
نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على فهد بن ثنيان
وأدى الصلاة الأمير بندر بن ثنيان بن محمد بن ثنيان، والأمير محمد بن سلمان بن محمد، والأمير بندر بن عبدالله بن ناصر بن فرحان، والأمير الدكتور نايف بن ثنيان بن محمد بن ثنيان، والأمير فيصل بن عبدالله بن ثنيان، والأمير فهد بن عبدالله بن ثنيان، والأمير خالد بن عبدالعزيز بن مشاري، والأمير بندر بن سعد بن خالد بن محمد، والأمير ماجد بن ثنيان بن محمد بن ثنيان، والأمير ثامر بن ثنيان بن محمد بن ثنيان، والأمير سلطان بن ثنيان بن محمد بن ثنيان، والأمير فيصل بن بندر بن ثنيان بن محمد، والأمير نواف بن سعود بن هذلول بن ثنيان، والأمير سعود بن فيصل بن مساعد، والأمير الدكتور ممدوح بن سعود بن ثنيان بن محمد، والأمير مشعل بن متعب بن ثنيان بن محمد، والأمير ثنيان بن خالد بن ثنيان بن محمد، والأمير طلال بن بندر بن ثنيان، والأمير صخر بن عبدالله بن عبدالعزيز بن جلوي، والأمير معتز بن فهد بن ثنيان بن محمد، والأمير خالد بن فهد بن ثنيان بن محمد، والأمير بدر بن فهد بن ثنيان بن محمد، والأمير فهد بن بندر بن ثنيان، والأمير محمد بن فيصل بن بندر بن ثنيان، والأمير تركي بن فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير بندر بن فيصل بن بندر بن ثنيان.
كما أدى الصلاة عدد من الأمراء والمسؤولين، وجمع من المواطنين.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 7 دقائق
- صحيفة سبق
طارق إبراهيم: السعودية تواصل صناعة الإنجاز والبعض يحاول سرقة الأضواء الإعلامية
تناول الكاتب طارق إبراهيم في مقالة تحليلية ظاهرة لافتة تتكرر مع كل إنجاز سعودي، تتمثل في سعي بعض الجهات الإقليمية إلى تقاسم الأضواء الإعلامية ونسب النجاحات إلى أنظمتها، رغم غيابها الفعلي عن المشهد التنموي والسياسي الفاعل. وأشار الكاتب إلى أن هذه الظاهرة باتت تأخذ طابعًا رمزيًا يفتقر إلى المصداقية، ويستند فقط إلى حملات دعائية وتضخيم إعلامي لا يعكس واقعًا ملموسًا. وسلّط إبراهيم الضوء على تغريدة سابقة للإعلامي مشعل الخالدي، وصف فيها هؤلاء بأنهم "مطبعون منبطحون"، يسارعون إلى سرقة إنجازات المملكة في ظل قيادة الأمير محمد بن سلمان، معتبرًا أن هذه السلوكيات أصبحت نمطًا متكررًا كلما تصدّرت السعودية مشهدًا دوليًا، أو أطلقت مبادرة نوعية، أو حققت مركزًا متقدمًا عالميًا. وأكد الكاتب أن التقدير الدولي المتزايد للدور السعودي، والذي يُترجم بإشادات من قادة دول كبرى ودعوات لأن تضطلع المملكة بدور الوسيط في أزمات عالمية، يدفع بعض الأطراف إلى إرباك المشهد من خلال إطلاق ألقاب مثل "زعيم العرب" أو "رجل الشرق الأوسط"، في محاولة للتوازن الرمزي وتعويض غياب الحضور الحقيقي. وختم إبراهيم مقاله بالتأكيد على أن إنجازات السعودية ليست محل منافسة بل أصبحت معيارًا يُحتكم إليه، في زمن تتراجع فيه تأثيرات الآخرين، مشددًا على أن ما تصنعه القيادة السعودية اليوم يُثبت مكانتها كقوة فاعلة تقود التغيير لا تلاحقه.


الشرق الأوسط
منذ 37 دقائق
- الشرق الأوسط
إدانات عربية وإسلامية لـ«الاستفزازات الإسرائيلية» بعد اقتحام المسجد الأقصى
توالت الإدانات الرسمية العربية والإسلامية لاقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، برفقة أكثر من 1200 مستوطن، باحات المسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة، في خطوة وُصفت بأنها «استفزازية» وتشكل انتهاكاً صارخاً للوضع التاريخي والقانوني القائم في الحرم القدسي الشريف. وأعربت وزارة الخارجية السعودية، في بيان، عن إدانة المملكة «بأشد العبارات» لتلك الممارسات، محذّرة من أن هذه الانتهاكات المتكررة من قِبَل مسؤولي حكومة الاحتلال الإسرائيلي تؤجج الصراع في المنطقة. وجددت السعودية دعوتها إلى المجتمع الدولي لـ«التحرك الفوري لوقف هذه الانتهاكات التي تُقوّض جهود السلام وتخالف القوانين والأعراف الدولية». من جهتها، أدانت وزارة الخارجية الأردنية اقتحام المسجد الأقصى، مؤكدة في بيان رسمي، أن «ما جرى يُعد انتهاكاً خطيراً للوضع القائم في المسجد، وخرقاً صريحاً للقانون الدولي»، كما شددت على أن «المسجد الأقصى المبارك بكامل مساحته البالغة 144 دونماً هو مكان عبادة خالص للمسلمين، ولا سيادة لإسرائيل عليه». كما أعربت رئاسة دولة فلسطين عن إدانتها الشديدة لاقتحام بن غفير المسجد الأقصى، معتبرةً أن «هذا السلوك الاستفزازي يعكس إصرار الحكومة الإسرائيلية على المضي في سياسات التصعيد، ويؤكد طابعها المتطرف»، داعية المجتمع الدولي، وعلى رأسه الولايات المتحدة، إلى «لجم هذه الانتهاكات المتكررة، ومحاسبة إسرائيل على خرقها للمواثيق الدولية». بن غفير مع المستوطنين في محيط المسجد الأقصى (وفا) وأفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، في وقت سابق، بأن 1251 مستوطناً، يتقدمهم بن غفير، اقتحموا الأقصى صباح الأحد، وأدوا طقوساً تلمودية داخل باحاته، وسط حراسة مشددة من قوات الاحتلال، في تكرار لما وصفته بـ«العدوان الممنهج» على حرمة المسجد. ودان كل من جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي الاقتحام، واعتبرتا ما جرى «استفزازاً خطيراً لمشاعر المسلمين وانتهاكاً للوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية في القدس». وأكدتا، في بيانين منفصلين، أن مثل هذه الممارسات تهدد بتفجير الأوضاع وتقويض كل الجهود الرامية لتحقيق التهدئة والاستقرار. وتأتي هذه التطورات وسط تحذيرات متكررة من مغبة استمرار الاقتحامات والاعتداءات على المسجد الأقصى، التي تُعد، حسب القانون الدولي، جزءاً من الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، وتخضع للوصاية الأردنية بموجب الاتفاقيات الدولية المعترف بها.


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
السعودية تدين الممارسات الاستفزازية المتكررة من الاحتلال الإسرائيلي بحق المسجد الأقصى
أدانت السعودية العبارات الممارسات الاستفزازية المتكررة من قبل مسؤولي حكومة الاحتلال الإسرائيلي بحق المسجد الأقصى المبارك، مؤكدة أن تلك الممارسات تؤجج الصراع في المنطقة. وبحسب بيان لوزارة الخارجية، شددت السعودية على مطالبتها المتواصلة للمجتمع الدولي بوقف ممارسات مسؤولي الاحتلال الإسرائيلي المخالفة للقوانين والأعراف الدولية، التي تقوّض جهود السلام بالمنطقة. وكانت فلسطين حذّرت من خطورة مسيرات المستوطنين الاستفزازية بمشاركة مسؤولين إسرائيليين في البلدة القديمة بمدينة القدس المحتلة، واقتحامات المسجد الأقصى، وإقدام المستوطنين على استخدام الرصاص أثناء هجماتهم على الفلسطينيين. وأكدت أن ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من مخططات استعمارية عنصرية يندرج في إطار سياسة حكومية رسمية تهدف لتصفية القضية الفلسطينية وإجهاض الحراك الدولي غير المسبوق لوقف جرائم الإبادة والتهجير والتجويع وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين.