
طارق صالح يُجري اتصالًا هاتفيًا برئيس مجلس القيادة الرئاسي
أجرى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح، السبت، اتصالًا هاتفيًا بفخامة الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس المجلس.
وفي الاتصال، هنأ طارق صالح أخيه فخامة رئيس مجلس القيادة بمناسبة حلول العام الهجري الجديد 1447هـ.
وعبّر طارق صالح عن أطيب الأمنيات لفخامة رئيس المجلس بالصحة والتوفيق، داعيًا الله أن يجعل العام الهجري الجديد عام خير وأمن واستقرار للشعب اليمني، وأن يتحقق فيه النصر والتمكين للقضية الوطنية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


26 سبتمبر نيت
منذ ساعة واحدة
- 26 سبتمبر نيت
خواطر ومحطات حول الوحدة اليمنية (الحلقة رقم 44)
بدأت السلطات اليسارية حكمها في جنوب الوطن منذ خطوة 22يوينو التصحيحية المجيدة عام 1969م كانت خطوة تصحيحية بمعنى الكلمة صححت الاختلالات التي كانت في بداية نموها بفعل وجود عناصر يمينية من نفس التنظيم السياسي الجبهة القومية.. ومجيدة كونها أجادت وأوجدت عمل مخلص وإخلاص وحرص على بناء الوطن والدفاع عن سيادته واستقلاله والحرص على المال العام وكل مصالح ومنافع الشغيلة والكادحين في بلادنا. السلطات اليسارية وبناء الدولة السلطات المتعاقبة لليساريين الاقحاح في جنوب الوطن خلال الفترة من عام 1969م إلى عام 1990م استطاعوا وبجدارة انجاز العديد من المكاسب الثورية أبرزها بناء دولة نظام وقانون دولة مهابة لا يحق لأحد فيها حمل السلاح غير أفراد الجيش والأمن.. وتوحيد 23إمارة في إطار واحد- أما سلطات هذه الأيام مختلفة وكلك نظر- ومن المكاسب الثورية إنشاء البنية التحتية للدولة وبناء مساكن للمواطنين لا يستهان بها وتملكيها لموظفي الدولة المدنيين والعسكريين والتعليم المجاني والتطبيب المجاني ودعم أسعار السلع والمواد الغذائية وبناء المكتبات العامة الواسعة وكذلك بناء المراكز الثقافية الجيدة ومن المكاسب الهامة حق العمل لكل مواطن قادر على العمل مكفول دستورياً وبناء جيش وأمن قوي من كل مناطق اليمن شمالاً وجنوباً وغيرها من الانجازات التي تحققت على الرغم من أن جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية كانت عبارة عن جزيرة وسط محيط من الأعداء من الشمال والشمالي الشرقي والغربي المملكة العربية السعودية- العدو التاريخي لليمن كله- وسلطات صنعاء المتعاقبة ومن الشرق سلطنة عمان. إن مثل تلك الانجازات لم يكن طريق الوصول إليها مفروشاً بالورد ولم تأتي من فراغ بل أتت بعون من الله وجهود مئات الرجال الأفذاذ أبرزهم أربعة رجال من اليساريين الاقحاح وخاصة خلال الفترة من يونيو 1969م إلى يونيو 1978م وهم كالتالي: • الأول: سالم ربيع علي رئيس مجلس الرئاسة الأمين العام المساعد للتنظيم السياسي الجبهة القومية. • الثاني: عبدالفتاح إسماعيل عضو مجلس الرئاسة الأمين العام للتنظيم السياسي الجبهة القومية- من بعد عام 1975م سمي التنظيم السياسي الموحد الجبهة القومية بعد انضمام حزب الشعب الديمقراطي وحزب الطليعة الشعبية. • الثالث: علي ناصر محمد عضو مجلس الرئاسة رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – وثلاثتهم أعضاء في المكتب السياسي للجبهة القومية. • الرابع: محمد سعيد عبدالله الشرجبي عضو المكتب السياسي للتنظيم السياسي الجبهة القومية وزير أمن الدولة. وقد كان للأربعة دفع رباعي مميز لمسيرة التنمية والتطوير في بناء دولة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ومن ينكر دور أي منهم كقادة أفذاذ وكقادة تاريخيين للجبهة القومية ثم الحزب الاشتراكي اليمني فهو مصاب بعمى الألوان لا يرى إلا الأسود منها. سلبيات وأخطاء السلطات اليسارية في جنوب الوطن لا ننكر نحن اليساريين الاقحاح أن هناك أخطأ وسلبيات رافقت حكمنا لجنوب الوطن خلال الفترة من يونيو من عام 1969م إلى مايو من عام 1990م فالسلبيات والإيجابيات موجودة لدى كل البشر مع الفارق أن اليساريين إيجابياتهم كانت أكثر من سلبياتهم واليمينيين العكس. ومن ابرز سلبيات وأخطأ حكم اليساريين لجنوب الوطن على مدى أكثر من عشرين عاماً هي على النحو التالي: • التطرف السياسي في بعض الأمور الاجتماعية والاقتصادية. • تقييد القطاع الخاص وكبحه من أداء دوره المطلوب تحت رقابة وإشراف الدولة. • التطرف في تأمين الأراضي الزراعية المحدودة بمقادير بسيطة لو نستثني أراضي الإقطاعيين الكبار. • تشجيع الانتفاضات الفلاحية العفوية التي رفعت شعار الأرض لمن يزرعها وليس لمن يملكها خاصة الملكيات البسيطة.. وأخطأ وسلبيات أخرى. لكن على كل حال تجربة حكم سلطات اليساريين إيجابياتها أكثر من سلبياتها ومن ينكر ذلك فهو واهم أو معتوه. يتبع العدد القادم.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
أمن عدن : حديث اللواء الشعيبي لم يكن بأي حال موجّهًا ضد الكادر التعليمي أو ينتقص من مكانة المعلم
صحيفة ١٧ يوليو الإخبارية/ خاص أصدرت إدارة أمن عدن بيانا توضيحا جاء فيه ما يلي : تتابع إدارة أمن العاصمة عدن ما أُثير من ردود أفعال حول التصريحات التي أدلى بها مدير الأمن اللواء الركن مطهر علي ناجي الشعيبي، خلال كلمته في الحفل الختامي لفعالية الأسبوع العالمي للتوعية بمخاطر المخدرات، التي نظّمتها الإدارة بمشاركة واسعة من مختلف الجهات المعنية والمجتمعية. وإزاء ما تم تداوله، نؤكد أن حديث مدير الأمن جاء من منطلق المسؤولية الوطنية والإنسانية تجاه الشباب والطلاب، في ظل ما أظهرته التقارير والإحصائيات الرسمية من أن النسبة الكبرى من ضحايا المخدرات تتراوح أعمارهم بين 16 و25 عامًا، وغالبيتهم من طلاب المدارس والجامعات. وقد كشفت النقاشات والجلسات الحوارية والنزول الميداني أن الفراغ الذي يعيشه الشباب نتيجة تعطل التعليم في المدارس الحكومية يُعد أحد أبرز أسباب تعرضهم للاستهداف من قِبل مروّجي المخدرات. وعليه، فإن الهدف من حديث اللواء الشعيبي لم يكن بأي حال موجّهًا ضد الكادر التعليمي أو ينتقص من مكانة المعلم، بل جاء كنداء مسؤول لإصلاح الخلل ومعالجة الثغرات التي تهدد مستقبل الأجيال. وقد خرجت الجلسات الحوارية، التي شارك فيها ممثلون عن وزارة التربية والتعليم بعدن والسلطة القضائية ومختصون نفسيون واجتماعيون، بجملة من التوصيات أهمها: أهمية إعادة فتح المدارس، وضرورة إدماج برامج التوعية بمخاطر المخدرات ضمن المناهج الدراسية. وفي هذا السياق، تابعت إدارة أمن عدن التصريحات الصادرة عن بعض الجهات النقابية والتي ذهبت إلى وصف حديث مدير الأمن بأنه "استقواء على التعليم"، وهي توصيفات غير مسؤولة ومجافية للواقع، ولا تعبّر عن حرص وطني مشترك على حماية الأجيال. إننا نؤكد أن الأمن لا يستقوي على التعليم، بل يحتمي به، ويتكامل معه، فالتعليم هو جبهة الوعي، والأمن هو حاميه، ولا يمكن لمجتمع أن يستقر أو يتقدّم إلا إذا سار الأمن والتعليم جنبًا إلى جنب، في تناغم وتكامل، لا في خصومة أو تنافس. وإذ تعبّر إدارة أمن العاصمة عدن عن تقديرها العميق واحترامها لدور المعلمين والمعلمات، فإنها في ذات الوقت تدعو الحكومة والجهات المختصة إلى إعطاء أولوية عاجلة لمعالجة أوضاع المعلمين وتحسين مستوى دخلهم وتمكينهم من أداء رسالتهم التربوية على أكمل وجه. ختامًا، نؤكد أن التعليم يمثل جبهة متقدمة في حماية المجتمع، ولا يمكننا الانتصار في معركة الوعي وبناء الأجيال إلا بتضافر الجهود، وأي محاولة لتحريف المواقف أو تصوير مؤسسة الأمن كخصم للتعليم، إنما تصب في خدمة أجندات لا تمت للمصلحة العامة بصلة، ولن تثنينا عن أداء واجبنا الوطني في حماية الشباب من آفة المخدرات. حفظ الله عدن وأهلها، وحمى أبناءها من كل خطر. صادر عن إدارة أمن العاصمة عدن.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
إدارة أمن عدن: الأمن والتعليم شركاء في حماية الأجيال
أصدرت إدارة أمن العاصمة عدن بيانًا توضيحيًا حول التصريحات التي أدلى بها مدير الأمن اللواء الركن مطهر الشعيبي خلال الحفل الختامي للأسبوع العالمي للتوعية بمخاطر المخدرات، مؤكدة أن حديثه جاء من منطلق المسؤولية الوطنية والإنسانية لحماية الشباب والطلاب من آفة المخدرات التي تستهدف فئات عمرية بين 16 و25 عامًا، غالبيتهم طلاب المدارس والجامعات. وجاء في البيان أن توقف التعليم في المدارس الحكومية ووجود فراغ لدى الشباب يعدان من أبرز الأسباب التي يستغلها مروجو المخدرات لاستهداف الفئات الشابة، مشددين على أن التصريحات لم تكن موجهة ضد الكادر التعليمي، بل كانت نداءً إصلاحيًا لمعالجة ثغرات تهدد مستقبل الأجيال. وأكدت الإدارة على التكامل الحتمي بين الأمن والتعليم، معتبرة أن أي وصف لتصريحات مدير الأمن بأنها "استقواء على التعليم" لا يعكس سوى تحريف للحقائق ويخدم أجندات لا تصب في المصلحة العامة. كما دعت الإدارة الحكومة إلى إعطاء أولوية عاجلة لتحسين أوضاع المعلمين وتمكينهم من أداء مهامهم التربوية بكفاءة، باعتبار التعليم جبهة متقدمة في بناء الوعي وحماية المجتمع. وتؤكد إدارة أمن عدن استمرارها في أداء دورها الوطني في مكافحة المخدرات وحماية الشباب، مؤمنة بأن التنسيق بين مؤسسات الأمن والتعليم هو الطريق الأمثل نحو مجتمع آمن ومثقف. حفظ الله عدن وأهلها، وحماهم من كل خطر.