logo
تعرف إلى أكثر 10 مناطق حرارة على كوكب الأرض.. من بينها مدن عربية

تعرف إلى أكثر 10 مناطق حرارة على كوكب الأرض.. من بينها مدن عربية

رؤيا٠٣-٠٥-٢٠٢٥

درجات الحرارة المذكورة في القائمة التالية تمثل قياسات قياسية قد لا تستمر دائمًا
يتميّز كوكب الأرض بتفاوت كبير في درجات الحرارة بين مناطقه، حيث تسجل بعض المناطق مستويات حرارة قصوى تجعلها من بين الأشد حرارة في العالم، وفقًا لتحليلات موقع "ScienceFocus".
ووفقًا للموقع، فإن درجات الحرارة المذكورة في القائمة التالية تمثل قياسات قياسية، قد لا تستمر دائمًا لكنها تعكس ارتفاعًا شديدًا في معدلات الحرارة.
وادي الموت – الولايات المتحدة: 56.7 درجة مئوية
سجّلت منطقة "فورنيس كريك" في وادي الموت بولاية كاليفورنيا أعلى درجة حرارة على الإطلاق بلغت 56.7 مئوية، في 10 يوليو/تموز 1913. كما سُجّلت حرارة سطحية في المنطقة بلغت 93.9 درجة مئوية في 1972.
قبلي – تونس: 55 درجة مئوية
في 7 يوليو 1931، سجّلت مدينة قبلي التونسية أعلى درجة حرارة في إفريقيا، واحتلت المرتبة الثانية عالميًا.
الأهواز – إيران: 54 درجة مئوية
في 29 يونيو 2017، سجّلت مدينة الأهواز درجة حرارة قياسية بلغت 54 مئوية.
طيرات تسفي – غور بيسان (الاحتلال الإسرائيلي): 54 درجة مئوية
سجّلت هذه المنطقة الواقعة في غور بيسان حرارة بلغت 54 مئوية في 21 يونيو 1942، وتُعتبر الأعلى في القارة الأوروبية بحسب تصنيف المنظمة العالمية للأرصاد الجوية.
مطربة – الكويت: 53.9 درجة مئوية
في 21 يوليو 2016، سجّلت مدينة مطربة الكويتية حرارة بلغت 53.9 مئوية، وهي الأعلى الموثقة رسميًا في آسيا.
البصرة – العراق: 53.9 درجة مئوية
في اليوم التالي، 22 يوليو 2016، سُجّلت في مدينة البصرة العراقية نفس درجة الحرارة التي سُجّلت في الكويت.
تربت – باكستان: 53.7 درجة مئوية
في 28 مايو 2017، سجّلت مدينة تربت في إقليم بلوشستان حرارة بلغت 53.7 مئوية، وكانت حينها رابع أعلى درجة حرارة مسجّلة عالميًا.
حرس حدود الجزيرة – الإمارات: 52.1 درجة مئوية
سُجّلت درجة حرارة 52.1 مئوية في منطقة الظفرة بأبوظبي في يوليو 2002، وتكرّرت مستويات مماثلة في يوليو 2013.
مكسيكالي – المكسيك: 52 درجة مئوية
بلغت الحرارة في وادي مكسيكالي 52 مئوية في 28 يوليو 1995، ما يجعلها واحدة من أكثر المدن المكسيكية حرارة.
جدة – السعودية: 52 درجة مئوية
سجّلت مدينة جدة في 22 يونيو 2010 درجة حرارة بلغت 52 مئوية، وتُعد من أعلى المعدلات في المنطقة.
هذه الأرقام تعكس التأثيرات المتزايدة لظاهرة التغيّر المناخي، وسط تحذيرات من أن بعض المناطق قد تصبح غير صالحة للسكن مستقبلاً إذا استمرّت درجات الحرارة في الارتفاع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعرف إلى أكثر 10 مناطق حرارة على كوكب الأرض.. من بينها مدن عربية
تعرف إلى أكثر 10 مناطق حرارة على كوكب الأرض.. من بينها مدن عربية

رؤيا

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • رؤيا

تعرف إلى أكثر 10 مناطق حرارة على كوكب الأرض.. من بينها مدن عربية

درجات الحرارة المذكورة في القائمة التالية تمثل قياسات قياسية قد لا تستمر دائمًا يتميّز كوكب الأرض بتفاوت كبير في درجات الحرارة بين مناطقه، حيث تسجل بعض المناطق مستويات حرارة قصوى تجعلها من بين الأشد حرارة في العالم، وفقًا لتحليلات موقع "ScienceFocus". ووفقًا للموقع، فإن درجات الحرارة المذكورة في القائمة التالية تمثل قياسات قياسية، قد لا تستمر دائمًا لكنها تعكس ارتفاعًا شديدًا في معدلات الحرارة. وادي الموت – الولايات المتحدة: 56.7 درجة مئوية سجّلت منطقة "فورنيس كريك" في وادي الموت بولاية كاليفورنيا أعلى درجة حرارة على الإطلاق بلغت 56.7 مئوية، في 10 يوليو/تموز 1913. كما سُجّلت حرارة سطحية في المنطقة بلغت 93.9 درجة مئوية في 1972. قبلي – تونس: 55 درجة مئوية في 7 يوليو 1931، سجّلت مدينة قبلي التونسية أعلى درجة حرارة في إفريقيا، واحتلت المرتبة الثانية عالميًا. الأهواز – إيران: 54 درجة مئوية في 29 يونيو 2017، سجّلت مدينة الأهواز درجة حرارة قياسية بلغت 54 مئوية. طيرات تسفي – غور بيسان (الاحتلال الإسرائيلي): 54 درجة مئوية سجّلت هذه المنطقة الواقعة في غور بيسان حرارة بلغت 54 مئوية في 21 يونيو 1942، وتُعتبر الأعلى في القارة الأوروبية بحسب تصنيف المنظمة العالمية للأرصاد الجوية. مطربة – الكويت: 53.9 درجة مئوية في 21 يوليو 2016، سجّلت مدينة مطربة الكويتية حرارة بلغت 53.9 مئوية، وهي الأعلى الموثقة رسميًا في آسيا. البصرة – العراق: 53.9 درجة مئوية في اليوم التالي، 22 يوليو 2016، سُجّلت في مدينة البصرة العراقية نفس درجة الحرارة التي سُجّلت في الكويت. تربت – باكستان: 53.7 درجة مئوية في 28 مايو 2017، سجّلت مدينة تربت في إقليم بلوشستان حرارة بلغت 53.7 مئوية، وكانت حينها رابع أعلى درجة حرارة مسجّلة عالميًا. حرس حدود الجزيرة – الإمارات: 52.1 درجة مئوية سُجّلت درجة حرارة 52.1 مئوية في منطقة الظفرة بأبوظبي في يوليو 2002، وتكرّرت مستويات مماثلة في يوليو 2013. مكسيكالي – المكسيك: 52 درجة مئوية بلغت الحرارة في وادي مكسيكالي 52 مئوية في 28 يوليو 1995، ما يجعلها واحدة من أكثر المدن المكسيكية حرارة. جدة – السعودية: 52 درجة مئوية سجّلت مدينة جدة في 22 يونيو 2010 درجة حرارة بلغت 52 مئوية، وتُعد من أعلى المعدلات في المنطقة. هذه الأرقام تعكس التأثيرات المتزايدة لظاهرة التغيّر المناخي، وسط تحذيرات من أن بعض المناطق قد تصبح غير صالحة للسكن مستقبلاً إذا استمرّت درجات الحرارة في الارتفاع.

الذكاء الاصطناعي: مستقبل التنبؤ الجوي
الذكاء الاصطناعي: مستقبل التنبؤ الجوي

عمون

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • عمون

الذكاء الاصطناعي: مستقبل التنبؤ الجوي

شهد علم الأرصاد الجوية تطورًا لافتًا في السنوات الأخيرة بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلّم الآلي، التي غيّرت مفهوم التنبؤ بالطقس من مجرد معادلات فيزيائية معقدة إلى نماذج حاسوبية قادرة على معالجة كمّ هائل من البيانات بسرعة فائقة. وقد بدا هذا التطور واضحًا في العديد من دول العالم، ولا سيما تلك التي تعاني عمومًا من موارد مائية محدودة أو أحوال جوية متقلبة، حيث باتت الدقة في التوقعات مسألة مهمة لإدارة الموارد والاستعداد لأي تغيّرات حادّة في الطقس. تقوم خوارزميات الذكاء الاصطناعي بتجميع البيانات المناخية من الأقمار الصناعية ومحطات الرصد الأرضية وصور الرادار، ثم تحلّلها عبر شبكات عصبية قادرة على اكتشاف الأنماط الخفيّة في الغلاف الجوي. وفي تقارير حديثة صادرة عن شركة DeepMind (2023)، تمكّن نظام ذكاء اصطناعي يدعى 'GraphCast' من التفوّق على النماذج التقليدية في توقّع حالة الجو لعدّة أيام قادمة بنسبة دقة فاقت 90%. من جهة أخرى، أظهرت الدراسات المشتركة بين المركز الأوروبي للتنبؤات متوسطة المدى (ECMWF) وعدد من شركات التقنية الأمريكية أنّ دمج الذكاء الاصطناعي بالنماذج العددية التقليدية قلّل من هامش الخطأ في التوقعات المتعلقة بالأمطار ودرجات الحرارة في مختلف أنحاء العالم (ECMWF, 2024). بالإضافة إلى ذلك، نشهد تزايد الاعتماد على أنظمة الإنذار المبكر القائمة على الذكاء الاصطناعي، التي تحذّر من كوارث الطقس المفاجئة كالفيضانات. ورغم أنّ بعض الدول قد لا تتعرض عادةً لفيضانات موسمية بحجم ما يجري في أماكن أخرى، فإن هذه الأنظمة تساعد أيضًا في رصد موجات الحر أو البرد المفاجئ أو العواصف الرملية. فعلى سبيل المثال، أظهرت منصة عالمية للإنذار بالفيضانات تعتمد على تعلّم الآلة، قدرتها على رصد التغيرات الحادة في الغلاف الجوي، ما ساهم في تحذير المجتمعات المحلية في ثمانين بلدًا حول العالم قبل وقوع الأحداث الخطرة بأيام (Global Flood Alert System, 2023). ويمكن تكييف المفاهيم ذاتها لتلافي تبعات موجات الطقس القاسي على القطاعات الزراعية والاقتصادية في دول تتميّز بمناخ شبه جاف أو بموجات حر متكررة. ولعلّ أبرز ما يُميّز توظيف الذكاء الاصطناعي في الأرصاد الجوية هو تحسين قدرة الهيئات المعنيّة على إدارة الموارد بشكل أفضل. على سبيل المثال، سلّطت دراسات محلية في مناطق تعاني ندرة المياه الضوء على أهمية التنبؤ المبكر بفترات الانحباس المطري، بغية تخطيط الاستهلاك وترشيد الموارد. في المقابل، تقوم بعض المؤسسات البحثية الأخرى بتطوير نماذج هجينة تمزج التعلم العميق بالنماذج الفيزيائية، لتتبع ظواهر مثل العواصف الرملية والانخفاض الحاد في درجات الحرارة، والذي قد يؤثر في تربية الماشية أو قطاع الزراعة. على المستوى الدولي، تؤكد تقارير المنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO) أنّ إدماج خوارزميات التعلّم الآلي في مراكز الرصد التقليدية رفع دقة التنبؤات قصيرة المدى وسهّل إصدار التحذيرات المستندة إلى بيانات متجدّدة فورًا (WMO, 2024). وفي السياق ذاته، تعمل شركات تقنية كبرى على مشاريع بحثية مع المركز الأوروبي (ECMWF) لاستثمار حواسيب فائقة السرعة لتشغيل نماذج ذكاء اصطناعي حيوية، مما يخوّلها إصدار توقعات تفصيلية على مستوى كل ساعة تقريبًا (ECMWF, 2024). رغم هذه الإنجازات، تظل هناك تحديات تتمثل في محدودية البيانات المناخية ببعض المناطق، خصوصًا تلك التي تفتقر إلى عدد كافٍ من محطات الرصد الأرضية. وينصح خبراء المناخ بإنشاء محطات جديدة وتعزيز التعاون الدولي لمشاركة البيانات، من أجل تحقيق أقصى استفادة ممكنة من قدرات الذكاء الاصطناعي. كما يشير متخصصون في معاهد بيئية إلى ضرورة مراعاة الفروق المحلية، حيث لا يمكن الاعتماد على النتائج الحاسوبية وحدها دون دراسة خصوصية التضاريس والمناخ في كل منطقة (European Climate Institute, 2025). لذلك، بات التكامل بين الخبرة البشرية والأدوات الرقمية مطلبًا أساسيًا لضمان دقة وموثوقية التوقعات. وفي الختام، يمكن القول إن الذكاء الاصطناعي يمهّد الطريق نحو مستقبل أكثر دقّة في مجال التنبؤات الجوية. وبفعل تسارع وتيرة الأبحاث الرامية إلى تطوير هذه التقنيات وترسيخها على الصعيد العالمي، تتزايد القناعة بأن الاستثمار في التطوير المناخي يمثل خطوة استراتيجية نحو تحسين إدارة الموارد الطبيعية، والحد من الخسائر البشرية والاقتصادية الناجمة عن التقلّبات المناخية. ومن شأن هذه الثورة الرقمية أن تقرّب توقعات الأرصاد الجوية من الواقع بشكل غير مسبوق، مما يدعم صنّاع القرار والمؤسسات المعنيّة حول العالم في بناء خطط مستدامة وفعّالة، تخدم المجتمعات وتحمي الحياة والبيئة.

آل خطاب: التنبؤات الفصلية تشير لانخفاض معدلات الهطولات على الاردن
آل خطاب: التنبؤات الفصلية تشير لانخفاض معدلات الهطولات على الاردن

خبرني

time٢٣-١١-٢٠٢٤

  • خبرني

آل خطاب: التنبؤات الفصلية تشير لانخفاض معدلات الهطولات على الاردن

خبرني - أكد مدير إدارة الأرصاد الجوية، رائد آل خطاب، أن التغير المناخي يعكس تغيرًا في المعدلات العامة للعناصر المناخية، خصوصًا درجات الحرارة والمجاميع المطرية، نتيجة زيادة تركيزات الغازات الدفيئة في الغلاف الجوي الناتجة عن الأنشطة البشرية. وأشار آل خطاب إلى أن الأردن شهد خلال السنوات الماضية تغيرات جوهرية في قيم الطقس، كان أبرزها ظاهرة الأمطار الوميضية، التي أودت بحياة نحو 25 شخصًا في موسم سابق بسبب الفيضانات الناتجة عنها، بحسب الرأي. فيما كشف آل خطاب أن التنبؤات الفصلية لشهور كانون أول و ثاني وشباط تشير إلى ان الهطولات المطرية ستكون اقل من المعدلات السنوية باحتمالية تصل الى ٥٠%. وأضاف أن ظاهرة الأمطار الوميضية تترافق غالبًا مع شدة في الهطولات المطرية، ما يؤدي إلى تشكل السيول في المناطق المنخفضة مثل الرويشد ومعان، نتيجة لمنخفضات حرارية مصحوبة بارتفاع درجات الحرارة السطحية. وعن تأثير التغير المناخي في الأردن، قال آل خطاب إن التغير المناخي أصبح واضحًا من خلال تغير الأنظمة الجوية، التي أدت إلى ارتفاع ملحوظ في معدلات درجات الحرارة، خاصة درجات الحرارة الصغرى، وزيادة عدد الليالي الدافئة في معظم مناطق المملكة. كما أشار إلى انخفاض معدلات الهطول السنوي في العديد من المناطق، وزيادة تكرار الأمطار الوميضية وما نجم عنها من سيول مدمرة تتسبب بخسائر بشرية ومادية. وأضاف أن التغير المناخي ساهم أيضًا في زيادة رقعة الجفاف في المملكة، مما شكل تحديًا بيئيًا يستدعي تكاتف الجهود للتخفيف من آثاره. وقال آل خطاب أن عام 2024 مرشح ليكون الأكثر حرارة في التاريخ مع تجاوز الاحترار 1.5 درجة مئوية مؤقتاً. وبين آل خطاب ممثل المملكة في المنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO)، ان المنظمة ذكرت في تقرير أولي أن عام 2024 يتجه ليصبح الأكثر حرارة على الإطلاق منذ بدء تسجيل درجات الحرارة. يأتي ذلك نتيجة ارتفاع استثنائي في متوسط درجات الحرارة العالمية، مدفوعًا بظاهرة «النينيو» وزيادة انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. وكشف أن الرسائل الرئيسية في التقرير تظهر ارتفاعا غير مسبوق في درجات الحرارة، حيث شهدت الشهور التسعة الأولى من 2024 زيادة قدرها 1.54 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية. كما بين أن التوقعات تشير إلى أن 2024 سيتجاوز عام 2023 كأكثر الأعوام حرارة في التاريخ، والسنوات العشر الماضية سجلت أعلى معدلات للحرارة على الإطلاق. وأكدت المنظمة أن تجاوز عتبة 1.5 درجة مئوية مؤقتًا لا يعني إخفاق أهداف اتفاق باريس، لكنه يمثل إنذارًا عالميًا خطيرًا. كل زيادة إضافية في الاحترار تؤدي إلى تفاقم الظواهر المناخية المتطرفة وتأثيراتها الكارثية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store