
تجدد الاحتجاجات الشعبية في محيط قيادة العسكرية الأولى
وأقدم محتجون غاضبون على إضرام النيران والاعتصام بالقرب من قيادة المنطقة العسكرية الأولى، في حي القرن احتجاجًا على قمع مليشيا الإخوان الإرهابية للمحتجين السلميين.
وتعيش مدن حضرموت في ظل حالة احتقان شعبي، وسط مطالبات واسعة برحيل القوات العسكرية من وادي حضرموت وتمكين أبناء المنطقة من إدارة شؤونهم الأمنية.
ورفع المتظاهرون شعارات تندد بالتدخلات العسكرية مطالبين بمحاسبة الجهات التي تقف وراء عمليات القمع، بظل صمت قيادة المنطقة العسكرية الأولى.
ويطالب المواطنون بتحسين الخدمات ووقف ما يصفه المواطنون بالتهميش والإقصاء وسط دعوات لتصعيد الموقف في حال استمرار التجاهل الرسمي لمطالبهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ دقيقة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : "حماس" تُعلق على تصريحات نتنياهو بشأن خطط "السيطرة العسكرية" على غزة
نافذة على العالم - (CNN) -- قالت حركة "حماس" إن خطة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للسيطرة العسكرية على غزة ستكون بمثابة "التضحية" بالرهائن الإسرائيليين المتبقين في غزة "لخدمة مصالحه الشخصية". قد يهمك أيضاً وفي بيان لها الخميس، اتهمت الحركة رئيس الوزراء الإسرائيلي بـ"الانقلاب الصارخ على عملية التفاوض" بعد أن قال لشبكة "فوكس نيوز" إن إسرائيل تنوي السيطرة العسكرية على غزة. وقالت حماس: "تصريحات نتنياهو تمثل انقلابا صارخا على مسار المفاوضات، وتكشف بوضوح الدوافع الحقيقية وراء انسحابه من الجولة الأخيرة، رغم قربنا من التوصل إلى اتفاق نهائي". وجاءت تصريحات نتنياهو قبيل انعقاد مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي للتصويت على إعادة احتلال غزة بالكامل. وقد قوبل التوسع المحتمل للحملة العسكرية الإسرائيلية بمقاومة من بعض الإسرائيليين الذين يسعون إلى إنهاء الحرب وإطلاق سراح الرهائن المتبقين. وأضافت حماس أن خطط رئيس الوزراء ستكون "استمراراً لسياسة الإبادة والتهجير". وقالت الحركة إن غزة "ستظل مقاومة للاحتلال"، ودعت المجتمع الدولي إلى رفض تصريحات نتنياهو.


بوابة الأهرام
منذ دقيقة واحدة
- بوابة الأهرام
نتنياهو سيتخذ قرارا بالسماح للصحفيين الأجانب بالدخول إلى غزة
أعلن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنه اتخذ قرارًا بالسماح للصحفيين الأجانب بالدخول إلى قطاع غزة، في خطوة غير مسبوقة منذ اندلاع العدوان الإسرائيلي الأخير. موضوعات مقترحة وبحسب ما نشرته فضائية "القاهرة الإخبارية"، ولم يحدد نتنياهو جدولًا زمنيًا واضحًا لتطبيق القرار أو تفاصيل الترتيبات الأمنية المتعلقة بدخول الصحفيين، إلا أن الخطوة تثير تساؤلات بشأن توقيتها، في ظل التقدم في المفاوضات الخاصة بوقف إطلاق النار وارتفاع عدد الشهداء في غزة.


بوابة ماسبيرو
منذ دقيقة واحدة
- بوابة ماسبيرو
الأردن: لا استقرار إقليمي دون حل عادل للقضية الفلسطينية
أكد وزير الاتصال الحكومي والناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية، الدكتور محمد المومني، أنه لا يمكن تحقيق استقرار إقليمي دون التوصل إلى حل عادل ينهي الاحتلال، ويضمن حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، على أساس حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية. جاء ذلك خلال جلسة حوارية عقدت، اليوم الخميس، بعنوان "الأردن والإقليم : تحديات وفرص"، ضمن فعاليات "أيام شومان الثقافية" في محافظة عجلون، بمشاركة نخبة من الشخصيات الفكرية والسياسية والإعلامية. وقال المومني إن المملكة الأردنية، بقيادة الملك عبد الله الثاني، تتعامل مع التحديات الإقليمية المتشابكة - الأمنية والسياسية والاقتصادية - برؤية استراتيجية تستند إلى ثوابت السياسة الأردنية، والمصالح الوطنية، ومتطلبات الأمن والاستقرار. وشدد على أن الأردن يتحرك على الساحة الدولية والإقليمية كشريك موثوق وفاعل، ويتمسك بمواقف راسخة تجاه القضية الفلسطينية. وفي الملف السوري، أوضح المومني أن "استقرار سوريا ووحدة أراضيها مصلحة أردنية وإقليمية"، مشددا على أن ذلك يعزز فرص العودة الطوعية والآمنة والكريمة للاجئين، بما يتماشى مع القانون الدولي والمبادئ الإنسانية. وفي الشأن الداخلي، أشار إلى أن الأردن يمضي بخطى واثقة في تنفيذ مسارات التحديث السياسي والاقتصادي والإداري، بهدف تعزيز ثقة المواطنين، وتحفيز النمو، وتمكين الاقتصاد الوطني في مختلف قطاعاته. من جانبه، قال مدير المنتدى الثقافي والجوائز الأدبية في مؤسسة عبد الحميد شومان، موفق ملكاوي، إن الجلسة سلطت الضوء على الجهود الأردنية بقيادة الملك، خصوصا تجاه دعم الفلسطينيين في غزة، مشيرا إلى أهمية الإعلام الوطني في التصدي للشائعات. كما طرح الملكاوي في مداخلته عددا من القضايا المحورية، من بينها الحرب على غزة، وأمن الحدود الأردنية، إلى جانب تساؤلات حول الأولويات المحلية الملحة، وعلى رأسها الفقر والبطالة بين الشباب، وتحسين جودة التعليم والنقل والصحة.