
الأردن يستضيف اجتماعا مشتركا لبحث الأوضاع في سوريا
وأشارت إلى أن الاجتماع سيحضره وزير الخارجية والمغتربين السوري أسعد الشيباني ، وسفير الولايات المتحدة لدى الجمهورية التركية والمبعوث الأميركي الخاص لسوريا توماس بارك، ومُمثّلون عن المؤسسات المعنية في الدول الثلاث.
وأضافت: "يأتي الاجتماع استكمالا للمباحثات التي كانت استضافتها عمّان بتاريخ 19 يوليو 2025 لبحث تثبيت وقف إطلاق النار في محافظة السويداء في جنوب سوريا وحل الأزمة هناك".
وسيجري نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي أيضا محادثات ثنائية مع الشيباني ومع بارك.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 36 دقائق
- سكاي نيوز عربية
ترامب يستقبل بوتين في "قاعدة الحرب الباردة"
فالرئيس الأميركي سيستقبل بوتين في قاعدة عسكرية في ألاسكا كانت حاسمة في مواجهة الاتحاد السوفياتي خلال ذروة الحرب الباردة وما تزال تلعب دورا حتى اليوم. ومن المقرر عقد الاجتماع يوم الجمعة، في القاعدة المشتركة إلمندورف-ريتشاردسون في مدينة أنكوراج، حسبما قال مسؤول في البيت الأبيض تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته لوكالة أسوشيتد برس. ولعبت القاعدة التي تم إنشاؤها من خلال دمج قاعدة القوات الجوية إلمندورف وقاعدة الجيش فورت ريتشاردسون في عام 2010 دورا استراتيجيا رئيسيا في مراقبة وردع الاتحاد السوفياتي خلال معظم الحرب الباردة. وتأتي المفارقة في زيارة بوتين لقاعدة عسكرية أميركية كانت منذ فترة طويلة ولا تزال تهدف إلى مواجهة التهديدات الروسية، في الوقت الذي يعمل فيه ترامب على التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في حرب وعد خلال حملته الانتخابية عام 2024 بوضع حد لها بسرعة. وقال ترامب إن أي اتفاق كبير قد ينطوي على تبادل للأراضي وأن زيلينسكي (الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي) وبوتين قد يجتمعان في المرة القادمة، أو أنه قد يجتمع مع الرئيسين. روسيا تختبر صاروخ كروز يأتي هذا في وقت قالت فيه مصادر أميركية إن روسيا في طريقها لاختبار صاروخ كروز جديد يعمل بالطاقة النووية، بالتزامن مع إجراء بوتين محادثات مع ترامب بشأن أوكرانيا. وأكد مصدر أمني غربي لوكالة رويترز أن روسيا تجهز لاختبار صاروخ بوريفيستنك. وتوصل جيفري لويس من معهد ميدلبري للدراسات الدولية ومقره كاليفورنيا ، وديكر إيفليث من منظمة الأبحاث والتحليل (سي.إن.إيه) ومقرها فرجينيا إلى تقييماتهما على نحو منفصل من خلال دراسة الصور التي التقطتها شركة "بلانيت لابس"، وهي شركة أقمار اصطناعية تجارية، في الأسابيع القليلة الماضية حتى أمس الثلاثاء. وتوافق المصدران في استنتاجاتهما على أن الصور تظهر نشاطا واسع النطاق في موقع بانكوفو للاختبارات على أرخبيل نوفايا زيمليا في بحر بارنتس، بما في ذلك الزيادات في الأفراد والمعدات والسفن والطائرات المرتبطة بالاختبارات السابقة للصاروخ 9إم730 بوريفيستنك. وأشار لويس إلى إمكان إجراء الاختبار هذا الأسبوع، مما يزيد من احتمال أن يُلقي بظلاله على قمة ترامب وبوتين في ألاسكا. ووصف بوتين الصاروخ بأنه "لا يقهر" في مواجهة الدفاعات الصاروخية الحالية والمستقبلية، بمدى يكاد يكون غير محدود ومسار طيران غير متوقع. وأكد لويس وإيفيليث وخبيران في مجال الحد من التسلح أن تطوير الصاروخ اكتسب أهمية أكبر بالنسبة لموسكو منذ أن أعلن ترامب في يناير عن تطوير درع الدفاع الصاروخية الأمريكية "القبة الذهبية".


البيان
منذ 36 دقائق
- البيان
الأردن يردّ بقوة على تصريحات نتنياهو بشأن "إسرائيل الكبرى"
أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية اليوم "الأربعاء"، تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المتعلقة بما يسمى "رؤية إسرائيل الكبرى" معتبرة إياها تصعيداً استفزازيا خطيراً، وتهديداً لسيادة الدول، ومخالفةً للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، ووفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الأردنية "بترا". وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير، سفيان القضاة، رفض المملكة الأردنية المطلق لهذه التصريحات التحريضية، مشدّدًا على أن هذه الأوهام العبثيّة التي تعكسها تصريحات المسؤولين الإسرائيليين لن تنال من الأردن والدول العربية ولا تنتقص من الحقوق المشروعة وغير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني، وأضاف السفير سفيان القضاة، أن هذه التصريحات والممارسات تعكس الوضع المأزوم للحكومة الإسرائيلية وتتزامن مع عزلتها دوليا في ظل استمرار عدوانها على غزة والضفة الغربية المحتلتين. وشدّد على أن هذه الادّعاءات والأوهام التي يتبناها متطرفو الحكومة الإسرائيلية ويروّجون لها تشجّع على استمرار دوّامات العنف والصراع، وبما يتطلب موقفا دوليا واضحا بإدانتها والتحذير من عواقبها الوخيمة على أمن المنطقة واستقرارها ومحاسبة مُطلقيها. وأكّد السفير سفيان القضاة، ضرورة تحرك المجتمع الدولي فورًا لوقف جميع الإجراءات والتصريحات التحريضية الإسرائيلية المُهددة لاستقرار المنطقة والأمن والسلم الدوليين. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال إنه يشعر بأنه في "مهمة تاريخية وروحية"، وأنه متمسك جداً برؤية إسرائيل الكبرى"، وذلك في مقابلة مع قناة " i24 " الإسرائيلية. وأدانت جامعة الدول العربية بأشد العبارات التصريحات الصادرة عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن اقتطاع أجزاء من أقاليم دول عربية ذات سيادة، توطئة لإقامة ما سماه "إسرائيل الكبرى"، واعتبرت الجامعة هذه التصريحات بمثابة استباحة لسيادة دول عربية ومحاولة لتقويض الأمن والاستقرار في المنطقة. وأعرب معالي جاسم محمد البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، عن إدانته الشديدة واستنكاره البالغ للتصريحات الصادرة عن رئيس وزراء الإسرائيلي، بشأن اقتطاع أجزاء من أقاليم دول عربية ذات سيادة، معتبراً معاليه ذلك انتهاكاً صارخاً لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، واعتداءً سافراً على سيادة الدول ووحدة أراضيها. وأكد معاليه أن مثل هذه التصريحات والمخططات الخطيرة تشكل تهديداً مباشراً للأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، وتكشف بوضوح عن النهج الخطير الذي ينتهجه الجيش الإسرائيلي، مشدداً على رفض دول مجلس التعاون القاطع لأي محاولات للمساس بالسيادة الوطنية ووحدة أراضي الدول العربية.


سكاي نيوز عربية
منذ 41 دقائق
- سكاي نيوز عربية
إدانات عربية لتصريحات نتنياهو بشأن "إسرائيل الكبرى"
اعتبرت الخارجية الأردنية التصريحات الصادرة عن نتنياهو، تهديدا خطيرا لسلامة الدول بصورة تخالف القانون الدولي. ووفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الأردنية (بترا) فقد "دانت وزارة الخارجية وشؤون المغتبرين تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، التي قال فيها إنه متعلق بما يسمى "رؤية إسرائيل الكبرى"، وعبرت عن رفضها باعتبارها تصعيدا استفزازيا خطيرا، وتهديدا لسيادة الدول، ومخالفة للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة". وأضافت أن الناطق الرسمي باسم الوزارة، سفيان القضاة، "شدد على رفض المملكة المطلق لهذه التصريحات التحريضية، مؤكدا أن هذه الأوهام العبثية التي تعكسها تصريحات المسؤولين الإسرائيليين لن تنال من الأردن والدول العربية ولا تنتقص من الحقوق المشروعة وغير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني". وأضاف أن "هذه التصريحات والممارسات تعكس الوضع المأزوم للحكومة الإسرائيلية ويتزامن مع عزلتها دوليا في ظل استمرار عدوانها على غزة والضفة الغربية المحتلتين". وأوضح القضاة، أن "هذه الادعاءات والأوهام التي يتبناها متطرفو الحكومة الإسرائيلية ويروجون لها تشجع على استمرار دوامات العنف والصراع، وبما يتطلب موقفا دوليا واضحا بإدانتها والتحذير من عواقبها الوخيمة على أمن المنطقة واستقرارها ومحاسبة مطلقيها". أعربت وزارة الخارجية السعودية في بيان عن "إدانة المملكة بأشد العبارات التصريحات الصادرة عن رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي حيال ما يسمى "رؤية إسرائيل الكبرى"، ورفضها التام للأفكار والمشاريع الاستيطانية والتوسعية التي تتبناها سلطات الاحتلال الإسرائيلي". وأكد البيان "على الحق التاريخي والقانوني للشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة ذات السيادة على أراضيه استنادا إلى القوانين الدولية ذات الصلة". بدورها، دانت جامعة الدول العربية في بيان، بأشد العبارات التصريحات الصادرة عن نتنياهو ، واعتبرتها "بمثابة استباحة لسيادة دول عربية ومحاولة لتقويض الأمن والاستقرار في المنطقة". وأكدت الجامعة أن هذه التصريحات "تمثل تهديدا خطيرا للأمن القومي العربي الجماعي وتحديا سافرا للقانون الدولي ومبادئ الشرعية الدولية". وأضافت: "أنها تعكس نوايا توسعية وعدوانية لا يمكن القبول بها أو التسامح معها، وتكشف العقلية المتطرفة الغارقة في أوهام استعمارية". ودعت الأمانة العامة للجامعة "المجتمع الدولي ممثلا في مجلس الأمن الدولي إلى الاضطلاع بمسؤوليته والتصدي بكل قوة لهذه التصريحات المتطرفة التي تزعزع الاستقرار وتزيد من مستوى الكراهية والرفض الإقليمي لدولة الاحتلال". من جانبه، أعرب الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، جاسم محمد البديوي، عن "إدانته الشديدة واستنكاره البالغ للتصريحات الصادرة عن رئيس وزراء قوات الاحتلال الإسرائيلية، بشأن اقتطاع أجزاء من أقاليم دول عربية ذات سيادة، معتبرا ذلك انتهاكا صارخا لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، واعتداءً سافرا على سيادة الدول ووحدة أراضيها". وأكد أن "مثل هذه التصريحات والمخططات الخطيرة تشكل تهديدا مباشرا للأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، وتكشف بوضوح عن النهج الخطير الذي تنتهجه قوات سلطات الاحتلال"، مشدداً على رفض دول مجلس التعاون القاطع لأي محاولات للمساس بالسيادة الوطنية ووحدة أراضي الدول العربية. ودعا الدبيوي المجتمع الدولي، إلى "الاضطلاع بمسؤولياته واتخاذ موقف حازم لوقف هذه التصريحات والمخططات الاستفزازية، والعمل على حماية المنطقة من أي إجراءات من شأنها تأجيج التوترات وتقويض فرص تحقيق السلام العادل والشامل".