logo
تفاصيل توقيع وزيرة التخطيط ومؤسسة تمويل التنمية السويدية خطاب نوايا لتعزيز التعاون

تفاصيل توقيع وزيرة التخطيط ومؤسسة تمويل التنمية السويدية خطاب نوايا لتعزيز التعاون

النبأمنذ 4 أيام

شهدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط، توقيع خطاب نوايا مع ماريا هكانسون، الرئيس التنفيذي لمؤسسة تمويل التنمية السويدية ٍSwed Fund، وذلك خلال فعاليات منتدى الأعمال المصري السويدي الثاني.
وزيرة التخطيط ومؤسسة تمويل التنمية السويدية توقعان خطاب نوايا لتعزيز التعاون
وجاء ذلك بحضور حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، وبنيامين دوسا، وزير التعاون الإنمائي الدولي والتجارة الخارجية السويدي.
وبموجب خطاب النوايا، توفّر مؤسسة تمويل التنمية السويدية منحًا تنموية لإعداد دراسات جدوى تحسين استقرار وكفاءة شبكة الكهرباء، فضلًا عن تمويل الخدمات الاستشارية المشروع الأوتوبيس الترددي BRT.
وعقب التوقيع؛ أعربت الدكتورة رانيا المشاط، عن تقديرها لاغتنام هذه الفرصة خلال منتدى الأعمال المشترك بين البلدين، لتوقيع خطاب النوايا بين وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي والجانب السويدي، لافتة إلى التعاون الناجح والمستمر بين الطرفين فيما يتعلق بخدمات الاستشارات التي تم تقديمها من الجانب السويدي، بما يؤكد على الرغبة المشتركة لدفع أوجه التعاون.
وأوضحت «المشاط» أن هذا التوقيع يُعد امتدادًا للتعاون القائم بين البلدين، كما يعكس قوة رابطة الصداقة والتعاون التي تجمع البلدين، والتي تقوم على التفاهم والثقة المتبادلين، من أجل تحقيق الأولويات المتبادلة، لا سيما في قطاعي الطاقة والنقل الحضري.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزيرة التنمية الاقتصادية : مشروعات الطاقة ببرنامج «نُوفّي» تجسيد لقوة الشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص والمؤسسات الدولية لدفع جهود التنمية
وزيرة التنمية الاقتصادية : مشروعات الطاقة ببرنامج «نُوفّي» تجسيد لقوة الشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص والمؤسسات الدولية لدفع جهود التنمية

النهار المصرية

timeمنذ 26 دقائق

  • النهار المصرية

وزيرة التنمية الاقتصادية : مشروعات الطاقة ببرنامج «نُوفّي» تجسيد لقوة الشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص والمؤسسات الدولية لدفع جهود التنمية

أعلنت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، حصول مشروع محطة طاقة الرياح بالسويس بقدرة 1.1 جيجاوات، والذي ينفذه تحالف من القطاع الخاص المحلي والأجنبي، ضمن محور الطاقة بالمنصة الوطنية لبرنامج «نُوفّي»، على جائزتين دوليتين. وحصل المشروع على جائزة أفضل صفقة في العام في مجال البنية التحتية، وذلك من مجلة African Banker ، حيث ساهم في تمويل المشروع تحالف من مؤسسات التمويل الدولية والإقليمية، وهم البنك الأفريقي للتنمية، وصندوق أوبك للتنمية الدولية، والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، ومؤسسة الاستثمار البريطانية BII، ومؤسسة DEG التابعة لبنك التعمير الألماني، الشركة العربية للاستثمارات البترولية APICORP. في ذات السياق، حصل المشروع على جائزة أفضل صفقة طاقة في مصر وأفريقيا من «إيميا فاينانس»، وذلك في إطار المنصة التي أطلقتها شركة حسن علام للمرافق، بالتعاون مع شركة ميريديام الفرنسية، والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، لتوفير 300 مليون دولار لتمويل المشروع. ومن جانبها، أكدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن المنصة الوطنية لبرنامج «نُوفّي»، خاصة على صعيد محور الطاقة أصبحت نموذجًا للشراكة بين مؤسسات التمويل الدولية، والقطاع الخاص المحلي والأجنبي، من أجل توفير التمويلات والاستثمارات اللازمة لدعم جهود مصر في مجال الطاقة المتجددة، منذ أجل تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للطاقة المستدامة، والمساهمات المحددة وطنيًا. وأوضحت «المشاط»، أن الإصلاحات الهيكلية والتنظيمية التي نفذتها الحكومة منذ عام 2014، فتحت المجال للقطاع الخاص للدخول بشكل كبير في مجال الطاقة المتجددة، وهو ما ساهم في تحفيز مؤسسات التمويل الدولية على ضخ الاستثمارات والتمويلات الميسرة في تلك المشروعات، لافتة إلى أن مصر تسعى إلى تنفيذ رؤيتها من أجل الوصول إلى استحواذ الطاقة المتجددة على 42% من الطاقة المولدة بحلول عام 2030. وأضافت «المشاط»، أن محور الطاقة ببرنامج «نُوفي» حقق نتائج ملموسة منذ إطلاق البرنامج في نوفمبر 2022 بمؤتمر المناخ COP27، حيث تم توقيع اتفاقيات تدشين مشروعات طاقة متجددة بقدرة 4.2 جيجاوات مع شركات القطاع الخاص، كما تم حشد تمويلات ميسرة لتلك المشروعات بنحو 4 مليارات دولار، موضحة أن الجهود مستمرة بالتنسيق مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية من أجل تحقيق مستهدف محور الطاقة بالبرنامج وهو إضافة 10 جيجاوات من قدرات الطاقة المتجددة، باستثمارات نحو 10 مليارات دولار، والتخلص التدريجي من 5 جيجاوات من توليد الطاقة بالوقود الأحفوري بحلول عام 2028، مع تعزيز وتطوير البنية التحتية للشبكة، ودعم استثمارات الشبكة القومية، وذلك بهدف دعم الاستراتيجية الوطنية. ويعد مشروع الرياح بالسويس، هو الأكبر من نوعه في مصر، وأحد أكبر المشروعات في قارة أفريقيا، ومن المتوقع أن يولّد 4111 جيجاوات ساعة سنويًا، ويوفر طاقة نظيفة وموثوقة وبأسعار معقولة لأكثر من مليون أسرة. وسيعمل على تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون السنوية بنحو 1.71 مليون طن، مما يساهم بشكل كبير في التزامات مصر المناخية بموجب اتفاقية باريس للمناخ.

رانيا المشاط: مشروعات الطاقة ببرنامج «نُوفّي» تجسيد لقوة الشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص والمؤسسات الدولية
رانيا المشاط: مشروعات الطاقة ببرنامج «نُوفّي» تجسيد لقوة الشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص والمؤسسات الدولية

أهل مصر

timeمنذ 41 دقائق

  • أهل مصر

رانيا المشاط: مشروعات الطاقة ببرنامج «نُوفّي» تجسيد لقوة الشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص والمؤسسات الدولية

أعلنت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، حصول مشروع محطة طاقة الرياح بالسويس بقدرة 1.1 جيجاوات، والذي ينفذه تحالف من القطاع الخاص المحلي والأجنبي، ضمن محور الطاقة بالمنصة الوطنية لبرنامج «نُوفّي»، على جائزتين دوليتين. وحصل المشروع على جائزة أفضل صفقة في العام في مجال البنية التحتية، وذلك من مجلة African Banker ، حيث ساهم في تمويل المشروع تحالف من مؤسسات التمويل الدولية والإقليمية، وهم البنك الأفريقي للتنمية، وصندوق أوبك للتنمية الدولية، والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، ومؤسسة الاستثمار البريطانية BII، ومؤسسة DEG التابعة لبنك التعمير الألماني، الشركة العربية للاستثمارات البترولية APICORP. في ذات السياق، حصل المشروع على جائزة أفضل صفقة طاقة في مصر وأفريقيا من «إيميا فاينانس»، وذلك في إطار المنصة التي أطلقتها شركة حسن علام للمرافق، بالتعاون مع شركة ميريديام الفرنسية، والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، لتوفير 300 مليون دولار لتمويل المشروع. ومن جانبها، أكدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن المنصة الوطنية لبرنامج «نُوفّي»، خاصة على صعيد محور الطاقة أصبحت نموذجًا للشراكة بين مؤسسات التمويل الدولية، والقطاع الخاص المحلي والأجنبي، من أجل توفير التمويلات والاستثمارات اللازمة لدعم جهود مصر في مجال الطاقة المتجددة، منذ أجل تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للطاقة المستدامة، والمساهمات المحددة وطنيًا. وأوضحت «المشاط»، أن الإصلاحات الهيكلية والتنظيمية التي نفذتها الحكومة منذ عام 2014، فتحت المجال للقطاع الخاص للدخول بشكل كبير في مجال الطاقة المتجددة، وهو ما ساهم في تحفيز مؤسسات التمويل الدولية على ضخ الاستثمارات والتمويلات الميسرة في تلك المشروعات، لافتة إلى أن مصر تسعى إلى تنفيذ رؤيتها من أجل الوصول إلى استحواذ الطاقة المتجددة على 42% من الطاقة المولدة بحلول عام 2030. وأضافت «المشاط»، أن محور الطاقة ببرنامج «نُوفي» حقق نتائج ملموسة منذ إطلاق البرنامج في نوفمبر 2022 بمؤتمر المناخ COP27، حيث تم توقيع اتفاقيات تدشين مشروعات طاقة متجددة بقدرة 4.2 جيجاوات مع شركات القطاع الخاص، كما تم حشد تمويلات ميسرة لتلك المشروعات بنحو 4 مليارات دولار، موضحة أن الجهود مستمرة بالتنسيق مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية من أجل تحقيق مستهدف محور الطاقة بالبرنامج وهو إضافة 10 جيجاوات من قدرات الطاقة المتجددة، باستثمارات نحو 10 مليارات دولار، والتخلص التدريجي من 5 جيجاوات من توليد الطاقة بالوقود الأحفوري بحلول عام 2028، مع تعزيز وتطوير البنية التحتية للشبكة، ودعم استثمارات الشبكة القومية، وذلك بهدف دعم الاستراتيجية الوطنية. ويعد مشروع الرياح بالسويس، هو الأكبر من نوعه في مصر، وأحد أكبر المشروعات في قارة أفريقيا، ومن المتوقع أن يولّد 4111 جيجاوات ساعة سنويًا، ويوفر طاقة نظيفة وموثوقة وبأسعار معقولة لأكثر من مليون أسرة. وسيعمل على تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون السنوية بنحو 1.71 مليون طن، مما يساهم بشكل كبير في التزامات مصر المناخية بموجب اتفاقية باريس للمناخ.

«التخطيط»: مشروع محطة طاقة الرياح بالسويس يحصد جائزتين إقليميتين
«التخطيط»: مشروع محطة طاقة الرياح بالسويس يحصد جائزتين إقليميتين

بلدنا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • بلدنا اليوم

«التخطيط»: مشروع محطة طاقة الرياح بالسويس يحصد جائزتين إقليميتين

التحول الأخضر.. حقق مشروع إنشاء محطة طاقة الرياح بمنطقة السويس قدرة 1.1 جيجاوات، إنجازًا دوليًا مزدوجًا بحصوله على جائزتين مرموقتين في مجالي البنية التحتية والطاقة، ليصبح علامة فارقة في جهود الدولة نحو التنمية المستدامة وخفض الانبعاثات الكربونية. وينفذ هذا المشروع الضخم ضمن محور الطاقة بالمنصة الوطنية لبرنامج «نُوفّي»، بالشراكة بين شركات مصرية ودولية، وبدعم من عدد من مؤسسات التمويل الكبرى، مما يجعله مثالًا حيًا للتعاون المثمر بين القطاعين العام والخاص، والمجتمع الدولي. تكريم دولي مزدوج حاز المشروع على جائزة «أفضل صفقة بنية تحتية لعام 2024» من مجلة African Banker، حيث شاركت في تمويله مؤسسات كبرى من بينها البنك الأفريقي للتنمية، وصندوق أوبك للتنمية، والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، ومؤسسة الاستثمار البريطانية (BII)، وبنك التنمية الألماني (DEG)، والشركة العربية للاستثمارات البترولية (APICORP). كما حصد المشروع جائزة «أفضل صفقة طاقة في مصر وأفريقيا» من مجلة EMEA Finance، وذلك عبر شراكة قادتها شركة "حسن علام للمرافق" بالتعاون مع شركة "ميريديام" الفرنسية، إلى جانب البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، بتمويل قدره 300 مليون دولار. وزيرة التخطيط: «نُوفّي» منصة شراكة قوية أشادت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، بهذا الإنجاز، مشيرة إلى أن نجاح المشروع يعكس فاعلية المنصة الوطنية لبرنامج «نُوفّي»، والتي أصبحت نموذجًا متقدمًا للتنسيق بين الدولة والقطاع الخاص والمؤسسات الدولية، خاصة في قطاع الطاقة. وأوضحت أن الإصلاحات الاقتصادية والتشريعية التي شرعت فيها الدولة منذ عام 2014، مهدت الطريق أمام القطاع الخاص للدخول بقوة في مشروعات الطاقة النظيفة، وهو ما حفز المؤسسات التمويلية العالمية على المشاركة بشكل فعال. خطوات متسارعة نحو المستقبل منذ الإعلان عن برنامج «نُوفّي» خلال مؤتمر المناخ COP27 في عام 2022، تم توقيع اتفاقيات لتنفيذ مشروعات بقدرة 4.2 جيجاوات، وجذب تمويلات بنحو 4 مليارات دولار. وتسعى الدولة، بالتعاون مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، إلى زيادة هذه القدرة إلى 10 جيجاوات باستثمارات تقترب من 10 مليارات دولار، مقابل تقليص الاعتماد على مصادر الطاقة الأحفورية بمقدار 5 جيجاوات بحلول عام 2028. ويشمل ذلك تحديث الشبكة القومية للكهرباء وتعزيز بنيتها التحتية بما يدعم استراتيجية مصر الوطنية للطاقة المتجددة، التي تستهدف أن تمثل الطاقة النظيفة 42% من إجمالي الكهرباء المنتجة بحلول عام 2030. يمثل مشروع رياح السويس الأكبر من نوعه في مصر ومن أبرز المشروعات على مستوى القارة، إذ يُتوقع أن ينتج 4111 جيجاوات/ساعة سنويًا، كافية لتغذية أكثر من مليون منزل بطاقة نظيفة ومنخفضة التكلفة،كما يسهم المشروع في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 1.71 مليون طن سنويًا، ما يعزز التزامات مصر المناخية ضمن اتفاقية باريس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store