الداخلية السورية تعلن تفكيك خلية لـ«داعش» في إدلب
وأضافت الداخلية السورية أن الخلية متورطة في تنفيذ عمليات اغتيال خمسة عراقيين في مناطق متفرقة في إدلب.
وذكرت الداخلية السورية في بيان أن وحدة المهام الخاصة تمكنت من ضبط مستودع أسلحة «يحتوي على كميات متنوعة من الأسلحة شملت سترات ناسفة، وعبوات متفجرة، وقناصات، ورشاشات خفيفة، وقذائف هاون، إلى جانب مواد متفجرة وورشة مخصصة للتصنيع والتفخيخ».
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
مقتل لبناني بعد إصابته برصاص مصدره سوريا
أفادت مصادر صحفية، ان مجموعة من المسلحين السوريين دخلوا الى بلدة حوش السيد على شرقي الهرمل ونصبوا كمين داخل منزل المواطن اللبناني خضر الحاج حسن، وعندما وصل الى منزله اطلقوا النار عليه من سلاح حربي فقتل على الفور تم نقل الجثة إلى مستشفى العاصي في الهرمل وعادوا الى الداخل السوري. وفي سياق آخر أفاد المراسل ان الطيران الحربي الإسرائيلي يحلق على علو مرتفع في أجواء مناطق الجنوب. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
"قيادي متنكر بزي صحافي"... اسرائيل تتبنى اغتيال مراسلي قناة الجزيرة
في وقت متأخر من مساء أمس الأحد، استهدفت طائرة مسيّرة إسرائيلية خيمة مخصصة للصحافيين بجوار مجمع الشفاء الطبي في مدينة غزة، ما أسفر عن استشهاد مراسلي قناة الجزيرة أنس الشريف ومحمد قريقع، والمصورين إبراهيم ظاهر ومحمد نوفل، إضافة إلى الصحافي محمد الخالدي والمصور مؤمن عليوة، وفق ما أفادت مصادر فلسطينية. وأكد مدير مجمع الشفاء، محمد أبو سلمية، أن الهجوم أسفر عن استشهاد 7 أشخاص. وكان آخر ظهور للشهيد أنس الشريف ظهر أمس خلال تغطية مباشرة أشار فيها إلى ارتفاع عدد الشهداء جراء الجوع وسوء التغذية، خاصة بين الأطفال، فيما كان الشهيد محمد قريقع على الهواء قبل دقائق من استهدافه، ناقلاً آخر التطورات في مدينة غزة. الجيش الإسرائيلي أقر باستهداف أنس الشريف، زاعماً أنه "قيادي في حماس متنكّر بزي صحافي"، وهي مزاعم سبق أن سبقتها حملة تحريض واسعة ضده بسبب تغطيته لصور الدمار والحصار في القطاع. وقدّم المتحدث باسم أمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، التعازي لأسرة الجزيرة وندد بقتل الصحافيين، مؤكدًا حق الإعلاميين في العمل بحرية. كما وصفت المقررة الخاصة للأمم المتحدة إيرين خان الراحل الشريف بـ"الصحافي الشجاع"، مشددة على أن استهداف الصحافيين الذين يكشفون فظائع إسرائيل في غزة يهدف إلى إسكات الحقيقة. أما لجنة حماية الصحافيين أعربت عن صدمتها، مشيرة إلى أن إسرائيل قتلت أكثر من 180 صحافياً فلسطينياً منذ بدء الحرب. بدوره، قال نادي الصحافة الأميركي إن اغتيال الشريف وقريقع يأتي ضمن سلسلة استهدافات طالت أكثر من 200 صحافي منذ اندلاع الحرب، واصفاً الشريف بأنه "صحافي مرموق". وفي المواقف الفلسطينية، نعت حركة حماس الشهيدين، واعتبرت اغتيالهما "جريمة وحشية" تمهّد لجرائم أوسع في غزة، داعية المجتمع الدولي إلى التحرك لوقف الانتهاكات ومحاسبة قادة إسرائيل. كما وصفت حركة الجهاد الإسلامي العملية بأنها "جريمة حرب شنيعة" تستهدف الصحافيين الذين يفضحون الجرائم الإسرائيلية، مشيرة إلى أن إسرائيل تسعى لإسكات الأصوات عبر القتل المباشر. ويأتي هذا الاغتيال في سياق استهداف متواصل للصحافيين في غزة، حيث قُتل عدد من مراسلي الجزيرة خلال الحرب، بينهم إسماعيل الغول وحسام شبات. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
أرسلان: هؤلاء يجب أن يُعدَموا في ساحة المرجة في دمشق أمام الناس
كتب رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني طلال أرسلان عبر حسابه على منصّة "إكس": "وصلني هذا الفيديو حول المجزرة التي ارتُكبت في مستشفى السويداء على يد ما يُسمّى بالسلطة الحاكمة في دمشق، في مشهد مقزّز ومقرف يعكس حجم الهمجية والوحشية التي مارسها عناصر ما يُسمّى بالأمن العام، لتضاف إلى مسلسل الجرائم البشعة التي يرتكبونها بحق أبناء الوطن السوري، بغضّ النظر عن انتمائهم المذهبي أو العرقي. هذا يؤكد، مراراً وتكراراً، أنّهم مجموعة لا تمتّ إلى البشرية أو الإنسانية بصلة. هؤلاء يجب أن يُحاسَبوا أمام أعين العالم بأسره، وإذا كان لسوريا أن تبقى واحدةً موحّدة بجميع أطيافها وتنوّعها، فيجب أن يُعدَموا في ساحة المرجة في دمشق أمام الناس، وأمام الرأي العام السوري والعربي والإسلامي والدولي، ليكونوا عبرةً. وإذا لم تتم محاسبتهم، فإنّ الأمور في سوريا ذاهبة نحو مزيد من التخبط وحمّامات الدم، ما سيقضي نهائياً على الأمل في أن تبقى سوريا واحدة موحّدة. فكل يوم يمرّ، تزداد الأحقاد والضغائن بين المكوّنات السورية البريئة من هذه الأعمال البربرية، وستدخل البلاد في نفقٍ مجهول ومسار طويل يقضي على ما تبقّى من بصيص نور لمستقبل أفضل". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News