logo
"قيادي متنكر بزي صحافي"... اسرائيل تتبنى اغتيال مراسلي قناة الجزيرة

"قيادي متنكر بزي صحافي"... اسرائيل تتبنى اغتيال مراسلي قناة الجزيرة

في وقت متأخر من مساء أمس الأحد، استهدفت طائرة مسيّرة إسرائيلية خيمة مخصصة للصحافيين بجوار مجمع الشفاء الطبي في مدينة غزة، ما أسفر عن استشهاد مراسلي قناة الجزيرة أنس الشريف ومحمد قريقع، والمصورين إبراهيم ظاهر ومحمد نوفل، إضافة إلى الصحافي محمد الخالدي والمصور مؤمن عليوة، وفق ما أفادت مصادر فلسطينية. وأكد مدير مجمع الشفاء، محمد أبو سلمية، أن الهجوم أسفر عن استشهاد 7 أشخاص.
وكان آخر ظهور للشهيد أنس الشريف ظهر أمس خلال تغطية مباشرة أشار فيها إلى ارتفاع عدد الشهداء جراء الجوع وسوء التغذية، خاصة بين الأطفال، فيما كان الشهيد محمد قريقع على الهواء قبل دقائق من استهدافه، ناقلاً آخر التطورات في مدينة غزة.
الجيش الإسرائيلي أقر باستهداف أنس الشريف، زاعماً أنه "قيادي في حماس متنكّر بزي صحافي"، وهي مزاعم سبق أن سبقتها حملة تحريض واسعة ضده بسبب تغطيته لصور الدمار والحصار في القطاع.
وقدّم المتحدث باسم أمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، التعازي لأسرة الجزيرة وندد بقتل الصحافيين، مؤكدًا حق الإعلاميين في العمل بحرية. كما وصفت المقررة الخاصة للأمم المتحدة إيرين خان الراحل الشريف بـ"الصحافي الشجاع"، مشددة على أن استهداف الصحافيين الذين يكشفون فظائع إسرائيل في غزة يهدف إلى إسكات الحقيقة.
أما لجنة حماية الصحافيين أعربت عن صدمتها، مشيرة إلى أن إسرائيل قتلت أكثر من 180 صحافياً فلسطينياً منذ بدء الحرب. بدوره، قال نادي الصحافة الأميركي إن اغتيال الشريف وقريقع يأتي ضمن سلسلة استهدافات طالت أكثر من 200 صحافي منذ اندلاع الحرب، واصفاً الشريف بأنه "صحافي مرموق".
وفي المواقف الفلسطينية، نعت حركة حماس الشهيدين، واعتبرت اغتيالهما "جريمة وحشية" تمهّد لجرائم أوسع في غزة، داعية المجتمع الدولي إلى التحرك لوقف الانتهاكات ومحاسبة قادة إسرائيل. كما وصفت حركة الجهاد الإسلامي العملية بأنها "جريمة حرب شنيعة" تستهدف الصحافيين الذين يفضحون الجرائم الإسرائيلية، مشيرة إلى أن إسرائيل تسعى لإسكات الأصوات عبر القتل المباشر.
ويأتي هذا الاغتيال في سياق استهداف متواصل للصحافيين في غزة، حيث قُتل عدد من مراسلي الجزيرة خلال الحرب، بينهم إسماعيل الغول وحسام شبات.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'هل غيّر الاعتراف بدولة فلسطينية قواعد اللعبة في غزة؟' – جولة الصحف #عاجل
'هل غيّر الاعتراف بدولة فلسطينية قواعد اللعبة في غزة؟' – جولة الصحف #عاجل

سيدر نيوز

timeمنذ 3 دقائق

  • سيدر نيوز

'هل غيّر الاعتراف بدولة فلسطينية قواعد اللعبة في غزة؟' – جولة الصحف #عاجل

Reuters في جولة الصحف العالمية اليوم، نستعرض مقالات تناقش خطوة الاعتراف بدولة فلسطينية، وما إذا كانت تمثل تحولاً في مسار الحرب الدائرة في غزة، وسط تصاعد الضغوط الدولية وتراجع شعبية حماس. كما نسلط الضوء على التحليلات المتعلقة بالمكاسب الروسية المحتملة في ظل عودة ترامب، واللقاء مع بوتين في ألاسكا. وفي منحى مختلف، تحذر الصحافة الفرنسية من تفاقم آثار الشاشات على الأطفال، داعية إلى حظر بيع الهواتف الذكية لمن هم دون سن 15، إلى حين تفعيل قوانين الحماية الرقمية فعلياً. 'الحرب أخذت بعداً دولياً متزايداً' البداية من صحيفة 'دبليو إيه توداي' الأسترالية، ومقال بعنوان 'هل غيّر الاعتراف بالدولة قواعد اللعبة في غزة؟ فقط للواهمين' للصحفية إيريس ماكلر. ماكلر تناقش انضمام أستراليا إلى فرنسا والمملكة المتحدة وكندا في دعم الاعتراف بدولة فلسطينية في الجمعية العامة للأمم المتحدة الشهر المقبل. وتوضح أن رئيس الوزراء الأسترالي، أنتوني ألبانيز، أشار إلى أن حماس لا تدعم حل الدولتين، بل تسعى للسيطرة على كامل الأرض بين النهر والبحر، وهو ما تؤيده الكاتبة. تشير ماكلر إلى أن حركة فتح، المسيطرة على الضفة الغربية، كانت هي من اختارت مسار التسوية وتقسيم الأرض، على عكس حماس التي تسيطر على غزة. 'رغم رفضها لحل الدولتين، تحاول حماس توظيف الاعتراف الدولي بدولة فلسطينية كنصر سياسي، بعد حرب مدمرة استمرت 22 شهراً، قُتل فيها، بحسب وزارة الصحة التابعة لحماس، أكثر من 60 ألف فلسطيني، وتعرضت مناطق واسعة من غزة لدمار شامل'. تقول الكاتبة إن حماس بدأت الصراع في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بما وصفته 'أعنف هجوم منذ تأسيس إسرائيل'، وأدى إلى أطول وأكثر الحروب كلفة في تاريخها. لكنها تستدرك القول بأن المشهد تغير مؤخراً، إذ انتقدت جهات عربية حماس، ودعتها إلى نزع السلاح وإطلاق سراح الرهائن والانسحاب من غزة. لكن ردّ حماس، كما تذكر ماكلر، جاء على لسان قياديها غازي حمد في مقابلة مع قناة الجزيرة، حيث أكد أن 'السلاح لن يُلقى'، واعتبر أن 'الضربة القوية في 7 أكتوبر/ تشرين أول أجبرت العالم على الاعتراف بالقضية الفلسطينية'. وتشير الكاتبة إلى استطلاعات أظهرت تراجع شعبية حماس، وانخفاض تأييد الهجمات المسلحة، مقابل صعود الدعم للحل التفاوضي مع إسرائيل. وفي داخل إسرائيل، تنقل ماكلر أن أكثر من 75 في المئة من الإسرائيليين يريدون إنهاء الحرب من أجل إعادة الرهائن، البالغ عددهم نحو 50، يُعتقد أن 19 منهم فقط ما زالوا أحياء. كما توضح الكاتبة أن خطة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الأخيرة 'لتوسيع العمليات العسكرية واحتلال غزة مؤقتاً، لا تلقى دعماً في إسرائيل حتى من الجيش'. ما هي الدول المعترفة بدولة فلسطينية ومن يعارض ذلك؟ وتعبّر ماكلر عن أن الحرب أخذت بعداً دولياً متزايداً، إذ بدأت دول مثل ألمانيا بفرض حظر على تصدير الأسلحة لإسرائيل، بينما ترى الولايات المتحدة، رغم دعمها العسكري الضخم، أن الضغط الأمريكي قد يكون العامل الوحيد القادر على تغيير مسار الحرب. وتذكر الكاتبة أن واشنطن قدمت لإسرائيل مساعدات عسكرية خلال الحرب تتراوح بين 12.5 و17.9 مليار دولار. وتختم الكاتبة بأن الاعتراف بدولة فلسطينية سيظل رمزياً ما لم يحصل على دعم أمريكي حاسم، كما أن حدود هذه الدولة لا تزال غير معترف بها من قبل الأطراف الرئيسية، بما فيها إسرائيل، وحماس، وفتح. ومع ذلك، ترى ماكلر أن الاعتراف الدولي المتزايد يلحق الضرر بصورة إسرائيل، ويقوّض طموحات اليمين المتطرف بضم الضفة وغزة، في وقت باتت فيه إسرائيل تواجه عزلة دبلوماسية متزايدة، بحسب تعبيرها. 'ينبغي على بوتن أن يكون حذراً بشأن ما يتمنى' Reuters في مقالها المنشور بصحيفة نيويورك تايمز، ترى الدكتورة حنا نوتي أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد يظن أن عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض تمثل مكسباً استراتيجياً لروسيا، لكنها تحذّر من أن هذه النظرة قد تكون خادعة. وتحت عنوان 'ينبغي على بوتن أن يكون حذراً بشأن ما يتمنى'، تقول الكاتبة إن ترامب، خلال أشهر قليلة من ولايته الثانية، نجح في إرباك حلفائه بتصريحات متذبذبة حول الناتو، والحروب التجارية، وإطلاقه هجمات على ما وصفه بـ'أيديولوجيا الجندر' – وهي مواقف تتماهى مع السياسات الروسية غير الليبرالية. وتوضح نوتي أن ترامب، من خلال تهديداته التي شملت 'ابتلاع' كندا وغرينلاند وقناة بنما، يمنح الشرعية الضمنية للنزعات التوسعية التي لطالما استخدمها بوتين لتبرير غزوه لأوكرانيا. وفي عالم يعيد ترامب تشكيله بقواعد مرنة وعلاقات متقلبة، تصبح فيه القوة المجردة العملة الوحيدة، تبدو روسيا، بحسب الكاتبة، 'مقيدة الموارد، عالقة في حرب لا تنتهي، وعاجزة عن استعراض قوتها الحقيقية'. تشير نوتي إلى أن ترامب لم يمنح بوتين أوكرانيا كما كان يأمل. ورغم استبعاد أوكرانيا وأوروبا من قمة 'السلام' التي يعقدها ترامب في ألاسكا، والتي تعتبرها الكاتبة 'انتصاراً دبلوماسياً لروسيا'، فإن النتيجة الحقيقية ليست في صالح موسكو. وتشرح الكاتبة أن التقدم الروسي على الأرض باهظ الثمن وبطيء، وحتى إن حقق الجيش الروسي اختراقاً جديداً، فإن مقاومة الشعب الأوكراني ورفض أوروبا التخلي عن كييف سيحولان دون تحقيق الحلم الروسي. تشير نوتي إلى تراجع نفوذ روسيا في مناطق كانت تعدها ضمن مجالها الحيوي. ففي ناغورنو كاراباخ، وقفت موسكو مكتوفة الأيدي أمام تقدم أذربيجان، وتخلّت عن الأسد في سوريا. وحتى في مواجهة الضربات الأمريكية والإسرائيلية على إيران، اكتفت روسيا بالإدانة. وتضيف أن دولاً مثل أرمينيا وكازاخستان وجورجيا ما زالت معرضة للضغط الروسي، لكن قدرة بوتين على التوسع محدودة طالما استنزفته حرب أوكرانيا، التي لا يبدو أنه مستعد لإنهائها. وتختم الكاتبة بالقول إن بوتين ما زال يؤمن بأن أوكرانيا يجب أن تكون له، لكن في عالم 'يحكمه مزاج ترامب ومبدأ القوة تصنع الحق'، فإن هذا الهوس قد يكلّف روسيا أكثر مما تستطيع تحمّله. يجب حظر بيع الهواتف الذكية لمن هم دون 15 عاماً PA في مقال رأي مشترك نشرته صحيفة لوموند الفرنسية، تدق كل من الطبيبة النفسية كارين دو لوس، وطبيبي الأطفال إيريك أوسيكا وسيلفي ديو أوسيكا ناقوس الخطر بشأن التأخر في تنفيذ إجراءات الحماية الرقمية للأطفال في أوروبا، مطالبين بحظر بيع الهواتف الذكية لمن هم دون سن 15 عاماً كإجراء احترازي عاجل. توضح الكاتبة والطبيبان أن الإعلان الأخير للمفوضية الأوروبية، في 14 يوليو/تموز، عن إطلاق نظام فني للتحقق من العمر ضمن قانون الخدمات الرقمية، يشكل خطوة مهمة نحو حماية القاصرين من المحتوى الإباحي والعنيف. ويضيفون أن قرار فرنسا بإعادة فرض التحقق العمري على المواقع الإباحية بعد أن تم تعليقه، يمثل إشارة سياسية قوية. لكنهم يحذرون من أن الطريق نحو التنفيذ الفعلي لهذه القرارات لا يزال مليئاً بالعراقيل. تقول الكاتبة: 'ما يزال هناك فجوة ضخمة بين الطموحات القانونية والواقع الرقمي الذي يعيشه أطفالنا'. فالقانون الذي دخل حيّز التنفيذ في فبراير/شباط 2024 لن يصدر تقاريره الرقابية الأولى قبل 2026، في حين أن الواقع الإحصائي صادم: 90 في المئة من الأطفال في سن 12 يملكون هواتف ذكية، ونصف الفتيان في هذا العمر يزورون مواقع إباحية شهرياً، ويعاني واحد من كل خمسة مراهقين في أوروبا من اضطرابات نفسية، بحسب منظمة الصحة العالمية. من هنا، يدعو 'ائتلاف التعرض المفرط للشاشات' الذي يضم أطباء أطفال، معلمين، وأخصائيين نفسيين – إلى حظر بيع الهواتف الذكية للقاصرين تحت 15 عاماً إلى أن يتم إثبات فعالية القانون الأوروبي وتطبيقه الكامل. وتعبر الكاتبة بوضوح: 'الفكرة قد تكون صادمة، لكننا نفضل إطلاق الإنذار الآن بدلاً من أن نشهد انهيار الصحة النفسية لجيل كامل'. وتختم المقال بقولها: 'ما يحتاج إلى تنظيم اليوم ليس فقط المحتوى، بل شروط الوصول إليه وتوقيت التدخل. وكل تأخير سيوسّع الفجوة بين الواقع الذي يعيشه المراهقون في غرف نومهم، والنصوص على الورق الأوروبي. لقد تحولت النوايا الحسنة إلى بنود في الميزانيات – ويبقى أن نحولها إلى حماية حقيقية، قبل أن يدفع أطفالنا ثمن التراخي مرة أخرى'.

ترامب لنتنياهو: "افعلوا ذلك… ولكن بسرعة"
ترامب لنتنياهو: "افعلوا ذلك… ولكن بسرعة"

ليبانون ديبايت

timeمنذ 33 دقائق

  • ليبانون ديبايت

ترامب لنتنياهو: "افعلوا ذلك… ولكن بسرعة"

قالت صحيفة إسرائيل هيوم إن صبر الإدارة الأميركية على الحرب في غزة "بدأ ينفد"، مشيرة إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب طلب من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "تسريع العمليات العسكرية" في القطاع. وذكرت الصحيفة أن وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر حذّر، خلال اجتماع المجلس الوزاري المصغّر (الكابينت)، من أن "واشنطن بدأت تفقد صبرها على استمرار الحرب". ونقلت عن مصدر مقرب من البيت الأبيض أن ترامب اتفق مع نتنياهو، في آخر محادثة بينهما الأحد الماضي، على ضرورة "إخراج حركة حماس من المشهد في غزة"، مضيفًا أن الرئيس الأميركي قال لنتنياهو: "افعلوا ذلك… ولكن بسرعة". وفي السياق، أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت أن الجيش الإسرائيلي، وبعد أسبوع من موافقة الكابينت على خطة احتلال مدينة غزة، تلقى أوامر بالاستعداد لاحتمال الدخول البري، لكن من غير المتوقع أن يبدأ التنفيذ قبل أيلول المقبل. وأشارت إلى أن الجيش سيواصل إلى ذلك الموعد تنفيذ عملياته "الروتينية المخططة"، مع احتمال إدخال تعديلات على جدول أعماله الأسبوعي للتحضير للهجوم البري. وأضافت الصحيفة أن الجيش يعتزم استدعاء ما بين 80 ألفًا و100 ألف جندي احتياط للمشاركة في العملية المحتملة، وذلك في ظل انتقادات داخلية ودولية لخطة إعادة احتلال القطاع، التي أقرها الكابينت في 8 آب الجاري، واعتبرها معارضون بمثابة "حكم إعدام" بحق الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية. وتأتي هذه التطورات في وقت تواصل فيه إسرائيل، بدعم أميركي، عملياتها العسكرية في غزة منذ 7 تشرين الأول 2023، ما أسفر عن استشهاد 61,776 فلسطينيًا وإصابة 154,906 آخرين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 9 آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين، ودمار واسع خلف كارثة إنسانية غير مسبوقة.

ترامب لنتنياهو: أسرعوا في إنهاء الحرب.. ولكن!
ترامب لنتنياهو: أسرعوا في إنهاء الحرب.. ولكن!

لبنان اليوم

timeمنذ 33 دقائق

  • لبنان اليوم

ترامب لنتنياهو: أسرعوا في إنهاء الحرب.. ولكن!

ذكرت صحيفة إسرائيل هيوم أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب حثّ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على 'تسريع العمليات العسكرية' في غزة، محذرًا من نفاد صبر واشنطن إزاء استمرار الحرب. ونقلت عن مصدر مقرب من البيت الأبيض أن ترامب أكد لنتنياهو ضرورة 'إخراج حركة حماس من المشهد… ولكن بسرعة'. وبحسب يديعوت أحرونوت، تلقى الجيش الإسرائيلي أوامر بالاستعداد لاحتلال مدينة غزة، لكن التنفيذ غير متوقع قبل أيلول المقبل، مع خطط لاستدعاء 80 إلى 100 ألف جندي احتياط. وتواجه الخطة، التي أقرها الكابينت في 8 آب، انتقادات داخلية ودولية وُصفت بأنها 'حكم إعدام' على الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store