والد الصديق أسامة هنانده في ذمة الله
بقلب مؤمن بقضاء الله وقدره ننعى الحاج محمد احمد سليم هنانده ابو رائد والد الدكتور رائد واسامه ومامون والدكتور شادي والدكتور احمد والدكتور رامي ولانا واسراء، وشقيق المرحوم علي الهنانده ابو خالد وشقيق عماد الهنانده ابو علي والمرحومة فاطمة ام ادريس والمرحومة امنة ام محمد ومريم وعم الاستاذ خالد وحازم، الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى ظهر اليوم الثلاثاء.
وسيشيع جثمانه الطاهر بعد صلاة عصر يوم غدا الاربعاء الموافق 2/7/2025 من مسجد ايدون الكبير في مدينة اربد ايدون إلى مقبرة ايدون، وستقبل التعازي للرجال في اول يوم في ديوان عشيرة الهنانده في ايدون وللنساء في بيت المرحوم في خلدا، ويومي الخميس والجمعة للرجال والنساء في عمان / جمعية آل قموة في دابوق / اشارة النسر من الساعة الخامسة وحتى العاشرة مساء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 31 دقائق
- عمون
الدكتور مفلح مزيد دغمي الزبيدي في ذمة الله
بسم الله الرحمن الرحيم، ( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي )، صدق الله العظيم. عمون - تنعى عشيرة الزبيدي البلقاوية في الكمالية وصويلح والمدينة الرياضية، بكل حزن وأسى فقيدها المرحوم بإذن الله تعالى الدكتور مفلح مزيد دغمي الزبيدي "أبو عدي"، الذي انتقل الى رحمة الله تعالى مساء اليوم الاربعاء 02-07-2025. وسيشيع جثمانه الطاهر من بعد صلاة ظهر غد الخميس 03-07-2025 من مسجد التوحيد في دوار الكمالية الى مقبرة صويلح الغربية. إنا لله وإنا إليه راجعون .


خبرني
منذ 14 ساعات
- خبرني
عائلة العفيفي تنعى الحاج عمر حسني حماد
خبرني - "يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضيه فادخلي في عبادي وادخلي جنتي". صدق الله العظيم. خبرني - بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره تنعى عائلة العفيفي في الاردن وفلسطين المرحوم بإذن الله تعالى الحاج عمر حسني ابراهيم حماد وسيشيع جثمانة الطاهر من بعد صلاة ظهر اليوم الاربعاء من مسجد ابو انشيش في القويسمة - سوق السبت الى مثواة الاخير في مقبرة سحاب تقبل التعازي للرجال والنساء في جمعية صميل الخليل - القويسمة من الساعة الخامسة الى العاشرة العزاء لمدة يومان فقط الاربعاء والخميس سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه الفردوس الأعلى مع النبيين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقاً.


جو 24
منذ 15 ساعات
- جو 24
رفقًا بالامتحانيين الجدد!!
د. ذوقان عبيدات جو 24 : برع الأردنيون بالامتحانات، فكما يقال: الحياة مفاوضات! والحياة تنازلات! فإنهم يقولون: الحياة امتحانات! المدرسة تنظم سلسلة امتحانات تكاد تصل ألفًا! والجامعات تكمل السلسلة وتصل امتحاناتها مع التقارير ألفًا أيضًا. وما إن يتخرج حتى يكمل المجتمع امتحاناته: فهناك امتحان الترخيص، وامتحان الزواج، والفحوص الطبية التي قد تصل وحدها إلى مئات! فالحياة امتحانات!! (١) ماذا تقيس الامتحانات؟ الأصل في الامتحان أن يقيس ما وضع من أجل قياسه: فالامتحانات المدرسية والتربوية بشكل عام تقيس ما لا يعرفه الطلبة! وتقيس ما يجب أن ينساه الطلبة! وفي مثل المعلومات، فليتنافس المتنافسون! اكتب ما تعرف! وهم يقيسون ما لا تعرف! ويفاخرون بذلك! هذا ما يقيسه التوجيهي، وما يقيسه أستاذ الجامعة، وحتى بعض ما يقيسه امتحان رخصة السواقة! ومن دون حذلقات القياس والتقويم، ومعايير الصدق والثبات، والتمييز والسهولة، فإن الاختبار الجيد هو ما يقيس ما وُضِع من أجله! فالمتر يقيس الطول، والميزان العادي والإلكتروني يقيس الكتلة والوزن! وهناك مقاييس للحجم، والمساحة وغيرها! كل هذه المقاييس صادقة وثابتة، وتتفوق على امتحانات التربية، والشرطة! تقيس طولك مرة واحدة؛ فلا نجاح ورسوب! تقيس السكّر مرة واحدة ، وبذلك تصل إلى حقيقة عادلة ومقبولة، وغير انتقامية! بخلاف اختبارات الشرطة، واختبارات التربية! (٣) فحص السواقين أعترف أولًا أن جهاز الترخيص هو أكثر الأجهزة احترامًا للمواطن، وأكثرها دقة وإنجازًا! قلت في مقالة سابقة: بوجود السيارة ذاتية القيادة، هل هناك حاجة لفحص السواقين! وهل يحتاج من يركب فرسًا، أو سيارة ذاتية إلى رخصة؟ كالتوحيهي: يتم فحص طالب الترخيص إلى قراءة، ودوام مباشر و"ممنوع الغياب". ثم يأخذ شهادة دخول امتحان السواقة! أي أنه تلقى التعليم "والتدريب" الكافي. كان بموجب هذه الشهادة يتقدم لامتحان الرخصة! وكان لا يحتاج سوى محاولة، أو اثنتين حتى ينجح، ويأخذ الرخصة! وهكذا! لا يحتاج لعشرة، أو عشرين فحصًا ! فما الذي تغيّر؟ غالبًا، فإن الامتحانيين الجدد سيطروا على "السلطة"، ففرضوا نظام نجاح، ورسوب متكرر!! هل يمكن تسميتهم بالترخيصيّين الجدد، أسوة بالامتحانيين الجدد؟ (٤) الترخيصيون الجدد! يريد الترخيصيون الجدد مجتمعًا آمنًا من الحوادث! وهم كالامتحانيين يرون أن الترسيب خير معلم. ولذلك أطلقوا العنان لشعار: في الامتحان يُهان المرء و"يُهان". فغرائز الانتقام ما زالت قوية! هل يعتقد الامتحانيون أن الترسيب يزيد المعرفة، والمهارة، والذوق؟ ربما ولّد الترسيب غير المقبول ردود فعل أخلاقية سلبية! فالطلبة بعد الامتحان يمزقون الكتب، فماذا سيفعل طالبو الرخصة بعد الترسيب غير الهادف؟ (٥) أخلاقيات الفاحصين ليس جديدًا إذا قلنا: يحتاج المفحوص إلى الأمن! وأن التهديد والخوف من الفشل يربك السائق! المطلوب: كل ممتحن يجب أن لا يستخدم غريزة الكراهية، والانتقام؛ سواء في مدرسة السائقين، أم في مدرسة "المشاغبين"!! ابتلي التعليم بمنظري تحليل الاختبارات، أرجو أن يحفظ الله فاحصي السواقة من مثل هؤلاء!! فهمت عليّ؟!! تابعو الأردن 24 على