
رئيس الجمهورية بحث مع الدويهي مسار تنفيذ القرار 1701
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
بحث رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مع النائب ميشال الدويهي، مسار تنفيذ آلية القرار 1701، وانتظارات اللبنانيين في ما يتعلّق ببناء الدولة والمؤسسات. كما تناول البحث الإصلاحات المالية والاقتصادية وضرورة الإسراع في تنفيذها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
فهد: لا زيادة في أسعار السلع البحصلي: ولا في السلع المستوردة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكّد رئيس نقابة أصحاب السوبرماركت نبيل فهد تفهّم النقمة على وضع ضرائب جديدة على المحروقات، لكنّه طمأن في المقابل إلى أنه اقتصاديا وعمليا لن تؤدي هذه الضرائب إلى أي زيادة في أسعار السلع لأنها لا تزال ضمن الحد المقبول لجهة التكاليف والأعباء التي تتحملها المؤسسات والمحال التجارية. ورأى فهد في حديث إلى "صوت كل لبنان" ركودًا أو تأثيرًا اقتصاديًا سلبيًا، معتبرًا أنه كان من الأفضل وضع حد أقصى لسعر النفط فإذا وصل هذا السعر إلى حدّ معيّن عندئذ يتوقف دفع الضريبة، وبالتالي تدخل الإيرادات إلى خزينة الدولة من دون تضخم أو زيادة في الأسعار. أصدر رئيس نقابة مستوردي المواد الغذائية هاني بحصلي بيانًا امس طمأن فيه اللبنانيين الى أن "أسعار المواد الغذائية المستوردة ستبقى مستقرة على المدى المنظور، خصوصا قبل عيد الأضحى المبارك وبعده". وإذ ابدى "تحفظ النقابة عن رفع أسعار المحروقات وانعكاسها على كلفة التشغيلية والنقل وعلى اللبنانيين بشكل عام"، إلا أنه أشار في الوقت نفسه الى أن "هذا الأمر لن يكون له تأثير في أسعار المواد الغذائية المستوردة في السوق اللبنانية كونه لا يزال من ضمن الهوامش التي يمكن للمؤسسات ان تتحمّلها". ولفت بحصلي الى أن "أسعار المواد الغذائية المستوردة مستقرة حاليا ومن المتوقع ان تبقى كذلك في الفترة المقبلة، وذلك ربطًا بالأسعار العالمية"، مشيرا في هذا الإطار الى ان "تقلبات أسعار المواد الغذائية خصوصا والمواد الأولية عالميا هي التي تشكل العنصر الأساسي والوازن في ارتفاع وانخفاض أسعار هذه المواد في لبنان".


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
رئيس الجمهورية مستقبلًا بعثة صندوق النقد: التعاون قائم بين المجلس والحكومة لاستكمال الإصلاحات
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استقبل رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون بعثة من صندوق النقد الدولي برئاسة أرنستو راميرز ريغو وعضوية المدير المقيم للصندوق في لبنان فريدريكو ليما، والسيدتين مايا شويري وميرا مرعي، وذلك في اطار الزيارة التي تقوم بها البعثة للبحث مع المسؤولين اللبنانيين في الأوضاع المالية والاقتصادية الراهنة. وأكد ريغو "استعداد الصندوق لمساعدة الدولة اللبنانية في مسيرة الإصلاحات الاقتصادية والمالية التي اطلقتها، وذلك استكمالا لما كان قدّمه الصندوق من مساعدة خلال السنوات الماضية"، شارحًا الخطوط العريضة لتوجيهات الصندوق في هذا المجال. وأطلع ريغو الرئيس عون على نتائج اللقاءات التي عقدتها البعثة أمس مع عدد من الوزراء والمعنيين والنقاط التي أثيرت والتي تحتاج الى درس ومتابعة، مركزًا خصوصاً على ان الصندوق يولي الملف اللبناني اهتماما كبيرا خصوصاً أن الحكومة اللبنانية بدأت خطوات إصلاحية في المجال المالي. ورحّب الرئيس عون برئيس البعثة واعضائها شاكرا لصندوق النقد الدولي الاهتمام الذي يبديه حيال لبنان لا سيما لجهة مساعدته في تفعيل النظامين الاقتصادي والمالي في البلاد. وعرض رئيس الجمهورية لأبرز ما أقرّ حتى الآن في مجالي الإصلاحات والتعيينات، مؤكدا على تقديم الدعم اللازم لبعثة الصندوق لتسهيل مهمتها في لبنان مع الأخذ في الاعتبار الظروف الراهنة التي يمر بها على مختلف الأصعدة، لافتا الى التعاون القائم بين مجلس النواب والحكومة لاستكمال الإصلاحات التي تشكل حاجة لبنانية داخلية قبل ان تكون مطلبا خارجيا.


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
كوريا الجنوبية تنتخب رئيسا جديدا
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب واصل الناخبون في كوريا الجنوبية التوافد إلى مراكز الاقتراع، للإدلاء بأصواتهم في انتخابات رئاسية مبكرة فرضت عقب إقالة الرئيس السابق يون سوك يول، بسبب فرضه القصير الأمد للأحكام العرفية في كانون الأول الماضي. وذكرت مفوضية الانتخابات أن عملية التصويت تجري في 14 ألفا و295 مركز اقتراع في أنحاء البلاد، ومن المتوقع أن تكون نسبة الإقبال عالية. وسيواجه الزعيم الجديد تحديات تتمثل في توحيد المجتمع الذي عانى من محاولة فرض الأحكام العرفية واقتصاد يعتمد على التصدير ويعاني من تحركات الحماية التجارية التي لا يمكن التنبؤ بها من جانب الولايات المتحدة، وهي شريك تجاري وحليف أمني رئيسي. أبرز المرشحين وبرز المرشح الليبرالي المعارض لي جاي ميونغ، المنتمي لحزب الديمقراطيين والذي قاد الجهود التشريعية لعزل يون، مرشحا متصدرا بوضوح في استطلاعات الرأي التي نشرت في الأسابيع الأخيرة. وتعهد كل ميونغ ومنافسه المحافظ كيم مون سو بإجراء تغيير في البلاد، قائلين إن النظام السياسي والنموذج الاقتصادي الذي وضع خلال فترة صعودها كديمقراطية ناشئة وقوة صناعية لم يعودا مناسبين. وكان أكثر من 15 مليون شخص قد أدلوا بأصواتهم بالفعل خلال فترة التصويت المبكر التي استمرت يومين الأسبوع الماضي، بما يمثل نحو 35% من إجمالي الناخبين المؤهلين في البلاد، والبالغ عددهم 44.39 مليون ناخب.