
تعرض عمدة بلدة جنوب شرقي فرنسا لهجوم مسلح وفرار المهاجم
وأفادت التحقيقات الأولية بأن المشتبه به من سكان البلدة، وهي بلدة صغيرة تقع في إقليم إيزير في منطقة أوفرن-رون-ألب بجنوب شرق فرنسا. هي جزء من مقاطعة جرونوبل وتقع على بعد حوالي 25 كيلومترا جنوب شرق مدينة ليون.
وتعرض عمدة فيلنوف دو مارك لهجوم عندما كان يسير مع ابنه في أحد شوارع بلدته من رجل مسلح، وفقا لمكتب المدعي العام في فيين المسؤول عن التحقيق.
وأصيب الرجل، البالغ من العمر 63 عاما، برصاصة في صدره. وتعتبر حالته خطيرة، لكنه كان واعيا عندما عالجه رجال الإطفاء ونقل إلى مستشفى إدوارد هيريو في ليون، فيما أصيب ابنه، البالغ من العمر 28 عاما، بجروح طفيفة.
ووفقا للتحقيقات الأولية، فإن المشتبه به من سكان المنطقة. وقد حاول الفرار بسيارته قبل أن يصطدم بجدار، ثم تمكن من الفرار مرة أخرى. لا يزال البحث جاريا عنه، وقد فتح تحقيق بتهمة الشروع في القتل.
المصدر: راديو فرانس
وجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون رسالة إلى رئيس وزرائه فرانسوا بايرو حوت تدابير "صارمة" ضد الجزائر وتضمنت تعليق الإعفاءات من التأشيرة على جوازات السفر الرسمية والدبلوماسية.
أعلن في فرنسا عن مقتل شخص وإصابة 11 آخرين جراء حرائق الغابات في جنوب البلاد، حيث يواصل أكثر من 1500 رجل إطفاء جهودهم لاحتواء الحريق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- روسيا اليوم
فرنسا.. إنقاذ 15 مهاجرا إريتيريا اختبأوا في شاحنة تبريد متجهة لبريطانيا
وذكرت وسائل إعلام فرنسية أنه تم إنقاذ المهاجرين ومن بينهم امرأة، في منطقة استراحة على الطريق السريع A26 في سان هيلير كوتس (باد كاليه)، وكان بعضهم يعاني من انخفاض حرارة الجسم. وأفادت بأن عملية الإنقاذ تمت بعد أن أبلغ سائق شاحنة مغربي الجنسية، تنقل الخضراوات، عن سماعه أصوات طقطقة داخل مقطورته. وصرح رئيس ديوان محافظ باد كاليه كريستيان فيديلاغو، بأن حالتهم الصحية المنخفضة تشير إلى أنهم كانوا داخل الشاحنة لعدة ساعات. وفقا لكريستيان فيديلاغو، نقل أربعة منهم إلى المستشفى بسبب انخفاض حرارة أجسامهم بينما وُضع 4 آخرون (قصّر) تحت رعاية جمعية "فرنسا أرض اللجوء"، أما الباقون فقد احتجزوا وخضعوا للاستجواب في وقت متأخر من ظهر السبت. وأوضح أن العديد منهم يخضعون لأمر مغادرة الأراضي الفرنسية، مشيرا في السياق إلى أن سائق الشاحنة الذي كان ينقل خضراوات مبردة لم يخضع للتحقيق. ورغم الإجراءات الأمنية المشددة حول ميناء كاليه ونفق القناة، لا يزال المهاجرون يحاولون ركوب الشاحنات المتجهة إلى المملكة المتحدة، لكن في السنوات الأخيرة لجأ معظم الراغبين في الهجرة إلى عبور البحر سرا على متن قوارب وهو حل أكثر تكلفة بكثير من الشاحنات علما أنه خطير للغاية. المصدر: وسائل إعلام فرنسية


روسيا اليوم
منذ 17 ساعات
- روسيا اليوم
"لوموند": فرنسا تصدر مذكرة اعتقال دولية بحق دبلوماسي جزائري
أفادت بذلك صحيفة لوموند نقلا عن مصدر قضائي، وذكرت أن مذكرة التوقيف تتضمن "تهم المشاركة في منظمة إجرامية إرهابية بهدف الإعداد لارتكاب جريمة واحدة أو أكثر". ويشتبه المحققون في تورط سلوم في أبريل عام 2024 في ضواحي باريس في اختطاف الصحفي أمير بوخرص، الذي انتقد السلطات الجزائرية من الخارج. وكانت الجزائر قد طلبت تسليم هذا الصحفي والمدون البالغ من العمر 41 عاما، لكن المحاكم الفرنسية رفضت تسليمه في عام 2022. تشهد العلاقات بين فرنسا والجزائر أزمة طويلة الأمد. في 6 أغسطس أصدر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تعليمات للحكومة باتخاذ موقف أكثر صرامة تجاه الجزائر وتعليق اتفاقية تخفيف متطلبات التأشيرة بين البلدين. كما أمر ماكرون بإبلاغ شركاء الاتحاد الأوروبي بالقرار "ليتمكنوا من اتخاذ الإجراءات اللازمة". وبعد ذلك، حذر سليمان زرقاني، نائب رئيس المجلس الشعبي الوطني (البرلمان الجزائري)، من أن التوتر المتفاقم بين الجزائر وفرنسا قد يؤدي إلى قطع للعلاقات الاستراتيجية التي استمرت لعقود بين البلدين. في نهاية يوليو 2024، قررت السلطات الجزائرية استدعاء سفيرها لدى فرنسا فورا، وذلك لاعتراف باريس بالخطة المغربية لمنح الصحراء الغربية الحكم الذاتي كأساس وحيد لحل النزاع. ومن المعروف أن الجزائر دعمت على مدى سنوات طويلة حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير والاستقلال. المصدر: وكالات أعلنت الجزائر نيتها نقض الاتفاق مع فرنسا حول إعفاء حاملي جوازات السفر الدبلوماسية من التأشيرات، واتهمت باريس بالتبرؤ من مسؤولياتها في الأزمة بعد قرار ماكرون تعليق العمل بالاتفاقية. وجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون رسالة إلى رئيس وزرائه فرانسوا بايرو حوت تدابير "صارمة" ضد الجزائر وتضمنت تعليق الإعفاءات من التأشيرة على جوازات السفر الرسمية والدبلوماسية.


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- روسيا اليوم
الجزائر وفرنسا.. تصعيد جديد يعمق القطيعة
لا مانع من اتخاذ تدابير تقييدية ضد الجزائر تقول فرنسا عندما تكون مصالحها على المحك، تصعيد جديد في الأزمة الدبلوماسية بين البلدين بعد محاولات ضغط باشرتها باريس فور إعلان المحكمة الاستعداد للافراج المشروط عن بوعلام بن سعيد المتهم بتفجير مترو أنفاق العاصمة الفرنسية عام خمسة وتسعين، وزير الخارجية الفرنسي جون نويل بارو أضاف أنه من واجب الجزائر تسلم رعيتها لتعود مجددا الخلافات حول المطلوبين لدى الجزائر والتي ترفض باريس تسليمهم من جهة والمرحلين من فرنسا الذين ترفض الجزائر استلامهم من جهة أخرى. كيف سيكون رد الجزائر؟ وهل يعمق الأزمة بين البلدين؟نناقش ذلك مع ضيفنا في عدد اليوم من استوديو الجزائر رئيس رابطة الكفاءات الجزائرية بالخارج محمد بن خروف.