
رئيس الوزراء "الاسرائيلي" بنيامين نتنياهو: 28 قتيلا و1472 مصابا في "إسرائيل" جراء الهجمات الإيرانية.
Aa
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
21:55
رئيس الوزراء "الاسرائيلي" بنيامين نتنياهو: 28 قتيلا و1472 مصابا في "إسرائيل" جراء الهجمات الإيرانية.
21:32
الرئيس الايراني مسعود بزشكيان: مستعدون لحل الخلافات مع أميركا وفق الاطر الدولية.
21:32
إن بي سي نيوز عن مصدر: القيادة "الإسرائيلية" شعرت بالذهول من انتقاد ترامب لها ولإيران علنا وبشكل لاذع.
21:31
الديوان الأميري القطري: رئيس وزراء بريطانيا يؤكد في اتصال بأمير قطر إدانة بلاده لهجوم إيران على قاعدة العديد.
21:31
رئيس الوزراء البريطاني: يجب ألا يسمح لإيران بتطوير سلاح نووي وعليها العودة للمفاوضات والعمل من أجل تسوية دائمة.
21:11
وسائل إعلام "إسرائيلية": مروحيات عسكرية تنقل الجنود المصابين في كمين خان يونس إلى مستشفى تال هاشومير بتل أبيب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
من الحرب إلى الحلّ: الرأي العام الإسرائيلي يتحول نحو التهدئة
أظهر استطلاع للرأي نشره موقع واللا الإخباري الإسرائيلي ، الأربعاء، أن غالبية الإسرائيليين يدعمون إنهاء الحرب في غزة والتوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى مع حركة حماس. الاستطلاع ، الذي أُجري بالتعاون مع معهد Panel4All وشمل 583 مشاركًا، أشار إلى أن 67% من الإسرائيليين يؤيدون هذه الخطوة، فيما بلغ هامش الخطأ 4.3%. ولفت الموقع إلى تزايد "الإصرار الجماهيري" على إنهاء الحرب والتوقيع على اتفاق لإطلاق سراح الرهائن. كذلك أظهر الاستطلاع أن 52% من الإسرائيليين يؤيدون وقف إطلاق النار الأخير مع إيران ، مقابل معارضة 33%، بينما امتنع 15% عن إبداء رأيهم. في تداعيات الاستطلاع السياسية، أشار موقع واللا إلى "زيادة ملحوظة" في شعبية حزب الليكود بزعامة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ، الذي يُتوقع حصوله على 26 مقعدًا في حال أُجريت الانتخابات اليوم، ما يجعله الحزب الأكبر للمرة الأولى منذ أكتوبر 2024. وتراجع حزب " بينيت 2026" الذي يقوده رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت إلى 24 مقعدًا، وفق الاستطلاع نفسه. ورغم استمرار الحرب في غزة وارتفاع عدد الضحايا، يرفض نتنياهو دعوات المعارضة لإجراء انتخابات مبكرة، وسط اتهامات بإطالة أمد الصراع للبقاء في السلطة. وأفاد 54% من المشاركين أن موقفهم من نتنياهو لم يتغير، بينما قال 32% إن نظرتهم له تحسنت، و8% فقط قالوا إنها ساءت.


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
من انتصر في حرب الـ12 يومًا بين إيران وإسرائيل؟ (تحليل خاص)
بين 13 و25 يونيو 2025، احتدمت أعنف مواجهة مباشرة بين إيران وإسرائيل، شاركت فيها الولايات المتحدة عبر ضربات نوعية استهدفت منشآت نووية إيرانية. ومع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، بدأ سؤال جوهري يطرح نفسه بإلحاح: من انتصر حقًا في حرب الأيام الـ12؟ ■ واشنطن وتل أبيب: "نصر نووي" أعلنت كل من إسرائيل والولايات المتحدة تحقيق "نصر استراتيجي حاسم"، وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الضربات على منشآت فوردو ونطنز وأصفهان "أعادت إيران عقودًا إلى الوراء"، مؤكدًا أن "الصخور تساقطت فوق البرنامج النووي، وأن أحدًا لن يستطيع إنقاذه". كذلك صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن العملية حققت "أهدافها كاملة"، ملوّحًا بأن طهران تلقت الرسالة: "أي تهديد نووي سيُقابل بالقوة". ■ التسريبات الأمريكية: "البرنامج لم يُدمر بالكامل" لكن تسريبات من داخل الاستخبارات الأمريكية خففت من وهج النصر المعلن، إذ كشفت أن منشأة فوردو – وهي أكثر المواقع تحصينًا – أغلقت مداخلها بعد الضربات، إلا أن جوف الجبل لم يتعرض للتدمير الكامل، وأن أجهزة الطرد المركزي لا تزال في حالة "قابلة للإصلاح". كما أشارت التقارير إلى أن طهران كانت قد نقلت جزءًا كبيرًا من اليورانيوم المخصب إلى مواقع بديلة قبل الضربة، ما يعني أن "الضربة النووية" لم تكن قاضية كما زُعم. ■ إيران: خسائر فادحة.. لكن لم تُهزم اعترفت إيران بخسائر بشرية ومادية ضخمة: 610 قتيلًا، بينهم أطفال ونساء، وأكثر من 4700 جريح، إلى جانب تدمير مستشفيات ومنشآت مدنية. كما قتل عدد من كبار القادة والعلماء، أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي. ورغم ذلك، سارعت طهران إلى إعلان "الاستعداد للعودة إلى المفاوضات"، مع التأكيد على "التمسك بالحقوق النووية السلمية". واعتبر البرلمان الإيراني أن الرد الإيراني على القواعد الأمريكية في قطر كان "رسالة ردع ناجحة"، فيما صوت على تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، متهمًا مديرها رافائيل جروسي بـ"التجسس". ■ وقف إطلاق النار: تهدئة بضغط خارجي تفيد تقارير دبلوماسية أن الولايات المتحدة ضغطت على إسرائيل للقبول بوقف إطلاق النار، خاصة بعد استهداف قاعدة العديد الأمريكية في قطر بصواريخ إيرانية. ووفقًا لتسريبات إعلامية، فإن الرئيس ترامب وبخ نتنياهو على استمراره في خرق الهدنة، ما دفع تل أبيب لتقليص ضرباتها في الأيام الأخيرة من الحرب. إذا كانت إسرائيل والولايات المتحدة قد سجلتا نقاطًا مهمة بضرب مواقع حساسة، فإن الحرب لم تقضِ على المشروع النووي الإيراني، ولم تؤد إلى انهيار النظام، كما لم تدفع طهران إلى الاستسلام. أما إيران، ورغم الخسائر، فقد حافظت على جزء من بنيتها النووية، وفرضت قواعد جديدة للردع الإقليمي، وشاركت في إعادة خلط أوراق التوازن العسكري في الشرق الأوسط. ربما لم ينتصر أحد بشكل حاسم. لكنها حرب كشفت حدود القوة وحدود الدمار، في منطقة لا تعرف الهدنة الطويلة.


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
ساعة اهتزت عظام نتنياهو
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أما وقد انكسر ذلك الايقاع الدموي، والضبابي، للصراعات، وللأزمات، التي كادت تودي بالشرق الأوسط الى الجحيم، لتفتح الأبواب أمام الصفقات الكبرى، أو ما دعته قناة "فوكس نيوز" "استراتيجية الأبواب المفتوحة"، لا بد أن نسأل، أين مكان للبنان في الحقبة الجديدة التي لا بد أن تنتظرنا حال أن تبرد الرؤوس الساخنة أو الرؤوس المحطمة. ألم تتحدث "جيروزاليم بوست" عن الساعة التي أهتزت فيها عظام بنيامين نتنياهو ؟ أكثر من ذلك. كلام عن "الأمبراطور الأميركي الذي دفع برئيس حكومتنا الى الزاوية، حيث التف مناحيم بيغن ببطانية الصوف ريثما يلفظ أنفاسه الأخيرة". وبعدما كان نتنياهو يراهن ليس فقط على أن يحطم "رأس الأفعى" في طهران، بل على أن يمضي معه الرئيس الأميركي الى تغيير الشرق الأوسط وفق تفسير الحاخامات لنبؤة حزقيال. ملك يهودي على المنطقة التي شهدت بداية الخليقة، على أن تشهد أيضاً ... نهاية الخليقة ! مثلما ترامب بارع في عقد الصفقات، بارع في صياغة التوازنات. هنا يفترض أن ينتهي المسار الجنوني لبنيامين نتنياهو، بالبعد التوراتي في شخصيته. ولكن اذا كان الرجل يلعب في رأس رجب طيب أردوغان، وفي رؤوس أخرى كبيرة، هل يستطيع أن يلعب في رأس آية الله خامنئي ؟ القيادة الايرانية التي صدمت بحجم الاختراقات الاسرائيلية لأكثر القطاعات حساسية في الدولة، بحاجة الى الكثير من الوقت (ومن الجهد) لاعادة هيكلة المؤسسات، وحتى لاعادة بناء الاستراتيجيات. لا بأس، وقد أصاب البرنامج النووي ما أصابه، أن ترسم صورة مختلفة للتعاطي مع البيت الأبيض الذي يعتبر أن العلاقات مع ايران، بموقعها الجيوستراتيجي البالغ الحيوية، أكثر من أن تكون ضرورية في الصراع المقبل حول قيادة الكرة الأرضية . هنا نقطة التقاطع بين الشرق الأقصى والشرق الأدنى، وفق نظرة الملكة فيكتوريا ابان الاحتلال البريطاني للهند. لا التفجير ولا التفكيك، الذي كان يراهن عليه نتنياهو باعتقاده أن بقاء الدولة رهن بتعرية دول المنطقة حتى من ثيابها. ترامب أعجب بنظرية الديبلوماسي جورج كينان حول "الاحتواء" (1946)، وان لم تنجح هذه النظرية في احتواء الأمبراطورية السوفياتية التي قالت الآختصاصية الفرنسية في الشؤون السوفياتية هيلين كارير ـ دانكوس أنها لم تسقط بالصواريخ العابرة للقارات وانما بشفتي، أو بساقي، مارلين مونرو. من سنوات، كتب روبرت كاغان عن حاجة الشرق الأوسط الى عملية جراحية تخرجه من الدوران السيزيفي داخل الحلقة المفرغة (بالحرف الواحد الحلقة الجهنمية)، ليبدو كاريكاتورياً شعار بنيامين نتنياهو حول تغيير الشرق الأوسط. هذه عملية بالغة التعقيد، ومع وجود النفط فيها، وكذلك وجود مضيق هرمز وباب المندب، فضلاً عن قناة السويس فيها. بمعنى آخر. انها حلبة الأباطرة ـ ولطالما قيل حلبة الآلهة ـ لا حلبة المجانين ... قوى مختلفة في لبنان، ومنذ اللحظة الأولى لتوجه القاذفات الاسرائيلية لضرب ايران، على أنها الضربة القاضية، بالتداخل الرهيب بين العملية العسكرية والعملية الاستخباراتية، بدأت باعداد الخطط الخاصة باحداث تغيير دراماتيكي في المسار الاستراتيجي للدولة اللبنانية، وحتى في البنية الديموغرافية والطائفية لهذه الدولة. ولكن ليفاجئ الرئيس الأميركي الجميع بقرار وقف النار، في أجواء ضبايبة جداً، وان كان واضحاً أن القرار لم يكن أبداً لمصلحة الدولة العبرية التي كانت تنتظر لا أن يمثل أية الله خامنئي بين يدي الجنرال مايكل كوريلا مثلما مثل الأمبراطور هيرو هيتو بين يدي الجنرال دوغلاس آرثر، وانما بين يدي الجنرال ايال زامير. لا نبالغ أذا ماعدنا الى التعليقات المجنونة لأهل اليمين في اسرائيل. على العكس من ذلك، يسأل المعلق اليهودي الأميركي روجر كوهين "متى نرى دونالد ترامب وآية الله خامنئي سوية على ضفاف قزوين؟". هذا ليس بالبعيد اذا كان الرئيس الأميركي يريد ارساء قواعد للسلام في الشرق الأوسط أخذاً بالاعتبار القضية الفلسطينية، وحيث الجنون الاسبارطي في ذروته، والى الحد الذي يحمل أحد المعلقين الفلسطينيين على التساؤل ما اذا كان خيار الابادة قد حل محل خيار الترحيل. لبنان أمام هذا المشهد السريالي. كثيرون كانوا قد شحذوا سكاكينهم، وأسنانهم، للانقضاض على "حزب الله". على أساس أن النظام في ايران قد قضى نحبه. حتى أن رئيس أحد الأحزاب بحث مع بعض مستشاريه في مناطق الترحيل، معتبراً أن دولة الكانتونات باتت على قاب قوسين أو أدنى، ما دام هناك من يراهن على احداث انقلاب بنيوي في الصيغة اللبنانية. الوقت يأكلنا جميعاً. اذ يفترض باللبنانيين أن يعرفوا أين مكانهم على الطاولة، ليكونوا في خندق واحد، لا في خنادق (وفي قبور) متقابلة، وعلى تخوم الحرب الأهلية، ما زال هناك من يعتبر، بذلك العبث السياسي، والطائفي، أن لم نقل بذلك الغباء السياسي والطائفي، أن الظروف تعمل لصالحه. من تراه يعلم، والشرق الأوسط يتغير، لمصلحة من هذه الدوامة .. الصورة المقبلة للمشهد رهن بالمسار الذي يمكن أن تأخذه العلاقات بين واشنطن وطهران. المشكلة هنا في رجل يشبه رقاص الساعة، وان كان واضحاً أن ترامب الذي أوقف الحرب في صرخة غاضبة في وجه نتنياهو، قد تبلغ من وسطاء خليجيين أن ايران ماضية معه الى آخر الطريق. أين اسرائيل في كل هذا ؟ قهرمانة في البلاط الأميركي ...