logo
«سفراء» ترمب في هوليوود

«سفراء» ترمب في هوليوود

سعورس٠٦-٠٥-٢٠٢٥

وكانت الاحتجاجات موجهة ضد معاداة النساء والعنف والعنصرية والتعصب الديني، من بين أمور أخرى. وقبل ذلك استغلت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار ميريل ستريب مسرح حفل توزيع جوائز "جولدن جلوب" في إلقاء خطاب حماسي مناديا بالتسامح وحرية الصحافة ومناهضا لترمب.
هل تخضع هوليوود لترمب؟
لكن هذه المرة كان الصمت واضحا مثيرا تساؤلا بشأن ما إذا كانت هوليوود خضعت بالفعل لترمب. في حفل توزيع جوائز الأوسكار في مارس الماضي لم تطغ السياسة على الفعاليات إلى حد كبير. ولا يزال قطاع السينما، الذي عارض الجمهوريين بالإجماع تقريبا خلال الحملة الانتخابية، صامتا وكأنه في حالة صدمة. وجاءت حرائق الغابات المدمرة في لوس أنجلوس لتجعل الصمت مُطبِقا.
البعض يغادر
أدار بعض المشاهير ظهورهم لهوليوود بعد فوز ترمب في الانتخابات للمرة الثانية. على سبيل المثال، انتقلت الممثلة الكوميدية روزي أودونيل 63 عاما إلى أيرلندا مع أصغر أطفالها بسبب الوضع السياسي في الولايات المتحدة. وقالت الممثلة المثلية في مقطع فيديو على "تيك توك" إنها تفتقد أطفالها الآخرين وأصدقاءها، لكنها لن تفكر في العودة إلا إذا كانت هناك حقوق متساوية لجميع الناس هناك.
وانتقلت نجمة البرامج الحوارية إلين دي جينيريس 67 عاما وزوجتها بورشيا دي روسي 52 عاما من كاليفورنيا إلى إنجلترا. وانتقل نجم هوليوود ريتشارد جير 75 عاما إلى موطن زوجته الإسبانية أليخاندرا في ديسمبر الماضي لأسباب عائلية. وفي حفل توزيع جوائز "جويا" السينمائية الإسبانية في فبراير الماضي ندد جير بترمب ووصفه بأنه "فظ" ويشكل خطرا على العالم أجمع. وتعتقد إيفا لونجوريا 50 عاما، المولودة في تكساس وتتنقل بين المكسيك وإسبانيا مع عائلتها منذ فترة، أنها محظوظة لأنها لم تعد تعيش "في هذا البلد" بعد فوز ترمب، حسبما ذكرت في تصريحاتها لمجلة "ماري كلير".
ألماني يوجه لترمب انتقادات حادة
ويعتبر إيريك بريدن، وهو ألماني المولد ويحمل الجنسية الأميركية ويقيم في كاليفورنيا منذ فترة طويلة، من بين أولئك الذين ينتقدون ترمب بشدة. وفي مقاطع فيديو على "إنستجرام" يطلق الممثل التلفزيوني 84 عاما لتصريحاته العنان، حيث يقارن الأوضاع الراهنة في الولايات المتحدة ببدايات الحكم النازي في ألمانيا. وفي فيديو نُشر في منتصف فبراير الماضي أكد بريدن أنه يعيش في الولايات المتحدة منذ عام 1959، لكنه لم يشهد من قبل مثل هذا التهديد لدولة القانون. وذكر بريدن أن تصرفات ترمب تصيب الناس بصدمة تُعجِزهم عن فعل أي شيء حيالها، مؤكدا في المقابل أن هذا سوف يتغير.
ويتطلب النقد العلني شجاعة وجلد سميك، حيث يتلقى نجم التلفزيون الليبرالي سيلا من التعليقات السلبية على إنستجرام، والتي تضمنت مطالبات بالتوقف عن نشر "دعاية يسارية"، أو بمغادرة البلاد إذا لم يعجبه الوضع فيها. وأكد بريدن في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) أنه لن يسمح بإسكاته، وأضاف: "لكني حقا أشعر بالأسى تجاه أميركا".
سفراء ترمب الخاصين
أعلن ترمب في منتصف يناير الماضي على منصته الإلكترونية "تروث سوشيال" أنه يريد أن يجعل هوليوود "أكبر وأفضل وأقوى من أي وقت مضى"، مضيفا أنه من أجل تحقيق هذه الغاية، سيعين سيلفستر ستالون وميل جيبسون وجون فويت "سفراء خاصين"، وكتب: "هؤلاء الأشخاص الثلاثة الموهوبون للغاية سيكونون عيني وأذني"، مضيفا أن العصر الذهبي لهوليوود بدأ للتو، إلا أنه لم يُدل بمزيد من التفاصيل.
وبعد مرور ثلاثة أشهر لم يصدر حتى الآن أي تصريح من هذا الثلاثي على إعلان ترمب، حسبما ذكرت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز". ولطالما تشعر هوليوود بالانزعاج من انتقال إنتاجات سينمائية كبرى إلى ولايات أميركية أخرى أو إلى خارج البلاد في ضوء عروض بتخفيضات ضريبية. ويسعى حاكم ولاية كاليفورنيا، الديمقراطي جافين نيوسوم، إلى تطبيق تخفيضات ضريبية أقوى في هوليوود.
وقد يؤدي النزاع المرير بين ترمب والصين بشأن الرسوم الجمركية أيضا إلى الإضرار بصناعة السينما الأميركية. ولا تكتفي بكين بالدفاع عن نفسها برسوم جمركية مضادة، إذ ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون الصينية (سي سي تي في) مؤخرا أن هيئة تنظيم الأفلام ستخفض "بشكل معتدل" عدد الأفلام الأميركية المستوردة. وقد يؤثر انخفاض الإيرادات في سوق السينما الصينية الضخمة سلبا على هوليوود.
التنوع والمساواة
لا تتناسب التدابير الخاصة بالتنوع والمساواة والشمول مع عالم ترمب. ويؤثر مرسوم ترمب الرئاسي بإلغاء تدابير التنوع والمساواة والشمول أيضا على هوليوود. وبحسب صحف أميركية معنية بالقطاع، فإن شركات الترفيه مثل "ديزني" و"أمازون ستوديوز" و"باراماونت" و"وارنر براذرز ديسكفري" قلصت جهودها في مجال التنوع. ومن المفترض أن تشمل تدابير التنوع والإنصاف والشمول أشخاصا من أصول وأجناس مختلفة، وأيضا أشخاصا يعانون من صدمات أو إعاقات.
فيلم وثائقي عن ميلانيا
ويُجرى العمل حاليا على إنتاج فيلم وثائقي عن السيدة الأولى في البيت الأبيض، ميلانيا ترمب 55 عاما وصف مخرج الفيلم بريت راتنر المشروع بأنه نظرة "غير مسبوقة" على السيدة الأولى خلف الكواليس. وتشارك ميلانيا في المشروع كمنتجة تنفيذية. ومن المقرر أن يتم إصدار الفيلم الوثائقي في وقت لاحق من هذا العام. وتقف خدمة البث "أمازون برايم فيديو" وراء المشروع. وبحسب صحيفة "لوس أنجلوس تايمز"، دفعت الخدمة 40 مليون دولار مقابل حقوق البث. وكان مؤسس "أمازون" جيف بيزوس من بين الضيوف في حفل تنصيب ترمب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصين عن قبة ترمب الذهبية: معارك الفضاء تهدد بدمار العالم
الصين عن قبة ترمب الذهبية: معارك الفضاء تهدد بدمار العالم

شبكة عيون

timeمنذ ساعة واحدة

  • شبكة عيون

الصين عن قبة ترمب الذهبية: معارك الفضاء تهدد بدمار العالم

صرحت الصين، الأربعاء، بأن خطة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لبناء ما يُسمى بنظام الدفاع الصاروخي «القبة الذهبية» لحماية الولايات المتحدة من الهجمات الصاروخية تحمل «تداعيات هجومية قوية»، وستزيد من مخاطر سباق تسلح عالمي وعسكرة الفضاء الخارجي. وصرح ترمب، الثلاثاء، بأن إدارته «اختارت رسميًا تصميم هذا النظام المتطور»، وأن حزمة ميزانية يناقشها الكونجرس حاليًا ستوفر تمويلًا أوليًا بقيمة 25 مليار دولار للمشروع. تهديدات ضد أمريكا وتشير تقديرات غير سرية صادرة عن وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية إلى أن الجيش يتوقع أن يواجه تهديدات صاروخية أكبر «من حيث الحجم والتطور في العقد المقبل»، مشيرة على وجه التحديد إلى أن «الصين وروسيا تعملان على تطوير مجموعة من أنظمة التسليم الجديدة لاستغلال الثغرات في الدفاعات الصاروخية الباليستية الأمريكية الحالية». ولقد اختبرت كوريا الشمالية بنجاح صواريخ باليستية ذات مدى كافٍ للوصول إلى كامل أراضيها، وتمتلك إيران مركبات إطلاق فضائية يمكنها استخدامها لتطوير صاروخ باليستي عابر للقارات قابل للاستخدام العسكري بحلول عام 2035، إذا قررت طهران متابعة هذه القدرة، كما جاء في تقييم وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية، محذرًا من أنه بالفعل «لا يوجد جزء من الوطن لا يمكن ضربه بالصواريخ الباليستية العابرة للقارات الموجودة». هوس أمريكي لكن الصين، التي تعمل على تعميق علاقاتها مع روسيا في حين تعمل على تطوير قدراتها الصاروخية وغيرها من القدرات العسكرية بسرعة، بما في ذلك الأسلحة النووية، اتهمت إدارة ترمب بالهوس بالدفاع الأمريكي على نحو قد يعرض الأمن العالمي للخطر. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ: «إن الولايات المتحدة، في سعيها وراء سياسة «الولايات المتحدة أولًا»، مهووسة بالسعي إلى تحقيق أمنها المطلق. وهذا ينتهك مبدأ عدم المساس بأمن جميع الدول، ويقوض التوازن والاستقرار الإستراتيجي العالمي. والصين قلقة للغاية حيال هذا الأمر». وأضافت أن خطة البيت الأبيض «تزيد من خطر تحول الفضاء إلى ساحة معركة، وتؤجج سباق التسلح، وتقوض الأمن الدولي». وتابعت: «نحث الولايات المتحدة على التخلي عن تطوير ونشر نظام دفاع صاروخي عالمي في أقرب وقت ممكن». تعاون صيني روسي دأب الجيش الأمريكي على تأكيد أن الصين وروسيا تنشران بالفعل أسلحة في الفضاء، حيث تشير التقارير إلى استخدام أسلحة متنوعة، من أسلحة الليزر إلى الأقمار الصناعية الصينية القادرة على تعطيل الأقمار الصناعية الأمريكية أو حتى الاستيلاء عليها. وفي العام الماضي، حذرت الولايات المتحدة روسيا من نشر سلاح نووي مضاد للأقمار الصناعية، يعتقد المحللون أنه قد يبقى في الفضاء لفترات طويلة قبل أن يُطلق انفجارًا يُعطل جميع الأقمار الصناعية المحيطة به. وفي غضون ذلك، قال الكرملين في العاصمة الروسية، يوم الأربعاء، إن خطط ترمب ستتطلب مشاورات بين موسكو وواشنطن، لكن متحدثا باسم الكرملين قال إنها «مسألة سيادية» إلى حد كبير بالنسبة للولايات المتحدة. وكان هذا الموقف أكثر ليونة من الموقف الذي اتخذه الرئيس فلاديمير بوتن في السابق، والذي نشر مؤخرًا بيانًا يقول إن نظام الدفاع الصاروخي الأمريكي الجديد من شأنه أن يعطي موسكو بشكل صريح دافعًا «لتعزيز ترسانتها بشكل كبير لإجراء عمليات قتالية في الفضاء». وفي بيان مشترك صدر في وقت سابق من هذا الشهر، وصفت الصين وروسيا مشروع القبة الذهبية بأنه «مزعزع للاستقرار بشكل كبير»، وقالت الدولتان الخصمان للولايات المتحدة إنه سيحول الفضاء إلى «ساحة للمواجهة المسلحة». Page 2

الصين عن قبة ترمب الذهبية: معارك الفضاء تهدد بدمار العالم
الصين عن قبة ترمب الذهبية: معارك الفضاء تهدد بدمار العالم

سعورس

timeمنذ ساعة واحدة

  • سعورس

الصين عن قبة ترمب الذهبية: معارك الفضاء تهدد بدمار العالم

وصرح ترمب، الثلاثاء، بأن إدارته «اختارت رسميًا تصميم هذا النظام المتطور»، وأن حزمة ميزانية يناقشها الكونجرس حاليًا ستوفر تمويلًا أوليًا بقيمة 25 مليار دولار للمشروع. تهديدات ضد أمريكا وتشير تقديرات غير سرية صادرة عن وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية إلى أن الجيش يتوقع أن يواجه تهديدات صاروخية أكبر «من حيث الحجم والتطور في العقد المقبل»، مشيرة على وجه التحديد إلى أن «الصين وروسيا تعملان على تطوير مجموعة من أنظمة التسليم الجديدة لاستغلال الثغرات في الدفاعات الصاروخية الباليستية الأمريكية الحالية». ولقد اختبرت كوريا الشمالية بنجاح صواريخ باليستية ذات مدى كافٍ للوصول إلى كامل أراضيها، وتمتلك إيران مركبات إطلاق فضائية يمكنها استخدامها لتطوير صاروخ باليستي عابر للقارات قابل للاستخدام العسكري بحلول عام 2035، إذا قررت طهران متابعة هذه القدرة، كما جاء في تقييم وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية ، محذرًا من أنه بالفعل «لا يوجد جزء من الوطن لا يمكن ضربه بالصواريخ الباليستية العابرة للقارات الموجودة». هوس أمريكي لكن الصين ، التي تعمل على تعميق علاقاتها مع روسيا في حين تعمل على تطوير قدراتها الصاروخية وغيرها من القدرات العسكرية بسرعة، بما في ذلك الأسلحة النووية، اتهمت إدارة ترمب بالهوس بالدفاع الأمريكي على نحو قد يعرض الأمن العالمي للخطر. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ: «إن الولايات المتحدة ، في سعيها وراء سياسة «الولايات المتحدة أولًا»، مهووسة بالسعي إلى تحقيق أمنها المطلق. وهذا ينتهك مبدأ عدم المساس بأمن جميع الدول، ويقوض التوازن والاستقرار الإستراتيجي العالمي. والصين قلقة للغاية حيال هذا الأمر». وأضافت أن خطة البيت الأبيض «تزيد من خطر تحول الفضاء إلى ساحة معركة، وتؤجج سباق التسلح، وتقوض الأمن الدولي». وتابعت: «نحث الولايات المتحدة على التخلي عن تطوير ونشر نظام دفاع صاروخي عالمي في أقرب وقت ممكن». تعاون صيني روسي دأب الجيش الأمريكي على تأكيد أن الصين وروسيا تنشران بالفعل أسلحة في الفضاء، حيث تشير التقارير إلى استخدام أسلحة متنوعة، من أسلحة الليزر إلى الأقمار الصناعية الصينية القادرة على تعطيل الأقمار الصناعية الأمريكية أو حتى الاستيلاء عليها. وفي العام الماضي، حذرت الولايات المتحدة روسيا من نشر سلاح نووي مضاد للأقمار الصناعية، يعتقد المحللون أنه قد يبقى في الفضاء لفترات طويلة قبل أن يُطلق انفجارًا يُعطل جميع الأقمار الصناعية المحيطة به. وفي غضون ذلك، قال الكرملين في العاصمة الروسية، يوم الأربعاء، إن خطط ترمب ستتطلب مشاورات بين موسكو وواشنطن، لكن متحدثا باسم الكرملين قال إنها «مسألة سيادية» إلى حد كبير بالنسبة للولايات المتحدة. وكان هذا الموقف أكثر ليونة من الموقف الذي اتخذه الرئيس فلاديمير بوتن في السابق، والذي نشر مؤخرًا بيانًا يقول إن نظام الدفاع الصاروخي الأمريكي الجديد من شأنه أن يعطي موسكو بشكل صريح دافعًا «لتعزيز ترسانتها بشكل كبير لإجراء عمليات قتالية في الفضاء». وفي بيان مشترك صدر في وقت سابق من هذا الشهر، وصفت الصين وروسيا مشروع القبة الذهبية بأنه «مزعزع للاستقرار بشكل كبير»، وقالت الدولتان الخصمان للولايات المتحدة إنه سيحول الفضاء إلى «ساحة للمواجهة المسلحة».

البنتاغون: أمريكا تقبل رسمياً طائرة قطر الفاخرة
البنتاغون: أمريكا تقبل رسمياً طائرة قطر الفاخرة

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

البنتاغون: أمريكا تقبل رسمياً طائرة قطر الفاخرة

تابعوا عكاظ على أكد متحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية اليوم الأربعاء، أن الولايات المتحدة قبلت طائرة 747 كهدية من حكومة قطر، وطُلب من القوات الجوية إيجاد طريقة لتطويرها لتكون بمثابة طائرة رئاسية جديدة للرئيس ترمب. وأوضح المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل، في بيان: «قبل وزير الدفاع طائرة بوينج 747 من قطر وفقاً لجميع القواعد واللوائح الفيدرالية». وأضاف: «ستعمل وزارة الدفاع على ضمان مراعاة الإجراءات الأمنية المناسبة ومتطلبات المهام الوظيفية للطائرة المستخدمة لنقل رئيس الولايات المتحدة». وأقر مسؤولون في البنتاغون في الأيام الأخيرة بأن الطائرة، التي قدر مسؤولون تنفيذيون في صناعة الطائرات قيمتها بنحو 400 مليون دولار، ستتطلب أعمال صيانة مكثفة قبل أن تُعتبر آمنة بما يكفي لحمل السيد ترمب. وقال تروي مينك، وزير القوات الجوية، يوم الثلاثاء خلال إفادته أمام مجلس الشيوخ: «أي طائرة مدنية ستحتاج إلى تعديلات كبيرة لتحقيق ذلك. وبناءً على توجيهات الوزير، نحن على أهبة الاستعداد، وندرس الآن ما يتطلبه الأمر لهذه الطائرة تحديداً». أخبار ذات صلة وكانت «نيويورك تايمز» أشارت إلى أن الولايات المتحدة وقعت عام 2018 عقداً بقيمة 3,9 مليار دولار مع شركة بوينج لاستخدام طائرتين كطائرات رئاسية، لكن سلسلة من التأخيرات أدت إلى إبطاء العمل إلى ما بعد الموعد النهائي للتسليم في عام 2024، وربما بعد فترة ولاية ترمب الثانية. وبذلك كان على ترمب أن يطير في نفس الطائرات القديمة التي نقلت الرئيس جورج بوش الأب قبل 35 عاماً. وتتطلب هذه الطائرات، التي لم تعد قيد الإنتاج، صيانة مكثفة وإصلاحات متكررة، وكان المسؤولون من كلا الحزبين، منذ عقد أو أكثر، يضغطون من أجل استبدالها. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store