الزمالك ينهي الرتوش الأخيرة في صفقة مدافع زد
على جانب اَخر، قرر جون إدوارد المدير الرياضي لنادي الزمالك، بعد التشاور مع عبد الناصر محمد مدير الكرة، تغريم أحمد فتوح لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي مبلغ مليون جنيه، وإيقاف مستحقاته وتحويله للتحقيق، نظرًا لظهوره في إحدى المناسبات العامة دون الحصول على إذن.وأثار أحمد فتوح، ظهير أيسر فريق الكرة بنادي الزمالك، عاصفة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ظهوره في مقطع فيديو متداول من حفل الفنان راغب علامة في الساحل الشمالي، بصحبة لاعب الأهلي إمام عاشور، في توقيت يُفترض أنه خارج معسكر الفريق الأبيض لأسباب إنسانية.نادي الزمالك كان قد أعلن رسميًا، على لسان مدير الكرة عبد الناصر محمد، عن غياب فتوح عن معسكر الفريق بسبب ظروف أسرية تتعلق بمرض عمه، مؤكدًا أن اللاعب يؤدي برنامجًا تأهيليًا وسيعود خلال 48 ساعة للمعسكر إلا المفاجأة الكبرى جاءت حين نشر إمام عاشور، لاعب الأهلي، عبر خاصية «ستوري» على إنستجرام، فيديوهات من الحفل ذاته، أظهرت تواجده مع فتوح في أحد الصفوف الأمامية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 24 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار مصر : روبن أموريم: راشفورد إلى برشلونة.. وجارناتشو وسانشو قد يبقيان في أولد ترافورد
الجمعة 25 يوليو 2025 10:00 مساءً نافذة على العالم - أطلق المدير الفني لمانشستر يونايتد، البرتغالي روبن أموريم، تصريحات حاسمة رسمت ملامح فترة الانتقالات الصيفية الجارية داخل "أولد ترافورد"، مؤكدًا أن بقاء بعض النجوم غير الراغبين في الاستمرار مع الفريق لا يزال خيارًا مطروحًا في حال عدم وصول عروض تتوافق مع مطالب النادي المالية. وخلال المؤتمر الصحفي الذي عقده الجمعة من الولايات المتحدة الأمريكية، حيث يستعد الفريق لمواجهة وست هام في أولى مبارياته الودية، أكد أموريم أن أسماء بارزة مثل أليخاندرو جارناتشو، أنتوني، جادون سانشو، وتيريل مالاسيا، أبدوا رغبتهم في الرحيل، إلا أن الإدارة لن تسمح برحيل أي لاعب بأقل من القيمة المحددة. وقال أموريم: "نحن لا نقلق بشأن القيمة السوقية لهؤلاء اللاعبين إذا لم نجد العرض المناسب، فلكل لاعب أسبابه؛ البعض يبحث عن دقائق لعب أكثر، وآخرون يريدون تحديات جديدة، ونحن نحترم ذلك. لكن إن لم تصل العروض إلى المستوى المطلوب، فسيبقون معنا دون شك". وأوضح المدرب البرتغالي أن الإدارة، ممثلة في الرئيس التنفيذي عمر برادة والمدير الرياضي جايسون ويلكوكس، وضعت أسعارًا واضحة لكل لاعب، ولن تتم أي صفقة ما لم يتم الالتزام بهذه التقديرات. كما أشار إلى أن بعض الأندية قد تترقب حتى اللحظات الأخيرة من "الميركاتو" لمحاولة إتمام صفقات بأسعار منخفضة، إلا أنه شدد على جاهزيته لاستقبال اللاعبين مجددًا في صفوف الفريق، قائلاً: "أنا مستعد لعودتهم، وسيكون لدينا منافسة أكبر داخل المجموعة، ومن يريد اللعب في كأس العالم عليه أن يُثبت نفسه هنا". راشفورد إلى برشلونة وبداية هجومية جديدة وفي تحول لافت، أعلن أموريم عن موافقة النادي على إعارة المهاجم ماركوس راشفورد إلى برشلونة لمدة موسم واحد، في خطوة تعكس تغييرات جذرية في هيكل الخط الأمامي للفريق، والذي تم تدعيمه بالتعاقد مع الثنائي الهجومي ماتيوس كونيا وبرايان مبيومو. وعلّق المدرب قائلاً: "نعيد بناء الفريق، وعلينا أن نكون حذرين في اختياراتنا. لكن إن لم يحدث جديد، فأنا راضٍ تمامًا عن القائمة الحالية. الأهم أن اللاعبين الموجودين لديهم الرغبة في البقاء والقتال من أجل الشعار". إشادة قوية بالصفقات الجديدة وأثنى أموريم على الوافدين الجدد، مؤكدًا أن مانشستر يونايتد أصبح فريقًا أفضل بوجود برايان مبيومو وماتيوس كونيا، مشيرًا إلى أن كليهما يتمتع بالمرونة التكتيكية التي تسمح لهما باللعب كمهاجمين صرحاء أو على الأطراف. وتابع قائلاً: "لدينا زيركيزي وهويلوند أيضًا، ونعمل على تعزيز الانسجام بينهم. لا يهم من سيكون أساسيًا الآن، فالميدان هو الفيصل. لقد اخترنا لاعبين متواضعين رغم العروض الكبيرة التي تلقوها من أندية تشارك في دوري أبطال أوروبا، لكنهم فضّلوا الانضمام إلى مشروع مانشستر يونايتد، وهذا محل تقدير كبير بالنسبة لي". واختتم أموريم تصريحاته برسالة طمأنينة لجماهير اليونايتد، مفادها أن المشروع يسير بخطى ثابتة، وأن اختياراته مبنية على رؤية فنية طويلة الأمد، هدفها إعادة النادي إلى مكانته الطبيعية بين كبار أوروبا.


فيتو
منذ 31 دقائق
- فيتو
حبس بلطجي روع سيدة بالعجمي في الإسكندرية وهددها بالإيذاء
أمرت النيابة العامة بحبس عاطل 4 أيام على ذمة التحقيقات، بتهمة ممارسة أعمال البلطجة على جارته فى منطقة العجمي بـ محافظة الإسكندرية. كانت أجهزة وزارة الداخلية كشفت ملابسات مقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر فيه أحد الأشخاص أثناء قيامه بأعمال بلطجة وترويع للمواطنين بمنطقة العجمي غرب الإسكندرية. وتبين من الفحص أن قسم شرطة الدخيلة تلقى بلاغًا يوم 19 من الشهر الجاري من إحدى السيدات المقيمات بدائرة القسم، أفادت فيه بتعرضها للسب والتهديد بالإيذاء من قبل أحد جيرانها، والذي يمارس ضدها أعمال بلطجة على خلفية خلافات سابقة بينهما. على الفور، تم تحديد هوية المتهم وضبطه، وتبين أنه عاطل ومقيم بنفس المنطقة، وله معلومات جنائية مسجلة، وبمواجهته، أقر بارتكاب الواقعة على النحو المشار إليه. تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حياله، ويأتي ذلك في إطار جهود وزارة الداخلية لمواجهة مظاهر الخروج عن القانون والتصدي لأعمال الترويع وفرض السيطرة على المواطنين. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الدستور
منذ 32 دقائق
- الدستور
مَن يحكم الدورى فى الموسم الجديد؟
نحو موسم استثنائى جديد، تقترب بطولة دورى «نايل» لموسم ٢٠٢٥/٢٠٢٦ من ضربة الانطلاق، فى واحدة من أكثر النسخ إثارة خلال العقد الأخير، ليس فقط بسبب الصفقات أو الجماهير، بل بفضل المعركة التكتيكية المنتظرة. الموسم الماضى شهد منافسة ثنائية بين الأهلى وبيراميدز على لقب الدورى، امتدت حتى اللحظات الأخيرة من عمر المسابقة، قبل أن يحسم «المارد الأحمر» لقبه الـ٤٥ فى تاريخه، على حساب الفريق السماوى، الذى أطلق العنان للاعبيه فتوجوا بـ«الأميرة السمراء» الإفريقية للمرة الأولى فى تاريخهم. أما الزمالك، فكان طرفًا فى المنافسة، لكنه ودعها فى الأمتار الأخيرة، تاركًا الساحة لغريميه، التقليدى والجديد. الآن ونحن على أعتاب موسم جديد، تنتظرنا منافسة قوية وصراع تكتيكى محتدم بين ٣ مدارس تدريبية، فمن يحكم الدورى المصرى من بين هذه المدارس؟ البداية مع بطل الدورى الأهلى، الذى خرج من الموسم الماضى مُدعمًا صفوفه بالعديد من الصفقات المميزة، ليتحول لـ«جلاكتيكوس» الدورى المصرى، بعدما ضم أشرف بن شرقى، ومحمود حسن «تريزيجيه»، وأحمد سيد «زيزو»، ومحمد على بن رمضان، إلى جانب إمام عاشور وحسين الشحات وأليو ديانج، وغيرهم من نجوم «القلعة الحمراء». الأهلى يدخل الموسم الحالى متمسكًا بلقبه المفضل الدورى، ليؤكد أن فوزه به فى الموسم الماضى لم يكن من قبيل الصدفة، ولينقله إلى الخطوة الأكثر أهمية، وهى استعادة لقب دورى أبطال إفريقيا. ويسعى الأهلى للفوز بـ«الأميرة السمراء» لحجز بطاقة المشاركة فى مونديال الأندية المقبل ٢٠٢٩، الذى سبقه إليه بيراميدز بعد تتويجه بدورى الأبطال فى الموسم الماضى. ويعتبر الأهلى الدورى بطولة إعدادية لمنافسات دورى أبطال إفريقيا، لكن المنافسة فى الموسم المقبل لن تكون كسابقتها، فى ظل التدعيم المستمر من المنافسين. منذ وصوله إلى «القلعة الحمراء»، أظهر الإسبانى خوسيه ريبييرو قدرات واضحة على إعادة بناء الفريق على أسس تكتيكية صارمة، تتسم بالتوازن بين الدفاع والهجوم. «براجماتيته» الإسبانية انعكست على أداء الأهلى فى نهاية الموسم الماضى، الذى شهد تحقيق الفريق استقرارًا لافتًا على مستوى النتائج أو الأداء. يعتمد «ريبييرو» على مرونة تكتيكية تجعله قادرًا على التكيف مع ظروف المباراة، لكنه لا يتنازل عن الانضباط، سواء فى التمركز الدفاعى أو فى البناء من الخلف. وما يميّزه أكثر، هو حسن توظيفه للنجوم، والقدرة على تدويرهم دون الإخلال بالنسق العام. على سبيل المثال وليس الحصر، استخدم «ريبييرو» أحمد سيد «زيزو» فى مركز صانع الألعاب، لتأكده من ابتعاد إمام عاشور عن العودة قبل انطلاق الدورى، بجانب منح الفريق المزيد من العمق التكتيكى باستخدام اللاعبين فى أكثر من مركز. وقد يفكر «ريبييرو» فى الدفع بالمغربى أشرف بن شرقى فى مركز قلب الهجوم لتعويض وسام أبوعلى، القريب من الرحيل، حال عدم استقدام بديل للمهاجم الفلسطينى قبل نهاية الانتقالات الحالية. التحدى الصعب الذى يواجه المدرب الإسبانى فى الفترة المقبلة هو كيفية استخدام كل هذه النجوم فى تشكيل واحد، وإيجاد توليفة قادرة على جمعهم معًا، وهو ما يمكن اعتباره نقطة فاصلة فى مشوار «المارد الأحمر» بالموسم الجديد. أما البلجيكى يانيك فيريرا، الذى وصل إلى ميت عقبة مُحملًا بطموحات إدارة الزمالك، فقد قدّم أوراق اعتماده بسرعة، بفضل فكره الهجومى الجرىء، واعتماده على فلسفة بناء اللعب من العمق، مع استخدام الأطراف بشكل فعال. لكن التحدى الأكبر لـ«فيريرا» لا يتمثل فى خططه الفنية، بل فى كيفية تعامله مع الضغوط الجماهيرية والإدارية، خاصة فى بيئة الزمالك المعروفة بتقلباتها. وحتى الآن، تبدو ملامح مشروعه واعدة، لكن قدرته على الاستمرار وتجاوز العثرات ستكون مفتاح النجاح الحقيقى. الزمالك استقدم مجموعة من الصفقات الجيدة للاعبين شباب مميزين، لكن لم يستقدم لاعبين من الصف الأول حتى الآن، ليبقى الرهان على طريقة وتكتيك يانيك فيريرا، الذى يعتمد على الأداء الهجومى القوى، واستخدام القدرات الفردية للاعبين. الأزمة التى ستواجه «فيريرا» هى اصطدامه بطموحات جماهير الزمالك للعودة للبطولات ومقارعة الأهلى وبيراميدز، إلى جانب خلق حالة من التجانس داخل الفريق، فى ظل التغييرات الكبيرة التى أجراها على قائمته. أما الكرواتى كرونوسلاف يوريشيتش فيمثل صوت الواقعية فى صراع القمة. منذ توليه قيادة بيراميدز، فى وقت يبحث فيه الفريق عن التتويج الأول، بعدما بات منافسًا دائمًا على الألقاب. يُجيد يورتشيتش تنظيم خطوطه الثلاثة، واللعب على نقاط ضعف الخصم، دون الانجرار وراء الاستعراض أو المغامرة. كما يمتاز بقدرته على إدارة غرفة الملابس المليئة بالنجوم، ويجعل من كل لاعب جزءًا من مشروع متكامل، لا مجرد اسم فردى. «يورتشيتش» يدخل الموسم الحالى بأحلام وطموحات مرتفعة فى تحقيق لقب الدورى، الذى خسره فى اللحظات الأخيرة من الموسم المنقضى، لتأكيد تواجد بيراميدز على طريق جميع الألقاب. نجح «يورتشيتش» فى منح بيراميدز ما أراده طوال المواسم الماضية ولم ينجح أى مدرب فى تحقيقه، ووضعه على منصات التتويج. لكن التحدى الذى سيواجهه هو كيفية تجديد حوافز لاعبيه للمنافسة مجددًا على الألقاب، فى ظل غياب العنصر الجماهيرى لدى النادى. الموسم المقبل سيكون نقطة مفصلية للأندية الثلاثة ومدربيهم، إذ سيُختبر كل مدير فنى فى أدق التفاصيل: من قراءة المباراة إلى ردة الفعل، ومن القدرة على إدارة المباريات الكبيرة إلى التعامل مع الفرق «الصغيرة» التى غالبًا ما تُحدد مصير البطولة. وفى ظل تقارب الإمكانات والصفقات، فإن المدرب الأكثر قدرة على الحفاظ على التركيز، وإبقاء لاعبيه فى أعلى درجات الجاهزية الذهنية والبدنية، سيكون الأقرب لحمل درع الدورى المصرى فى موسم ٢٠٢٥/٢٠٢٦.