
منظمة التحرير الفلسطينية تدعو إلى مقاطعة مؤسسة «غزة الإنسانية»
جانب من توزيع المساعدات
أكد وكيل دائرة حقوق الإنسان في منظمة التحرير الفلسطينية، قاسم عواد، اليوم السبت، ضرورة أن تضغط الولايات المتحدة الأمريكية بشكل مباشر على إسرائيل للسماح بإدخال المساعدات، داعيا جميع المؤسسات الدولية والأممية بمقاطعة مؤسسة غزة الإنسانية.
وقال عواد، في تصريح لقناة «العربية الحدث»، إن مؤسسة «غزة الإنسانية» ما هي إلا خطة جديدة لإسرائيل لتجعل توزيع المساعدات والغذاء على أهالي غزة مشروطا، لاستخدامه كأحد وسائل التهجير القسري داخل غزة، داعيا جميع المؤسسات العالمية والأممية لمقاطعة مؤسسة «غزة الإنسانية» المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل باعتبارها اغتيالا معنويا لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين «الأونروا».
وأضاف أن مؤسسة «غزة الإنسانية» التفاف واغتيال معنوي لحق العودة للشعب الفلسطيني، ووسيلة من وسائل التهجير القسري، مطالبا واشنطن بدعم وكالة «الأونروا» وعدم الانجرار خلف قرارات حكومة الاحتلال الإسرائيلي.
وكانت مصادر أمريكية قد أعلنت أن وزارة الخارجية الأمريكية تبحث تقديم منحة بقيمة 500 مليون دولار لصالح «مؤسسة غزة الإنسانية» وأن التمويل المزمع تقديمه سيأتي من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية «USAID».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 27 دقائق
- الدستور
كولومبيا: إصابة مرشح رئاسي برصاصة في رأسه
أصيب السيناتور المحافظ ميجيل أوريبي، المرشح لرئاسة كولومبيا في انتخابات مايو 2026، برصاصة في رأسه بالعاصمة بوجوتا. ووصفت حكومة البلاد هذا الحادث بأنه "هجوم". تفاصيل الحادث وذكرت قناة "فرانس 24" الإخبارية، اليوم الأحد، أن مقطع فيديو نشر على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة يظهر السياسي البالغ من العمر 39 عاما وهو يلقي خطابا في تجمع انتخابي غرب العاصمة، حين دوت طلقات نارية. وأضافت القناة، أن السياسي اليميني أصيب مرتين في الرأس ومرة في الركبة، وفقا للمسعفين، مشيرة إلى أن المرشح الرئاسي نقل جوا إلى عيادة "سانتا" بالعاصمة، وهو "في حالة حرجة" ويخضع لجراحة أعصاب. من جهتها؛ كتبت زوجة السياسي الكولومبي- على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "إكس"- "إنه يصارع الموت الآن". وأفادت الشرطة المحلية، بأن شخصين آخرين؛ رجل وامرأة، أصيبا أيضا، وتم العثور على مسدس ولم تحدد دوافع الهجوم على الفور. بدورها، أكدت وزارة الدفاع في كولومبيا، أن أجهزة الأمن تبذل قصارى جهدها لكشف ملابسات الحادث. وأدانت حكومة الرئيس اليساري "جوستافو بيترو" "بشدة وحزم" هذا الهجوم. وأكدت الرئاسة- في بيانها- أن "هذا العمل العنيف لا يشكل اعتداء على سلامة السيناتور الجسدية فحسب، بل أيضا على الديمقراطية وحرية الفكر والممارسة السياسية المشروعة في كولومبيا". وكتب "بيترو"- في تغريدة- أن "احترام الحياة خط أحمر. ويجب ألا تقتل كولومبيا أطفالها". وأدان وزير الدفاع "بيدرو سانشيز" هذا الهجوم، وأعلن على منصة "إكس"، أن السلطات تعلن عن مكافأة تقدر بنحو 725 ألف دولار لمن يدلي بمعلومات تفضي إلى القبض على المسئولين. كما أدان أيضا مكتب الأمم المتحدة في كولومبيا الهجوم بشدة:"نحن واثقون من أن السلطات ستسلط الضوء على الحقائق وتعاقب الجناة". وأعرب رئيس الإكوادور المجاورة دانييل نوبوا، وزعيمة المعارضة الفنزويلية ماريا كورينا ماتشادو، عن دعمهما لأسرة السيناتور.


المصري اليوم
منذ ساعة واحدة
- المصري اليوم
إصابة مرشح رئاسي برصاصة في رأسه في كولومبيا.. ومكافأة للكشف عن مرتكبيها
أصيب السيناتور المحافظ ميجيل أوريبي، المرشح لرئاسة كولومبيا في انتخابات مايو 2026، برصاصة في رأسه بالعاصمة «بوجوتا»، حيث وصفت حكومة البلاد هذا الحادث بأنه «هجوم». وذكرت قناة «فرانس 24» الإخبارية، الأحد، أن مقطع فيديو نشر على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة يظهر السياسي البالغ من العمر 39 عاما وهو يلقي خطابا في تجمع انتخابي غرب العاصمة، حين دوت طلقات نارية. وأضافت القناة، أن السياسي اليميني أصيب مرتين في الرأس ومرة في الركبة، وفقا للمسعفين، مشيرة إلى أن المرشح الرئاسي نقل جوا إلى عيادة «سانتا» بالعاصمة، وهو «في حالة حرجة» ويخضع لجراحة أعصاب. من جانبها، كتبت زوجة السياسي الكولومبي- على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي «إكس»- «إنه يصارع الموت الآن». وأفادت الشرطة المحلية، بأن شخصين آخرين؛ رجل وامرأة، أصيبا أيضا، وتم العثور على مسدس ولم تحدد دوافع الهجوم على الفور. بدورها، أكدت وزارة الدفاع في كولومبيا، أن أجهزة الأمن تبذل قصارى جهدها لكشف ملابسات الحادث. وأدانت حكومة الرئيس اليساري «جوستافو بيترو» «بشدة وحزم» هذا الهجوم. وأكدت الرئاسة- في بيانها- أن «هذا العمل العنيف لا يشكل اعتداء على سلامة السيناتور الجسدية فحسب، بل أيضا على الديمقراطية وحرية الفكر والممارسة السياسية المشروعة في كولومبيا». وكتب «بيترو»- في تغريدة- أن «احترام الحياة خط أحمر. ويجب ألا تقتل كولومبيا أطفالها». وأدان وزير الدفاع «بيدرو سانشيز» هذا الهجوم، وأعلن على منصة «إكس»، أن السلطات تعلن عن مكافأة تقدر بنحو 725 ألف دولار لمن يدلي بمعلومات تفضي إلى القبض على المسؤولين. وأدان مكتب الأمم المتحدة في كولومبيا الهجوم بشدة قائلا: «نحن واثقون من أن السلطات ستسلط الضوء على الحقائق وتعاقب الجناة». وأعرب رئيس الإكوادور المجاورة «دانييل نوبوا» وزعيمة المعارضة الفنزويلية «ماريا كورينا ماتشادو» عن دعمهما لأسرة السيناتور.


وكالة نيوز
منذ ساعة واحدة
- وكالة نيوز
منافس كولومبيا الرئاسي ميغيل أوريبي ، جرح
تقول زوجة السناتور إنه 'يقاتل من أجل حياته' بعد إطلاق النار عليه في حدث حملة في بوغوتا. وقد أصيب السناتور الكولومبي ميغيل أوريبي ، وهو مرشح محتمل في الانتخابات الرئاسية للبلاد العام المقبل ، بإطلاق النار على عاصمة البلاد ، بوغوتا ، وفقًا للسلطات. وقالت زوجته ماريا كلوديا تارازونا على X. أوريبي هو عضو في حزب المركز الديمقراطي المحافظ المعارض ، الذي أسسه الرئيس الكولومبي السابق ألفارو أوريبي. الرجلان ليسا مرتبطين. أصدر حزب المركز الديمقراطي بيانًا يطلق عليه إطلاق النار على 'فعل عنف غير مقبول'. وقالت إن السناتور كان يستضيف حدث حملة في حديقة عامة في حي فونبون في العاصمة عندما أطلق عليه 'الموضوعات المسلحة' النار من الخلف. ووصف الهجوم بأنه خطير ، لكنه لم يكشف عن المزيد من التفاصيل حول حالة أوريبي. وقال تقرير طبي من مستشفى سانتا في مؤسسة سانتا في أنه تم قبول السناتور في حالة حرجة ويخضع 'إجراءات الأوعية الدموية العصبية والأوعية المحيطية'. أظهرت مقاطع الفيديو على وسائل التواصل الاجتماعي رجلاً ، تم تحديده على أنه أوريبي ، ويميل إليه بعد إطلاق النار. بدا أنه ينزف من رأسه. وقال مكتب المدعي العام في كولومبيا ، الذي يحقق في إطلاق النار ، إن السناتور تلقى جروحين في الهجوم ، الذي أصاب اثنين آخرين. وقال البيان الصادر عن المكتب إنه تم القبض على صبي يبلغ من العمر 15 عامًا في مكان الحادث بسلاح ناري. وقالت الحكومة إنها تقدم حوالي 730،000 دولار كمكافأة للمعلومات في القضية. أصدرت رئاسة كولومبيا بيانًا يقول إن الحكومة 'بشكل قاطع وقوة' رفضت الهجوم العنيف ، ودعت إلى إجراء تحقيق شامل في الأحداث التي حدثت. تعاطف الرئيس اليساري غوستافو بترو مع عائلة السناتور في رسالة عن X ، وقال: 'احترام الحياة ، هذا هو الخط الأحمر … تضامني مع عائلة أوريبي وعائلة توربياي. لا أعرف كيف أخفف آلامهم'. في خطاب ليلة السبت ، قال بترو إن التحقيق سيركز على العثور على من طلب الهجوم. وقال بترو: 'في الوقت الحالي ، لا يوجد شيء أكثر من فرضيات' ، مضيفًا أنه سيتم أيضًا النظر في بروتوكولات الأمن. وقال وزير الخارجية في الولايات المتحدة ماركو روبيو في بيان إن الولايات المتحدة 'تدين بأقوى المصطلحات الممكنة بمحاولة اغتيال أوريبي ، وألقت باللوم على' خطاب الالتهاب 'لتررو للعنف. تدفقت ردود الفعل من جميع أنحاء أمريكا اللاتينية. قال الرئيس التشيلي غابرييل بوريك إنه 'لا يوجد مجال أو مبرر للعنف في الديمقراطية'. وقال الرئيس الإكوادوري دانييل نوبوا ، 'نحن ندين جميع أشكال العنف والتعصب'. قدم كلا الرؤساء التضامن لعائلة السناتور. في كولومبيا ، قال الرئيس السابق أوريبي 'لقد هاجموا أمل البلاد ، زوج عظيم ، أب ، ابن ، أخ ، زميل عظيم'. أوريبي ، الذي ليس بعد مرشح رئاسي رسمي لحزبه ، من عائلة بارزة في كولومبيا. كان والده رجل أعمال وزعيم الاتحاد. اختطفت والدته ، الصحفية ديانا توراي ، في عام 1990 من قبل مجموعة مسلحة تحت قيادة زعيم الكارتل الراحل بابلو إسكوبار. قُتلت خلال عملية إنقاذ في عام 1991. لقد تورطت كولومبيا لعقود من الزمن في صراع بين المتمردين اليساريين ، وينحدر الجماعات الإجرامية من القوات شبه العسكرية اليمينية ، والحكومة.