
أداة ذكاء اصطناعي تسرع تشخيص سرطان الجلد بالمناطق النائية
طورت باحثة في جامعة اسكتلندية أدوات ذكاء اصطناعي يمكن أن تتيح للناس في المناطق النائية من العالم الوصول إلى تشخيصات سريعة للإصابة بسرطان الجلد، قد تنقذ حياتهم.
وصرحت تيس وات، طالبة الدكتوراه في جامعة هيريوت-وات في إدنبرة، والتي قادت مشروع تطوير هذه التقنية، بأن الهدف منها هو تمكين الكشف المبكر عن الأمراض الجلدية في أي مكان في العالم، دون الحاجة إلى التواصل المباشر مع أطباء الجلد، بحسب وكالة بي إيه ميديا البريطانية.
كما تعمل هذه التقنية دون الحاجة إلى الإنترنت.
الذكاء الاصطناعي والطب(تعبيرية - آيستوك)
ويتضمن النظام قيام المريض بالتقاط صورة لجلده باستخدام كاميرا صغيرة مثبتة على جهاز "راسبيري بي" - وهو جهاز كمبيوتر محمول رخيص وموفر للطاقة، وقادر على تخزين كميات هائلة من المعلومات.
ويعتبر هذا المشروع الأول من نوعه الذي يجمع بين التشخيص الطبي باستخدام الذكاء الاصطناعي وخدمة المجتمعات النائية.
وأفاد فريق البحث بأن دقة الأداة التشخيصية تصل إلى 85%، لكنهم يأملون في زيادة هذه الدقة من خلال الوصول إلى المزيد من مجموعات بيانات الآفات الجلدية، بمساعدة أدوات آلية متطورة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 3 أيام
- جو 24
7 عادات صباحية تُسرّع فقدان الوزن
جو 24 : يتجاوز فقدان الوزن مجرد حساب السعرات الحرارية؛ فهو يبدأ بالروتين الصباحي. إذ إن عادات بسيطة، مثل مواعيد استيقاظ منتظمة وشرب الماء قبل الكافيين وممارسة الرياضة الخفيفة والتعرض لأشعة الشمس، يمكن أن تؤثر بشكل كبير على عملية الأيض والشهية. ويساعد تناول وجبة إفطار غنية بالبروتين وتخطيط الوجبات بشكل عام في كبح الرغبة الشديدة في تناول الطعام بإفراط. ويمكن أن يُقدم الوزن معلومات مفيدة، ويعزز بيئة هرمونية ونفسية مُلائمة لفقدان الوزن. وبحسب ما جاء في تقرير نشرته صحيفة Times of India، فإن هناك عادات بسيطة وقابلة للتنفيذ تدفع الجسم في الاتجاه الصحيح بشكل فعال ومدهش، كما يلي: 1. الاستيقاظ في نفس الموعد يمكن أن يبدو الأمر غير ذي صلة، لكن الساعة الداخلية لها خط مباشر مع محيط الخصر. إن الاستيقاظ في ساعات مختلفة تمامًا كل يوم - لنقل الساعة السادسة صباحًا في أيام الأسبوع والساعة العاشرة صباحًا في عطلات نهاية الأسبوع - يمكن أن يُخل بالإيقاع اليومي، الذي يُنظم كل شيء من الهرمونات التي تتحكم في الجوع (مثل الغريلين واللبتين) إلى مستويات الكورتيزول التي تؤثر على تخزين الدهون. عندما الاستيقاظ في نفس الوقت تقريبًا يوميًا، يستقر التمثيل الغذائي ويشعر الشخص بانخفاض في الخمول ويكون أكثر عرضة للحفاظ على جدول تناول الطعام الخاص به ثابتًا. شرب الماء - آيستوك 2. شرب الماء قبل الكافيين يحرص الكثيرون على تناول القهوة الصباحية بمجرد استيقاظهم من النوم، في حين أنه ينبغي أن يتم تناول كوب كبير من الماء أولًا. فبعد سبع أو ثماني ساعات من النوم، يُصاب الجسم بالجفاف، حتى لو لم يشعر الشخص بالعطش. يمكن أن يُبطئ نقص الترطيب عملية الأيض ويُخدع العقل ليظن أنه جائع. إن شرب 400 إلى 500 مل من الماء أول شيء في الصباح يُنشّط الجهاز الهضمي بلطف ويُساعد على طرد السموم، بل يزيد من السعرات الحرارية التي يتم حرقها أثناء الراحة. بالإضافة إلى ذلك، يُهيئ الجو لترطيب أفضل طوال اليوم، وهو أمر بالغ الأهمية لحرق الدهون والتحكم في الشهية. 3. قليل من النشاط البدني عند شروق الشمس يحتاج الجسم إلى مجرد حركة خفيفة - مثل جلسة تمدد لمدة 10 دقائق أو تمارين اليوغا أو المشي السريع - يمكن أن تُنشّط هرمونات حرق الدهون الرئيسية. تساعد الحركة الصباحية على خفض مستوى الكورتيزول (هرمون التوتر)، والذي عند ارتفاعه لفترة طويلة، يمكن أن يؤدي إلى تخزين الدهون، خاصةً حول البطن. كما أنها تمنح دفعة من الدوبامين تُحسّن الحالة المزاجية، مما يزيد من احتمالية اتخاذ خيارات صحية طوال اليوم. التعرض لأشعة الشمس لدقائق يساعد في تنظيم حرق الدهون - آيستوك 4. التعرض لأشعة الشمس تُساعد أشعة الشمس في الحصول على فيتامين D، بل تُساعد في إعادة ضبط الإيقاع اليومي. إن الخروج ولو لعشر دقائق في الصباح يُخبر الجسم أن النهار قد بدأ، مما يُحفّز سلسلة من الاستجابات الهرمونية. من بين هذه الاستجابات تحسين حساسية الأنسولين، مما يعني أن الجسم أكثر كفاءة في استخدام الكربوهيدرات للحصول على الطاقة بدلاً من تخزينها على شكل دهون. كما أن التعرض لأشعة الشمس المبكرة يساعد على تثبيط الميلاتونين (هرمون النوم) في الوقت المناسب، مما يجعل الشخص أكثر يقظة ويقلل من الشعور بالخمول الصباحي الذي يمكن أن يدفع مباشرةً لتناول فطور غني بالسكر. وجبة الفطور - آيستوك 5. تفويت وجبة الفطور يمكن أن يبدو تفويت وجبة الفطور طريقة سهلة لتقليل السعرات الحرارية، لكنها يمكن أن تأتي بنتائج عكسية. إذا كان الجسم يعمل بكامل طاقته طوال الصباح، فمن المرجح أن ينهار بحلول الظهر ويلجأ الشخص إلى أطعمة غنية بالسكر والدهون لاحقًا. وبينما ينجح الصيام المتقطع مع البعض، فإنه يُعدّ بالنسبة لآخرين وصفة للإفراط في تناول الطعام في وقت لاحق من اليوم. لا تعني النصيحة أن الشخص بحاجة إلى تناول وجبة دسمة فور استيقاظه. لكن يمكن لوجبة إفطار خفيفة وغنية بالبروتين - مثل البيض أو الزبادي اليوناني أو حتى عصير البروتين - أن تساعد في استقرار مستوى السكر في الدم وتقليل الرغبة الشديدة في تناول الطعام والحفاظ على مستويات الطاقة. يتميز البروتين، على وجه الخصوص، بتأثير حراري أعلى، مما يعني أن الجسم يحرق سعرات حرارية أكثر عند هضمه مقارنةً بالكربوهيدرات أو الدهون. 6. التخطيط للوجبات مبكرًا إن إرهاق اتخاذ القرارات أمرٌ حقيقي. بحلول وقت الغداء، يكون العقل قد اتخذ بالفعل مئات الخيارات الصغيرة - من رسائل البريد الإلكتروني إلى تغيير الملابس إلى اختصارات المرور. وهذا هو الوقت الذي يُرجح فيه أن يستسلم الشخص لأي شيء سهل ومريح. حتى لو لم يكن ذلك صحيًا. ومن العادات الصباحية غير المُقدّرة التي تُساعد على إنقاص الوزن، هي تخصيص خمس دقائق فقط للتفكير في الوجبات اليومية بشكل استباقي. لا يحتاج المرء إلى استراتيجية مُتكاملة لتحضير الوجبات. إنها مُجرد مُلاحظة سريعة في الذهن يُمكن أن تُقلل من الخيارات المُتهورة وتُشعر الشخص بمزيد من التحكم. 7. مراجعة وزن الجسم إنها طريقة ربما لا تُناسب الجميع، ولكنها تُناسب البعض. إن مراجع وزن الجسم أول شيء في الصباح، قبل وجبة الفطور وبعد استخدام الحمام، يُعطي أدقّ رقم. في حين أن تقلبات الوزن اليومية طبيعية (بسبب احتباس الماء، والهرمونات، وغيرها)، فإن المُتابعة المُنتظمة يُمكن أن تُساعد على تحديد الاتجاهات. والأهم من ذلك، أنها تُعطي مُلاحظات. يمكن أن يلاحظ الشخص ارتفاع الوزن بعد عشاء مُملح أو انخفاضه بعد يوم مُرهق. إنها وسيلة لتنمية الوعي وليس الهوس، بمعنى أنها يمكن أن تُحفّز الشخص وتُبقيه مُركّزًا. أما إذا كانت تلك الطريقة تُرهق الشخص أو تُعكر حالته المزاجية، فيمكن ببساطة تخطي الأمر والتركيز على الشعور بالملابس أو مدى النشاط. تابعو الأردن 24 على


العرب اليوم
منذ 3 أيام
- العرب اليوم
تشخيص أسرع لسرطان الجلد بالذكاء الاصطناعي في المناطق النائية
طورت باحثة في جامعة اسكتلندية أدوات ذكاء اصطناعي يمكن أن تتيح للناس في المناطق النائية من العالم الوصول إلى تشخيصات سريعة للإصابة ب سرطان الجلد ، قد تنقذ حياتهم. وصرحت تيس وات، طالبة الدكتوراه في جامعة هيريوت-وات في إدنبرة، والتي قادت مشروع تطوير هذه التقنية، بأن الهدف منها هو تمكين الكشف المبكر عن الأمراض الجلدية في أي مكان في العالم، دون الحاجة إلى التواصل المباشر مع أطباء الجلد، بحسب وكالة بي إيه ميديا البريطانية. كما تعمل هذه التقنية دون الحاجة إلى الإنترنت. ويتضمن النظام قيام المريض بالتقاط صورة لجلده باستخدام كاميرا صغيرة مثبتة على جهاز "راسبيري بي" - وهو جهاز كمبيوتر محمول رخيص وموفر للطاقة، وقادر على تخزين كميات هائلة من المعلومات. ويعتبر هذا المشروع الأول من نوعه الذي يجمع بين التشخيص الطبي باستخدام الذكاء الاصطناعي وخدمة المجتمعات النائية. وأفاد فريق البحث بأن دقة الأداة التشخيصية تصل إلى 85%، لكنهم يأملون في زيادة هذه الدقة من خلال الوصول إلى المزيد من مجموعات بيانات الآفات الجلدية، بمساعدة أدوات آلية متطورة. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :


جو 24
منذ 4 أيام
- جو 24
للتغلب على الحر.. أفضل مشروب لترطيب الجسم
جو 24 : من المعروف أن التعرق هو وسيلة الجسم لتبريد نفسه، وعند التعرق، يفقد جسمك الماء والأملاح والمعادن الأخرى، لكن ما قد لا تعرفه هو كمية السوائل التي تحتاجها لتعويض هذه السوائل المفقودة. احتياج دائم للترطيب تقول دكتورة كارا توبمان، مديرة بإدارة الطوارئ في مستشفيات نيويورك سيتي الصحية في هارلم: "غالبًا ما لا يشرب الناس الكمية الكافية من السوائل"، مشيرة إلى أن هناك "حاجة فعلًا لشرب سوائل أكثر مما يدرك الشخص". وتوضح توبنمان أن الأمر ينطبق على مختلف الحالات سواء كان جالسًا في الداخل تحت مكيف الهواء أو يمارس الرياضة أو يذهب إلى المسبح أو يعمل في الخارج تحت حرارة الصيف. شرب الماء (آيستوك) آلية قوية متأصلة وتشرح دكتورة راخي خانا، أخصائية أمراض الكلى في المركز الطبي بجامعة راش في شيكاغو، أن العطش هو "آلية قوية متأصلة" في الجسم للإشارة إلى الحاجة إلى الترطيب. لكن لا يجب على الشخص دائمًا الانتظار حتى يشعر بالعطش - بل عليه أيضًا شرب السوائل على مدار اليوم، بما يشمل مع الوجبات. أفضل مشروب يقول كريج كراندال، أستاذ الطب الباطني في المركز الطبي بجامعة تكساس ساوث ويسترن في دالاس، إن "الماء هو بلا شك أفضل سائل للشرب، إذ أن جسم الإنسان يفقد الماء، ويحتاج إلى تعويضه". تقول الأكاديميات الوطنية للعلوم والهندسة والطب إن النساء عمومًا يحتجن إلى حوالي 2.7 لتر (11.4 كوب) من الماء يوميًا، بينما يحتاج الرجال إلى 3.7 لتر، أو 15.6 كوب. وتؤكد تاوبمان أن هذه الكميات هي خط الأساس، فمن المرجح أن تكون هذه الكمية كافية من الماء إذا كان الشخص يقضي معظم اليوم في المنزل، ولكن هناك عدة عوامل تؤثر على الكمية التي يحتاجها بالفعل للشرب. غزارة العرق على سبيل المثال، تقول خانا: "إذا كان الشخص يعمل في الخارج في الحر، فربما يحتاج إلى شرب كمية إضافية". يقول كراندال إن الأمر نفسه ينطبق على أي شخص يتعرق كثيرًا، مثلًا بسبب ممارسة الرياضة. "يعتمد الأمر برمته على كمية الماء التي يفقدها عند التعرق". الإلكتروليتات يقول كراندال: في يوم شديد الحرارة عندما يكون الشخص متعرقًا بشدة، يمكن أن يعتقد أن مشروبًا رياضيًا يحتوي على الإلكتروليتات - الصوديوم والمعادن الأخرى التي يحتاجها الجسم - خيار أفضل من الماء. وأحيانًا يكون كذلك. يحتوي العرق على الماء والإلكتروليتات. "لهذا السبب سيكون طعم العرق مالحًا"، حيث يفقد الجسم الملح والماء. إذا تم تناول الماء فقط، فسيكون كل شيء على ما يرام خلال الساعة الأولى تقريبًا." يضيف كراندال أنه بعبارة أخرى، يمكن أن يكون شرب الماء وحده كافيًا عندما يتعرق الشخص لفترات قصيرة (حوالي ساعة)، ولكن إذا استمر التعرق لفترة أطول - على سبيل المثال، إذا كان يعمل في البناء ويقضي معظم اليوم في الخارج، فإن مشروب الإلكتروليتات مفيد. ويؤكد كراندال أن هناك "حاجة إلى تعويض الملح المفقود. وإذا لم يحدث ذلك، فربما يؤدي الأمر إلى تخفيف كمية الملح في الدم، مما يؤدي إلى نقص صوديوم الدم، وهي حالة خطيرة تسبب مشاكل إدراكية وغثيانًا وضعفًا عضليًا. شرب الماء - آيستوك حالات محددة ومع ذلك، تقول ناوبمان إذا كان الشخص يقضي معظم يومه في المنزل دون تعرق، فعادةً ما لا يحتاج إلى مشروبات رياضية، لأنه على الأرجح يحصل على ما يكفي من الإلكتروليتات من الطعام. وتضيف خانا أيضًا: "من المهم شرب مشروب يحتوي على الإلكتروليتات إذا كان الشخص يعاني من الغثيان أو القيء أو الإسهال أو عدم تناول الطعام". لهذا السبب غالبًا ما يُنصح بمشروبات الإلكتروليتات عند الإصابة بالتهاب المعدة. أطعمة تحافظ على رطوبة الجسم تقول خانا إن الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الماء مفيدة لترطيب الجسم بشكل عام، مثل الخيار والبطيخ والخس والطماطم والفراولة. تقول تاوبمان: "يحصل الإنسان على حوالي 20% من كمية السوائل التي يتناولها من خلال الطعام، والعديد من هذه الأطعمة الغنية بالماء تُعدّ في الواقع طريقة فعّالة لزيادة كمية السوائل التي يتم تناولها بشكل عام". وتضيف أن هذه الأطعمة تحتوي أيضًا على بعض الإلكتروليتات ويمكن إضافتها إلى الماء العادي للحصول على بعض النكهة. مشروبات غير مرغوبة وفقًا لكليفلاند كلينك، يُمكن أن تُسبب المشروبات السكرية والكافيين الجفاف. تقول تاوبمان إن الكافيين مُدرّ للبول، ويمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالجفاف. لكن القهوة والشاي ليسا دائمًا مُضرّين لترطيب الجسم. تقول خانا: "يمكن التخلص من العطش بشرب القهوة، لكنها ليست المشروب المثالي". وتقول تاوبمان إن القهوة أو الشاي المثلج قد يزيدان من كمية السوائل التي بشربها الشخص، "والتالي فهو يعوّض بالكمية، خاصةً إذا لم يكن يضيف الكثير من السكر إليها." علامات على الجفاف تقول تاوبمان إذا كان الشخص يتمتع بصحة جيدة بشكل عام، فإن أسهل طريقة لقياس مستوى ترطيب جسمه هي فحص بوله. يجب أن يتبول بانتظام، وإذا لم يكن كذلك، فهذه علامة على أنه بحاجة إلى المزيد من السوائل. يجب أن يكون لون البول أصفر باهتًا؛ إذا كان أغمق، فإن الشخص يكون بحاجة إلى المزيد من الماء. كما إن الدوخة والتعب والصداع والغثيان وتشنجات العضلات والارتباك والانفعال، كلها علامات على الجفاف. إذا كان الشخص يعاني منها، فإن كراندال ينصح بالتوقف عن أي نشاط بدني، والتوجه إلى مكيف الهواء، وترطيب الجسم. بل ويمكن أن يضطر إلى طلب العناية الطبية إذا لم يشعر بتحسن خلال بضع دقائق. تابعو الأردن 24 على