logo
اكتشاف إصابة شاة بإنفلونزا الطيور للمرة الأولى في العالم

اكتشاف إصابة شاة بإنفلونزا الطيور للمرة الأولى في العالم

عمون٢٧-٠٣-٢٠٢٥

عمون - أعلن خبراء بريطانيون اكتشاف إصابة بإنفلونزا الطيور لدى الأغنام للمرة الأولى في العالم، على الرغم من تأكيدهم انخفاض خطر الإصابة على الماشية وعامة الناس.
تفاصيل اكتشاف إصابة شاة بإنفلونزا الطيور في بريطانيا
تم اكتشاف فيروس H5N1 لدى حيوان واحد في يوركشاير، إنجلترا، بعد فحص روتيني أُجري نظرًا لوجود القطيع في موقع سبق اكتشاف إنفلونزا الطيور فيه لدى الطيور. ولم يُعثر على أي أغنام أخرى في القطيع مصابة.
وتم إعدام الحيوان المصاب منذ ذلك الحين، إذ صرّح كبير المسؤولين البيطريين في المملكة المتحدة بأنه تم تطبيق إجراءات صارمة للأمن الحيوي لمنع انتشار المرض.
وقالت كريستين ميدلميس: مع أن خطر الإصابة على الماشية لا يزال منخفضًا، أحث جميع مالكي الحيوانات على ضمان النظافة الدقيقة والإبلاغ عن أي علامات إصابة إلى وكالة صحة الحيوان والنبات على الفور.
يمكن أن تسبب إنفلونزا الطيور مرضًا شديدًا، بما في ذلك الالتهاب الرئوي، وحتى الوفاة، إذ يتتبع الخبراء التغيرات في فيروس H5N1 بعناية وسط مخاوف من أنه قد يؤدي إلى جائحة بشرية.
ما هي الحيوانات التي أصيبت بإنفلونزا الطيور؟
في حين تُشير مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة إلى عدم وجود دليل على انتقال فيروس H5N1 من إنسان إلى آخر، فقد اكتُشف الفيروس لدى مجموعة واسعة من الحيوانات غير الطيور، بما في ذلك القطط والثعالب وثعالب الماء وكلاب الأدغال والخنازير، إذ يُشير الخبراء إلى وجود سلالة جديدة متوطنة في الأبقار الحلوب في الولايات المتحدة.
وشكّل ظهور فيروس H5N1 في الأبقار صدمةً للعلماء، إذ كان يُعتقد سابقًا أن هذه الحيوانات لا يُمكن أن تُصاب بالفيروس بسهولة.
كما وُجد فيروس H5N1 لدى البشر، على الرغم من أن هذه الحالات كانت في الغالب لدى عمال الألبان والدواجن. وقد أُبلغ عن أحدث حالة في المملكة المتحدة في يناير/كانون الثاني، لدى عامل مزرعة عُرف باتصاله بعدد كبير من الطيور المصابة.
صرحت الدكتورة ميرا تشاند، مسؤولة العدوى الناشئة في وكالة الأمن الصحي البريطانية (UKHSA): عالميًا، لا نزال نرى إمكانية إصابة الثدييات بإنفلونزا الطيور A(H5N1).
وتابعت: ومع ذلك، تشير الأدلة الحالية إلى أن فيروسات إنفلونزا الطيور التي نراها منتشرة حول العالم لا تنتقل بسهولة إلى البشر، وأن خطر إصابة عامة الناس بإنفلونزا الطيور لا يزال منخفضًا جدًا.
وأضافت تشاند أن وكالة الأمن الصحي البريطانية (UKHSA) مستعدة للكشف عن الفيروس لدى البشر، وستستجيب بسرعة بالتعاون مع هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) والشركاء الآخرين عند الحاجة.
وقالت روبن ماي، كبيرة المستشارين العلميين في وكالة معايير الغذاء: نعمل بشكل وثيق مع وزارة البيئة والغذاء والشؤون الريفية، ووكالة الأمن الصحي البريطانية، وهيئة معايير الغذاء في اسكتلندا، عقب اكتشاف فيروس إنفلونزا الطيور في خروف بالمملكة المتحدة.
وأكملت: ونصيحتنا هي أن إنفلونزا الطيور تُشكل خطرًا ضئيلًا جدًا على سلامة الغذاء للمستهلكين في المملكة المتحدة، لأن فيروس H5N1 لا ينتقل عادةً عبر الغذاء.
فوشيا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنفلونزا الطيور: لماذا يستعد العلماء لوباء بشري جديد؟
إنفلونزا الطيور: لماذا يستعد العلماء لوباء بشري جديد؟

خبرني

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبرني

إنفلونزا الطيور: لماذا يستعد العلماء لوباء بشري جديد؟

خبرني - يشكّل مرض منتشر في آلاف المزارع منذ أشهر خطراً على البشرية، الأمر الذي يؤرق العلماء من أنه قد يؤدي إلى وباء جديدة. الباحثون الذين يدرسون تطور الأمراض، يحذرون من أننا قد لا ندرك بأن الولايات المتحدة اجتازت بالفعل نقطة التحول التي تؤهل إنفلونزا الطيور لتصبح جائحة بشرية، وذلك بسبب ضعف المراقبة. ولنطلق عليها اسمها الحقيقي، سلالة إنفلونزا الطيور شديدة الخطورة H5N1، فقد وصلت الآن إلى جميع القارات باستثناء أستراليا. حتى أنها رُصدت في طيور البطريق في القطب الجنوبي، وفي جمال الشرق الأوسط. وقد تم رصد المرض مؤخراً في الطيور البرية والثدييات في كل واحدة من الولايات الأمريكية الخمسين. ووفقاً لوزارة الزراعة الأمريكية، فإن المرض انتقل من مزارع الدواجن ليصيب أكثر من 1000 قطيع من الأبقار. وقد سُجّلت ما لا يقل عن 70 إصابة بشرية، وتوفي شخص واحد. وترى عالمة الأوبئة الدكتورة كايتلين ريفرز، الأستاذة المشاركة في كلية جونز هوبكنز بلومبرج للصحة العامة، أن إدارتي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس السابق جو بايدن، أضاعتا فرصاً حاسمة لوقف انتشار المرض، مثل عدم توحيد تعليمات نقل المواشي عبر الحدود في الولايات المتحدة. وتقول إن "إنفلونزا الطيور ليست مشكلة مؤقتة. كان هناك اعتقاد خاطئ بأنها ستتلاشى، أما الآن، فقد أصبح هناك إدراك بأنها مشكلة تحتاج إلى معالجة". وتضيف أن "الأولوية الكبرى الآن هي الكشف عن المرض. فالعثور على حالات بين البشر، لمعرفة كيفية تطوره، هو التحدي الأكبر". هل إنفلونزا الطيور هي الوباء القادم؟ علماء الأوبئة قلقون بشدة من أن العالم، وليس فقط الولايات المتحدة، قد لا يكون مستعداً بشكل كافٍ. ويقول كامران خان أستاذ الطب بجامعة تورنتو، إنْ "مُنح المرض مساحة كافية للتطور والتكيف مع إصابة ثدييات أخرى، فالمقلق هو ما إذا كان التفشي الحالي بين الحيوانات في الولايات المتحدة هو في الواقع مجرد بداية لوباء آخر". وأضاف "تاريخياً، نحن نعلم أن فيروس H5N1 خطيراً جداً على البشر". ومنذ نوفمبر/ تشرين الثاني 2003، أُبلغت منظمة الصحة العالمية عن أكثر من 700 إصابة بشرية بفيروس H5N1، سجلت معظمها في 15 دولة. وكانت إندونيسيا وفيتنام ومصر من بين أعلى الدول تسجيلاً لحالات الإصابة بين البشر. فعلياً، السلالة الخطيرة من إنفلونزا الطيور ليست جديدة، لكن العلماء قلقون لثلاثة أسباب رئيسية: أولها يتمثل بالعدد الهائل من أنواع الثدييات المصابة من المزارع وعمالها إلى مناطق الحياة البرية والحيوانات الأليفة، حيث تقر الأمم المتحدة بإصابة 70 نوعاً على الأقل. والسبب الثاني يتمثل بسرعة انتشار المرض في قطعان الأبقار، التي لديها اتصال أوثق بكثير مع البشر. أما السبب الأخير، يكمن في حالة عدم الاستقرار في الصحة العامة الناجم عن إدارة ترامب الجديدة، فقد فُصل موظفون في العديد من الوكالات الحكومية من خبراء الأمراض المعدية، مما تسبب في تعليق برنامج اختبار إنفلونزا الطيور، كما أن زيادة التدقيق على عمال المزارع الأجانب تعني أن الكثيرين يترددون في إجراء الاختبار خوفاً من الترحيل. هل يمكن أن تنتقل إنفلونزا الطيور من إنسان لأخر؟ إن إمكانية تحوّل مرض حيواني المنشأ إلى وباء، أي مرض ينتقل من الحيوانات إلى البشر، تتحدد بدقة في قدرته على الانتقال من إنسان إلى آخر. أما إنفلونزا الطيور، على حد علمنا، فلم تصل إلى هذا الحد بعد. وفي أبريل/ نيسان الماضي، سُجِّلت 59 حالة تفشٍّ بين الدواجن، بالإضافة إلى 44 حالة تفشٍّ بين طيور أخرى وثدييات في الأمريكتين وآسيا وأوروبا، وفقاً للمنظمة العالمية لصحة الحيوان. ومنذ ديسمبر/ كانون الأول 2024، سُجِّلت أيضاً حالات إصابة بشرية بفيروس H5N1 في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والهند والمكسيك وكمبوديا وفيتنام. لعقود، كانت إنفلونزا الطيور فيروساً يصيب الطيور في الغالب، ولم تُسبب سوى مشاكل محدودة للبشر، لكنها الآن تنتقل من نوع حيواني إلى آخر، بما في ذلك البشر، بشكل متكرر جداً في إطار زمني أقصر بكثير. وتقول ريفرز: "من الناحية البيولوجية، يُمثل هذا الانتقال قفزات هائلة في الحواجز بين الأنواع، فهي ليست مجرد قفزة من البط إلى الحمام"، مضيفة أن "احتمال استمرار نموه وتهديده للبشر يتزايد يوماً بعد يوم". وتحذر من "تطوّر الفيروس المفاجئ"، إذا لم يتم احتواؤه. وتوضح: "من المعروف أنه فيروس سريع التغير والتكيف. ولطالما ساورنا قلق من أنه كلما طالت مدة انتشاره، زادت فرص تكيفه. وقد يكون مساراً ثابتاً يزداد قوة مع مرور الوقت". في حين لا تعرف الطيور الحدود الدولية، يخشى العلماء من أن هذا الانتقال سيتسارع مع اقتراب موسم هجرة الربيع. هل يوجد لقاح لإنفلونزا الطيور؟ ويُعد تطعيم حيوانات المزارع أمراً مثيراً للجدل. فالمزارعون الذين يُجبرون على إعدام أسراب الطيور يرغبون في تطعيم الطيور، من الإوز إلى الدجاج، لكن هذا ليس بالأمر السهل. وتكمن صعوبة تحقيق تطعيم جماعي فعال في نفاد الجرعات، ما يُبقي بعض المزارع مُلقحة جزئياً فقط، وقد تُطوّر المواشي مقاومةً للتطعيم، كما يوضح الدكتور منير إقبال، رئيس مجموعة إنفلونزا الطيور ومرض نيوكاسل في معهد بيربرايت بالمملكة المتحدة. ويقول: "فرنسا، على سبيل المثال، تُلقّح بطها، وقد انخفضت العدوى هناك بشكل كبير. لقد أضعف ذلك انتشار الفيروس، ولكن هذا على مستوى إقليمي". ويضع الاتحاد الأوروبي إرشاداتٍ تُمكّن كل دولة من التطعيم، ولكن حتى الطائر المُلقّح لا يزال بإمكانه حمل الفيروس ونقله إلى الطيور البرية. وقد قاومت الحكومة الأمريكية لفترة طويلة تطعيم الدواجن، خوفاً من أن إدخال اللقاحات في سلسلة الغذاء الأمريكية قد يؤدي إلى حظر تصدير المنتجات الحيوانية، ولكن وزارة الزراعة الأمريكية أعطت مؤخراً موافقة مشروطة على لقاح محدث لحماية الدواجن ضد فيروس H5N1. ماذا عن تطعيم البشر؟ وقامت الهيئات الحكومية في الولايات المتحدة ودول أخرى بتخزين ملايين الجرعات من لقاحات إنفلونزا الطيور للبشر. وقال الدكتور خان: "لن تُستخدم هذه اللقاحات إلا في البيئات عالية الخطورة، أي للعاملين الذين يتعاملون عن كثب مع الحيوانات". ويضيف أنه "إذا تحوّل هذا الفيروس إلى وباء، فستُستخدم هذه السلالة تحديداً لتطوير لقاح جديد وإنتاجه على نطاق واسع". وسيتطلب هذا الإنتاج وقتاً لزيادة إنتاجه، لكن المخزونات الحالية ستُشكّل حلاً مؤقتاً. ويوضح "لدينا اليوم بعض اللقاحات التي قد لا تكون الخيار الأمثل، لكنها ستوفر مستوىً من المناعة في المراحل الأولى من الوباء".

'شبح الحصبة'.. حفل شاكيرا يتحوّل إلى إنذار صحي في نيوجيرسي
'شبح الحصبة'.. حفل شاكيرا يتحوّل إلى إنذار صحي في نيوجيرسي

timeمنذ 2 ساعات

'شبح الحصبة'.. حفل شاكيرا يتحوّل إلى إنذار صحي في نيوجيرسي

تحوّل الحفل الصاخب الذي أحيته النجمة العالمية شاكيرا في ملعب 'ميتلايف' يوم 15 مايو إلى محور تحذير صحي خطير، بعد تأكيد إصابة أحد الحاضرين بفيروس الحصبة؛ ما دفع سلطات الصحة في نيوجيرسي لإصدار تنبيه عاجل شمل عشرات الآلاف من الحضور. وبحسب بيان رسمي صادر عن وزارة الصحة، فإن الشخص المصاب – الذي لم يُكشف عن هويته أو مكان جلوسه داخل الملعب الذي يتّسع لحوالي 82,000 متفرج – كان حاضراً طوال ساعات الحفل الممتد من 7:30 مساءً حتى 1:00 صباحاً، فيما لم يُعرف ما إذا كان قد تلقّى اللقاح المضاد للحصبة أم لا. تكمن خطورة الحصبة في قدرتها العالية على الانتشار، حيث يمكن للفيروس أن يبقى معلقاً في الهواء لمدة تصل إلى ساعتين بعد مغادرة المصاب، كما أنّ احتمال انتقال العدوى يبلغ نحو 90٪ لدى غير المُطعمين. وقد دقّت الجهات الصحية ناقوس الخطر، مُحدّدة يوم 6 يونيو كآخر موعد محتمل لظهور أعراض الإصابة لدى من تعرّضوا للفيروس خلال الحفل. وتشمل هذه الأعراض ارتفاعاً في درجة الحرارة، وسعالاً، وزكاماً، واحمراراً في العينين، يعقبها بعد أيام طفح جلدي يبدأ من خط الشعر ويمتد تدريجياً إلى باقي أنحاء الجسم. ويُشكّل المرض تهديداً كبيراً للأطفال غير المُطعمين؛ إذ قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل الالتهاب الرئوي أو التهاب الدماغ، وفق ما أكده اختصاصيون في الأمراض المعدية. وفيما لم تُسجَّل أي حالات إصابة إضافية حتى اللحظة، دعت السلطات جميع الحاضرين إلى مراقبة صحتهم خلال الأسابيع المقبلة، والتوجّه فوراً لتلقّي الرعاية الطبية في حال ظهور أي من الأعراض. كما شدّدت على ضرورة مراجعة سجلات التطعيم، خصوصاً لدى الأطفال. يُذكر أن هذا الحادث يتزامن مع استعداد شاكيرا لمتابعة جولتها في 14 مدينة أمريكية، ما يُثير قلقاً من انتقال العدوى إلى مناطق جديدة.

لأول مرة.. اكتشاف فيروس غريب في بعوض المملكة المتحدة
لأول مرة.. اكتشاف فيروس غريب في بعوض المملكة المتحدة

البوابة

timeمنذ 17 ساعات

  • البوابة

لأول مرة.. اكتشاف فيروس غريب في بعوض المملكة المتحدة

اكتشف فيروس غرب النيل لأول مرة، في المادة الوراثية للبعوض الذي جُمِع في بريطانيا، وفق ما أفادت وكالة الأمن الصحي البريطانية. وبحسب تقرير لصحيفة "الغارديان" فإن وكالة الأمن الصحي البريطانية أوضحت بأن خطر الفيروس على عامة الناس "منخفض جدا"، مؤكدة عدم وجود دليل على انتقاله إلى البشر أو توطنه. وقال التقرير ذاته، بأن اكتشاف الفيروس في البعوض يأتي عقب تحذيرات من أن الحدود الجغرافية للأمراض الخطيرة المنقولة بالنواقل، تتجه شمالاً بثبات بسبب تغير المناخ، بما في ذلك فيروس غرب النيل الذي جُمِع في نوتنغهامشاير. ويتواجد فيروس غرب النيل عادة في الطيور، وينتقل عبر بعوض الزاعجة المصرية، الذي يُفضل لدغ الطيور، ولكنه في حالات نادرة يُمكن أن ينقل الفيروس إلى البشر أو الخيول. ويصاب واحد من كل 5 أشخاص تقريباً بالحمى والصداع وآلام الجسم وأعراض أخرى تشبه أعراض الإنفلونزا، بينما تُصاب نسبة ضئيلة جداً بأمراض عصبية حادة مثل التهاب الدماغ أو التهاب السحايا، فيما معظم حالات العدوى البشرية لا تظهر عليها أعراض. وتم الكشف عن الفيروس من خلال برنامج الرادار المنقول بالنواقل التابع لوكالة الصحة الحيوانية الأميركية (APHA) في بعوض الزاعجة الذي جمعته هيئة الصحة الحيوانية في المملكة المتحدة (UKHSA) من الأراضي الرطبة على نهر إيدل بالقرب من غامستون في نوتنغهامشاير، في يوليو (تموز) 2023. ولم تكتشف أي حالات إصابة بفيروس غرب النيل لدى البشر أو الخيول في المملكة المتحدة حتى الآن، ولا يوجد دليل يشير إلى استمرار انتشار الفيروس بين الطيور أو البعوض. المصدر: الشرق الأوسط

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store