logo
«فنون الطهي» تشاركفي معرض تذوّق لندن

«فنون الطهي» تشاركفي معرض تذوّق لندن

الرياضمنذ يوم واحد

تُشارك هيئة فنون الطهي في معرض تذوّق لندن للمرة الثالثة على التوالي، الذي يقام خلال الفترة من 18 حتى 22 يونيو 2025، في عاصمة المملكة المتحدة لندن بحديقة ريجينت، من خلال جناح «مذاق الثقافة السعودية»؛ وذلك بهدف تسليط الضوء على ثقافة وأصالة فنون الطهي في المملكة العربية السعودية، إلى جانب تعزيز التبادل الثقافي وتقديم المملكة كمركز للثقافة والمذاق.
وتتمثل مشاركة الهيئة في الجناح بتقديم أنشطة وممارسات تبرز أصالة فنون الطهي السعودي، ومنها: تجربة الطهي الحي، يبرز من خلالها الطهاة السعوديون المبدعون مواهبهم الفريدة في فنون الطهي، في فرصة تتيح للجمهور تذوق العديد من الأطباق السعودية الشهيرة والتقليدية التي تُسهم في التعريف بثقافة المطبخ السعودي وأصالته، ومنها الطبق الوطني الجريش.
ويتضمن الجناح أنشطة تفاعلية تستعرض عناصر من التراث الثقافي المحلي منها الطوق العسيري والحناء، إلى جانب تقديم القهوة والتمور السعودية التي تعد رمزًا للكرم والضيافة، كما يتضمن المعرض تقديم الآيسكريم بنكهات مستوحاة من المقادير السعودية، مثل: التمر، الورد الطائفي، والمانغو الجازاني، وتقديم المشروبات الباردة، وكذلك متجر مميز يقدم مجموعة من المنتجات السعودية ومنها المعمول والقهوة السعودية، في تجربة متكاملة تجمع بين التذوق والاقتناء.
وتأتي هذه المشاركة تأكيدًا على التزام الهيئة المستمر بإبراز ثراء وأصالة فنون الطهي السعودي، ونقل الثقافة السعودية إلى جمهور واسع من أنحاء العالم، عبر استعراض مهارات الطهاة السعوديين المبدعين والمنتجات السعودية أمام جمهور دولي واسع، في خطوة نحو تعزيز حضور المملكة في المشهد العالمي للطهي، وتقديم تجربة تعبّر عن تنوع الثقافة السعودية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

متحف لندني يفتح كنوزه «على الطلب»... الفنّ في متناول اليد
متحف لندني يفتح كنوزه «على الطلب»... الفنّ في متناول اليد

الشرق الأوسط

timeمنذ 9 ساعات

  • الشرق الأوسط

متحف لندني يفتح كنوزه «على الطلب»... الفنّ في متناول اليد

بات في إمكان عشّاق الفنّ أن يختاروا من متحف لندني كبير القطعة التي يرغبون في الاطّلاع عليها من كثب؛ إذ افتُتح أخيراً فضاء تفاعلي يتيح لزواره «طلب» معاينة ما يشاءون من بين آلاف الأعمال الموجودة في مستودعه. وهذا المتحف «رائع! وأفضل بكثير من أي متحف عادي»، وفق ما تنقل «وكالة الصحافة الفرنسية» عن معلّمة الفيزياء المتقاعدة جاين بايلي التي كانت مأخوذة بالنظر إلى طقم طبول عازف الدرامز في فرقة الروك الشهيرة «ذي هو» في ستينات القرن العشرين وسبعيناته، كيث مون. وأضافت: «أتمنّى لو كنتُ أستطيع إحياءه ليعزف لنا أغنية. لكان ذلك رائعاً»، مشيرة إلى طقم الطبول الأسود والأحمر الموضوع على منصة نقالة، والمثبّت على رفّ معدني. المبادرة «هي الأولى من نوعها في العالم» (أ.ف.ب) في الجوار، توجد عشرات القطع الثمينة، من أوانٍ سيراميكية ولوحات وألعاب من عهد سلالة تيودور، في هذه المساحة التي تُشبه مستودعاً تجارياً. وهذا المكان هو مخزن «ستورهاوس» التابع لمتحف «فيكتوريا أند ألبرت»، وهو فرع من هذا المتحف اللندني الكبير للفنون الزخرفية. وافتُتِح هذا القسم في 31 مايو (أيار)، وزارته مؤخراً الأميرة كايت، راعية المؤسّسة. ويقع المتحف في الموقع السابق لدورة الألعاب الأولمبية 2012، شرق العاصمة، ويضمّ نحو 250 ألف قطعة من مخزون المتحف، موزَّعة على 4 طبقات، وتمثل خُمس مجموعته الإجمالية. ومن بين هذه القطع ما لم يُعرض قط تقريباً، على غرار «لو تران بلو»، الستارة المسرحية البالغ طولها 12 متراً لعرض باليه يحمل الاسم عينه، والمستوحاة من لوحة لبيكاسو. هنا، لا توجد واجهات زجاجية واقية؛ إذ إنّ الأعمال كافة متاحة للجمهور كل أيام الأسبوع، مجاناً. أما الأهم من ذلك كلّه، فهو إمكان حجز آلاف القطع عبر موقع المتحف الإلكتروني. كل قطعة حكاية... ورمز يقود إلى أسرارها (أ.ف.ب) وعندما يجري الحجز، تُتاح للزوار، الذين يمكنهم حملها باستخدام قفازات توفرها المؤسسة، تحت إشراف دقيق من أعضاء فريق العمل. ويشكّل الانفتاح جوهر المشروع، بمعنى كسر الحواجز المادية والنفسية لاستقطاب الزوار من جميع الفئات، ومن بينها الشباب. وقالت إحدى أمينات المتحف، جورجيا هاسلداين: «مجموعتنا مُلك للجميع، ويجب أن يتمتّع الجميع بحرّية الاطّلاع إليها»، مُؤكدة أنّ هذه المبادرة «هي الأولى من نوعها في العالم». وإنما المشروع أثار في البداية مخاوف بعض الموظفين الذين أبدوا خشيتهم من تعرُّض القطع لأضرار. لكنّ هاسلداين ردَّت: «بمجرَّد أن شرحنا المشروع، وشدّدنا على ضرورة الانفتاح والتطلُّع إلى المستقبل»، تبدَّدت هذه المخاوف. ورأت أن «القدرة على تفحُّص الجزء الخلفي من قطعة أثرية، والنظر داخل ثوب... كل هذه الأمور تُسهم في فهمنا لثقافتنا المادية». أما الباحثة المتخصصة في تاريخ المتاحف في جامعة لينكولن بإنجلترا كيت هيل، فوصفت هذا المشروع بأنه «غير عادي». وفيما بدأت المتاحف الكبرى بتنظيم «جولات مصحوبة بمرشدين» في مستودعاتها، فإنّ هذه الجولات غالباً ما تكون مجرّد تجوّل بين أعمال فنّية محاطة بحماية مشدّدة. وأضافت أن هذه القطع «تكون ظاهرة ولكن لا يمكن الوصول إليها». حوار حميم مع التاريخ (أ.ف.ب) وشدَّدت جيمّا غلايستر (28 عاماً)، خلال تجوّلها في مستودع «فيكتوريا أند ألبرت»، على أنّ «الأعمال الفنّية ينبغي ألاّ تُعرض خلف زجاج، بعيداً من الناس، وإنما يجب أن تكون قريبة وتفاعلية». وأيّدها في ذلك مانو غارزا، وهو نيويوركي انتقل إلى لندن في يناير (كانون الثاني)؛ إذ رأى أنّ مستقبل المتاحف يكمن في «إتاحة الوصول إلى الأعمال الفنية». وعلى عكس المتاحف التقليدية، ليس ثمة هنا تقريباً أيّ لافتات توضيحية. ولكن رموز الاستجابة السريعة «كيو آر كودز» منتشرة على مسار الزيارات، وهي تقود إلى لائحة شروح تتيح للزوّار معرفة مزيد عن الأعمال التي يشاهدونها. وقالت جاين بايلي: «قد ترى قطعة فنّية لم تكن تعرف عنها شيئاً قبل 5 دقائق، لكنها تلفت انتباهك، وفجأة ترغب في معرفة مزيد عنها. إنه لأمر رائع». ولاحظت كيت هيل أنّ «فتح المستودعات وسيلة لجعل الزائر مُشاركاً فاعلاً، وليس مجرّد متلقٍّ للمعلومات التي يعطيها الخبراء». وخلصت إلى القول: «إنها دعوة للمشاركة في الحوار».

الملك تشارلز يوجّه رسالة مبطّنة للأمير هاري في يوم الأب
الملك تشارلز يوجّه رسالة مبطّنة للأمير هاري في يوم الأب

الرجل

timeمنذ 9 ساعات

  • الرجل

الملك تشارلز يوجّه رسالة مبطّنة للأمير هاري في يوم الأب

تزامنًا مع يوم الأب، نشر الملك تشارلز الثالث، اليوم الأحد، 15 يونيو 2025، صورة مؤثرة تجمعه وشقيقته الأميرة آن في طفولتهما، بينما يدفعهما والدهما الراحل الأمير فيليب على الأرجوحة. وجاءت الصورة بالأبيض والأسود، مرفقة بصورة ثانية للملكة كاميلا إلى جانب والدها الراحل، بروس شاند، في منشور رسمي عبر حساب العائلة المالكة على إنستجرام. وجاء في التسمية: "إلى جميع الآباء في كل مكان... نتمنى لكم يوم أب سعيدًا اليوم". لكن المنشور الذي بدا حنونًا، حمل في طياته غيابًا لافتًا لأي إشارة إلى الأمير هاري، الابن الأصغر للعاهل البريطاني، وسط استمرار التوتر بين الجانبين. هاري: "لا أعرف كم بقي لوالدي..." القطيعة تعود إلى عام 2020، حين قرّر الأمير هاري وزوجته التخلّي عن أدوارهما الرسمية، والانتقال للعيش في كاليفورنيا، ومنذ ذلك الحين، تتصاعد الخلافات بين الطرفين، خاصة مع خسارة هاري الحماية الأمنية الممولة من الدولة البريطانية، وهو ما وصفه محاموه بأنه "قضية حياة أو موت"، وقد رفض القضاء البريطاني مؤخرًا استئنافًا تقدم به الأمير لاستعادة هذه الحماية. وفي مقابلة صريحة بثّتها قناة BBC بالتزامن مع المناسبة، صرّح الأمير هاري قائلًا: "أرغب في المصالحة مع عائلتي، لم يعد هناك معنى للمواجهة"، وأضاف بصوت يحمل مزيجًا من العتب والقلق: "لا أعلم كم بقي لوالدي، الحياة ثمينة"، موضحًا أن القطيعة مستمرة "بسبب ملف الحماية، لكنه لا يكلّمني، رغم أنني أتمنى أن نتصالح". وفي اعتراف صادم، قال هاري إنه لا يرى أي احتمال لعودة ميجان وأطفالهما، آرتشي وليليبت، إلى المملكة المتحدة ما لم تتوفّر لهم الحماية الأمنية التي يطالب بها.

سيدني سويني تتألق في أحدث إطلالاتها بلندن
سيدني سويني تتألق في أحدث إطلالاتها بلندن

عكاظ

timeمنذ 11 ساعات

  • عكاظ

سيدني سويني تتألق في أحدث إطلالاتها بلندن

في أحدث ظهور لها، خطفت النجمة سيدني سويني الأنظار بإطلالة ساحرة في لندن. اختارت فستانًا قصيرًا من الساتان الوردي بتصميم baby doll، ينسدل بانسيابية، مع لمسة درامية تمثّلت في وشاح فرو بني أضاف إلى الإطلالة دفئًا وثراء بصريًّا. سيدني لم تكتفِ بذلك، بل نسّقت مع الفستان جوارب شفافة رمادية طويلة، وارتدت معها صندلًا أسود بكعب رفيع يعكس ذوقها الراقي. أكملت الإطلالة بحقيبة Arcadie من Miu Miu ونظارات شمسية. اللافت في الإطلالة هو المزج الذكي بين الخامات والألوان، إذ اجتمعت النعومة في الساتان مع فخامة الفرو وشفافية الجوارب بطريقة عصرية وغير متوقعة. إطلالتها لاقت إشادة واسعة من الصحافة العالمية، ووصفت بأنها واحدة من أبرز لحظات الموضة لهذا الصيف، كونها استعرضت قطعًا من مجموعة خريف 2025 قبل إطلاقها رسميًا، مما يعزز مكانة سيدني مؤثرةً في عالم الأزياء، ويؤكد قدرتها على إعادة تعريف الأنوثة المعاصرة بطابع جريء وراقي أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store