
'هدف' يسهم في توظيف 267 ألف مواطن بالقطاع الخاص خلال 6 أشهر
ويأتي هذا الإنجاز في إطار دعم مستهدفات رؤية المملكة 2030 وإستراتيجية سوق العمل، حيث استفاد أكثر من 1.45 مليون فرد من برامج التدريب والتمكين والإرشاد التي يقدمها الصندوق لتعزيز جاهزية الكوادر الوطنية ورفع تنافسيتها.
اقرأ أيضًا: غرامات تجاوزت 150 ألف ريال على ناشري بيانات أرصادية مخالفة
وأظهرت البيانات ارتفاع عدد المنشآت المستفيدة إلى أكثر من 136 ألف منشأة، بنسبة نمو 36%، شكّلت المنشآت المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر منها ما نسبته 94%، وهو ما يعكس الدور المحوري للصندوق في دعم القطاع الخاص وتعزيز استقراره ونموه.
وبلغ إجمالي المبالغ المصروفة على برامج الدعم 3.77 مليارات ريال، في خطوة تمثل استثمارًا مستدامًا في رأس المال البشري.
وأكد مدير عام الصندوق تركي بن عبدالله الجعويني أن هذه النتائج تعكس التزام الصندوق بمواصلة قيادة تحول سوق العمل عبر تأهيل الكفاءات الوطنية وربطها بفرص نوعية في قطاعات واعدة.
وأشار إلى أن الارتفاع في أعداد المستفيدين من الأفراد والمنشآت يعكس الدور التكاملـي مع الجهات الحكومية والخاصة في تسريع التنوع الاقتصادي.
وختم الجعويني بالتأكيد على استمرار الصندوق في توسيع نطاق أثره لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة نحو اقتصاد مزدهر ومستدام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوطن
منذ 3 دقائق
- الوطن
3.4 مليارات ريال قيمة سوق الأدوات المدرسية
بلغت قيمة سوق أدوات القرطاسية واللوازم المدرسية في المملكة حوالي 3.4 مليارات ريال، ويتوقع أن ترتفع إلى أكثر من 3.98 مليارات ريال بحلول 2030 بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 2.5% حسب تقرير لموقع Techsciresearch حيث يشهد سوق القرطاسية نموًا ملحوظًا مدفوعًا بازدياد الطلب الموسمي وانتعاش قطاع التعليم. وحسب تقديرات متنوعة لأولياء أمور ومدرسين ومحلات تسويق متخصصة بالقرطاسية تتراوح قيمة احتياجات الطالب الواحد من أدوات القرطاسية خلال العام الدراسي بين 250 إلى 400 ريال في المرحلة الابتدائية، بينما ترتفع إلى ما بين 400 و650 ريالًا للمرحلة المتوسطة والثانوية، في حين تصل في الجامعات إلى أكثر من 800 ريال نظرًا لتنوع المستلزمات وكثرة المراجع والملفات المطلوبة. وتنعكس هذه الأرقام على إنفاق الأسر السعودية، خصوصًا مع وجود أكثر من 6 ملايين طالب وطالبة في التعليم العام والجامعي، مما يجعل مبيعات موسم العودة للمدارس من أهم المحركات الدورية لسوق القرطاسية. ووفق تقرير صادر عن Grand View Research، من المتوقع أن يصل حجم سوق القرطاسية (بما في ذلك المكاتب والمدارس وغيرهما) إلى 15.15 مليار ريال بنهاية عام 2025، بعد أن كان في حدود 9.5 مليارات ريال عام 2018، بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 6.9% في الفترة 2019–2025. على الصعيد الإقليمي، تمتلك السعودية حصة كبيرة من سوق الورق والقرطاسية في الشرق الأوسط، وهي سوق بلغت قيمتها 46.9 مليار ريال في 2023، متوقع أن تتوسع إلى 64.9 مليار ريال بحلول 2029، بمعدل نمو سنوي مركب 5.6%. أسباب الارتفاع يُرجع الخبراء هذا الصعود إلى مجموعة من العوامل التراكمية تتمثل في تزايد أعداد الطلاب، والمشتريات الموسمية في بداية العام الدراسي، وتوسع التعليم الجامعي. في ظل تشبع الأسواق وتعدد العلامات التجارية، يعتمد تسويق الأدوات المدرسية على مجموعة من الإستراتيجيات المتنوعة. أبرزها توظيف القنوات الرقمية والإعلانية عبر وسائل التواصل، خاصة قبيل موسم العودة إلى المدارس، والعروض التنافسية داخل المتاجر مثل الخصومات الموسمية وباقات القرطاسية، إضافة للتركيز على الجودة المحلية. سوق الأدوات المدرسية والقرطاسية: 3.4 مليارات ريال – حجم سوق الأدوات المدرسية في 2024 3.98 مليارات ريال – متوقع بحلول 2030 (نمو 2.5% سنويًا) احتياجات الطالب الواحد خلال العام الابتدائي: 250 – 400 ريال المتوسط والثانوي: 400 – 650 ريالا الجامعي: 800 ريال فأكثر حجم سوق القرطاسية الكلّي(مدارس + مكاتب) 2018: 9.5 مليارات ريال 2025: 15.15 مليار ريال (نمو 6.9% سنويًا) السعودية في سوق الشرق الأوسط قيمة السوق الإقليمي 2023: 46.9 مليار ريال متوقع 2029: 64.9 مليار ريال (نمو 5.6%)


الوطن
منذ 3 دقائق
- الوطن
تداول يتراجع هامشيا بتداولات 4.2 مليارات ريال
سجّل مؤشر الأسهم السعودية الرئيس، أمس، تراجعًا طفيفًا بمقدار 3.64 نقاط ليغلق عند مستوى 10.878.07 نقطة، وسط تداولات بلغت قيمتها نحو 4.2 مليارات ريال. وبلغ حجم التداول نحو 196 مليون سهم، توزعت على أسهم 95 شركة ارتفعت قيمتها، مقابل انخفاض أسهم 148 شركة. في قائمة الأسهم الأكثر ارتفاعًا برزت شركات ثمار، الجوف، مرافق، العربي، ودار المعدات، فيما تصدرت أسهم الاستثمار ريت، رتال، الزامل للصناعة، العقارية، وسابك قائمة الأكثر انخفاضًا. وتراوحت نسب المكاسب والخسائر بين 4.47% ارتفاعًا و4.50% تراجعًا. من حيث الكمية، جاءت أسهم شمس، أرامكو السعودية، أمريكانا، الأندية للرياضة، وسينومي ريتيل في الصدارة، بينما تصدرت أسهم الراجحي، أرامكو السعودية، سابك، التعاونية، وسينومي ريتيل نشاط التداول من حيث القيمة. أما مؤشر السوق الموازية «نمو»، فقد أغلق هو الآخر على انخفاض بلغ 139.91 نقطة ليصل إلى مستوى 26.629.95 نقطة، بتداولات قاربت 40 مليون ريال، وبكمية أسهم متداولة تجاوزت 7 ملايين سهم.


Independent عربية
منذ 34 دقائق
- Independent عربية
لماذا سجل سهم "أرامكو" السعودية أدنى مستوى منذ جائحة كورونا؟
يشهد سهم عملاقة النفط "أرامكو" السعودية خلال العام الحالي تراجعاً ملحوظاً ليقترب من مستوياته التي سجلها منذ نحو خمس سنوات، تحديداً أثناء جائحة كورونا. ويأتي هذا الأداء متأثراً بالموجة البيعية التي تجتاح أسواق الطاقة والمال العالمية على خلفية الضغوط المستمرة على أسعار النفط، تزامناً مع تجدد الأزمات الجيوسياسية والتجارية. ورصد إحصاء لـ"اندبندنت العربية"، استناداً إلى بيانات السوق المالية السعودية، الترابط بين أداء سهم "أرامكو" وأسعار النفط، تحديداً منذ اندلاع جائحة كورونا، وسط استمراره رهينة لحركة أسواق الطاقة العالمية. الوضع في 2025 منذ بداية العام وحتى نهاية تعاملات جلسة اليوم الأربعاء، هبط سهم "أرامكو" دون الوزن النسبي الثقيل أكثر من 15 في المئة ليتداول حالياً دون مستوى 24 ريالاً (6.4 دولار) وينهي تعاملات اليوم عند 23.88 ريال مقترباً بذلك من أدنى مستوياته منذ مارس (آذار) عام 2020. وجاء هذا الأداء السلبي للسهم في تلك الفترة من العام الحالي مع تراجع خام "برنت" إلى مستويات 65–66 دولاراً للبرميل. تاريخياً، وخلال أزمة كورونا التي بدأت في مارس 2020، هبط سهم "أرامكو" نحو 30 في المئة متأثراً بانهيار أسعار النفط العالمية. وفي الوقت نفسه تراجع خام "برنت" نحو 80 في المئة من ذروته قرب 90 دولاراً للبرميل ليصل إلى ما دون 20 دولاراً، وهو الانخفاض الأكبر منذ عقود نتيجة تراجع الطلب العالمي وحرب الأسعار بين السعودية وروسيا. وبعد الأزمة بأشهر، تحديداً في نهاية عام 2020، ظل السهم دون مستويات ما قبل الجائحة، بينما تعافى النفط جزئياً ليغلق قرب 43 دولاراً للبرميل. أما في نهاية عام 2021 ومع تحسن الطلب العالمي، فارتفع "برنت" إلى متوسط 70 دولاراً تقريباً، بالتالي تبعه سهم "أرامكو" بالصعود، وفي نهاية عام 2022 سجل النفط قمة جديدة قرب 100 دولار وسط الحرب الأوكرانية، وكذلك سهم "أرامكو" الذي بلغ قمة جديدة حول 40 ريالاً (10.70 دولار)، ومنها هبط تأثراً بتلك الأحداث. وفي نهاية عامي 2023–2024، تشابه الأداء تماماً، إذ عادت أسعار النفط للتراجع إلى نطاق أدنى من 80 دولاراً، وانخفض السهم تدريجاً مع زيادة الضغوط البيعية. عوامل متغيرة وأكد محللون لـ"اندبندنت عربية" أن الأداء الهبوطي لسهم شركة "أرامكو" السعودية منذ بداية عام 2025 وحتى نهاية تعاملات اليوم لم يكُن حدثاً معزولاً، بل هو جزء من مسار يواجه فيه عملاق النفط تحديات متزايدة. ولفتوا إلى أنه إذا كانت مسيرة السهم منذ جائحة كورونا وحتى نهاية العام الماضي مثالاً للمرونة والنمو، فإن العوامل الاقتصادية الكلية المتغيرة باتت تلقي بظلالها على جاذبيته. وأشاروا إلى أنه منذ بداية جائحة كورونا، أظهر سهم "أرامكو" قدرة لافتة على التعافي، إذ قادته الأرباح القياسية التي حققتها الشركة عامي 2022 و2023، مدفوعة بارتفاع أسعار النفط العالمية بعد الأزمة الجيوسياسية في أوروبا. وأكدوا أن هذه الأرباح الضخمة سمحت للشركة حينها بالحفاظ على توزيعات أرباح سخية للمستثمرين، مما جعلها وجهة استثمارية مفضلة. عامل رئيس وأشاروا إلى أن مسار سهم شركة "أرامكو" بدأ يواجه تحديات جديدة العام الحالي، موضحين أن الأسباب الرئيسة لتراجع السهم تعود لعوامل عدة في مقدمتها التقلبات في أسواق النفط، إذ تضغط المخاوف من تباطؤ النمو الاقتصادي العالمي، خصوصاً في الصين، على الأسعار، مما ينعكس سلباً على إيرادات الشركة. وخلال الشهر الجاري تحديداً، لاحظ المحللون تزايد الضغوط على سهم "أرامكو" وهبوطه بصورة حادة، مما يعود لعوامل عدة أيضاً، أولها وأكثرها أهمية هو إظهار النتائج المالية للشركة تراجعاً طفيفاً في الأرباح مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي. وأوضحت المتخصصة المعتمدة لدى أكاديمية "كي ويلث" في الرياض مها سعيد أن "هذا التراجع، على رغم أنه لا يزال ضمن الحدود الطبيعية، أثار قلق بعض المستثمرين حيال استدامة الأرباح في ظل بيئة أسعار نفط أقل دعماً"، وأردفت أن "التباطؤ في النمو العالمي والسياسة النقدية المتشددة من قبل مجلس الاحتياط الفيدرالي الأميركي تسببا في تحويل رؤوس الأموال من الأسهم إلى أصول ذات عائد ثابت، مما أثر في شهية المخاطرة تجاه قطاع الطاقة بصورة عامة". وأكدت أن عوائد "أرامكو" المستقبلية ستواجه ضغوطاً، خصوصاً مع بقاء الإنفاق الرأسمالي مرتفعاً والحاجة إلى تمويل مشاريع ضخمة ضمن "رؤية 2030". تحديات كبرى بدوره قال نائب رئيس مجلس إدارة شركة "مباشر كابيتال هولدينغ للاستثمارات المالية" إيهاب رشاد إن سهم "أرامكو" يواجه تحديات كبرى حالياً نتيجة لانخفاض أسعار النفط وزيادة المعروض بسبب تخفيف قيود الإنتاج. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وشرح أن الطرح السنوي للأسهم بأسعار أدنى من السوق، فضلاً عن التوترات الجيوسياسية وعدم وضوح الوضع التجاري، تزيد من حال الضبابية حول أداء الشركة. وشدد رشاد على أن "أرامكو" تظل واحدة من أكبر الشركات الربحية في العالم، مما يجعل سهمها فرصة استثمارية جذابة للمستثمرين. مصادر طاقة وعلى المدى الطويل، لفت المحلل المالي محمود عطا إلى أن سهم "أرامكو" يواجه تحدياً بنيوياً يتمثل في "رواية ذروة الطلب على النفط" العالمية، إذ يتجه العالم نحو مصادر الطاقة المتجددة، مما يضع ضغوطاً مستقبلية على تقييمات شركات النفط العملاقة. وأكد أن هذا العامل، وإن كان بعيد المدى، إلا أنه يظل حاضراً في ذهن المستثمرين، مما يفسر جزئياً تردد بعضهم في الرهان على السهم في الوقت الحالي، على رغم قوته المالية الهائلة ودوره المحوري في سوق الطاقة العالمية. من جهته قال رئيس أبحاث السوق في شركة "OW Markets" عاصم منصور إن التراجع الذي يشهده سهم عملاق النفط "أرامكو" خلال الفترة الحالية يعود بصورة أساسية لتراجع أسعار النفط العالمية. وأوضح أن الهدف الرئيس لشركة "أرامكو" يرتبط ارتباطاً وثيقاً بتقلبات أسعار النفط، مشيراً إلى أن سعر خام "برنت" تراجع خلال الفترة الأخيرة إلى ما بين 66 و70 دولاراً للبرميل، بعد أن كان يتجاوز 80 دولاراً العام الماضي، مضيفاً أن هذا التدني كان له أثر سلبي مباشر في إيرادات الشركة وأرباحها. ولفت إلى أن هذا التراجع انعكس بصورة واضحة على أداء الشركة، إذ سجلت "أرامكو" تراجعاً بنسبة 12 في المئة في صافي دخلها لعام 2024، مردفاً أن "هذا الانخفاض أدى إلى خفض كبير في توزيعات الأرباح التي تراجعت من 124 مليار دولار عام 2024 إلى 85.4 مليار دولار متوقعة للعام الحالي". وأكد منصور أن هناك عاملاً آخر أسهم في هذا الوضع، وهو ضعف الطلب العالمي على النفط، خصوصاً من جانب الصين، موضحاً أن هذا التراجع في الطلب زاد من الضغط على أسعار النفط والنمو العالمي بصورة عامة، مما انعكس سلباً على أداء "أرامكو"، وأضاف أن "الشركة شهدت ارتفاعاً في التزاماتها المالية، بعدما وصل إجمال الدين إلى 92.9 مليار دولار"، لافتاً إلى أن التدفقات النقدية الحرة للشركة انخفضت بنسبة تقارب 20 في المئة، مما زاد من التحديات المالية التي تواجهها. وأشار إلى أن سهم "أرامكو" يعد الأسوأ أداء بين شركات النفط الكبرى هذا العام، بعدما تراجع بنسبة 14 في المئة ليصل إلى أدنى مستوى إغلاق له منذ مارس عام 2020. وأضاف منصور أن هذا الأداء الضعيف هو نتيجة تراكمية لعوامل عدة، من بينها انخفاض أسعار النفط وتراجع الطلب وتصاعد الالتزامات المالية ونقص العائدات النقدية، مما جعل السهم يهبط من القمة إلى أدنى مستوياته منذ جائحة كورونا. مخاوف مستثمرين من جانبه قال المحلل المالي المتخصص بدر زينهم إن انخفاض أسعار النفط أثر بصورة سلبية واضحة في التدفقات النقدية لشركة "أرامكو"، مما أدى إلى تراجع ملموس في مواردها المالية، موضحاً أن استمرار الشركة في توزيع الأرباح على المساهمين يقلل من الاحتياطات النقدية، مما يثير مخاوف المستثمرين إزاء قدرة الشركة على الاستدامة المالية على المدى المتوسط، ويؤثر بذلك سلباً في أداء سهمها في السوق. وأضاف زينهم أن ضعف الاستثمارات الأجنبية في الشركة مقارنة بالفترات السابقة يعود بصورة رئيسة للنزاعات الجيوسياسية التي تحيط بالمنطقة التي تحد من فرص جذب رؤوس الأموال الجديدة وتدفع المستثمرين الحاليين إلى السحب والبحث عن فرص أكثر استقراراً خارج نطاق النزاع. وأشار إلى أن السوق السعودية، خصوصاً الأسهم القيادية مثل "أرامكو"، تأثرت أيضاً بنقص السيولة، إذ شهدت خروجاً لسيولة كبيرة من المتداولين نحو الأسواق الأميركية التي تقدم فرصاً استثمارية أكثر جاذبية. وأفاد بأن "المخاوف العالمية من احتمال ركود اقتصادي وتباطؤ النمو تؤثر بدورها في توقعات الطلب على الطاقة، مما يضعف ثقة المستثمرين باستثمارات قطاع الطاقة ويدفعهم إلى البحث عن قطاعات أكثر ربحية مثل التكنولوجيا والاتصالات، مما ينعكس سلباً على طلب سهم عملاق النفط السعودي".