وجهات «دبي القابضة» تسجل نمواً مزدوجاً في أعدد الزوار
أكد رامي مشيني، نائب الرئيس للمبيعات في شركة دبي القابضة للترفيه، أن الوجهات الترفيهية التابعة للشركة تسجّل معدلات نمو مزدوجة بدعم من الزيادة المستمرة في التدفقات السياحية إلى دبي، ونجاح الاستراتيجيات التسويقية المبتكرة التي تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي في فهم وتحليل سلوك الزوار، ما مكّن من تقديم تجارب مصمّمة خصيصاً لتلبية تطلعاتهم وتعزيز جاذبية الوجهات.
وقال مشيني في تصريح خاص لـ«البيان»: «نعمل حالياً على تطوير حديقة مائية جديدة، إلى جانب مشروع جديد في مجال التخييم الفاخر (كلامبنغ)، كما تم في أبريل العام الماضي افتتاح «ريال مدريد ورلد» في «دبي باركس آند ريزورتس»، الوجهة الترفيهية الأكبر من نوعها في الشرق الأوسط، الذي تحتضن 40 تجربة ولعبة ترفيهية تحمل اسم ريال مدريد، مشيراً إلى أن هذه الوجه الترفيهية تسجل أداء استثنائي منذ افتتاحها وسط إقبال كبير من قبل الزوار.
وأوضح أن «ريال مدريد وورلد» تُعد أول مدينة ترفيهية تحمل العلامة التجارية للنادي الملكي، وهي لا تقتصر على كرة القدم فقط، بل تضم أيضاً مجموعة من الأنشطة الترفيهية المتنوعة التي تناسب مختلف أفراد العائلة.
وقال: «توقعاتنا لصيف هذا العام متفائلة جداً، مع تزايد التدفقات السياحية إلى دبي، وهناك إقبال كبير خاصة على الوجهات المائية خلال شهور الصيف».
وحول أعداد الزوار في الوجهات الترفيهية التابعة لدبي القابضة، أشار المشيني إلى أن «القرية العالمية استقطبت خلال الموسم الماضي أكثر من 10 ملايين زائر»، مضيفاً أن هناك نمواً مزدوج الرقم في أعداد الزوار في وجهات مثل «ذا بالم فيو»، و«كوكاكولا أرينا»، و«روكسي سينما»، بفضل التوسعات المستمرة والتحسينات في تجربة الزوار.
وفيما يتعلق بأداء «عين دبي» بعد إعادة افتتاحها، قال المشيني إن الأرقام مشجعة جداً، لافتاً إلى أن زوار وجهات دبي القابضة يمثلون شريحة الزوار نفسها التي تستهدفها إمارة دبي عموماً. وأوضح: «نلاحظ توافد الزوار من أوروبا الشرقية ودول مجلس التعاون الخليجي، مع تحسن ملحوظ في أعداد القادمين من أوروبا الغربية واليابان وغيرها من الأسواق».
رامي مشيني
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
صحيفة الخليج
منذ 22 دقائق
- صحيفة الخليج
«خورفكان للمعاقين» ينظم محاضرة حول التميز المؤسسي
نظم نادي خورفكان للمعاقين محاضرة بعنوان «التميز المؤسسي» قدمتها لمياء أحمد الزعابي عضو مجلس الإدارة ورئيس مكتب التخطيط الاستراتيجي، بحضور عبد الله صالح النقبي رئيس مجلس الإدارة، ولؤي سعيد علاي نائب الرئيس، وعدد من أعضاء النادي، وتأتي هذه الخطوة في إطار جهود النادي الحثيثة لتعزيز ثقافة التميز وتطبيق أفضل الممارسات المؤسسية بما يتماشى مع التوجهات الحكومية.. وأثنت لمياء الزعابي على التزام الكوادر الإدارية والفنية والذي أسهم في رفع كفاءة الأداء المؤسسي والذي يُعد حجر الأساس في سعي النادي نحو التميز المستدام، كما تطرقت خلال المحاضرة الى عدد من المحاور المهمة، من بينها أهمية القيادة الاستراتيجية، وتطوير العمليات والخدمات، والاستعداد لمتطلبات المستقبل من خلال خطة استشرافية تمتد لعشر سنوات، كما جرى خلال المحاضرة مناقشة نتائج تقييم ملف النادي في برنامج الشارقة لريادة التميز المؤسسي، مع التركيز على رصد الفجوات والتحديات وآليات معالجتها. وأعرب عبد الله صالح النقبي، عن بالغ تقديره للجهود المبذولة في سبيل تطوير بيئة العمل داخل النادي، مشيراً إلى أن تحقيق التميز المؤسسي يتطلب عملاً جماعياً وتعاوناً مستمراً بين جميع الفرق، من أجل بناء منظومة عمل متكاملة ومستدامة، وأشاد بالحرص الذي يبديه أعضاء مجلس الإدارة والموظفون نحو الالتزام بمعايير الجودة والتميز، وأضاف: «نؤمن أن التميز ليس هدفاً مرحلياً بل ثقافة مؤسسية متجذرة، وعلينا جميعاً أن نستمر في العمل بروح الفريق الواحد لتحقيق الأهداف الاستراتيجية المستقبلية للنادي».
صحيفة الخليج
منذ 23 دقائق
- صحيفة الخليج
«مي رايس» ترسخ الروابط الإماراتية الإيطالية في التصميم والابتكار
افتتحت «مي رايس» صالة عرضها الرئيسية والأولى في «برج إنديكس» في مركز دبي المالي العالمي خلال حفل حضره أكثر من 150 ضيفاً. وحضر إدواردو نابولي، القنصل العام لإيطاليا في دبي الافتتاح، ضيف شرف، تأكيداً للعلاقات الطيبة والروابط المتجذرة في مجال التصميم والابتكار بين إيطاليا والإمارات. يأتي افتتاح صالة العرض ليجسد الالتزام الدائم من «مي رايس» بدورها في إعادة التعريف بمفهوم التصميم الداخلي في المنطقة، من خلال القيم الثلاث التي تشكل صلب علامتها، وهي: التشارك في الإبداع، الالتزام بالاستدامة، والجودة الفائقة. وقالت نيفيديتا ريددي، المؤسسة المشاركة والرئيسة التنفيذية في «مي رايس»: «نثق بأنّ التعاون بيننا وبين العملاء في إنشاء مساحاتهم الداخلية، هو الوسيلة الوحيدة لتجسيد الطابع الشخصي لكلّ منهم. من هذا المنطلق، يشكل كل مشروعٍ لنا رحلة تعاون ممتعة ومثمرة بين فريق عملنا وعملائنا». وأضاف: «علاماتنا، وتشكيلاتنا المختارة بدقّةٍ وعناية، تمنح كلّ مساحة القدرة على أن تروي قصةً ذاتية لا تشبه سواها، بأسلوبٍ يجمع بين الأصالة في التصميم منا، والهدف المحدّد لكل فرد». تشكل الاستدامة جوهر فلسفة «مي رايس»، إحدى أحدث العلامات العالمية في مجال التصميم الداخلي وقطع الأثاث الفاخرة بدليل أنّ جميع العلامات المنضوية تحت اسمها حاصلةٌ على شهادة LEED v4.1، ما يجسد التزامها الثابت والدائم بالممارسات المسؤولة والصديقة للبيئة التي تُثري المساحات الداخلية، وتحافظ على كوكب الأرض في الوقت ذاته، إلى جانب الجودة التي تُعتبر معياراً أساسياً. من خلال افتتاح الصالة، تُرسي «مي رايس» مساراً جديداً في مجال التصاميم الداخلية الفاخرة في منطقة الشرق الأوسط، مع إضفائها لمستها الخاصة من الرقيّ الاستثنائيّ، والتصاميم المستدامة، والطابع الشخصيّ في كل منزل ومساحة تحضر فيهما. تضمّ صالة العرض الجديدة منتجاتٍ من أشهر العلامات العالمية وأكثرها ريادةً، تُستخدم فيها جميعها موادّ فاخرة، وتُصنّع بأحدث التقنيات المبتكرة التي تضمن أفضل التشطيبات وأكثرها إتقاناً.
البيان
منذ 24 دقائق
- البيان
«كامري 2025» الأكثر تطوراً في أسواق الإمارات
شهدت أسواق الإمارات استقبال الطراز الجديد من «كامري» 2025. ويعكس الجيل التاسع من سيّارة «تويوتا كامري» التلاقي بين الشكل والمضمون، بمظهره الأنيق والجديد، وأدائه المُحسَّن، ومحرّكه الهجين القوي، ليواصل البناء على التاريخ الحافل بالنجاح لهذا الطراز. ويجمع طراز «كامري» الجديد كافة المزايا التي استقطبت السائقين في الجيل السابق من سيّارة السيدان التي لاقت رواجاً كبيراً، فيتميّز بالقوّة والأناقة والراحة، والخصائص التكنولوجية المتقدمة، وسهولة التحكّم بالقيادة. ويتّسم طراز «كامري 2025»، الذي أزاحت «الفطيم تويوتا» الستار عنه مؤخراً، بمظهر رياضي أنيق، حيث يُضفي التصميم الأمامي المميّز الذي يحاكي شكل المطرقة إطلالةً تخطف الأنظار. وتشمل جميع فئات هذه السيّارة مصابيح أمامية ومصابيح نهارية ومصابيح خلفية رفيعة بتقنيّة (LED). وقال جاك برنت، المدير الإداري لـ«الفطيم تويوتا» و«لكزس» في الإمارات: «لطالما كانت «كامري» إحدى ركائز تشكيلة السيدان من «تويوتا» في الإمارات، حيث تجمع بين المتانة والكفاءة والراحة، وتتفرد بأسعارها التنافسية. وقد أتاح هذا الطراز للعائلات والشركات قيمةً لا تضاهى، وأداءً موثوقاً على مرّ عقود من الزمن. واليوم، وفي إطار رؤية «الفطيم تويوتا» الرامية لإتاحة وسائل النقل الكهربائية على نطاقٍ أوسع، ودعم رسالة «الفطيم تويوتا» الهادفة إلى اعتماد وسائل النقل الخضراء في الإمارات وتماشياً مع استراتيجية الإمارات للحياد المناخي 2050، تأتي سيّارة تويوتا «كامري» الكهربائية الهجينة 2025 المزوّدة بالجيل الخامس من نظام «تويوتا» هايبرد الريادي، متيحةً مزيجاً من الطاقة والتوفير في استهلاك الوقود لتجربة قيادةٍ فريدة على طرقات الإمارات في مختلف الظروف. ونتطلع لطرح هذه السيّارة المذهلة من فئة السيدان أمام عملائنا في الدولة». وتعد «كامري» الجديدة أوّل سيّارة سيدان من «تويوتا» تجمع المحرّك رباعي الأسطوانات بسعة 2.5 ليتر مع الجيل الخامس من نظام «تويوتا» هايبرد (THS 5). وتجتمع قدرات هذا المحرّك مع محرّك ثانٍ كهربائي، فيولّدان معاً 227 حصاناً. كما أدخل مهندسو «تويوتا» التعديلات على النظام الكهربائي الهايبرد الجديد عند السير بسرعات منخفضة للحدّ من دورات المحرّك وزيادة القوّة التي تولّدها بطاريّة الجرّ، ما يضمن مستويات متميزة من التسارع والعزم. كما ستحمل «تويوتا كامري» هايبرد شارة «Beyond Zero» التي تُشير إلى التزام «تويوتا» الراسخ بخفض انبعاثات الكربون وتحقيق رؤيتها ببناء مستقبل محايد كربونياً. تتوفّر سيّارة «تويوتا كامري» أيضاً مع محرّك عالي الكفاءة يعمل بالوقود، سعته 2.5 ليتر ويشمل أربع أسطوانات مستقيمة، ويجمع بين كونه صديقاً للبيئة وموفراً لاستهلاك الوقود، فضلاً عن أدائه العالي وسرعة تجاوبه. ويقترن المحرّك الذي يعمل بالوقود بناقل حركة أوتوماتيكي ثُمَاني السرعات، يتميّز بالسلاسة والكفاءة، مع نسبة تروس مُحكمة ومكوّنات مُحسّنة تؤمّن استجابة ممتازة مع تغيير التروس، وتسارعاً سلساً يتوافق مع أهداف السائق. ويتكامل التصميم المتقن الذي يشتهر به طراز «كامري» مع المفهوم المفتوح الحديث والمواد الراقية، لإضفاء لمسة مميّزة على المقصورة في مختلف فئات هذا الطراز. ويُرسي الجيل الأحدث من هذا الطراز معياراً جديداً يُحتذى به لمواصفات الراحة، ويأتي قياسياً مع مفتاح ذكي وزرّ لتشغيل السيّارة، بالإضافة إلى نظام تكييف هوائي أوتوماتيكي ثُنائي المناطق، مع فتحات تكييف خلفية. كما تتميز السيّارة بنظام تعليق مُحسّن وسرعة تجاوب أكبر بالإضافة إلى سهولة التحكّم، لينعمَ السائق بتجربة قيادة أكثر ثباتاً وتميزاً على المنعطفات. وتشمل السيّارة خاصية اختيار نمط القيادة، التي تُتيح للسائق الاختيار من بين ثلاثة أنماط قيادة، وهي النمط العادي، والنمط الرياضي، ونمط إيكو، وذلك وفقاً لاختلاف ظروف الطريق واحتياجات السائق. كما يُمكن للسائق قيادة السيّارة باستخدام المحرّك الكهربائي فقط، عبر الضغط على زرّ تفعيل نمط القيادة الكهربائية EV، وهو النمط الذي يُصدر أقل مستوى من الضجيج. ويعتبر الجيل التاسع من طراز «كامري» الإصدار الأكثر تطوّراً على الإطلاق، ويتضمن للمرّة الأولى نظام التحكّم الصوتي Voice Agent، الذي يتيح التحكّم عبر الصوت بالنظام السمعي، وأنظمة السيّارة، ونظام الملاحة، ووظائف الهاتف الذكي المتّصل بالسيّارة، ما يضمن تجربة قيادة أكثر راحةً وأماناً.
