
مليون عامل فيدرالي أمريكي يردون على رسالة ماسك.. الطرد يهدد الممتنعين
تم تحديثه الأربعاء 2025/2/26 07:29 م بتوقيت أبوظبي
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفات إن أكثر من مليون عامل فيدرالي ردوا على توجيه إيلون ماسك وزير الكفاءة الحكومية في إدارة الرئيس دونالد ترامب.
هذا التوجيه طلب من خلاله ماسك من العمال الفيدراليين، إرسال عبر البريد الإلكتروني نقاطًا موجزة يبررون بها توليهم لمناصبهم وإنتاجية العمل.
وقالت ليفات للصحفيين يوم الثلاثاء، "أستطيع أن أعلن أن لدينا أكثر من مليون عامل اختاروا المشاركة في هذه المهمة البسيطة للغاية، مرة أخرى، إرسال خمس نقاط موجزة إلى رئيسك المباشر أو مديرك".
وأثار طلب ماسك عبر البريد الإلكتروني، والذي كان الموعد النهائي له منتصف ليل الإثنين الماضي، ارتباكًا في جميع أنحاء واشنطن، حيث وجهت العديد من الوكالات، بما في ذلك البنتاغون ووزارة الخارجية ووزارة الأمن الداخلي، موظفيها لتجاهل التوجيه.
ويشير الرقم مليون الذي كشفت عنه ليفات، إلى أن أقل من نصف العمال الفيدراليين المدنيين البالغ عددهم 2.4 مليون استجابوا للتوجيه.
وقال ماسك إن العمال الذين لم يردوا على الرسالة سيُعتبرون مستقيلين، لكن توجيه من البيت الأبيض قال إن جميع قرارات الموظفين متروكة للوكالات.
وأوضحت ليفات يوم الثلاثاء أن كل إدارة ستتخذ قرارات بشأن التوظيف والفصل.
وضاعف ماسك من مطالبه للعمال بالرد على بريده الإلكتروني في وقت متأخر من يوم الاثنين، قائلاً إنه سيعطيهم فرصة ثانية للامتثال.
وقال إن أولئك الذين فشلوا في القيام بذلك سيتم إنهاء وظائفهم.
وقالت ليفات إن رؤساء الوكالات سيحددون "أفضل الممارسات" فيما يتعلق بالردود على الرسالة.
aXA6IDEwNC4yNTMuODkuMTY0IA==
جزيرة ام اند امز
IT

Try Our AI Features
Explore what Daily8 AI can do for you:
Comments
No comments yet...
Related Articles


Al Ain
2 hours ago
- Al Ain
الانتخابات النصفية.. خطة ترامب لاستمرار السيطرة على الكونغرس
تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/27 08:38 م بتوقيت أبوظبي حقق الحزب الجمهوري العام الماضي فوزا ثلاثيا حيث أحكم قبضته على البيت الأبيض والكونغرس بمجلسيه لكن المخاوف تثار حاليا حول انتخابات 2026. واستعدادا لانتخابات التجديد النصفي 2026، بدأ فريق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جهودًا مبكرة وحثيثة خلف الكواليس للحفاظ على قبضة الحزب الجمهوري الهشة على مجلس النواب. ويأتي ذلك في ظل مخاوف حلفاء ترامب من أن تؤدي سيطرة الديمقراطيين على مجلس النواب إلى إجراء تحقيقات مع الرئيس بهدف عزله وهو ما حدث بالضبط بعد سيطرة الديمقراطيين على المجلس خلال ولاية ترامب الأولى وذلك وفقا لما ذكره موقع "أكسيوس" الأمريكي. وتاريخيا، تمثل انتخابات التجديد النصفي أزمة للحزب الحاكم في البيت الأبيض ويُقرّ كبار الجمهوريين سرًا بأن الاحتفاظ بمطرقة رئيس مجلس النواب لن يكون سهلًا. وترامب، الذي خضع للعزل مرتين، يدرك المخاطر جيدا ولا يريد تكرار ما حدث وذلك وفقا لمات غورمان، المسؤول الكبير في الذراع الانتخابية للجمهوريين في مجلس النواب خلال انتخابات 2018 الذي قال إن "التحقيقات، والعزل مطروحا على الطاولة إذا أصبح حكيم جيفريز رئيسا لمجلس النواب". وبالفعل، أشار بعض الديمقراطيين إلى رغبتهم في التحقيق في إصلاحات ترامب للحكومة الأمريكية، وما إذا كان قد تلاعب بالأسواق وشجع التداول الداخلي بإعلاناته عن الرسوم الجمركية، وما إذا كان قد ساعد إيلون ماسك في تأمين صفقات لمشروع ستارلينك. وبهدف الحفاظ على سيطرة الجمهوريين على مجلس النواب بدأ ترامب وفريقه التحرك مع تبني خطة من 5 خطوات. 1- محاولة منع التقاعد يستهدف البيت الأبيض العديد من الجمهوريين في الدوائر المتأرجحة المنقسمة سياسيًا، ويحثونهم على عدم التخلي عن مقاعدهم أو الترشح لمناصب أعلى. وقد تلقى نائب نيويورك مايك لولر رسالة واضحة مفادها أن ترامب يريده البقاء في مجلس النواب بدلًا من الترشح لمنصب حاكم الولاية. وخلال الشهر الجاري، حرص ترامب على دعم لولر لإعادة انتخابه عن دائرته الانتخابية جنوب نيويورك، التي فازت بها كامالا هاريس في الانتخابات الرئاسية في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي. كما أعرب فريق ترامب عن قلقه بشأن تفكير نائب ميشيغان، بيل هويزينغا، في الترشح لمجلس الشيوخ. ويُعدّ النواب الحاليون الذين يمتلكون شبكات راسخة لجمع التبرعات وتنظيم الحملات الانتخابية في وضع أفضل للفوز من أي منافس. كما أن المقاعد الشاغرة تكلف الحزب مبالغ طائلة وفقا للتقديرات حول تكاليف التنافس على مقاعد 16 عضوًا في حال انسحابهم والتي تصل إلى 14 مليون دولار لمقعد لولر و3.7 مليون دولار لمقعد هويزينغا. ومع ذلك، لم ينجح فريق ترامب تمامًا في إقناع النواب الطموحين بعدم الانسحاب فاختار النائب جون جيمس من ميشيغان الترشح لمنصب حاكم الولاية مما يثير قلق الرئيس بشأن احتمال خسارة المقعد وذلك وفقا لمصدر مطلع. 2- إنفاق مبالغ طائلة بنى ترامب إمبراطورية دعم قوية تتجاوز 500 مليون دولار، ينفق بعضًا منها بالفعل استعدادًا لانتخابات 2026 فأطلقت مجموعة تدعى "تأمين العظمة الأمريكية"، (مؤيدة لترامب تعمل مع البيت الأبيض)، حملة إعلانية بملايين الدولارات تروج لأجندة الرئيس الاقتصادية في 8 دوائر انتخابية تضم نوابا جمهوريين من الفئات الضعيفة. كما تُبث الإعلانات أيضًا في 13 دائرة انتخابية فاز فيها ترامب العام الماضي بينما خسر فيها مرشحو الحزب الجمهوري في مجلس النواب. وهناك أيضا لجنة عمل سياسي قيادية تابعة لترامب هي "لا تستسلم أبدًا" والتي تخطط للتبرع مباشرةً للمرشحين الجمهوريين. 3- إبعاد منافسيه في الانتخابات التمهيدية أيّد ترامب مجموعة من المرشحين الجمهوريين الحاليين في الدوائر المتأرجحة بهدف إسكات المرشحين المحتملين في الانتخابات التمهيدية للكونغرس، وذلك وفقًا لما ذكره مقربون من الرئيس لـ"أكسيوس". ويخشى كبار الجمهوريين من أن تؤدي الانتخابات التمهيدية إلى استنزاف موارد الحزب وإضعاف المشرعين في انتخابات العام المقبل. وجاءت تأييدات ترامب عقب اجتماع عُقد مؤخرًا ضم الرئيس، ورئيس مجلس النواب مايك جونسون ورئيس اللجنة الوطنية الجمهورية للكونغرس ريتشارد هدسون، والنائب عن ولاية جورجيا برايان جاك، وهو مساعد سابق للرئيس. وقال مصدر مطلع على النقاش إن ترامب اقترح تأييد الجمهوريين الضعفاء مبكرًا لتفادي تحديات الانتخابات التمهيدية، وهو ما وافق عليه جونسون. وقال كوري بليس، الذي قاد سابقًا لجنة عمل سياسي مؤيدة للحزب الجمهوري في مجلس النواب، إن شعبية ترامب بين الناخبين الجمهوريين من المرجح أن تمنع العديد من المرشحين المحتملين من التقدم للانتخابات التمهيدية. 4- جمع مبالغ طائلة يُعتبر ترامب أقوى جامع تبرعات للحزب الجمهوري، وقد بدأ بمساعدة الحزب على ملء خزائنه فترأس حفل عشاء في أبريل/نيسان الماضي لصالح لجنة الحزب الجمهوري للمؤتمر الوطني والتي جمعت أكثر من 35 مليون دولار. ومن المتوقع أن يقيم ترامب المزيد من الفعاليات للجمهوريين في مجلس النواب قبل انتخابات التجديد النصفي. 5- تكثيف جهود التجنيد تسعى العملية السياسية لترامب ولجنة الحزب الجمهوري للمؤتمر الوطني للحزب إلى استقطاب مرشحين في منافسات الدوائر المتأرجحة التي لا يوجد فيها مرشحون حاليون. وقال أحد حلفاء ترامب إن هدفهم هو حشد الحزب حول مرشح مدعوم من ترامب والحزب الجمهوري لتجنب انتخابات تمهيدية دامية. وسيلعب ترامب دور "الوسيط" في إقناع المرشحين المحتملين بالتخلي عن مواقفهم وخوض غمار المنافسة. وقال غورمان "إن وعد ترامب بالمساعدة والدعم يمكن أن يكونا عاملين أساسيين في دفع المرشح المطلوب إلى تحقيق قفزة نوعية". aXA6IDgyLjI1LjIzNi4xOTYg جزيرة ام اند امز GB


Al Ain
4 hours ago
- Al Ain
«لا نريد عودتك».. رسالة صادمة من محافظي بريطانيا لجونسون
بعيدا عن أضواء السياسة، ومع ذلك فإن مجرد تداول شائعات عن احتمال عودته يفجر ردا صادما من حزب المحافظين ببريطانيا في موقف يكشف الكثير. وأكدت بعض الشخصيات البارزة في الحزب أن رئيس الوزراء البريطاني الأسبق بوريس جونسون لا يحظى بشعبية لدى الناخبين المترددين، وأن المشهد السياسي قد تغير، مشيرة إلى أنه لا توجد رغبة لدى نواب الحزب الـ121 في عودته. ووسط الشائعات بأنه قد يفكر في العودة إلى الواجهة السياسية على غرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تردد أن بعض النواب هددوا بالانسحاب من الحزب إذا عاد جونسون إلى صفوفه، وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة "تليغراف" البريطانية. جاء ذلك في الوقت الذي يتعثر فيه المحافظون بقيادة كيمي بادينوك في استطلاعات الرأي، حيث كشف استطلاع لمعهد "يوغوف" في وقت سابق من الشهر الجاري أن الحزب حل بالمركز الرابع خلفا لـ«الإصلاح» في المملكة المتحدة، وحزبي العمال، والديمقراطيين الليبراليين. «لا» صادمة ويقول أنصار جونسون إنه فائز مؤكد في الانتخابات، ويمكنه التغلب على تهديد حزب الإصلاح بفضل جاذبيته الحزبية، لكن نواب المحافظين الحاليين قالوا إنه لا ينبغي أن يعود. ونقلت الصحيفة عن أحد النواب قوله "لا أعتقد أن هناك حماسًا كبيرًا بين أعضاء هذا الحزب البرلماني، خاصةً بين النواب الجدد الذين من الواضح أنهم لم يخدموا معه قط". وأوضح أن المحافظين سيظلون دائمًا يحبون جونسون نظرًا لنجاحه الانتخابي الهائل في 2019، لكنه أضاف "لا أعتقد أن هناك رغبة في عودته، نظرًا لعدم شعبيته الكبيرة لدى الناخبين المترددين". وقال وزير في حكومة الظل المحافظة إنهم لا يستطيعون التفكير في "أي" من زملائهم من يعتقدون أن عودة جونسون إلى الحزب ستكون أمرًا جيدًا. والأسبوع الماضي، قال إيان مارتن، وهو كاتب عمود سياسي، لبرنامج "ليس واحدًا آخر"، إن نائبين من المحافظين أعلنا أنهما "لن يستمرا" إذا أصبح جونسون زعيمًا للحزب مرة أخرى. من جانبها، رفضت بادينوك الخوض في مسألة عودة جونسون إلى السياسة، وقالت لشبكة أخبار "جي بي" يوم الأحد الماضي: "أنا أحب بوريس.. يرسل لي الكثير من الرسائل، ويقدم لي الكثير من النصائح، مثل إيان دنكان سميث، ومثل ديفيد كاميرون." وأضافت "لدي أشخاص رائعون مروا بهذا الموقف من قبل، وواجهوا أوقاتًا عصيبة.. لذا فالأمر متروك له فيما يريد أن يفعله". للحلفاء رأي آخر مع ذلك، سعى حلفاء جونسون خارج البرلمان إلى تشجيع عودته وقال أحدهم إنه يجب إعادته إلى قائمة مرشحي حزب المحافظين وترشيحه في انتخابات فرعية لإثبات أنه لا يزال "فائزًا بالانتخابات". وقال آخر إنه إذا خاض جونسون انتخابات فرعية وتغلب على حزب الإصلاح، فسيُظهر ذلك أنه المرشح القيادي القادر على مواجهة تهديد حزب نايجل فاراج. لكن حليفًا آخر لجونسون قال إن فكرة أن يثق به نواب حزب المحافظين بما يكفي لإعادته إلى الحزب "مستبعدة للغاية". واضطر جونسون للاستقالة من رئاسة الوزراء عام 2022 بعدما سحب عشرات من نوابه دعمهم له عقب سلسلة من الفضائح مثل "بارتي غيت"، حيث تم الكشف عن استضافته لحفل في داونينغ ستريت في مخالفة لقواعد إغلاق كورونا. ومع ذلك، أظهر استطلاع أجرته شركة "إبسوس" الأسبوع الماضي أن شعبية جونسون تفوق شعبية بادينوك بنسبة 26% مقابل 17% في حين بلغت شعبية فاراج 31%. aXA6IDEwNC4yNTIuMTA1LjQ0IA== جزيرة ام اند امز IT


sarabic
6 hours ago
- sarabic
خبير: استهداف مواقع مدنية روسية يعكس إفلاسا سياسيا أوكرانيا
خبير: استهداف مواقع مدنية روسية يعكس إفلاسا سياسيا أوكرانيا خبير: استهداف مواقع مدنية روسية يعكس إفلاسا سياسيا أوكرانيا سبوتنيك عربي أكد الباحث في الشؤون الدولية، عمار قناة، أنّ "الهجمات الروسية على منشآت عسكرية تأتي كرد فعل على ما قامت به كييف، التي تماطل في خوض مباحثات حقيقية وجدية وتقديم... 27.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-27T13:24+0000 2025-05-27T13:24+0000 2025-05-27T13:24+0000 حصري تقارير سبوتنيك العالم روسيا أخبار أوكرانيا ترامب واشنطن وجاء تصريح الباحث لـ "سبوتنيك"، تعليقًا على بيان وزارة الدفاع الروسية بشأن التصدي لعدد كبير من المسيرات الأوكرانية التي استهدفت مناطق مدنية روسية. ولفت الخبير إلى "الدعم الأوروبي غير المسبوق لكييف، الذي بدأ ينفصل جزئيًا عن الولايات المتحدة بسبب إقصاء واشنطن لأوروبا من المسار التفاوضي، ما يفتح الباب أمام مرحلة جديدة من الصراع، حيث يتورط الاتحاد الأوروبي أكثر، ما يشير إلى أنّ هدنة الثلاثين يومًا كانت تهدف لتفعيل آلية تسليح أوكرانيا".واعتبر قناة أنّ "الضربات الروسية تأتي ردًا على انتهاك كييف المتكرر للهدنة"، مؤكدا أنّ "استهداف مواقع مدنية يعكس إفلاسًا سياسيًا ومحاولة لجرّ روسيا إلى مربعات عسكرية هي بغنى عنها، عبر تكثيف الأنفاس الأخيرة التي يطلقها زيلينسكي وداعموه الأوروبيون، ولن تصب في مصلحة أوكرانيا القومية ولا أوروبا".وبيّن أنّ "سلوك زيلينسكي، في ظل الحديث عن تفاوض وتبادل أسرى، يشير إلى عبث بالاتفاقيات، بعد أن فقد معايير العقلانية والبرغماتية، وأصبح ضحية الصراع ورأس حربة لمشاريع أميركية أوصلته إلى الحكم".وشدّد قناة على أنّ "انخراط أوروبا في الصراع بعيدًا عن عملية السلام ناتج عن انعدام الخيارات، ويستخدم كورقة تفاوضية مع البيت الأبيض لإعادة واشنطن إلى المعترك العسكري، وليس فقط السياسي وكوسيلة تفاوضية او انتهازية في ما يتعلق بالمسألة التجارية بينهم وبين الولايات المتحدة ".وختم الخبير: "يحاول الأوروبيون دخول التسوية لتحقيق مكاسب، بعد أن انقلبت عليهم رهاناتهم على هزيمة روسيا الاستراتيجية، وهو ما يتجلى في ارتباك المجتمعات الأوروبية". واشنطن سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي حصري, تقارير سبوتنيك, العالم, روسيا, أخبار أوكرانيا, ترامب, واشنطن