logo
اورنج تحتفل بيوم البيئة العالمي والذكرى السنوية الأولى لإطلاق منصة 'Orange Engage for Change'-فيديو

اورنج تحتفل بيوم البيئة العالمي والذكرى السنوية الأولى لإطلاق منصة 'Orange Engage for Change'-فيديو

رؤيا نيوزمنذ 3 أيام

تأكيداً من أورنج الأردن على التزامها بتعزيز الاستدامة البيئية، واحتفالاً بيوم البيئة العالمي والذكرى السنوية الأولى لإطلاق منصة 'Orange Engage for Change'، نفّذ موظفو الشركة مبادرة لزراعة الأشجار في حديقة مركز بيانات أورنج في لواء عين الباشا في محافظة البلقاء حيث عرف موقعه سابقاً بمحطة البقعة للأقمار الصناعية.
وشهدت المبادرة حضور كل من السفير الفرنسي في الأردن، أليكسي لوكوور غرانميزون، ورئيس مجلس إدارة مجموعة أورنج، المهندس چاك استشينبرويتش، والرئيس التنفيذي لأورنج الشرق الأوسط وإفريقيا، المهندس جيروم هاينك، والرئيس التنفيذي لأورنج الأردن، المهندس فيليب منصور.
وتُجسّد هذه الخطوة جهود أورنج الأردن المستمرة في مجال الاستدامة، وحرصها على المساهمة الفاعلة في حماية البيئة وتعزيز الممارسات المسؤولة بيئياً.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع إشغال الفنادق في عيد الأضحى والبترا تسجل أدنى نسبة بـ10%
تراجع إشغال الفنادق في عيد الأضحى والبترا تسجل أدنى نسبة بـ10%

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • رؤيا نيوز

تراجع إشغال الفنادق في عيد الأضحى والبترا تسجل أدنى نسبة بـ10%

قال نائب رئيس جمعية الفنادق الأردنية والناطق باسمها، حسين هلالات، السبت، إن الفنادق في الأردن تشهد انخفاضًا ملحوظًا في الطلب، لا سيما في بعض المناطق السياحية التي تعتمد على السياحة الأجنبية. وأوضح هلالات أن نسب الإشغال الفندقي خلال عيد الأضحى تتفاوت بشكل كبير بين المناطق؛ إذ بلغت قرابة 85% في العقبة، و72% في البحر الميت، بينما انخفضت إلى 47% في عمّان، وإلى 10% فقط في مدينة البترا، التي تعتمد بشكل رئيسي على السياحة الأوروبية والأميركية. وأشار إلى أن الحرب المستمرة على قطاع غزة أسهمت في تراجع السياحة الأوروبية إلى الأردن، حيث لا يزال يُصنّف كمنطقة 'خطرة' بالنسبة للسياحة الأوروبية، مما أثّر سلبًا في حركة السياح الأجانب، لا سيما إلى مناطق مثل البترا، ومأدبا، ووادي رم. وأكد هلالات أن السياحة المحلية كذلك تواجه تحديات، أبرزها ارتفاع الأسعار مقارنة بالقدرة الشرائية للمواطن الأردني، في ظل تراجع الدخل واعتبار السياحة الترفيهية من الأولويات الثانوية لدى المواطن، مشيرًا إلى أن هذا الأمر أدى إلى انخفاض الإقبال المحلي على الفنادق والمزارع السياحية. وأضاف أن معظم الفنادق تعاني من موسمية النشاط وعدم الاستمرارية في العمل، مما يجعل الكثير منها غير قادر على تحقيق أرباح، وتواجه خسائر متراكمة. وفيما يخص السياحة الوافدة، أشار هلالات إلى أن توقف بعض شركات الطيران منخفضة الكلف عن العمل في الأردن خلال الفترة الماضية بسبب الحرب على غزة، أثّر بشكل كبير في القطاع السياحي، رغم أن بعض هذه الشركات عادت إلى العمل مؤخرًا بنسب متفاوتة. وطالب هلالات الحكومة بإعادة النظر في تصنيف القطاعات المتضررة، مشيرًا إلى أن شركات السياحة والسفر، والمرشدين السياحيين، وكذلك المناطق السياحية مثل البترا، من أكثر المتضررين من الوضع الراهن.

في ذكرى الجلوس.. أبناء العقبة يستذكرون الإنجازات التي تحققت بعهد الملك
في ذكرى الجلوس.. أبناء العقبة يستذكرون الإنجازات التي تحققت بعهد الملك

الغد

timeمنذ 7 ساعات

  • الغد

في ذكرى الجلوس.. أبناء العقبة يستذكرون الإنجازات التي تحققت بعهد الملك

في ذكرى الجلوس الملكي الذي يصادف التاسع من شهر حزيران الحالي، استذكر أبناء محافظة العقبة الإنجازات والتطور الذي شهدته محافظتهم الجنوبية ومدينتهم العقبة "عروس البحر الأحمر" وبوابة الأردن البحرية إلى العالم. اضافة اعلان وأكدوا أن مشروع العقبة الاقتصادية الخاصة الذي بدأ منذ العام 2000 كان رؤية ملكية سامية تحققت على أرض الواقع بفضل الدعم الملكي الدائم لها ومتابعة سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، فأصبحت العقبة مركزًا تجاريًا واقتصاديًا ولوجستيًا ووجهة متكاملة للاستثمار والترفيه والتجارة، وأنموذجًا للمدن الحديثة في المنطقة. وقال محافظ العقبة خالد الحجاج إن مشروع العقبة الخاصة كان نتاج رؤية ملكية ثاقبة استشرفت المستقبل، وما زالت تحظى باهتمام خاص من جلالة الملك عبدالله الثاني، حيث تحتضن حاليًا استثمارات موزعة على قطاعات حيوية مثل السياحة والتجارة والعقار والنقل والخدمات اللوجستية والصناعة والتجارة. وأضاف الحجاج أن العقبة، وخلال فترة تسلم جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية، وبعد 25 عامًا من الإنجاز المتراكم، تحتضن حاليًا 32 رصيفًا مينائيًا عاملاً متعددة الاستعمالات تخدم المملكة ودول المنطقة، ومراكز جمركية متطورة لتسهيل عمليات المعاينة والمناولة والتخليص، ومطارًا دوليًا يعمل بسياسة الأجواء المفتوحة قادرًا على التعامل مع مليوني سائح سنويًا، إضافة إلى مرفق شحن جوي على مستوى عالمي وشبكة طرق برية تصل الأردن بخمس دول حدودية بسرعة وفاعلية وبنية فوقية بسوية عالية. وأشار الحجاج إلى أن العقبة، وفي عهد جلالة الملك، تطور فيها التعليم والصحة، وتضم اليوم 3 جامعات حكومية وخاصة و3 أكاديميات طيران ومدرسة دولية ومدارس حكومية وخاصة و4 مستشفيات ومشاريع سياحية وعقارية ضخمة مثل "أيلة" و"تالابيه" و"سرايا" و"مرسى زايد". وقال إن الرؤية الملكية للعقبة الخاصة التي أرادها جلالة الملك لتكون وجهة سياحية استثمارية تجارية على البحر الأحمر تحققت من خلال جذب الاستثمارات لها وزيادة عدد المناطق الصناعية فيها، بالإضافة إلى تطور الخدمات التعليمية والصحية والشبابية والثقافية من جامعات ومدارس ومعاهد تدريب ومستشفيات ومراكز صحية ومراكز شبابية تسهم في تأهيل أبناء المنطقة وتوفير الخدمات العامة لهم بكافة أشكالها في مناطقهم. بدورهم، أشاد عدد من أبناء محافظة العقبة بما تحقق من إنجازات في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني في ذكرى الجلوس، مؤكدين أن الخدمات التعليمية والصحية والثقافية والشبابية والبنى التحتية في محافظة العقبة تطورت، فازداد عدد المدارس والجامعات والمعاهد الحكومية والخاصة والمستشفيات، وأنشأت المرافق العامة التي تخدم المواطن والزائر على حد سواء. كما تم تطوير البنى التحتية في ساحة الثورة العربية الكبرى وبيت الشريف الحسين بن علي، فأصبحت وجهة سياحية رئيسية، وكذلك تطوير منطقة الشاطئ الجنوبي لتكون ملاذًا للباحثين عن الراحة والاستجمام على شواطئ العقبة الجميلة والمميزة. وقالوا إن الزيارات المتكررة لجلالة الملك عبدالله الثاني كانت الدافع الأكبر للتحديث والتطوير على جميع المرافق والمؤسسات العامة في المدينة، كما أن متابعة سمو ولي العهد لكل مشاريعها وتنفيذ استراتيجية سلطة العقبة الخاصة جعل العقبة من أكثر محافظات المملكة تميزًا في البنية التحتية والاستثمارات المحلية والأجنبية وإقامة المشاريع الكبرى التي باتت تستقطب المستثمرين والسياح من مختلف دول العالم. وأكدوا أنه وبفضل المتابعة الملكية لكل منجز فيها، أصبحت العقبة قصة نجاح أردنية حيث حققت منذ إنشائها مخططها الاستراتيجي وأهدافها الاقتصادية، وزاد عدد سكانها من 88 ألف مواطن عند إعلان المنطقة الخاصة إلى ما يقارب 240 ألف مواطن حاليًا، وهذا دليل على الجذب السكاني الذي جاء بفعل تطور الخدمات والبنى التحتية وتوسع حجم الاستثمارات فيها وحاجتها للأيدي العاملة. وأضافوا أن وسط مدينة العقبة تطور إلى الأفضل خلال السنوات الماضية، فقد عملت سلطة العقبة على تطوير البنية التحتية الأساسية فيها وقامت بإنشاء عدد من المشاريع، أهمها تطوير المناطق التجارية الثلاث وسط المدينة من خلال إنشاء مواقف للسيارات وتطوير منظومة النقل وتسهيل نقل الركاب وتطوير البلدة القديمة وتنفيذ حملات مستمرة لتنظيف جوف البحر للحفاظ على سلامة الزوار والبيئة البحرية والكنوز المرجانية التي تحتويها، وهي من أجمل أنواع المرجان في العالم. (بترا)

في ذكرى الجلوس.. أبناء العقبة يستذكرون الإنجازات التي تحققت في عهد جلالة الملك
في ذكرى الجلوس.. أبناء العقبة يستذكرون الإنجازات التي تحققت في عهد جلالة الملك

رؤيا نيوز

timeمنذ 7 ساعات

  • رؤيا نيوز

في ذكرى الجلوس.. أبناء العقبة يستذكرون الإنجازات التي تحققت في عهد جلالة الملك

في ذكرى الجلوس الملكي الذي يصادف التاسع من شهر حزيران الحالي، استذكر أبناء محافظة العقبة الإنجازات والتطور الذي شهدته محافظتهم الجنوبية ومدينتهم العقبة 'عروس البحر الأحمر' وبوابة الأردن البحرية إلى العالم. وأكدوا أن مشروع العقبة الاقتصادية الخاصة الذي بدأ منذ العام 2000 كان رؤية ملكية سامية تحققت على أرض الواقع بفضل الدعم الملكي الدائم لها ومتابعة سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، فأصبحت العقبة مركزًا تجاريًا واقتصاديًا ولوجستيًا ووجهة متكاملة للاستثمار والترفيه والتجارة، وأنموذجًا للمدن الحديثة في المنطقة. وقال محافظ العقبة خالد الحجاج إن مشروع العقبة الخاصة كان نتاج رؤية ملكية ثاقبة استشرفت المستقبل، وما زالت تحظى باهتمام خاص من جلالة الملك عبدالله الثاني، حيث تحتضن حاليًا استثمارات موزعة على قطاعات حيوية مثل السياحة والتجارة والعقار والنقل والخدمات اللوجستية والصناعة والتجارة. وأضاف الحجاج أن العقبة، وخلال فترة تسلم جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية، وبعد 25 عامًا من الإنجاز المتراكم، تحتضن حاليًا 32 رصيفًا مينائيًا عاملاً متعددة الاستعمالات تخدم المملكة ودول المنطقة، ومراكز جمركية متطورة لتسهيل عمليات المعاينة والمناولة والتخليص، ومطارًا دوليًا يعمل بسياسة الأجواء المفتوحة قادرًا على التعامل مع مليوني سائح سنويًا، إضافة إلى مرفق شحن جوي على مستوى عالمي وشبكة طرق برية تصل الأردن بخمس دول حدودية بسرعة وفاعلية وبنية فوقية بسوية عالية. وأشار الحجاج إلى أن العقبة، وفي عهد جلالة الملك، تطور فيها التعليم والصحة، وتضم اليوم 3 جامعات حكومية وخاصة و3 أكاديميات طيران ومدرسة دولية ومدارس حكومية وخاصة و4 مستشفيات ومشاريع سياحية وعقارية ضخمة مثل 'أيلة' و'تالابيه' و'سرايا' و'مرسى زايد'. وقال إن الرؤية الملكية للعقبة الخاصة التي أرادها جلالة الملك لتكون وجهة سياحية استثمارية تجارية على البحر الأحمر تحققت من خلال جذب الاستثمارات لها وزيادة عدد المناطق الصناعية فيها، بالإضافة إلى تطور الخدمات التعليمية والصحية والشبابية والثقافية من جامعات ومدارس ومعاهد تدريب ومستشفيات ومراكز صحية ومراكز شبابية تسهم في تأهيل أبناء المنطقة وتوفير الخدمات العامة لهم بكافة أشكالها في مناطقهم. بدورهم، أشاد عدد من أبناء محافظة العقبة بما تحقق من إنجازات في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني في ذكرى الجلوس، مؤكدين أن الخدمات التعليمية والصحية والثقافية والشبابية والبنى التحتية في محافظة العقبة تطورت، فازداد عدد المدارس والجامعات والمعاهد الحكومية والخاصة والمستشفيات، وأنشأت المرافق العامة التي تخدم المواطن والزائر على حد سواء. كما تم تطوير البنى التحتية في ساحة الثورة العربية الكبرى وبيت الشريف الحسين بن علي، فأصبحت وجهة سياحية رئيسية، وكذلك تطوير منطقة الشاطئ الجنوبي لتكون ملاذًا للباحثين عن الراحة والاستجمام على شواطئ العقبة الجميلة والمميزة.وقالوا إن الزيارات المتكررة لجلالة الملك عبدالله الثاني كانت الدافع الأكبر للتحديث والتطوير على جميع المرافق والمؤسسات العامة في المدينة، كما أن متابعة سمو ولي العهد لكل مشاريعها وتنفيذ استراتيجية سلطة العقبة الخاصة جعل العقبة من أكثر محافظات المملكة تميزًا في البنية التحتية والاستثمارات المحلية والأجنبية وإقامة المشاريع الكبرى التي باتت تستقطب المستثمرين والسياح من مختلف دول العالم. وأكدوا أنه وبفضل المتابعة الملكية لكل منجز فيها، أصبحت العقبة قصة نجاح أردنية حيث حققت منذ إنشائها مخططها الاستراتيجي وأهدافها الاقتصادية، وزاد عدد سكانها من 88 ألف مواطن عند إعلان المنطقة الخاصة إلى ما يقارب 240 ألف مواطن حاليًا، وهذا دليل على الجذب السكاني الذي جاء بفعل تطور الخدمات والبنى التحتية وتوسع حجم الاستثمارات فيها وحاجتها للأيدي العاملة. وأضافوا أن وسط مدينة العقبة تطور إلى الأفضل خلال السنوات الماضية، فقد عملت سلطة العقبة على تطوير البنية التحتية الأساسية فيها وقامت بإنشاء عدد من المشاريع، أهمها تطوير المناطق التجارية الثلاث وسط المدينة من خلال إنشاء مواقف للسيارات وتطوير منظومة النقل وتسهيل نقل الركاب وتطوير البلدة القديمة وتنفيذ حملات مستمرة لتنظيف جوف البحر للحفاظ على سلامة الزوار والبيئة البحرية والكنوز المرجانية التي تحتويها، وهي من أجمل أنواع المرجان في العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store