logo
بالفيديو.. إيران تطلق دفعة جديدة من الصواريخ برؤوس حربية باتجاه إسرائيل

بالفيديو.. إيران تطلق دفعة جديدة من الصواريخ برؤوس حربية باتجاه إسرائيل

صحيفة عاجل منذ 21 ساعات

أعلنت وسائل إعلام إيرانية مساء السبت عن إطلاق دفعة جديدة من الصواريخ باتجاه إسرائيل، تضم نحو 100 رأس حربي، ضمن هجوم مشترك بالصواريخ والطائرات المسيّرة، في خطوة أثارت حالة تأهب قصوى داخل إسرائيل.
وفي رد مباشر، قال الجيش الإسرائيلي إنه بدأ تنفيذ ضربات جوية في العاصمة الإيرانية طهران، بينما يعمل على اعتراض الصواريخ الإيرانية المنطلقة نحو مدنه. وأضاف في بيان رسمي: "يُطلب من المواطنين دخول المناطق المحمية والبقاء فيها حتى إشعار آخر".
وتزامن ذلك مع تقارير أولية، أوردتها وسائل إعلام إسرائيلية، تفيد بسقوط صواريخ على مدينتي حيفا وطمرة، وسط إطلاق صفارات الإنذار في مختلف أنحاء البلاد، بما في ذلك تل أبيب ونابلس والقدس.
وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تُظهر الصواريخ وهي تحلق في سماء مناطق عدة من إسرائيل، وسط أصوات انفجارات وتحليق مكثف للطائرات.
في غضون ذلك، نقلت وكالة "رويترز" عن شهود عيان أنهم رصدوا صواريخ فوق مدينة القدس، وأكدوا سماع دوي صفارات الإنذار في مدينة حيفا.
التلفزيون الإيراني أكد أن الهجوم على إسرائيل يتم باستخدام صواريخ باليستية وطائرات مسيّرة، دون أن يوضح حجم الخسائر أو الأهداف التي تم استهدافها بدقة.
NOW: HAIFA: Haifa and Tel Aviv under missile fire from the Islamic Republic of Iran
🚨🇮🇷🇮🇱 #BREAKING NEWS: Iranian Media: "Tonight, the world will witness the end of Israel's arrogance."! #ww3 #israel #gaza #islam #armagedon pic.twitter.com/CVhkm1QDuA
— HELLAS XG (@hellasxg) June 14, 2025
#شاهد | صواريخ إيران في سماء مدينة نابلس في طريقها لأهدافها pic.twitter.com/cfoCBrKLRG
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) June 14, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسؤولان أمريكيان: ترمب عارض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني
مسؤولان أمريكيان: ترمب عارض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني

المناطق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • المناطق السعودية

مسؤولان أمريكيان: ترمب عارض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني

المناطق_متابعات قال مسؤولان أمريكيان لوكالة 'رويترز'، الأحد، إن الرئيس دونالد ترمب عارض خطة إسرائيلية في الأيام الأخيرة لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي، فيما رفض رئيس الوزراء الإسرائيل بنيامين نتنياهو التعليق على الأمر. وأوضح أحد المصدرين، وهو مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية: 'هل قتل الإيرانيون أميركياً حتى الآن؟ لا. إلى أن يفعلوا ذلك، لن نتحدث حتى عن استهداف القيادة السياسية'. ورد نتنياهو على تصريحات المسؤولين في إدارة ترمب بشأن وجودة خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني بالقول: 'لن أخوض في هذا الأمر'. وبدأت القوات الإسرائيلية فجر الجمعة سلسلة ضربات غير مسبوقة على إيران، استهدفت قادة عسكريين كبار، وعلماء نووين،ومنشآت نووية، وقواعد صواريخ، وأطلقت إسرائيل على العملية اسم 'الأسد الصاعد'، لافتةً إلى أنها اتخذت القرار بالهجوم بناء على تقديرات استخباراتية بأن طهران باتت على مقربة من الحصول على السلاح النووي. وفي المقابل، ردت إيران بإطلاق عملية 'الوعد الصادق 3″، مستهدفت إسرائيل بمئات الصواريخ والمسيّرات التي وصل بعضها إلى تل أبيب وأحدثت أضراراً في مباني ومقرات عسكرية. قال المرشد الإيراني علي خامنئي، الجمعة، إن إسرائيل لن 'تبقى سالمة' بعد الهجوم الواسع الذي شنته على بلاده، مشيراً إلى أن طهران لن تلجأ لأنصاف الحلول في ردها. وقال خامنئي في كلمة متلفزة أعقبت الهجمات على طهران إن إسرائيل لن 'تبقى سالمة' بعد الهجوم الواسع الذي شنته على بلاده، مشيراً إلى أن طهران لن تلجأ لأنصاف الحلول في ردها على الهجوم. وأكد أن 'القوات المسلحة الإيرانية ستتحرك بكل قوة، وستجعل هذا الكيان الصهيوني الوضيع عاجزاً ومشلولاً'، مهدداً بأن إسرائيل 'لن تخرج سالمةً من هذه الجريمة، وعلى الشعب الإيراني أن يطمئن تماماً بأن أي تهاون أو تقصير في هذا الشأن لن يحدث'. ومنذ بدء العمليات ضد إيران، اغتالت إسرائيل العديد من القادة الكبار في الجيش الإيراني، مثل رئيس الأركان محمد باقري، وقائد الحرس الثوري حسين سلامي، وقائد مقر 'خاتم الأنبياء' للدفاع الجوي، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده، بينما اقتصر الاستهداف الإسرائيلي للشخصيات السياسية على مستشار المرشد الإيراني علي شمخاني.

المملكة المتحدة ترسل طائرات مقاتلة إلى الشرق الأوسط هل ستدخل الحرب لجانب إسرائيل
المملكة المتحدة ترسل طائرات مقاتلة إلى الشرق الأوسط هل ستدخل الحرب لجانب إسرائيل

الدفاع العربي

timeمنذ 3 ساعات

  • الدفاع العربي

المملكة المتحدة ترسل طائرات مقاتلة إلى الشرق الأوسط هل ستدخل الحرب لجانب إسرائيل

المملكة المتحدة ترسل طائرات مقاتلة إلى الشرق الأوسط هل ستدخل الحرب لجانب إسرائيل قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر يوم الجمعة إن بريطانيا تقوم بنقل قوات عسكرية إضافية. بما في ذلك طائرات مقاتلة، إلى الشرق الأوسط ردًا على تزايد عدم الاستقرار في المنطقة. وقال ستارمر للصحفيين خلال رحلة إلى قمة مجموعة السبع في كندا، بحسب رويترز: 'نحن ننقل أصولا إلى المنطقة. بما في ذلك طائرات، وهذا من أجل الدعم الطارئ في المنطقة'. الوجود العسكري البريطاني في الشرق الأوسط تحتفظ المملكة المتحدة بالفعل بوجود عسكري في الشرق الأوسط من خلال عملياتها الجارية في العراق وسوريا. حيث تكلَّف أصول سلاح الجو الملكي بمهام مكافحة الإرهاب والأمن الإقليمي. ويهدف الانتشار الجديد إلى تعزيز هذه الجهود في ظل تزايد حالة عدم اليقين في المنطقة. ووفقًا لمتحدث باسم رئيس الوزراء، بدأت الاستعدادات صباح الجمعة بعد أن أشارت تقييمات استخباراتية وعملياتية. إلى احتمال تصعيد. وأضاف المتحدث: 'بدأت الفرق استعداداتها للانتشار صباح الجمعة، عندما اتضح أن الوضع في المنطقة يتدهور'. وتشمل التعزيزات طائرات مقاتلة إضافية ومعدات تزويد بالوقود. ورصدت طائرة تزويد بالوقود من طراز فوييجر تابعة لسلاح الجو الملكي. البريطاني وهي تحلق فوق الأردن متجهة نحو المجال الجوي السوري، وفقًا لبيانات رصد الرحلات الجوية من فلايت رادار. لم تصدر وزارة الدفاع البريطانية أي تفاصيل إضافية بشأن عدد الطائرات المشاركة أو مواقع الانتشار المحددة. ومع ذلك، تعكس هذه الخطوة جهدًا أوسع نطاقًا تبذله المملكة المتحدة للحفاظ على جاهزيتها العملياتية في حال نشوب صراع جديد أو الحاجة إلى تدخل سريع. عملية شادر يشكل الوجود المستمر لسلاح الجو الملكي البريطاني في المنطقة جزءًا من عملية شادر، وهي مهمة بريطانية طويلة الأمد تستهدف . فلول تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) وتدعم عمليات الاستقرار بالتنسيق مع شركاء دوليين. وتشير إضافة طائرات جديدة إلى أن لندن تستعد لحالات طوارئ أوسع تتجاوز نطاق مهمتها الحالية. ورغم أن المملكة المتحدة لم تشر إلى أنها تستعد لعمل عسكري مباشر، فقد وصف المسؤولون عمليات النشر. بأنها خطوات احترازية لضمان المرونة في بيئة سريعة التطور. وأكد المتحدث باسم رئيس الوزراء أنه 'تم نشر المزيد من طائرات التزود بالوقود من القواعد البريطانية، وسيتم إرسال طائرات مقاتلة إضافية'. وتصاعدت التوترات الإقليمية في الأيام الأخيرة في أعقاب الغارات الجوية الإسرائيلية في عمق الأراضي الإيرانية. وبحسب مراقبين فإن بريطانا بهذه الخطوة تقترب كثيرا من الدخول بالحرب لجانب إسرائيل لمواجهة إيران التي أعلنت الحرب على إسرائيل بعد أن هاجمت الأخيرة المفاعلات النووية الإيرانية قبل عدة أيام . الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook

رئيس قبرص: إيران طلبت منا نقل «بعض الرسائل» إلى إسرائيل
رئيس قبرص: إيران طلبت منا نقل «بعض الرسائل» إلى إسرائيل

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق الأوسط

رئيس قبرص: إيران طلبت منا نقل «بعض الرسائل» إلى إسرائيل

قال الرئيس القبرصي نيكوس كريستودوليديس، الأحد، إن إيران طلبت من بلاده نقل «بعض الرسائل» إلى تل أبيب، مضيفاً أنه يتوقع التحدث إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لاحقاً اليوم. ولم يوضح الرئيس ممن الرسائل وما محتواها. وجاءت بعد أن تحدث وزير الخارجية القبرصي مع نظيره الإيراني مساء يوم الجمعة. كما عبر كريستودوليديس عن استيائه مما وصفه بـ«التباطؤ» من قبل «الاتحاد الأوروبي» في التعامل مع الأزمة المتفاقمة بالشرق الأوسط. وأضاف أن قبرص، أقربَ دولة عضو في «الاتحاد الأوروبي» إلى منطقة الشرق الأوسط، طلبت عقد اجتماع استثنائي لـ«مجلس الشؤون الخارجية» في «الاتحاد الأوروبي»، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وقال كريستودوليديس للصحافيين: «من غير المعقول أن يزعم الاتحاد الأوروبي دوراً جيوسياسياً، ويرى كل هذه التطورات، وألا يعقد اجتماعاً لمجلس وزراء الخارجية على أقل تقدير». وعرضت قبرص المساعدة في إجلاء رعايا دول أخرى من المنطقة، ودعت جميع الأطراف إلى الامتناع عن أي أعمال قد تؤدي لتصعيد الصراع. وفي السياق، فعّلت السلطات القبرصية تطبيقاً للإنذار المبكر لتوفير معلومات للسكان عن أقرب مخبأ في حالات الطوارئ، في ظل تبادل الضربات بين إسرائيل وإيران. ويوفر تطبيق «سيف سي واي» أيضاً إرشادات ومعلومات مفيدة بشأن كيفية البحث عن ملجأ في حال وقوع هجوم. وتمتلك قبرص نحو 2200 غرفة آمنة ومخبأ، وفقاً لوزارة الداخلية القبرصية. وقبرص هي الدولة العضو في «الاتحاد الأوروبي» الأقرب جغرافياً إلى الصراع الإسرائيلي - الإيراني، وفقاً لما ذكرته وكالة الأنباء الألمانية. وترجع الأسباب الرئيسية للقلق إلى أن بريطانيا تحتفظ بقاعدتين عسكريتين في قبرص قد تصبحان هدفاً لهجوم إيراني، وأهمهما قاعدة «أكروتيري» غرب مدينة ليماسول الساحلية، التي تقع على بعد 275 كيلومتراً شمال غربي ميناء حيفا الإسرائيلي. واستخدمت هذه القاعدة مراراً على مدار العقود الماضية للانتشار العسكري. ومنذ بدء الهجمات الأخيرة، نقلت شركات الطيران الإسرائيلية بعض طائراتها إلى قبرص حرصاً على سلامتها. وأفادت إذاعة «آر آي كي» القبرصية باتخاذ إجراءات أمنية مشددة حول المطارات المدنية في لارنكا وبافوس. وقبرص قريبة من إسرائيل بما يكفي سكان ساحلها الجنوبي لمراقبة الهجمات الإيرانية وردود الفعل الإسرائيلية عن بعد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store