logo
إسرائيل تزعم إستهداف قيادي  في حزب الله  (فيديو)

إسرائيل تزعم إستهداف قيادي في حزب الله (فيديو)

رصد موقع ليبانون ديبايت
A+ A-
أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، عبر حسابه على منصة "إكس"، أن الجيش الإسرائيلي نفّذ عملية استهداف في منطقة المنصوري جنوب لبنان، أسفرت عن مقتل محمد جمال مراد، الذي يُتهم بشغل موقع قيادي في وحدة المدفعية التابعة لحزب الله في ما يُعرف بـ"قطاع الساحل".
وأشار إلى أن مراد كان "مسؤولاً عن عدة عمليات إطلاق قذائف صاروخية باتجاه إسرائيل خلال الحرب الجارية، وشارك في محاولات لإعادة بناء قدرات المدفعية في المنطقة خلال الأشهر الأخيرة".
وأضاف: "نشاط مراد شكّل تهديداً مباشراً لأمن إسرائيل وسلامة مواطنيها، واعتُبر خرقاً واضحاً للتفاهمات القائمة بين لبنان وإسرائيل"، على حد تعبيره.
وختم أن الجيش الإسرائيلي "سيواصل العمل لإزالة أي تهديد موجه ضد إسرائيل من الأراضي اللبنانية".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ردود فعل على حديث براك.. هل يبنى عليها؟
ردود فعل على حديث براك.. هل يبنى عليها؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 6 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

ردود فعل على حديث براك.. هل يبنى عليها؟

يبدو أن المبعوثين الأميركيين إلى لبنان لا يوفَّقون في مهمّاتهم، لا بل يمكن القول إنهم لا يفهمون الواقع اللبناني المعقّد والمتداخل على نحو كافٍ. وآخر نموذج على ذلك كان المبعوث الأميركي الجديد توم براك، الذي دخل إلى الساحة اللبنانية بنوايا واضحة، لكنه سرعان ما تورّط في تصريحات متناقضة أضرّت بموقع بلاده بدل أن تعزّزه. براك، الذي أطلق خلال زيارته الأخيرة إلى بيروت مواقف اعتُبرت مريحة لحزب الله، حاول لاحقًا تصحيح هذا الانطباع من خلال مقابلة تلفزيونية صعّد فيها لهجته، قائلاً إن استمرار وجود سلاح حزب الله سيؤدي إلى "تعريض لبنان للزوال"، مضيفًا أن لبنان قد "يعود إلى بلاد الشام"، في إشارة تهديدية واضحة. لكن الخطاب الذي أراد منه براك الضغط على الحزب، ارتدّ بشكل مفاجئ لصالحه. من يراقب ردود الفعل على مواقع التواصل الاجتماعي يلاحظ أن الموقف الشعبي اللبناني، على اختلاف توجهاته، عبّر عن رفض واضح لتصريحات براك. حتى بعض مناصري "القوات اللبنانية"، المعروفين بعدائهم لحزب الله، عبّروا عن امتعاضهم من خطاب براك، وذهب بعضهم إلى التفاخر بأن وجودهم ووجود الحزب معًا هو ما يمنع أي احتمال لاجتياح سوري جديد للبنان. الأهم من ذلك أن قوى مسيحية بارزة وشخصيات سياسية وإعلامية من الصف الأول في معارضة حزب الله، مثل فارس سعيد وبعض الإعلاميين المعروفين، نددوا بتصريحات براك، لكن من دون أن يتناولوا سلاح الحزب، ما يعكس نموذجا من التحول الذي قد يحصل في حال زج الملف السوري بالساحة اللبنانية. هذه الردود تُظهر أن استخدام الورقة السورية بات خيارًا خاسرًا للأميركيين في لبنان، بل قد يُفقدهم حلفاءهم من داخل السلطة في لحظة دقيقة. فبدل عزل الحزب، بات الأميركيون يهدّدون بتوحيد خصومه السابقين معه في مواجهة خطاب خارجي مستفزّ. وبهذا المعنى، فإن واشنطن، التي تحاول الحفاظ على نفوذها داخل السلطة، تبدو اليوم وكأنها تضعف أدواتها بنفسها. أما حزب الله، فهو المستفيد الأول من هذا الخطاب، إذ لم يظهر معزولًا، بل مدعومًا بغطاء وطني غير متوقّع، قد يتحوّل في لحظة اشتباك إلى دعم فعلي، يتجاوز الطائفة والاصطفاف السياسي. فهل تُراجع واشنطن أداء مبعوثيها؟ أم أنها مستمرة في تكرار أخطائها القديمة في بلد لا يُدار بالضغط؟ انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

على طريقة اغتيال نصرالله... هكذا حاولت إسرائيل تصفية بزشكيان
على طريقة اغتيال نصرالله... هكذا حاولت إسرائيل تصفية بزشكيان

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 9 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

على طريقة اغتيال نصرالله... هكذا حاولت إسرائيل تصفية بزشكيان

كشفت وكالة "فارس" الإيرانية، السبت، عن تفاصيل جديدة تتعلّق بإصابة الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان بجروح طفيفة، خلال الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف اجتماعًا للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني في طهران يوم 16 حزيران. ووفق الوكالة، فقد كان الاجتماع يحضره رؤساء السلطات الثلاث وعدد من كبار المسؤولين الإيرانيين، حين استهدفت إسرائيل المبنى بقصف دقيق تضمن إطلاق 6 قنابل أو صواريخ أصابت مداخل ومخارج المبنى بهدف إغلاق منافذ الهروب وقطع تدفّق الهواء، ما أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي داخل الموقع. وأشارت الوكالة إلى أن الرئيس بزشكيان أصيب في ساقه، فيما تمكن المجتمعون، الذين كانوا في الطوابق السفلية، من الخروج عبر فتحة طوارئ معدّة مسبقًا لمثل هذه الحالات، رغم إصابة عدد منهم. ونقلت الوكالة أن دقة الضربة تثير شبهة "اختراق أمني داخلي"، ما دفع السلطات إلى فتح تحقيق في احتمال وجود "متسلل" داخل الدوائر العليا للدولة. وبحسب "فارس"، فإن الهجوم يحمل بصمات عملية اغتيال مماثلة لتلك التي استهدفت الأمين العام السابق لحزب الله، الشهيد السيد حسن نصر الله. وكان بزشكيان قد اتهم إسرائيل بشكل مباشر بمحاولة اغتياله، وذلك في مقابلة مع الإعلامي الأميركي تاكر كارلسون الأسبوع الماضي، حيث قال: "حاولوا، نعم. تحرّكوا بهذا الاتجاه، لكنهم فشلوا. لم تكن الولايات المتحدة وراء محاولة اغتيالي، بل إسرائيل. كنت في اجتماع حاولوا قصف المنطقة التي كنا نُعقد الاجتماع فيها". وختم الرئيس الإيراني حديثه قائلاً: "أنا لا أخاف من التضحية بنفسي دفاعًا عن بلدي وحماية سيادته. ولكن، هل ستجلب هذه المحاولات الأمن إلى المنطقة؟". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

وكل فارس: إصابة بزشكيان في محاولة اغتيال خلال هجوم "إسرائيل" على طهران!
وكل فارس: إصابة بزشكيان في محاولة اغتيال خلال هجوم "إسرائيل" على طهران!

الديار

timeمنذ 10 ساعات

  • الديار

وكل فارس: إصابة بزشكيان في محاولة اغتيال خلال هجوم "إسرائيل" على طهران!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشفت وكالة فارس الإيرانية، السبت، تفاصيل تتعلق بإصابة الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان بجروح، في الهجوم "الإسرائيلي" الذي استهدف المجلس الأعلى للأمن القومي الشهر الماضي. وقالت الوكالة، إن الرئيس بزشكيان أصيب بجروح طفيفة في ساقه، وذلك في الهجوم "الإسرائيلي" الذي استهدف اجتماعا للمجلس الأعلى للأمن القومي، يوم 16 حزيران. ووفق الوكالة فإن الهجوم "الإسرائيلي" الذي طال اجتماعا للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، كان يحضره رؤساء السلطات الثلاث وكبار المسؤولين في البلاد. وأضافت الوكالة أن المسؤولين الإيرانيين تمكنوا من الخروج من المبنى الذي كان يحتضن الاجتماع، علما أنهم كانوا في الطوابق السفلية، باستخدام فتحة طوارئ معدّة مسبقا لمثل هذا الغرض، بعد أن أصيب بعضهم. وأشارت الوكالة إلى أنه بالنظر إلى دقة المعلومات التي حصلت عليها "إسرائيل" بشأن الاجتماع المستهدف، فإن السلطات الإيرانية تجري تحقيقا في احتمال وجود "متسلل". وذكرت الوكالة أن هذا الهجوم صمم ليكون مشابها لعملية اغتيال الأمين العام السابق لحزب الله، حسن نصر الله. وفي الهجوم، تم إطلاق 6 قنابل أو صواريخ، استهدفت مداخل ومخارج المبنى الذي كان الاجتماع جاريا فيه، لإغلاق منافذ الهروب وقطع تدفق الهواء. وبعد الانفجارات، انقطع التيار الكهربائي، لكن المسؤولين تمكنوا من الخروج من المبنى باستخدام فتحة طوارئ. واتهم بزشكيان "إسرائيل" بمحاولة اغتياله بدون أن يحدد متى، في مقابلة أجراها معه الإعلامي الأميركي تاكر كارلسون الأسبوع الماضي. ووقتها قال بزشكيان: "حاولوا، نعم. تحركوا على هذا النحو، لكنهم فشلوا". وأضاف أن "الولايات المتحدة لن تكن من يقف خلف محاولة قتلي. كانت إسرائيل. كنت في اجتماع حاولوا قصف المنطقة التي كنا نعقد الاجتماع فيها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store