
تشمل خفض ضريبة الكهرباء وإصلاحات لسوق العمل
أعلنت وزيرة الاقتصاد الألمانية الجديدة، كاتارينا رايشه، أن مجلس الوزراء الألماني يعتزم إطلاق أول حزمة لتخفيف الأعباء عن الشركات بحلول منتصف شهر يوليو المقبل.
وقالت الوزيرة المنتمية للحزب المسيحي الديمقراطي خلال المنتدى الاقتصادي لشرق ألمانيا، اليوم الاثنين، إن الحزمة تشمل خفض ضريبة الكهرباء وإجراء إصلاحات أولية لسوق العمل.
وأضافت الوزيرة: "سوف يتعين علينا تطبيق نقاط أخرى لدعم الشركات بحلول نهاية العام الحالي"، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ".
وأكدت رايشه أن النمو الاقتصادي له الأولوية الآن، مضيفة أن الحكومة سوف تقدم حوافز لتحقيق ذلك، خاصةً فيما يتعلق بإجراء إصلاحات هيكلية لسوق العمل والإصلاح الضريبي للشركات.
وقالت الوزيرة: "سنقوم أولًا بإقرار ما يسمى بتعزيز الاستثمار، وتحسين فرص إرساء العطاءات بشكل كبير، ثم ننتقل إلى إصلاح ضريبة الشركات في النصف الثاني من الفترة التشريعية".
وأشارت إلى أنه إذا تم تنفيذ الخطط التي تضمنتها اتفاقية الائتلاف الحاكم، فسوف تشهد ألمانيا تحولًا فعليًا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 5 ساعات
- صحيفة سبق
22 دولة تطالب الاحتلال الإسرائيلي بالسماح الفوري بدخول المساعدات لغزة بإشراف أممي
طالب وزراء خارجية (22) دولة، من بينها ألمانيا وبريطانيا وفرنسا وإسبانيا وكندا واليابان وأستراليا، الاحتلال الإسرائيلي بـ"السماح مجددًا بدخول المساعدات بشكل كامل وفوري" إلى قطاع غزة تحت إشراف الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية. وجاء في بيان مشترك، وقَّعه وزراء خارجية تلك الدول مساء الاثنين، أن الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية "لا يمكنها دعم" الآلية الجديدة لتسليم المساعدات في غزة التي اعتمدها الاحتلال. وأوضح البيان أن سكان قطاع غزة "يواجهون المجاعة وعليهم الحصول على المساعدات التي يحتاجون إليها بشدة". ورأى الموقّعون أن "نموذج التوزيع الجديد" الذي قرره الاحتلال الإسرائيلي "يُعرّض المستفيدين والعاملين في المجال الإنساني للخطر، ويقوض دور واستقلالية الأمم المتحدة وشركائنا الموثوقين، ويربط المساعدات الإنسانية بأهداف سياسية وعسكرية". وأكدت الدول الموقّعة أنه لا ينبغي تسييس المساعدات الإنسانية على الإطلاق، ويجب ألا يتم تقليص مساحة القطاع، أو إخضاعه لأي تغيير ديمغرافي. وفي وقت سابق أعلن منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة أنه تم السماح لتسع شاحنات مساعدات إنسانية تابعة للأمم المتحدة بدخول قطاع غزة، متحدثًا عن "قطرة في محيط" بعد حصار للقطاع دام (11) أسبوعًا.


مباشر
منذ 8 ساعات
- مباشر
اللون الأخضر يكسو الأسهم الأوروبية بنهاية تعاملات الاثنين
مباشر: أغلقت مؤشرات الأسهم الأوروبية تعاملات اليوم الاثنين، على ارتفاع. وأغلق مؤشر ستوكس 600 الأوروبي على صعود بنسبة 0.1%، عند مستوى 549 نقطة. وزاد مؤشر "داكس" الألماني بنسبة 0.7%، بمكاسب 167 نقطة، إلى مستوى 23934 نقطة. وفيما انخفض مؤشر "كاك 40" الفرنسي هامشياً، عند مستوى 7883 نقطة. وصعد مؤشر "فوتسي 100" البريطاني عند الإغلاق بنحو 0.1%، إلى مستوى 8699 نقطة. وأغلقت مؤشرات الأسهم الأوروبية تعاملات يوم الجمعة الماضي، على ارتفاع ومكاسب أسبوعية للمرة الخامسة حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام


العربية
منذ 13 ساعات
- العربية
مطالب في ألمانيا بوضع نموذج جديد لوقت العمل
أعربت نسبة كبيرة من الموظفين في ألمانيا في استطلاع للرأي عن تأييدهم لتطبيق نموذج جديد في توزيع ساعات العمل الأسبوعية. وفي الاستطلاع الذي أجراه معهد "يوجوف" لقياس مؤشرات الرأي، أيد 38% من المشاركين خطط الحكومة الألمانية لتطبيق حد أقصى لساعات العمل أسبوعيًا بدلًا من يوميًا، بينما عارض هذه الخطوة 20% من الألمان، ونظر إليها بشكل محايد 37% آخرون. وبرر أنصار الحد الأقصى لساعات العمل الأسبوعية تأييدهم بأن هذا النموذج سيمنح الموظفين مرونة أكبر، لأنهم قد يستطيعون بذلك على سبيل المثال الحصول على عطلة أطول في نهاية الأسبوع "82%"، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ". ويتوقع 44% من المؤيدين أيضًا مزيدًا من المرونة لأرباب العمل، حيث لم يعودوا ملزمين بالحد الأقصى القانوني لوقت العمل وهو ثماني ساعات يوميًا، ويعتقد 22% من المؤيدين أن نموذج ساعات العمل الأسبوعي الجديد من شأنه أن يزيد الإنتاجية. ويرى معارضو النموذج الجديد الأمور بشكل مختلف تمامًا، حيث يعتقد 66% منهم أن الإنتاجية ستتأثر سلبا عندمًا يعمل الموظفون لأكثر من ثماني ساعات يوميًا. فيما يرى 61% من المعارضين أن إطالة ساعات العمل اليومية عن 8 ساعات قد تكون مرهقة للغاية بالنسبة للموظفين. وجاء في اتفاقية الائتلاف الحاكم بين التحالف المسيحي والحزب الاشتراكي الديمقراطي أن الموظفين والشركات يريدون المزيد من المرونة، "لذلك نريد - بالتوافق مع الإرشادات الأوروبية لوقت العمل - خلق إمكانية تحديد وقت عمل أقصى أسبوعي بدلًا من يومي - أيضًا لصالح تحقيق توافق أفضل بين الأسرة والعمل". ويعني النموذج الجديد أنه يمكن على سبيل المثال العمل عشر ساعات يوميًا لمدة أربعة أيام في الأسبوع بدلًا من 8 ساعات يوميًا لمدة خمسة أيام في الأسبوع. وشمل الاستطلاع 2027 شخصًا في الفترة من 14 إلى 16 مايو الحالي.