logo

سعيد يبحث مع وزير الداخلية معاضدة قوات الأمن لمصالح وزارة التجارة لتفكيك شبكات المُحتكرين

Tunisienمنذ 5 ساعات

استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد عصر يوم أمس، الثامن عشر من شهر جوان الجاري بقصر قرطاج، كلاّ من خالد النّوري وزير الداخلية وسفيان بالصادق كاتب الدولة لدى وزير الداخلية المُكلّف بالأمن الوطني.
وتناول هذا اللّقاء عديد المحاور ومن بينها معاضدة القوات الأمنية لمصالح وزارة التجارة لتفكيك شبكات المُحتكرين والمضاربين هذا فضلا عن مواجهة كلّ أشكال الجريمة.
كما شدّد رئيس الدّولة خلال هذا الاجتماع على ضرورة توفير كلّ الوسائل اللاّزمة للمجالس المحلية والجهوية ومجالس الأقاليم حتّى تقوم بالدّور الموكول لها قانونا. فأعضاء هذه المجالس هم الذين ستنبثق عنهم المخطّطات التنموية التي ستُعرض على مجلس نواب الشّعب وعلى المجلس الوطني للجهات والأقاليم.
وأوضح رئيس الجمهورية أنّ الذين يتحدّثون عن منوال التنمية منذ عقود لم يُكلّفوا أنفسهم عناء النّظر إلى أنّ هذا المنوال ماثل أمامهم وفي إطاره ستتنزّل سائر التّشريعات.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس بوركينا فاسو: سنواصل القتال حتى نستعيد جميع أراضينا ونهزم العدو
رئيس بوركينا فاسو: سنواصل القتال حتى نستعيد جميع أراضينا ونهزم العدو

الصحراء

timeمنذ 14 دقائق

  • الصحراء

رئيس بوركينا فاسو: سنواصل القتال حتى نستعيد جميع أراضينا ونهزم العدو

قال رئيس المجلس العسكري الحاكم في بوركينا فاسو، النقيب إبراهيم تراوري إن الجيش سيواصل القتال والهجمات المتنوعة، حتى يتم تحرير جميع الأراضي الخارجة عن سيطرة السلطات، وهزيمة الجماعات المسلحة. ‎ جاءت تصريحات تراوري خلال زيارة أداها لمعسكر في منطقة الوسط الجنوبي يحتضن مركز التدريب والقيادة للطلبة الضباط. ‎ وأضاف تراوري أن القتال ليس هدفاً، ولم يأتِ من أجله، لكن العدوان الذي تتعرض له البلاد فرض عليه الحرب، مضيفاً أن الأعداء يريدون الأرض من دوننا، حسب تعبيره. ‎ وجدد الرئيس تراوري عزمه على استعادة كامل الأراضي في أقرب وقت، داعياً الجميع إلى التضحية ومضاعفة الجهد، من أجل إلحاق الهزيمة بالجماعات المسلحة. ‎تراوري شدد على أن البوركيني لن يفاوض عدوه، وسيقاتل وينتصر، ولن يتنازل عن شبر من أرضه إطلاقاً، مهما كلفه ذلك من ثمن. ‎ وتعد هذه التصريحات هي الأولى للنقيب تراوري، منذ الهجمات الأخيرة التي شهدتها بلدات دجيبو، وديايكان وسولي، وغيرها.

مصدر دبلوماسي: التونسيون في إيران بخير
مصدر دبلوماسي: التونسيون في إيران بخير

Tunisien

timeمنذ ساعة واحدة

  • Tunisien

مصدر دبلوماسي: التونسيون في إيران بخير

أعلن سفير تونس بالعاصمة الإيرانية طهران عماد الرحموني، أمس الأربعاء، بأن كافة أعضاء السفارة بخير، مؤكدا أن « السفارة لم تتلق أية معلومات بتعرض أي مواطن تونسي لأي خطر »، في ظل التصعيد العسكري بين الكيان الصهيوني وإيران القائم منذ أسبوع. وأضاف الرحموني، في تصريح لإذاعة المنستير، بشأن احتمال ترحيل تونسيين من إيران، أن « المجال الجوي مغلق حاليا وأية امكانية للترحيل ستكون عبر المجال البري ». وذكر السفير أن 72 تونسيا مسجلين عبر قنوات السفارة الرسمية وهم « بخير وسلامة »، وقال إن « السفارة التونسية بطهران تتواصل معهم بشكل شخصي منذ بداية الأحداث ونصحتهم بالحد من تنقلاتهم خلال هذه الفترة ». وشهد الصراع تصعيدا عسكريا منذ بدأ الكيان الصهيوني فجر الجمعة الماضي هجوما مفاجئا على إيران استهدف خلاله عددا من المنشآت واغتال قادة عسكريين بارزين.

ترامب يبحث توجيه ضربة لموقع فوردو النووي الإيراني
ترامب يبحث توجيه ضربة لموقع فوردو النووي الإيراني

جوهرة FM

timeمنذ ساعة واحدة

  • جوهرة FM

ترامب يبحث توجيه ضربة لموقع فوردو النووي الإيراني

ذكرت صحيفة "الغارديان" أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بحث مع مسؤولين في وزارة الدفاع إمكانية توجيه ضربة عسكرية لإيران تشمل تدمير موقع فوردو النووي. وأشارت الصحيفة نقلا عن مصادر مطلعة إلى أن هذه الضربة مشروطة بقدرة القنابل الخارقة للتحصينات على تدمير منشأة فوردو النووية بشكل مؤكد. وبحسب الصحيفة، فإن ترامب شدد خلال المشاورات على أن أي تحرك عسكري يجب أن يحقق "نتائج حاسمة" من خلال تدمير مركز تخصيب اليورانيوم المحصن في فوردو، مستبعدا في الوقت نفسه خيار استخدام الأسلحة النووية التكتيكية. ومن جانبه حذر نائب وزير الخارجية الإيراني غريب آبادي الولايات المتحدة من عواقب دعمها لإسرائيل، وقال "ننصح واشنطن بأن تختار بين وقف العدوان أو أن تبقى متفرّجة". ويسود جدل وتخوف في الاوساط الأمريكية بشأن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في احتمال توجيه ضربة محتملة ضد إيران خلال الأيام المقبلة. وكانت وكالة "بلومبرغ" قد أشارت إلى أن خطط الضربة لا تزال قيد المراجعة، فيما أفادت "وول ستريت جورنال" بأن ترامب أبلغ مساعديه بموافقته على خطة الهجوم، لكنه لم يصدر أمر التنفيذ بعد، على أمل أن تتراجع طهران عن برنامجها النووي. ولم يعلن ترامب حتى الآن عن قراره النهائي بشأن مشاركة الولايات المتحدة في أي عمل عسكري ضد إيران. (نوفوستي)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store