logo
وزارة الدفاع الروسية: قوتنا تسيطر على 7 بلدات خلال أسبوع

وزارة الدفاع الروسية: قوتنا تسيطر على 7 بلدات خلال أسبوع

اليمن الآنمنذ 4 أيام
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الجمعة، أن قواتها تمكنت خلال أسبوع من المعارك في محاور عدة من السيطرة على 7 بلدات، على محاور عدة، ونفذت 7 ضربات جماعية، استهدفت مؤسسات المجمع الصناعي العسكري الأوكراني، ومنشآت تابعة للقوات الأوكرانية.
وقالت الوزارة في بيان لها: "في الفترة من 26 يوليو إلى 1 أغسطس، نفذت القوات الروسية، 7 ضربات جماعية بأسلحة عالية الدقة، وطائرات هجومية مسيرة، استهدفت خلالها مؤسسات المجمع الصناعي العسكري في أوكرانيا، والبنية التحتية للمطارات العسكرية، وورش العمل لإنتاج الطائرات المسيرة ومكوناتها، ونقاط التحكم للطائرات المسيرة بعيدة المدى، ومستودعات الأنظمة الروبوتية، والأسلحة الصاروخية والذخيرة، وكذلك نقاط الانتشار المؤقتة للتشكيلات الأوكرانية والقوميين والمرتزقة الأجانب".
السيطرة على 7 بلدات وقرى
وجاء في البيان أن وحدات من مجموعة قوات المركز واصلت عملياتها الهجومية على أراضي دونيتسك ومقاطعة دنيبروبتروفسك خلال الأسبوع، وسيطرت على بويكوفكا وبلغييكا ونوفوأوكراينكا، التابعة لدونيتسك.
وأضاف البيان: "بلغت خسائر العدو ما يصل إلى 2875 جنديا، ودبابتين، و24 مركبة مدرعة قتالية، وتم تدمير 32 سيارة و21 مدفعا".
وتابع البيان: "بلغت خسائر القوات الأوكرانية، في منطقة مسؤولية قوات الشرق، أكثر من 1410 عسكريين، ودبابتين، و17 مركبة قتالية مدرعة، و78 سيارة، و9 مدافع ميدانية، و9 مستودعات ذخيرة".
وأضافت وزارة الدفاع الروسية أنه على مدار أسبوع، توغلت وحدات من مجموعة الشرق في عمق دفاعات العدو، وسيطرت على بلدات زيليوني غاي في دونيتسك، وماليفكا في مقاطعة دنيبروبتروفسك، وتيميروفكا في مقاطعة زابوريجيا.
كما أعلنت الوزارة أن وحدات من قوات "الجنوب" سيطرت على مدينة تشاسيف يار في دونيتسك، وبلغت خسائر القوات الأوكرانية أكثر من 1325 جنديا، ودبابتين خلال أسبوع.
وأشارت وزارة الدفاع الروسية إلى أنه خلال الأسبوع، وفي منطقة مسؤولية مجموعة قوات الشمال، "بلغت خسائر العدو أكثر من 1245 جنديا، و4 دبابات، و13 مركبة مدرعة قتالية، و47 سيارة، كما دمرت 30 مدفعا ميدانيا، و5 محطات حرب إلكترونية، بالإضافة إلى 26 مستودعا للذخيرة.
وأضاف البيان: "حررت وحدات مجموعة قوات الغرب خطوطا ومواقع مهمة، ودحرت تشكيلات تابعة للقوات الأوكرانية، وبلغت خسائر العدو أكثر من 1630 جنديا و10 مركبات قتالية مدرعة، وتم تدمير 88 سيارة، و9 قطع مدفعية، و48 مستودع ذخيرة، و31 محطة حرب إلكترونية ومضادة للبطاريات.
وختم البيان: "أسقطت أنظمة الدفاع الجوي 6 قنابل جوية موجهة، و6 صواريخ "هيمارس"، و3 صواريخ "فامبير" تشيكية الصنع، وصاروخ موجه بعيد المدى من طراز "نبتون"، و1446 طائرة مسيرة".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خطوة مفاجئة تُربك المليشيا في صنعاء... ثلاث دول تحكم الخناق على الحوثي
خطوة مفاجئة تُربك المليشيا في صنعاء... ثلاث دول تحكم الخناق على الحوثي

اليمن الآن

timeمنذ 27 دقائق

  • اليمن الآن

خطوة مفاجئة تُربك المليشيا في صنعاء... ثلاث دول تحكم الخناق على الحوثي

أكد وزير النقل اليمني الأسبق، الدكتور بدر باسلمة، أن جهوداً دولية وإقليمية تقودها الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، والمملكة العربية السعودية، بالتعاون مع البنك المركزي اليمني في عدن، أثمرت عن سلسلة من الإجراءات المصرفية الصارمة تهدف إلى تجفيف مصادر تمويل الحوثيين. وأوضح باسلمة، في تصريحات صحفية، أن هذه الإجراءات شملت تشديد الرقابة على تداول العملات الأجنبية، وتعزيز مكافحة غسل الأموال، إلى جانب فرض رقابة صارمة على شركات الصرافة، في خطوة تهدف إلى وقف التحويلات المالية غير المشروعة إلى مناطق سيطرة المليشيا. وأشار إلى أن هذه الخطوات انعكست بشكل مباشر على استقرار السوق المصرفي، من خلال تقليص تداول العملات الأجنبية في السوق السوداء، وتراجع ملحوظ في التحويلات إلى الخارج، مما خفف الضغط على العملة الصعبة، وساهم في استقرار سعر صرف الريال اليمني. وأضاف: "شهدنا تراجعاً في الطلب على الدولار والريال السعودي، مقابل ارتفاع الطلب على العملة المحلية، ما ساعد على استقرار سعر صرف الريال اليمني عند 425 ريالاً مقابل الريال السعودي". واعتبر باسلمة أن هذا التحسن نتيجة للتعاون الوثيق بين البنك المركزي والشركاء الدوليين، لكنه حذر في الوقت نفسه من أن هذه النتائج قد تكون مؤقتة ما لم تُعزز بسياسات اقتصادية شاملة تقودها الحكومة. وشدد على أهمية إصلاحات مالية وهيكلية أوسع، تشمل تحسين الإيرادات وترشيد الإنفاق وتفعيل الشفافية، إضافة إلى ضرورة إشراك القطاع الخاص وتعزيز التنسيق مع السلطات المحلية في المحافظات المحررة. واختتم باسلمة بدعوة الحكومة إلى تحرك عاجل لدعم ما تحقق، محذراً من أن أي تراجع في هذه الإجراءات قد يؤدي إلى انتكاسة اقتصادية، في وقت يحتاج فيه اليمن إلى كل عوامل الاستقرار الممكنة.

الرئيس السوري يبحث مع مستشار الأمن القومي البريطاني تعزيز العلاقات والأوضاع الإقليمية
الرئيس السوري يبحث مع مستشار الأمن القومي البريطاني تعزيز العلاقات والأوضاع الإقليمية

اليمن الآن

timeمنذ 27 دقائق

  • اليمن الآن

الرئيس السوري يبحث مع مستشار الأمن القومي البريطاني تعزيز العلاقات والأوضاع الإقليمية

التقى الرئيس السوري أحمد الشرع اليوم بمستشار الأمن القومي البريطاني جوناثان باول، وذلك خلال زيارة رسمية يقوم بها الأخير إلى العاصمة دمشق. تناول اللقاء بين المسؤولين السوري والبريطاني بحث آفاق تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات. كما ناقش الطرفان خلال الاجتماع آخر المستجدات والتطورات على الساحتين الإقليمية والدولية، وتبادلا وجهات النظر حول القضايا ذات الاهتمام المشترك. اخبار متعلقة

ناشط مجتمعي يحذر من توقف عمل مجموعة شركات هائل سعيد أنعم في اليمن
ناشط مجتمعي يحذر من توقف عمل مجموعة شركات هائل سعيد أنعم في اليمن

اليمن الآن

timeمنذ 27 دقائق

  • اليمن الآن

ناشط مجتمعي يحذر من توقف عمل مجموعة شركات هائل سعيد أنعم في اليمن

حذر الناشط المجتمعي علوي الوازعي من توقف عمل مجموعة هائل سعيد أنعم وشركاه في عموم المحافظات اليمنية، مؤكدا ان مجموعة شركات هائل سعيد ليست مجرد شركة، بل "ركيزة اقتصادية واجتماعية في بلد هش يعاني من الأزمات المتلاحقة". جاء ذلك في منشور له على حسابه في منصة فيسبوك، حيث أشار إلى أن أي توقف مفاجئ للمجموعة، سواء كان بسبب التحريض أو المقاطعة، سيكون له عواقب وخيمة. وعدّد الوازعي في سياق منشوره تلك العواقب التي قد تطرأ (في اعتقاده) على المواطنين، وعلى الخسائر الكبيرة التي قد تتكبدها الدولة بالإضافة إلى الخطر الإقتصادي نتيجة حالة الفراغ الذي لا يمكن لأي شركة وطنية سدّهُ، في الوقت الراهن، حسب رأيه. ومن بين تلك العواقب التي سردها الوازعي، هي: - فقدان أكثر من 15 ألف موظف لوظائفهم، وتأثر عشرات الآلاف من العاملين غير المباشرين. - اختفاء السلع الأساسية من الأسواق وارتفاع الأسعار بشكل جنوني. - خسائر كبيرة للدولة في الإيرادات الجمركية والضريبية. - فراغ اقتصادي خطير لا يمكن لأي شركة وطنية سدّه حاليًا. - تدهور المبادرات الإنسانية والتعليمية والصحية التي ترعاها المجموعة. - رسالة سلبية للمستثمرين بأن بيئة الأعمال في اليمن غير مستقرة. كما أوضح الوازعي في سياق منشوره، قائلا: "لسنا في مقام تمجيد أو دفاع، بل في مواجهة واقع واضح، فنحن نعيش في بلد هش يعاني من الأزمات المتلاحقة" واختتم الناشط المجتمعي علوي الوازعي منشوره، بالقول: "التحريض ضد المجموعة ليس فعلاً وطنيًا، بل مقامرة سيدفع ثمنها الفقراء أولًا"، لذلك ادعو الجميع إلى التعامل بمسؤولية مع الشركات الوطنية التي لا تزال صامدة رغم التحديات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store