
أخبار السياسة : محمود شعراوي نائب رئيس "الجبهة الوطنية" يدلى بصوته فى انتخابات الشيوخ: المشاركة تؤكد دعم القيادة السياسية
نافذة على العالم - أدلي اللواء محمود شعراوي، نائب رئيس حزب الجبهة الوطنية، بصوته في الانتخابات البرلمانية لمجلس الشيوخ 2025، في مدرسة ليسيه الحرية القومية، بمحافظة القاهرة.
انتخابات الشيوخ 2025
وأكد شعراوي، أن المشهد الانتخابي الحالي لانتخابات مجلس الشيوخ 2025 والمشاركة الملحوظة، يعكس وعيًا كبيرًا لدى الشعب المصري، مشيدًا بالحضور الجماهيري والإعلام الوطني الذي ينقل الزخم الشعبي في أول استحقاق انتخابي تشهده البلاد في ظل ظروف إقليمية ودولية شديدة التعقيد.
ووجّه شعراوي، التحية للشعب المصري على مشاركته الفاعلة في الانتخابات البرلمانية لمجلس الشيوخ 2025، مؤكدًا أن هذا التفاعل القوي مع العملية الانتخابية هو رسالة دعم واضحة للقيادة السياسية في ظل التحديات التي تواجه الوطن.
اللواء محمود شعراوي
وأضاف: "الشعب المصري يثبت دائمًا في أوقات الشدائد أنه على قلب رجل واحد، وأن هدفه الأساسي هو الحفاظ على الوطن ووحدته"، مشددًا على أن القائمة الوطنية من أجل مصر، التي يشارك فيها حزب الجبهة الوطنية، تجسد هذا التكاتف الشعبي حول القيادة السياسية، وتعكس الثقة في المسار الوطني.
وأوضح نائب رئيس الحزب، أن اختيار مرشحي الجبهة الوطنية تم بدقة وعناية، حيث تم الدفع بقامات وطنية قادرة على استكمال مسيرتها البرلمانية السابقة، إلى جانب طرح رؤى جديدة تتسق مع أولويات الدولة المصرية في المرحلة الراهنة.
وأشار شعراوي، إلى أن حزب الجبهة الوطنية أحدث حراكًا سياسيًا واضحًا على الأرض، من خلال مرشحيه وبرنامجه، مؤكدًا أن تعدد الوسائل لا يغيّر من حقيقة أن الهدف المشترك هو خدمة الوطن ودعم استقراره.
تصويت محمود شعراوى
محمود شعراوى
وأكد شعراوي، إن الساعات القليلة المتبقية ستشهد مزيدًا من الزخم في المشاركة، وهو ما يعكس شعور المواطنين بالأمن والاستقرار، وثقتهم في أن صوتهم هو أداة فاعلة في صنع القرار.
محمود شعراوي نائب رئيس الجبهة الوطنية يدلي بصوته في انتخابات الشيوخ
وصول محمود شعراوى لجان الاقتراع
وصول محمود شعراوى نائب رئيس الجبهة الوطنية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
بعد الهند.. ترامب يحذر الصين من عقوبات جديدة بسبب الطاقة الروسية
وكالات حذر الرئيس الأمريكي من فرض المزيد من العقوبات الثانوية على الدول التي تستورد منتجات الطاقة الروسية، بعدما فرض رسوما جمركية بنسبة 25% على الهند بسبب استمرارها في شراء النفط الروسي. وقال دونالد ترامب: "ستشهدون المزيد. هذه مجرد لمحة، ستشهدون المزيد، سترون الكثير من العقوبات الثانوية". كما ألمح إلى أن هذه الرسوم قد تفرض على دول أخرى مثل الصين بناء على التطورات القادمة. وفي حين أعرب ترامب عن تفاؤله بشأن التقدم المحرز خلال اجتماع يوم الأربعاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ومبعوثه الأمريكي ستيف ويتكوف، إلا أنه أشار إلى أنه ليس كافيا لتفادي العقوبات الجديدة. وتحدث مسؤولون أمريكيون عن تقدم ملحوظ في تلك المفاوضات، لكن ترامب لم يستبعد فرض عقوبات ثانوية جديدة على بكين، رغم احتمال إفشال المفاوضات التجارية، وقال: "قد تكون الصين إحدى هذه الدول"، وأضاف: "قد يحدث ذلك، لا أعلم، لا أستطيع الجزم بذلك بعد"، وفقا لروسيا اليوم. وقال ترامب إنه سينتظر نتائج المحادثات في موسكو قبل اتخاذ المزيد من الخطوات، لكنه أكد أن العقوبات ستتوسع إذا استمر الوضع على ما هو عليه. وكان الرئيس الأمريكي قد ادعى يوم الجمعة الماضي أن الهند ستتوقف عن شراء النفط من روسيا من أجل التوصل إلى اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة.


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
قناة: ترامب يريد الاتفاق سريعا على لقاءات مع بوتين وزيلينسكي
قالت قناة CNN التلفزيونية عن مصادر، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طلب من فريقه تنظيم لقاءاته مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين ومع فلاديمير زيلينسكي في أقرب وقت ممكن. وتم الإشارة إلى أنه عادة ما يأخذ تحضير لقاءات ترامب المهمة مع الزعماء العالميين قسطا من الوقت، لكن في هذه الحالة الرئيس الأمريكي "طلب من فريقه العمل بسرعة". ووفقا لمصادر القناة، باشر مساعدو الرئيس الأمريكي "على الفور التخطيط لعقد الاجتماعات المذكورة". وكانت صحيفة نيويورك تايمز، قد ذكرت في وقت سابق نقلا عن مصدر، أن ترامب يتوقع عقد اجتماع شخصي مع نظيره الروسي في وقت مبكر من الأسبوع المقبل، واجتماع ثلاثي مع زيلينسكي بعد ذلك بوقت قصير. ومساء أمس الأربعاء، قال ترامب إن هناك احتمالية كبيرة لعقد لقاء قريب يجمعه بالرئيس الروسي، في إطار المساعي لإنهاء الأزمة في أوكرانيا. وفي تصريحات أدلى بها من البيت الأبيض، أضاف ترامب: "هناك فرصة جيدة جدا لأن نجتمع قريبا. لم نحدد بعد مكان اللقاء، لكن المحادثة الأخيرة مع الرئيس بوتين كانت إيجابية جدا"، وفقا لرزسيا اليوم.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : ترامب يناور لإنهاء حرب أوكرانيا.. قمتان مع بوتين زيلينسكي قبل انقضاء مهلة وقف إطلاق النار
الخميس 7 أغسطس 2025 06:40 صباحاً نافذة على العالم - كشفت مصادر في الحكومة الألمانية، عن أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يُخطط لعقد لقاء مباشر مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في أقرب فرصة، في إطار مساعٍ حثيثة لإنهاء الحرب في أوكرانيا قبل انقضاء المهلة الزمنية التي حددها بنفسه لوقف إطلاق النار. ونقلت وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) تفاصيل الخطة عن دوائر رسمية في برلين، وذلك عقب اتصالات هاتفية جمعت ترامب بعدد من القادة الأوروبيين، من ضمنهم المستشار الألماني فريدريش ميرتس، في خطوة تعكس رغبة أمريكية متزايدة في استعادة زمام المبادرة الدبلوماسية في الملف الأوكراني. وبحسب تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، أكد مصدران مطلعان على الخطة أن ترامب يسعى للقاء بوتين وجهًا لوجه في غضون أسبوع، يتبعه لقاء ثلاثي محتمل يضم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ما يُنذر بتحول جذري في مسار الحرب إذا كُتب لهذه الجهود النجاح. من جانبها، أكدت شبكة CNN الأمريكية، نقلًا عن مصدر أوروبي رسمي، أن ترامب أبلغ الأوروبيين عزمه عقد هذه اللقاءات خلال أيام، مؤكدًا أن المسار الذي يرسمه حاليًا يهدف إلى "تغيير قواعد اللعبة". هذا التحرك الدرامي جاء بعد زيارة لافتة للمبعوث الأمريكي الخاص، ستيف ويتكوف، إلى موسكو، حيث اجتمع مع الرئيس الروسي داخل الكرملين لمدة قاربت الثلاث ساعات. وقد وصفت وكالة "تاس" الروسية اللقاء بأنه "مفيد وبنّاء"، في حين اعتبر ترامب أن الاجتماع "حقق تقدمًا كبيرًا"، مضيفًا: "الجميع متفقون على أن هذه الحرب يجب أن تنتهي، وسنسعى جاهدين لتحقيق ذلك خلال الأيام والأسابيع المقبلة." مراقبون يرون أن ترامب يسعى إلى تكريس صورة الزعيم القادر على وقف نزيف الحرب الأوروبية الأطول منذ الحرب العالمية الثانية، مستندًا إلى أسلوب تفاوضي شخصي يراهن على اللقاء المباشر لا الوساطات متعددة الأطراف. في المقابل، يُحاط المشهد بتساؤلات كبرى حول مدى تجاوب كييف وموسكو مع هذا المسار، خاصة في ظل استمرار التباينات الجوهرية بين الطرفين. إذا تم اللقاء، فسيكون ذلك أول قمة مباشرة بين ترامب وبوتين منذ عودته إلى البيت الأبيض، وقد تحمل في طيّاتها لحظة مفصلية في تاريخ الصراع الأوكراني، أو قد تتحول إلى جولة جديدة من الشد والجذب الدبلوماسي على رقعة شطرنج جيوسياسية لا تزال تحترق.