
إعلام فلسطيني: إطلاق نار من قبل آليات جيش الاحتلال في المناطق الشرقية لمدينة غزة
أكد إعلام فلسطيني إطلاق نار من قبل آليات جيش الاحتلال في المناطق الشرقية لمدينة غزة، وفقا لنبأ عاجل عبر فضائية 'القاهرة الإخبارية'.
وعرضت فضائية 'يورونيوز' تقريرا عن الأوضاع في قطاع غزة، وشح المساعدات يدفع سكان غزة للركض وراء شاحنات الإغاثة علّهم يظفرون ببعض الغذاء والدواء.
وأظهر شريط فيديو لوكالة 'أسوشياتد برس' بعض سكان غزة وهم يركضون باتجاه شاحنات الإغاثة لمحاولة الظفر بكيس من المواد الغذائية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 3 أيام
- النهار
الإيرانيون بين الغضب والنقد الذاتي بعد تصريحات ترامب
أثارت زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للسعودية والإمارات وقطر الأسبوع الماضي، وتوقيعه عقوداً بقيمة 2800 مليار دولار مع هذه الدول، إضافة إلى الاستقبال الحافل الذي حظي به، صدى واسعاً في العالم، ولا سيما في إيران. خلال هذه الزيارة، التي تزامنت مع مفاوضات نووية بين طهران وواشنطن، انتقد ترامب بشدة السياسات الداخلية والإقليمية للجمهورية الإسلامية. وقال في كلمته في الرياض مخاطباً القادة ورجال الأعمال العرب: "بينما حوّلتم الصحاري الجافة إلى أراضٍ خصبة، حوّل قادة إيران المراعي الخضراء إلى صحارٍ جافة". ورغم تجنّب التلفزيون الرسمي الإيراني تغطية الزيارة بشكل كامل، تابع الإيرانيون مجرياتها باهتمام عبر القنوات الفضائية والإنترنت. وعبّر كثير من الإيرانيين، عبر منشوراتهم على مواقع التواصل الاجتماعي وفي أحاديثهم اليومية، عن استيائهم من سوء إدارة الحكومة، مستشهدين بمواقف ترامب تجاه إيران. فبينما أشاد بعضهم بتقدّم دول الخليج، رأى آخرون أن تصريحات الرئيس الأميركي كانت "مهينة وغير واقعية". وكتب سيد مجتبى حسيني على تطبيق "تلغرام": "دول الخليج تتنافس مع الدول الأوروبية بفضل رؤيتها المستقبلية، بينما شعرنا نحن الإيرانيين بالإهانة عندما سمعنا الحقائق عن بلادنا من فم عدوّ". وقال آرش غفاري: "لو كانت إيران أكثر انفتاحاً على السيّاح الأجانب بدلاً من القوانين المقيّدة، لما استطاع ترامب أن يقدّم أيّ صورة يشاء عن إيران". وفي هذا السياق، طالب بعض الإيرانيين بنشر صور جميلة للمناطق المختلفة في إيران عبر الإعلام، لتفنيد الصورة السلبية التي قدّمها ترامب عن البلاد. أما محمد علي آهنغران، وهو إيراني مقيم في الإمارات، فكتب: "يفتخر مواطنو الإمارات بزيارة ترامب لبلدهم، فهم يرون حكّامهم صادقين، ويلمسون نتائج السياسات الصائبة في حياتهم المريحة الخالية من الهموم". واعتبر بعض الإيرانيين أن هذه الزيارة كشفت بوضوح "تخلّف إيران عن جيرانها الخليجيين"، مرجعين ذلك إلى "سوء الإدارة والأيديولوجيا المسيطرة على الحكم" في البلاد. وكان محمود سريع القلم، أستاذ العلوم السياسية في إيران، قد حذّر قبل أشهر في محاضرة طويلة، من أن إيران إن لم تراجع سياساتها في مجالات عدّة، فلن تتخلف عن التقدّم العالمي فحسب، بل ستفقد القدرة على منافسة دول الخليج أيضاً. من جهته، قال الصحافي حميد آصفي في تصريح لصحيفة "نيويورك تايمز": "تمتلك إيران موقعاً جغرافياً مميزاً، وموارد طبيعية، وقوى بشرية تؤهّلها لأن تصبح قوة اقتصادية كبرى، لكن بعض الأيديولوجيات، مثل العداء لأميركا، أعاقت هذا التقدّم". وعبّر نائب الرئيس الإيراني السابق إسحاق جهانغيري عن شعوره بـ"الخجل" عندما قال الرئيس الأميركي إن إيران لا تملك ماءً ولا كهرباء. وأضاف: "كنا قادرين على أن نكون القوة الأولى في المنطقة، لكن العقوبات والضغوط وبعض الشعارات الداخلية حالت دون ذلك".وعن ذلك، قال عبد الله باباخاني، وهو خبير إيراني في الاقتصاد والطاقة مقيم في ألمانيا، لقناة "يورونيوز"، إن "الصناعة والاقتصاد يعتمدان مباشرةً على وضع الطاقة، ومع النقص الحاد في الكهرباء والغاز الناتج عن العقوبات وسوء الإدارة، بات التوصّل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة أكثر إلحاحاً". وأعلنت الحكومة الإيرانية، الأربعاء، عبر رسالة نصّية، أن مصانع الصلب والإسمنت ستواجه انقطاعاً تاماً للكهرباء لمدة 15 يوماً. وفي الأسابيع الأخيرة، وبسبب ارتفاع درجات الحرارة ونقص الكهرباء، قرّرت الحكومة تقليص ساعات عمل الدوائر الرسمية، بما فيها البنوك، لتبدأ من الساعة السادسة صباحاً حتى الواحدة ظهراً. وأصدرت وزارة التربية تعميماً ببدء الدوام المدرسي في الساعة السادسة صباحاً، ما أثار استياء أولياء الأمور والمعلمين الذين رأوا أن من غير المقبول أن يستيقظ الأطفال في الرابعة فجراً بسبب أزمة الكهرباء. وربما لهذا السبب، ردّ المرشد الأعلى آية الله خامنئي على تصريحات ترامب بعد أربعة أيام، دون الإشارة إلى المفاوضات الجارية، قائلاً إن "تصريحات الرئيس الأميركي سطحية ومخجلة للمتحدث وللشعب الأميركي، ولا تستحق الرد". وفي المقابل، تبنّى بعض الإيرانيين مواقف مشابهة لموقف قادة الجمهورية الإسلامية ضد ترامب. واقتبس سيد مهدي نيازي تصريح ترامب بشأن إنفاق أميركا 9 تريليونات دولار على الحروب في الشرق الأوسط، قائلاً إن هذه السياسة تسببت بزعزعة استقرار المنطقة، بينما تُتهم إيران بذلك. ورأى آخرون أن ترامب تحدث عن بعض جوانب الواقع الإيراني، لكنه تجاهل العامل الأهم، وهو أن العقوبات الأميركية كان لها دور كبير في تفاقم الأزمات الحالية. وأشار البعض إلى أن تصريحات ترامب توحي بأنه لا ينوي التوصّل إلى اتفاق مع إيران، وأنه لا ينبغي الوثوق به في أيّ مفاوضات مقبلة.


الميادين
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- الميادين
صمت دبلوماسي يعرقل محادثات التجارة بين ترامب والاتحاد الأوروبي
منذ عودته إلى البيت الأبيض، لم يتواصل الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، بحسب ما أورد موقع "يورونيوز". توتر العلاقات بين ترامب والاتحاد الأوروبي ليس بالأمر الجديد، إذ لطالما عبّر الرئيس الأميركي عن رفضه للمشروع الأوروبي، واصفاً إياه بـ"الكيان الاحتكاري" المصمم، حسب رأيه، للإضرار بالولايات المتحدة. كما أعرب مراراً عن انزعاجه من تفضيل الأوروبيين لشراء منتجاتهم المحلية، بدلاً من السلع الأميركية، رغم تأكيده على محبته للدول الأوروبية كلٌ على حدة. وقال ترامب خلال إعلانه عن فرض الرسوم الجمركية: "تظنون أن الاتحاد الأوروبي ودود؟ إنهم يخدعوننا، إنه لأمر محزن ومثير للشفقة". في المقابل، تسعى بروكسل لتفنيد هذه الرواية من خلال استعراض الصورة الكاملة للتبادل التجاري بين الطرفين. ففي عام 2023، حقق الاتحاد الأوروبي فائضاً في تجارة السلع مع الولايات المتحدة بلغ 156.6 مليار يورو، لكنه سجّل في المقابل عجزاً في تجارة الخدمات بقيمة 108.6 مليار يورو، ما يعكس نوعاً من التوازن في العلاقة التجارية. ورغم حجم التبادل التجاري والمصالح المشتركة، لم يحرز الجانبان سوى تقدم محدود لتفادي اندلاع حرب تجارية محتملة. ومع مرور الوقت، بات الصمت بين ترامب وفون دير لاين أكثر إحراجاً، حيث حاول فريق رئيسة المفوضية، قبل تنصيب ترامب، ترتيب لقاء مباشر بين الطرفين، لكن المحاولات باءت بالفشل. وسرعان ما تصاعدت التوترات بعد توليه المنصب، خصوصً ًمع إطلاقه تصريحات مثيرة للجدل مثل مهاجمته غرينلاند والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ما أثار استياءً واسعاً في أوروبا، وعرقل مسار الحوار السياسي. وعلى الرغم من أن فون دير لاين لا تزال تُعرف نفسها بأنها "أطلسية مؤمنة" و"صديقة عزيزة للولايات المتحدة"، فقد أصبحت لهجتها أكثر صرامة. ففي مقابلة مع صحيفة "تسايت" الألمانية، صرّحت قائلة: "أوروبا لا تزال مشروع سلام. نحن لا نغزو جيراننا، ولا نعاقبهم، ولا تحكمنا أوليغارشية أو أخوة يضعون القواعد". وفي هذا السياق، يتولى المفوض الأوروبي ماروش شيفتشوفيتش، قيادة المحادثات مع الجانب الأميركي، حيث عقد اجتماعات مع وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك والممثل التجاري جيميسون غرير. وكان آخر اجتماع في واشنطن قد تطرق إلى مقترح الاتحاد الأوروبي بشأن اتفاق "صفر مقابل صفر" للسلع الصناعية، وهو المقترح الذي سبق أن رفضه ترامب. كما شملت المباحثات قضايا مثل أشباه الموصلات، والأدوية، والطاقة الفائضة في قطاعي الصلب والألمنيوم. 18 نيسان 18 نيسان لكن، تلك المحادثات لم تحقق نتائج ملموسة حتى الآن. وتخشى المفوضية من احتمال تراجع البيت الأبيض عن المهلة المؤقتة التي أتاحها تعليق ترامب للرسوم الجمركية. ويُعقّد الموقف أكثر تهديد أميركي محتمل بفرض رسوم جديدة على قطاع الأدوية، حيث أبدت الولايات المتحدة في البداية بعض القلق بشأن تأثيرها على سلاسل التوريد، لكنها قد تتخذ خطوات فعلية دون انتظار نتائج التفاوض. أما على صعيد التكنولوجيا، فتعبّر بروكسل عن مخاوف من نية واشنطن تقويض الإطار القانوني للفضاء الرقمي الأوروبي، خصوصاً قانون الخدمات الرقمية وقانون الأسواق الرقمية، اللذين يفرضان رقابة صارمة على شركات التكنولوجيا الكبرى مثل "ميتا"، "غوغل"، "إكس"، و"آبل". وتخضع هذه الشركات حاليًا لتحقيقات قد تفضي إلى غرامات ضخمة في حال عدم الامتثال. ومع تصاعد الخلافات واتساع الهوة بين الطرفين، يرى مراقبون أن المفاوضات الفنية الجارية، قد تؤدي إلى اتفاق مؤقت، إلا أن فرص استمراره تظل ضعيفة في ظل تغير المواقف المفاجئ داخل الإدارة الأميركية. وحتى لو نجحت فون دير لاين، في ترتيب اتصال مباشر أو لقاء شخصي مع ترامب، فإن مزاجه المتقلب قد يشكل عقبة حقيقية أمام التوصل إلى تسوية دائمة، حتى بوجود مسؤولة محنّكة تمرّست في إدارة الأزمات المتعاقبة. وكان ترامب قد قدّر احتمال التوصل إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي بنسبة "مئة بالمئة"، في تصريحات أدلى بها خلال استقباله رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، قائلاً: "إنهم يريدون ذلك بشدة، ونحن كذلك. أتوقع تماماً التوصل إلى اتفاق". ويكتسب الاتفاق المحتمل أهمية خاصة للطرفين، وإن كانت الدوافع مختلفة. ففي حين يسعى الاتحاد الأوروبي إلى تجنّب الآثار السلبية للتعريفة الجمركية البالغة 20%، التي أعلن عنها ترامب ثم علّقها لاحقاً، ترى الولايات المتحدة في الاتفاق فرصة لتهدئة الأسواق، وطمأنة المستثمرين، وتحقيق إنجاز سياسي. زيارة ميلوني، الأولى من نوعها لزعيم أوروبي منذ إعلان ما يُعرف بـ"الرسوم الجمركية المتبادلة"، شكّلت مرحلة جديدة في المساعي الدبلوماسية. وفي اليوم السابق، التقى ترامب بوفد تجاري من اليابان، مؤكداً: "الجميع على قائمة أولوياتي". ميلوني، التي تسعى لتعزيز دورها كلاعب رئيسي بين ضفتي الأطلسي، عبّرت عن تفاؤلها ودعت ترامب لزيارة رسمية إلى إيطاليا، وقالت: "أنا متأكدة من قدرتنا على التوصل إلى اتفاق، وأنا هنا للمساعدة"، موضحةً أنّه "لا يمكنني التعامل باسم الاتحاد الأوروبي". وبسبب "الاتحاد الجمركي والسوق الموحدة"، لا يمكن لترامب أن يعقد اتفاقاً مع إيطاليا دون التفاوض مع المفوضية، وتحديداً مع أورسولا فون دير لاين، التي لم يتحدث إليها منذ توليه الرئاسة. وفي حين خفف ترامب من حدة تصريحاته في لقائه مع ميلوني، قائلاً: "لسنا في عجلة من أمرنا"، بدا أن وعود "المئة بالمئة" تراجعت، حتى قبل أن تُختبر. وعند سؤاله عن إمكانية لقاء فون دير لاين، قال إن فريقه أجرى "عدة محادثات مع دول أخرى"، دون أن يأتي على ذكر رئيسة المفوضية، مكتفيًا بالتأكيد على موقفه بأن "الرسوم الجمركية تُغني أميركا".


صدى البلد
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- صدى البلد
كايا كالاس: مستقبل ألبانيا في الانضمام للاتحاد الأوروبي رغم الإصلاحات "الصعبة"
كايا كلاس رحبت مسئولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس بأجندة ألبانيا "الطموحة" لاختتام محادثات الانضمام للاتحاد خلال عامين، داعية الأحزاب السياسية في البلاد إلى دعم الإصلاحات الصعبة المقبلة. وقالت رئيسة الدبلوماسية الأوروبية، في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الألباني إيدي راما، إن مستقبل ألبانيا يكمن في الاتحاد الأوروبي، لكنها تعتقد أن الطريق أمامها سيكون صعبا. وأضافت كايا كالاس التي تقوم بجولة إقليمية هذا الأسبوع للقاء زعماء دول غرب البلقان : "من الضروري الحفاظ على وتيرة الإصلاحات العالية.. كما أتفهم أن الإصلاحات دائمًا ما تكون صعبة للغاية". وأردفت "إن قراركم بتطبيق العقوبات الأوروبية الكاملة ضد روسيا ودعمكم السياسي والعسكري والإنساني لأوكرانيا يظهر التزامكم بقيمنا المشتركة" كما أوردت قناة "يورونيوز" الإخبارية. وقرر الاتحاد الأوروبي في عام 2020 بدء مفاوضات الانضمام مع ألبانيا، وبدأت المحادثات في أكتوبر الماضي بشأن توافق البلاد مع المبادئ الأساسية للاتحاد الأوروبي مثل سيادة القانون والمؤسسات الديمقراطية ومكافحة الفساد. يذكر أن دول غرب البلقان - البوسنة والهرسك، وصربيا، والجبل الأسود، ومقدونيا الشمالية، وكوسوفو، وألبانيا - كلها في مراحل مختلفة من عملية الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي. ورغم أن التقدم كان بطيئا في بعض الأحيان، فإن العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا في عام 2022 شجعت زعماء الاتحاد الأوروبي في بروكسل على تنشيط جهود انضمام الدول الست إلى التكتل. ويأمل إيدي راما في استكمال عملية التفاوض مع الاتحاد الأوروبي بحلول عام 2027 حتى تتمكن ألبانيا من أن تصبح عضوًا في الاتحاد بحلول عام 2030..وقال "لن نرتاح حتى نعبر عتبة الاتحاد الأوروبي ونجلس حول نفس الطاولة مع الاتحاد". وتشكل ألبانيا جزءاً من خطة النمو التي وضعها الاتحاد الأوروبي، ومن المتوقع أن تحصل على أكثر من 920 مليون يورو خلال العقد المقبل.. كما وقعت اتفاقية بقيمة 90 مليون يورو مع البنك الأوروبي للاستثمار لإعادة بناء خط السكة الحديدية بين ميناء دوريس وروغوجيني، والذي، وفقا لكايا كالاس، "سيكون بمثابة طريق حيوي بين الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي، من أجل التنقل العسكري في جنوب شرق أوروبا". وأضافت "هذا مهم للغاية في ظل البيئة الأمنية الحالية". ومن المقرر أن تجري ألبانيا انتخابات برلمانية في 11 مايو، وقد جعل الحزب الاشتراكي الحاكم بزعامة إيدي راما عضوية الاتحاد الأوروبي أحد أهداف برنامجه الانتخابي.