
اُرقصوا كل يوم!.. طبيبة توصي بإدخال الرقص إلى الروتين اليومي
ووفقا لها، يؤثر الرقص إيجابيا على الخلفية العاطفية للإنسان والقدرة على إدراك مشاعر الآخرين. وأن العلاج بحركات الرقص يستخدم حتى في أمراض خطيرة، مثل الخرف ومرض باركنسون والاكتئاب، ويمكن إدراجه في برنامج إعادة التأهيل لمرضى السرطان.
وتشير الطبيبة، إلى أن أبرز الصفات المفيدة التي يتم تطويرها من خلال الرقص، الشعور بالتوازن، والتحسن التدريجي في تنسيق الحركات، وكذلك القدرة على التحمل والقوة والمرونة. ومن وجهة نظر فسيولوجية، يحفز الرقص إنتاج هرمونات السعادة - الإندورفين والسيروتونين.
وبالإضافة إلى ذلك، تعتبر حركات الرقص النشطة تمرينا ممتازا للقلب والأوعية الدموية. وتعمل على تقوية القلب والأوعية الدموية، وتعزز وصول الأكسجين والمواد المغذية بشكل أفضل إلى خلايا وأنسجة الجسم.
المصدر: kp.ru
اكتشف علماء ما يعتقدون أنه الآلية الموجودة في الدماغ التي تتحكم في الرغبة في الرقص التي تحفزها الموسيقى.
اعتبرت كاتبة علمية وعالمة جيولوجيا أن الرقص هو أعظم دواء يساهم في التقليل من القلق، والمساعدة في إدارة الألم المزمن، ويعزز جودة حياة مرضى الزهايمر.
أثبت العلماء الكنديون أن مزاولة الرقص والموسيقى تؤثر على مخ الإنسان أقوى مما كان من المعتقد سابقا، ولكن في اتجاهين مختلفين.
أثبت أطباء اسرائيليون من جديد ان الرقص الشرقي لا يشكل مشهدا جميلا فحسب، بل هو مفيد لصحة الراقصات أيضا، حيث يسهم في تقليل عدد زيارات الطبيب والتخلص من الوزن الزائد، كما انه يحسن الحالة الصحية العامة للراقصات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
"Buena relación": Sheinbaum habla por teléfono con Trump
تعرض الزميل الصحفي والباحث الاكاديمي الدكتور الخضر عبدالله إلى وعكة صحية مفاجئة. ويعد الدكتور الخضر عبدالله عضوا في نقابة الصحفيين اليمنيين و الجنوبيين، ومن أبرز الصحفيين القلائل في البلاد وله باع طويل واسهامات كثيرة في العديد من المجالات الصحفية في تاريخ اليمن السياسي والاجتماعية منها، وتقلد خلال مسيرته الصحفية الكثير من المناصب الصحفية كان اخرها مسؤول قسم التحقيقات والتقارير الصحفية في صحيفة عدن الغد . ومقدم برنامج (قضايا الناس) الإذاعي في إذاعة عدن الغد.الذي توقف عنه لاحقا. ويعمل الصحفي الكاديمي د. الخضر عبدالله في وزارة التربية والتعليم ويشغل منصب مدير إدارة الإصدرات التربوية في الإدارة العامة للإعلام التربوي والنشر في ديوان وزارة التربية والتعليم. الزميل الصحفي الدكتور الخضر عبدالله يعاني منذ فترة قصيرة من مشاكل صحية.. واجبرته الظروف المعيشية التي يمر بها أغلب السواد الأعظم من المواطنيين اليمنيين إلى الالتحاق بقوات العمالقة الجنوبية.

روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- روسيا اليوم
الولايات المتحدة توافق على أول فحص دم لمرض ألزهايمر
ويقيس الفحص، الذي طورته شركة "فوجيريبيو دياغنوستكس"، مستويات بروتينين في الدم يرتبطان بتكوين لويحات الأميلويد في الدماغ، وهي العلامة البيولوجية الرئيسية لمرض ألزهايمر. وحتى الآن، لم يكن بالإمكان الكشف عن هذه اللويحات إلا عبر التصوير الدماغي المتقدم أو تحليل السائل النخاعي. وأكد مفوض إدارة الغذاء والدواء، مارتي ماكاري، أهمية هذا التطور قائلا: "يؤثر ألزهايمر على عدد يفوق المصابين بسرطاني الثدي والبروستات مجتمعين. ومع إصابة نحو 10% من الأشخاص فوق 65 عاما بالمرض، وتوقع تضاعف العدد بحلول عام 2050، فإنني متفائل بأن أدوات التشخيص الجديدة ستُحدث فرقا حقيقيا". وتظهر نتائج الفحص الجديد توافقا كبيرا مع الفحوصات التقليدية، مثل التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET) وتحاليل السائل الشوكي، ما يعزز دقته واعتماده في البيئات السريرية. وقالت ميشيل تارفر، المسؤولة في مركز الأجهزة والصحة الإشعاعية بالإدارة: "تشكل الموافقة على هذا الفحص تقدما كبيرا في تشخيص ألزهايمر، وتفتح الباب أمام وصول أوسع إلى التقييم المبكر". وسيُستخدم الفحص للمرضى الذين يعانون من أعراض التدهور المعرفي، على أن تفسّر نتائجه بالتكامل مع التقييمات الطبية الأخرى. وتأتي هذه الموافقة في وقت بات فيه العلاج المبكر أكثر أهمية، خاصة في ظل توفر دواءين معتمدين هما "ليكانيماب" و"دونانيماب"، وكلاهما يستهدف لويحات الأميلويد ويظهران قدرة على إبطاء التدهور المعرفي بشكل محدود. ويعتقد الأطباء أن فاعليتهما تزداد عند استخدامهما في المراحل الأولى من المرض. يذكر أن مرض ألزهايمر يعد الشكل الأكثر شيوعا للخرف، ويتطور تدريجيا ليسلب المرضى ذاكرتهم واستقلاليتهم مع مرور الوقت. المصدر: ساينس ألرت يؤثر الخرف بجميع أنواعه على نحو 55 مليون مصاب حول العالم، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا الرقم كل 20 عاما. كشفت دراسة حديثة، أجراها باحثون من جامعة كالغاري، أن الأوعية الدموية في الدماغ قد تلعب دورا محوريا في تطور ألزهايمر. تمكن باحثون أمريكيون من تحقيق تقدم كبير في دراسة مرض ألزهايمر، حيث تم تحديد آلية خلوية رئيسية تُسهم في معظم أسباب الخرف. وجد فريق من العلماء في جامعة ماكجيل الكندية أملا جديدا في علاج مرض ألزهايمر قد يحدث تحولا كبيرا في علاج الأمراض العصبية.


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- روسيا اليوم
حاسة الشم.. نافذة على الصحة العامة في الشيخوخة
ووجد الباحثون أن كل إجابة غير صحيحة في اختبار تحديد الروائح المكون من 16 رائحة مختلفة ارتبطت بزيادة بنسبة 6% في مخاطر الوفاة من جميع الأسباب على مدى ست سنوات، وبنسبة 5% على مدى 12 عاما. وكانت أقوى الارتباطات ملحوظة في الوفيات المتعلقة بالحالات العصبية التنكسية، والقلبية الوعائية، وأمراض الجهاز التنفسي. وحددت الدراسة الخرف باعتباره العامل الأكثر أهمية في تفسير العلاقة بين فقدان حاسة الشم وزيادة الوفيات، حيث ساهم بنحو ربع الخطر الملاحظ. كما لعب الضعف العام (أو الهشاشة) وسوء التغذية أدوارا مهمة في هذه العلاقة. وتقول إنغريد إكستروم، الأستاذة المساعدة في مركز أبحاث الشيخوخة (ARC)، قسم علوم الأعصاب ورعاية المجتمع، وإحدى باحثات الدراسة: "تظهر نتائجنا أن حاسة الشم ليست مجرد وظيفة حسية، بل هي نافذة على الصحة العامة والمرونة أثناء الشيخوخة. ويمكن أن يساعد اختبار الشم في تحديد الأفراد المعرضين لمخاطر أعلى للتدهور الإدراكي والبدني، قبل وقت طويل من ظهور الأعراض الأخرى". وتؤكد الدراسة على وظيفة الشم كمؤشر بيولوجي حاسم، ولكنه غير مستغل بشكل كاف في الرعاية الصحية. ويدعو الخبراء إلى دمج اختبارات الشم بشكل أكبر في التقييمات الصحية الروتينية لكبار السن، جنبا إلى جنب مع فحوصات الرؤية والسمع. ومع استمرار شيخوخة السكان عالميا، تشير هذه النتائج إلى إمكانية استخدام اختبارات الشم البسيطة لدعم استراتيجيات التدخل المبكر وتحسين النتائج الصحية على المدى الطويل لدى كبار السن. المصدر: ميديكال إكسبريس عندما تصل المرأة إلى سن الأربعينيات أو الخمسينيات، تبدأ رحلة جديدة مع تغيرات جسدية ونفسية معروفة باسم انقطاع الطمث. كشفت دراسة حديثة عن علاقة مثيرة للاهتمام بين الإصابة بالدوالي الوريدية وزيادة خطر التدهور المعرفي والخرف.