
ما الطريقة الصحيحة لاستخدام قطرة العين؟
جو 24 :
شدد الصيدلاني الألماني إنجو مولر على ضرورة استخدام قطرات العين بشكل صحيح كي تؤتي مفعولها المرجو، وأوضح أنه ينبغي في البداية غسل اليدين جيدا قبل وضع قطرات العين، وذلك للحيلولة دون وصول الجراثيم إلى العين، كما يتعين على أي شخص يرتدي العدسات اللاصقة خلعها قبل وضع القطرات.
ووفقا لإدارة الغذاء والدواء الأميركية، يجب أن يكون أي دواء يُستخدم في العين معقما لتقليل خطر العدوى، لأن الأدوية التي يتم وضعها بالعين تتجاوز بعض دفاعات الجسم الطبيعية.
وتلعب المواد الحافظة دورا حاسما في منع التلوث الميكروبي، وضمان سلامة العديد من منتجات قطرات العين، خاصة منتجات قطرات العين في العبوات التي يتم استخدامها بشكل متعدد، وتتوفر قطرات العين بوصفة طبية أو تباع كمنتجات بدون وصفة طبية.
قبل وضع القطرة
اغسل يديك بالماء والصابون قبل استخدام قطرات العين.
ولا تلمس طرف زجاجة قطرات العين بيديك أو عينيك أو ملابسك أو أي سطح آخر لتجنب التلوث.
الوضعية الصحيحة
أوضح مولر الوضعية الصحيحة لوضع قطرات العين، فقال ينبغي إمالة الرأس للخلف قليلا، وسحب الجفن السفلي بلطف إلى الأسفل، مع النظر إلى الأعلى. وينبغي محاذاة الزجاجة بشكل صحيح، حيث ينبغي حملها عموديا للتأكد من خروج حجم القطرة الصحيح، وبالتالي الكمية المطلوبة من المادة الفعالة، ثم يتم البدء بوضع القطرة على بياض العين، مع مراعاة عدم ملامسة الزجاجة للعين. وبعد وضع القطرات، ينبغي إغماض العين لمدة 30 ثانية تقريبا، حيث يسمح ذلك للقطرة بالانتشار داخل العين بشكل جيد، وللملتحمة بامتصاصها.
نصائح مهمة
يشير موقع الأكاديمية الأميركية لطب العيون إلى بعض الأمور المهمة فيما يتعلق بقطرات العيون واستخدامها، والتي تشمل:
لا تضع أي شيء غير مخصص للعيون في عينيك.
تجنب وضع قطرات العين مع القطرات الأخرى، حيث يمكن أن تبدو قطرات الأذن والأدوية الأخرى مثل زجاجات قطرات العين.
لا تقم بتخزين قطرات العين مع أي زجاجات قطرات أخرى (مثل قطرات الأذن، أو الغراء الفائق "سوبر جلو").
احتفظ بقطرات العين وقطرات الأذن في علبها الأصلية، فغالبا ما توجد صور للأذن أو العين على العلب، ولكن ليس على الزجاجات.
تخلّص من أي قطرات عين متبقية بمجرد الانتهاء من استخدامها.
بعض قطرات العين يجب التخلص منها بعد عدد محدد من الأيام من فتحها، سواء كانت للاستخدام مرة واحدة أو متعددة الاستخدامات، حيث يجب أن تكون إرشادات الاستخدام واضحة مع تحديد تواريخ انتهاء الصلاحية قبل وبعد فتح الزجاجة.
إذا كنت غير متأكد من المدة التي يمكنك استخدام القطرات فيها، اسأل طبيب العيون أو الصيدلاني.
يجب تخزين قطرات العين وفقا للإرشادات الموجودة على الزجاجة أو النشرة الداخلية، فبعض القطرات يتم تخزينها في درجة حرارة الغرفة، بينما تحتاج القطرات الأخرى إلى التبريد. وقد تختلف هذه التعليمات بمجرد فتح الزجاجة، كما أنه إذا لم يتم تخزين القطرات بشكل صحيح حتى لو كان ذلك لفترة قصيرة من الوقت، فقد تفقد صلاحيتها للاستخدام بعد ذلك، وتحتوي النشرة الداخلية على جميع التعليمات.
توقف عن استخدام قطرات العين إذا واجهت أي مشكلة أثناء استخدام المنتجات، مثل إفرازات من العين أو ألم أو تغيرات في الرؤية أو عدم الراحة.
إذا واجهت أي آثار جانبية غير متوقعة أثناء استخدام قطرات العين، تحدث إلى طبيبك.
المصدر : الألمانية + الجزيرة + مواقع إلكترونية
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سواليف احمد الزعبي
اقتلهم بالرصاص قبل أن يموتوا بالمرض.. شعار إسرائيل في استهدافها المستشفيات بغزة
#سواليف شهدت الأيام الماضية ارتفاع وتيرة #الاستهدافات #الإسرائيلية للمستشفيات في قطاع #غزة، فكيف تعمل إسرائيل على تدمير منشآت #الرعاية_الصحية وقتل من فيها من المرضى والأطباء والكادر؟ وكيف تبرر ذلك؟ خلال الأيام الماضية تم قصف #مستشفى_ناصر في خان يونس، وخرج #المستشفى_الأوروبي بخان يونس من الخدمة، وتم قصف مستشفى العودة في جباليا، وأصدرت إسرائيل أمر إخلاء لمستشفى الشفاء في غزة. واليوم، نقل مراسل الجزيرة تعرّض المستشفى الإندونيسي شمال قطاع غزة لأضرار بعد غارات إسرائيلية استهدفت محيطه. واتهمت منظمات الإغاثة وتحقيقات الأمم المتحدة إسرائيل بالسعي إلى تدمير البنية التحتية الصحية في غزة. وتعمل إسرائيل عبر هجماتها على قتل الكادر الطبي والمرضى وكأن لسان حالها أنها تريد قتلهم بالرصاص قبل أن يموتوا بالمرض الذي كان سبب دخولهم المستشفى أصلا أو الإصابة التي تعرضوا لها نتيجة الحرب الإسرائيلية أيضا. وقال مدير المستشفى الأوروبي عماد الحوت في مقابلة هاتفية مع صحيفة نيويورك تايمز إن الغارات -التي قال إنها نفذت دون سابق إنذار- ألحقت أضرارا بالجدران والأنابيب وقطعت إمدادات المياه وأخرجت المستشفى من الخدمة، وأجبرت معظم المرضى البالغ عددهم 200 مريض على المغادرة. وتعزز الهجمات على المرافق الطبية الاتهامات بأن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية ضد الفلسطينيين في غزة. وبحلول أوائل مايو/أيار الجاري سجلت منظمة الصحة العالمية 686 هجوما على المرافق الصحية في غزة منذ بدء الحرب، وقد ألحقت هذه الهجمات أضرارا بما لا يقل عن 33 مستشفى من أصل 36 في غزة وفقا لمنظمة الصحة العالمية. وفي مرحلة ما جعلت 19 منها على الأقل غير صالحة للعمل، وقد عادت 5 منها إلى الخدمة منذ ذلك الحين. وفي مقالة بحثية لنيكولا بيروجيني ونيف غوردون نشرت في مجلة الدراسات الفلسطينية في أبريل/نيسان 2024 تحت عنوان 'الحرب القانونية الطبية.. النكبة و #هجمات_إسرائيل على الرعاية الصحية الفلسطينية' ابتكر الكاتبان مصطلح 'الحرب القانونية الطبية' لوصف كيفية تبرير إسرائيل هجماتها الممنهجة على مرافق الرعاية الصحية في قطاع غزة خلال هجماتها العسكرية الخمس على القطاع المحاصر بين عامي 2008 و2023. وتحدّث المقال عن أن إسرائيل توظف قوانين النزاع المسلح المتعلقة بالدروع البشرية و'دروع المستشفيات'، لإضفاء طابع أمني على البنى التحتية المنقذة للحياة والمستدامة وشرعنة تدميرها. ووصف الكاتبان 'الحرب القانونية الطبية' بأنها شكل عنصري من أشكال الحكم الميت يعزز منطق النكبة الاستعماري الاستيطاني القائم على الإقصاء، في حين يُتهم الفلسطينيون بالتسبب في كارثة لأنفسهم. وقال الكاتبان إن الجولات المتعددة من الهجمات العسكرية التي نفذتها إسرائيل منذ فرض الحصار على غزة عام 2007 يجب أن ينظر إليها على أنها تكثيف للنمط الحالي من #التهجير والقضاء الاستعماري الاستيطاني. وفي الواقع، كانت للحصار الذي استمر 17 عاما آثار كارثية على سكان غزة، فقد حُبس أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع، مما حد من قدرتهم على الحصول على العلاج الطبي والتعليم والتوظيف والفرص الاقتصادية، وحتى على الحياة الأسرية والاجتماعية. وقد جعل الحصار العسكري الإسرائيلي الأغلبية العظمى من سكان غزة معدمين ويعانون من سوء التغذية. وحتى قبل حرب عام 2023 بلغ معدل وفيات الرضع 22.7 لكل ألف ولادة حية مقارنة بأقل من 3 وفيات لكل ألف ولادة في إسرائيل. وهذا يعني أنه قبل الحرب كان الأطفال حديثو الولادة في غزة أكثر بـ7 مرات عرضة للوفاة مما لو كانوا قد وُلدوا على بعد ساعة واحدة بالسيارة في بئر السبع أو تل أبيب. وعلاوة على ذلك، كان متوسط العمر المتوقع في غزة قبل الحرب نحو 74 عاما، في حين يتوقع أن يعيش الإسرائيليون 9 سنوات أطول. وتعود هذه الفجوة الواسعة في المقام الأول إلى الاختلافات الحادة في العوامل الأساسية المحددة للصحة بين غزة وإسرائيل، وهي اختلافات تزداد وضوحا مع كل جولة عنف متصاعدة، إضافة إلى وصول نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في غزة إلى نحو 1050 دولارا في عام 2021 مقارنة بـ51 ألفا و100 دولار في إسرائيل. حرب الإبادة وتحدّث الكاتبان أيضا عن حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وقالا إنه من المؤكد أنها أدت إلى المجاعة والمخاوف الخطيرة بشأن انتشار الأمراض، ونظرا للهجمات المنهجية على المرافق الصحية وانعدام الوصول بالنسبة للرعاية الصحية فإن من المرجح أن تسهم هذه الأمراض في ارتفاع عدد القتلى المذهل أصلا في غزة. وبهذه الطريقة، تستمر النكبة في غزة في التكشف نتيجة انفجارات دورية من العنف والعنف الهيكلي المستمر الذي يمكن تصوره كمجموعة من 'الترتيبات الاجتماعية التي تعرّض الأفراد والسكان للخطر'. والعنف الهيكلي هو نوع من العنف يعمل من خلال 'إضعاف منهجي'، والذي يشمل التدمير المادي للفئة المستهدفة 'من خلال الاكتظاظ وسوء التغذية والأوبئة ونقص الرعاية الصحية'. وبالتالي، فهو غالبا شكل بطيء من العنف الذي يدمر صحة السكان بطريقة مطولة ومستنزفة وأقل إثارة للقلق بشكل واضح، لأنه ليس واضحا بشكل فوري مثل العنف الانفجاري الذي يحركه الفاعل وينشر لفترة زمنية معينة قبل أن ينحسر. وتشمل الأشكال الهيكلية للعنف التي تؤثر على صحة الفلسطينيين في غزة حرمانهم من الرعاية الصحية ونقص الخدمات الصحية المتاحة وتطبيق إستراتيجيات تقوض المقومات الأساسية للصحة. وفي نهاية المطاف أضعفت إسرائيل بشكل ممنهج البنى التحتية للرعاية الصحية الفلسطينية في غزة، وبما أن الرعاية الصحية عنصر أساسي لاستدامة الكيان الاجتماعي فإن الهجمات العنيفة والهيكلية على الرعاية الصحية ينبغي فهمها كجزء من إستراتيجية الاستئصال المستمرة للنكبة التي تهدف إلى جعل غزة غير صالحة للعيش، بل إن وزير الزراعة الإسرائيلي آفي ديختر صرح علنا في 11 نوفمبر/تشرين الثاني 2023 قائلا 'إننا نواصل نكبة غزة'. إضفاء الشرعية على تدمير البنى التحتية وقال الكاتبان إن إسرائيل تعمل على إضفاء الشرعية على تدمير البنى التحتية المنقذة للحياة والمستدامة في غزة. ووفقا لقوانين النزاع المسلح، 'يجب احترام وحماية المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية في جميع الأوقات، ويجب ألا تكون هدفا للهجوم'. وحلل الكاتبان سلسلة من التقارير والرسوم البيانية والرسوم الكاريكاتيرية ومقاطع الفيديو التي نشرتها جهات فاعلة مختلفة قبل وأثناء وبعد جولات الاعتداءات العسكرية على غزة التي شنت منذ حصار عام 2007، وتتبعا ظهور وانتشار خطاب سمياه 'الحرب القانونية الطبية'، وهي عبارة صاغاها لوصف إستراتيجية اعتمدها الجيش والحكومة الإسرائيليان لإضفاء الشرعية على الهجمات على البنى التحتية المنقذة للحياة والمستدامة من خلال تحويل اللوم عن هذه الهجمات إلى الفلسطينيين أنفسهم. وتشكل 'الحرب القانونية الطبية' خطابا يهدف إلى دعم وتبرير شكل من أشكال الحكم العنصري المفرط في الكراهية، وهي عملية بلغت ذروتها باستهداف إسرائيل غير المسبوق للبنى التحتية للرعاية الصحية عام 2023، كاشفة -إن جاز التعبير- كيف تستخدم الحرب القانونية الطبية لتبرير حملة إسرائيل الإقصائية وتحويل غزة إلى مساحة غير صالحة للعيش. ضرورة حماية المدنيين ومرافق الرعاية الصحية وأمس الأربعاء، أكد مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية (أوتشا) في نداء مجدد على ضرورة حماية المدنيين ومرافق الرعاية الصحية بقطاع غزة. وأفاد المكتب بأن الأعمال العدائية اشتدت خلال الليل مع هجوم شنته القوات الإسرائيلية على مستشفى غزة الأوروبي في خان يونس أسفر عن مقتل وإصابة عدد من الأشخاص، وكان فريق من منظمة الصحة العالمية موجودا داخل المستشفى وقت الهجوم. وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية 'إن هذه الهجمات لا تفاقم تدهور نظام الرعاية الصحية المدمر أصلا في غزة فحسب، بل تفاقم أيضا صدمة المرضى والطاقم الطبي في هذه المرافق'. وصرح المكتب بأن تصاعد الأنشطة العسكرية وتزايد التلوث بالذخائر المتفجرة يزيدان مخاطر السلامة على المدنيين، بمن فيهم عمال الإغاثة، قبل أن يؤكد مجددا على ضرورة حماية المدنيين ومرافق الرعاية الصحية دائما.

السوسنة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- السوسنة
الصحفي أنس جمال يخضع لتدخل طبي عاجل
السوسنة - أعلن الناشط الصحفي الغزي أنس جمال عبر حسابه على إنستغرام، عن خروجه من غرفة العمليات قبل قليل، إثر خضوعه لتدخل طبي عاجل بسبب آلام حادة في الكلى ووجود حصى.وأشار جمال إلى أن معاناته تعود إلى ظروف الحرب القاسية في قطاع غزة، مؤكدًا أنه كغيره من السكان عانى من سوء التغذية وشحّ المياه النظيفة، ما فاقم حالته الصحية.وفي ختام منشوره، قال:"نسأل الله الفرج، فما نعيشه يفوق طاقة البشر، ونحلم بيوم يُزال فيه الكابوس وتُستعاد لغزة عزّتها وحقّها في الحياة." أنس جمال هو صحفي فلسطيني يعمل مع شبكة الجزيرة الإعلامية، ويُعرف بتغطيته الميدانية المؤثرة من داخل قطاع غزة، حيث ينقل للعالم تفاصيل الحياة اليومية تحت الحصار والعدوان. يُركز في تقاريره المصوّرة ومنشوراته الرقمية على القضايا الإنسانية، ومعاناة السكان، والمشاهد المؤلمة للدمار والنزوح، ما جعله من أبرز الأصوات الصحفية التي توثّق الواقع الغزّي بعين صادقة وحسّ إنساني عميق. إلى جانب عمله الصحفي، يُعد أنس أيضًا ناشطًا رقميًا له حضور واسع على منصات التواصل الاجتماعي، حيث يستخدمها كمنبر لإيصال صوت غزة للعالم، مدافعًا عن حق أهلها في الحرية والكرامة والحياة. أقرأ أيضًا:


الشاهين
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- الشاهين
الاحتلال يواصل قصف خيام النازحين بغزة ويستهدف مستشفى ميدانيا
الشاهين الإخباري وقالت مصادر طبية إن 15 فلسطينيا استشهدوا جراء القصف الإسرائيلي على مناطق عدة في قطاع غزة منذ ساعات الفجر. وشيع فلسطينيون في مدينة خان يونس جنوبي القطاع جثامين 4 شهداء قضوا في غارة على خيمة تؤوي نازحين غربي المدينة. كما استشهد أحد أفراد الطواقم الطبية في المستشفى الكويتي بخان يونس وأصيب آخرون جراء قصف قوات الاحتلال بوابة المستشفى الميداني. في الوقت نفسه، نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي 3 عمليات لنسف المباني بالتزامن مع قصف مدفعي على شمال مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. وفي المنطقة الوسطى، استشهد فلسطيني وأصيب آخرون في قصف جوي بصاروخين على شقة سكنية أمام مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح. وأدى القصف إلى تدمير الشقة ووقوع أضرار في نوافذ المستشفى. واستهدفت الغارات أيضا خيمة للنازحين في بيت لاهيا شمالي القطاع، مخلفة شهيدين وجرحى، وفقا لما أفاد به مراسل الجزيرة. كما استشهد فلسطيني في غارة على منزل في حي الشيخ رضوان شمالي مدينة غزة.