
منظمة 'فلسطين أكشن' تحظر رسمياً بعد رفض طلبها بإيقاف الحظر مؤقتاً
ويعني هذا أن دعم المنظمة أو العضوية فيها أو التعبير عن تأييدها أصبح جريمة يعاقب عليها بالسجن حتى 14 عاماً.
الحظر جاء بعد أن تسببت 'فلسطين أكشن' في أضرار تقدر بنحو 7 ملايين جنيه إسترليني في قاعدة بريز نورتون الجوية الشهر الماضي، حيث أعلنت المنظمة مسؤوليتها عن التخريب.
محامي الناشطة هدى عموري، المؤسسة المشاركة في المنظمة، وصف الحظر بأنه 'تصرف غير مدروس' و'إساءة استخدام للسلطة'، مشيراً إلى أن هذه هي المرة الأولى التي يُطلب فيها حظر منظمة عصيان مدني مباشر لا تدعو للعنف باعتبارها إرهابية.
القاضي تشامبرلين قال إن الأضرار التي تخشاها المنظمة كانت 'مبالغاً فيها'، ورفض تعليق الحظر حتى صدور قرار نهائي من المحكمة العليا.
وتأتي هذه الخطوة ضمن قانون مكافحة الإرهاب البريطاني الذي يحظر نحو 81 منظمة حالياً، بينها حماس والقاعدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 34 دقائق
- صراحة نيوز
بريطانيا تعيد علاقاتها مع سوريا بعد 14 عاماً وتعلن عن مساعدات إنسانية
صراحة نيوز-أعلنت الحكومة البريطانية، السبت، إعادة العلاقات الدبلوماسية مع سوريا، وذلك في أول زيارة وزارية تجري منذ 14 عاماً. فقد التقى الرئيس السوري أحمد الشرع، ووزير خارجيته أسعد الشيباني بالعاصمة السورية دمشق، وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، الذي وصل السبت. وبحث الطرفان العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيز الحوار والتعاون في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك. كما أكد لامي على دعم بلاده للحكومة السورية في تنفيذ التزاماتها تجاه المجتمع الدولي. بدورها، أعلنت الحكومة البريطانية عن حزمة إضافية بقيمة 94.5 مليون جنيه إسترليني لتقديم مساعدات إنسانية عاجلة للسوريين. في حين أعلنت الرئاسة السورية عبر X، أن الشرع ناقش مع لامي، التطورات الإقليمية والدولية. يذكر أنه مع اندلاع الثورة السورية في 2011، أدانت المملكة المتحدة نظام الأسد بسبب قمع الاحتجاجات. ثم قررت بريطانيا عام 2012، سحب كل موظفيها الدبلوماسيين من سوريا، وتعليق عمل سفارتها لأسباب أمنية. إلى أن وصل الموقف البريطاني إلى مفترق طرق عام 2013، بعد الهجوم الكيميائي الذي شنّه النظام السوري ضد المدنيين في غوطة دمشق، حيث قرر رئيس الوزراء البريطاني آنذاك، ديفيد كاميرون، طرح فكرة التدخل العسكري في سوريا، لكن الأغلبية في مجلس العموم رفضت الأمر.

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
وفد إسرائيلي إلى الدوحة للتفاوض حول خلافات اتفاق وقف إطلاق النار
عمون - تستعد حكومة الاحتلال الإسرائيلي لإرسال وفد إلى الدوحة، الأحد، لإجراء محادثات مكثفة حول اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، بعدما أرسلت حماس ردا "إيجابياً"، لكنه تضمَّن "تعديلات" حول 3 قضايا، وهي تموضع القوات الإسرائيلية، ومسألة المساعدات، ووقف الحرب. وبدأ مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر بمناقشة رد حماس، الجمعة والسبت، في جلسات متتالية، وسيرسل وفداً للتفاوض، الأحد، من أجل حسم الموضوعات محل الخلاف التي أثارتها الحركة. وفي حين ترجح التوقعات أن ترفض حكومة الاحتلال ملاحظات الحركة الفلسطينية، فإن هناك إمكانية للتوصل إلى هدنة مؤقتة، خصوصاً أن تل أبيب تصر على "بنود" في أي اتفاق تسمح لها باستئناف القتال في المستقبل. وستُجرى المفاوضات المرتقبة في الدوحة عشية لقاء في البيت الأبيض بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، سيناقشان فيه وقف النار في غزة، وإطلاق أسرى إسرائيليين محتجزين في القطاع. تعديلات حماس من جانبه، قال مصدر إسرائيلي، إن حماس تريد لغة أوضح بشأن احتمال عدم الانتهاء من المفاوضات بشأن وقف النار الدائم بحلول نهاية الهدنة المقترحة لمدة 60 يوماً، وفقا لموقع "تايمز أوف إسرائيل". وينص المقترح الأميركي المقدم إلى حماس على إمكانية تمديد وقف النار لما بعد مدة الـ60 يوماً، ما دام الطرفان يتفاوضان بحسن نية. لكن المصدر قال إن الحركة تريد إسقاط الشرط الأخير، لأنه بمثابة فرصة سيستغلها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لاستئناف الحرب، كما فعل في مارس (آذار) الماضي، عندما خرق اتفاقا تم التوصل إليه في يناير (كانون الثاني) قبل دخول اتفاق وقف النار مرحلته الثانية. وقال المصدر إن حماس تريد أن ينص الاقتراح على أن تستمر المحادثات بشأن وقف دائم لإطلاق النار حتى يتم التوصل إلى اتفاق، وهو ما تعارضه إسرائيل خشية أن تماطل الحركة في المحادثات إلى أجل غير مسمى. أما تعديل حماس الآخر فيتعلق بالمساعدات التي تريد الحركة استئنافها بالكامل من خلال آليات تدعمها الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة دولية أخرى، وليس فقط عبر "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل. والتعديل الثالث في رد حماس يتعلق بانسحاب القوات الإسرائيلية خلال الهدنة، حيث تطالب الحركة بأن يتراجع الجيش الإسرائيلي إلى المواقع التي كان يسيطر عليها قبل انهيار وقف إطلاق النار السابق في مارس، وذلك وفق ما أكدته مصادر لـصحيفة "يديعوت أحرونوت" والقناة 12 الإسرائيلية. رفض إسرائيلي وبحسب المصادر، فمن المرجح أن تواجه التحفظات الثلاثة رفضاً من إسرائيل، نظراً لأن نتنياهو يضع عراقيل منذ البداية بإصراره على أن تحتفظ إسرائيل بالقدرة على استئناف القتال، بدلاً من الموافقة مسبقاً على وقف إطلاق نار دائم. كما تعارض إسرائيل آليات المساعدة الأخرى غير تلك التي تمرُّ عبر "مؤسسة غزة الإنسانية"، بدعوى أن الآليات الأخرى سمحت لحركة "حماس" بتحويل كميات كبيرة من المساعدات الإنسانية لمصلحتها. العربية نت


رؤيا
منذ ساعة واحدة
- رؤيا
الحكومة البريطانية تعيد العلاقات الدبلوماسية مع سوريا
وزير الخارجية البريطاني يزور دمشق لتأكيد دعم بلاده للحكومة السورية الحكومة البريطانية تعلن عن حزمة مساعدات بقيمة 94.5 مليون جنيه إسترليني لسوريا وزير الخارجية البريطاني: دعم بريطانيا لالتزامات سوريا تجاه المجتمع الدولي أعلنت الحكومة البريطانية عن قرارها بإعادة العلاقات الدبلوماسية مع سوريا، في خطوة تُعدّ الأولى من نوعها منذ 14 عامًا. جاء ذلك عقب زيارة وزير الخارجية البريطاني جيمس لامي إلى دمشق، حيث التقى بعدد من المسؤولين السوريين. وصرحت الحكومة البريطانية أن زيارة لامي كانت تهدف إلى تأكيد دعم بريطانيا للحكومة السورية في تنفيذ التزاماتها تجاه المجتمع الدولي، خاصة في مجال حقوق الإنسان والانتقال السياسي في سوريا. كما أعلن الوزير البريطاني عن حزمة إضافية من المساعدات بقيمة 94.5 مليون جنيه إسترليني، لتقديم المساعدات الإنسانية العاجلة، بما في ذلك الغذاء والرعاية الصحية في المناطق المتضررة من النزاع.