logo
عبدالله آل حامد يشهد جلسة «الابتكار الإعلامي في عصر الذكاء الاصطناعي» بمهرجان كان

عبدالله آل حامد يشهد جلسة «الابتكار الإعلامي في عصر الذكاء الاصطناعي» بمهرجان كان

صحيفة الخليجمنذ 6 ساعات

فرنسا - وام
شهد عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، جلسة حوارية تناولت تعزيز التعاون والابتكار في قطاع الإعلام والتسويق في عصر الذكاء الاصطناعي وذلك ضمن فعاليات مهرجان كان ليونز للإبداع – Cannes Lions International Festival of Creativity أحد أكبر المهرجانات العالمية في مجالات الإعلان، الإعلام، والابتكار الإبداعي، ويُعقد سنوياً في مدينة كان بفرنسا في إطار الجولات التحضيرية لعقد قمة بريدج المرتقبة في أبوظبي ديسمبر المقبل.
ناقشت الجلسة - التي نظمتها استوديوهات لوس أنجلوس تايمز وشركة التسويق وخدمات التكنولوجيا مونكس، واستضافت السير مارتن سوريل، رجل الأعمال والشخصية المرموقة في مجال الإعلام والتسويق، ويليام آي. آم، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة FYI.AI - التحديات والفرص التي يفرضها الذكاء الاصطناعي على صناعة الإعلام، وكيف يمكن للشركات استخدام هذه التقنيات لتحسين تجربة الجمهور، وتخصيص المحتوى، وتعزيز الكفاءة التشغيلية.
إعلام يحتضن الابتكار
وتعليقاً على هذه الجلسة، قال عبدالله آل حامد:«اليوم وفي ظل المتغيرات الرقمية الكبيرة أصبحنا في حاجة إلى إعلام يواكب التغير، ويحتضن الابتكار، ويعيد تعريف أدواته وتوسيع شراكاته، ليبقى مواكباً لمسيرة التنمية المستدامة للمجتمعات، عبر استلهام أفضل الممارسات العالمية بما يسهم في تطوير القطاع الإعلامي الوطني، وتعزيز قدرته على مواكبة تطلعات القيادة الرشيدة ورؤيتها المستقبلية نحو إعلام ريادي، مبتكر، ومؤثر على المستويين الإقليمي والدولي».
بحث التعاون
إلى ذلك، التقى عبدالله آل حامد، برونو لامبرتيني، الرئيس التنفيذي لشركة مونكس وجرى بحث سبل التعاون المشترك، والاستفادة من خبرات الشركة في دمج التكنولوجيا مع الاستراتيجيات التسويقية المبتكرة.
وناقش، مشاركة مونكس في قمة «بريدج» في أبوظبي، بما يسهم في فتح آفاق جديدة لتطوير حلول تسويقية رقمية تواكب التطورات العالمية، وتدعم تحقيق رؤية الإمارات المستقبلية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خالد بن محمد: أهمية الاستفادة من أحدث التقنيات في التخطيط للمدن الذكية
خالد بن محمد: أهمية الاستفادة من أحدث التقنيات في التخطيط للمدن الذكية

البيان

timeمنذ 38 دقائق

  • البيان

خالد بن محمد: أهمية الاستفادة من أحدث التقنيات في التخطيط للمدن الذكية

شهد سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، جانباً من فعاليات «قمة أبوظبي للبنية التحتية»، التي ينظمها مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية، تحت شعار «مدن المستقبل: إعادة ابتكار البنية التحتية من أجل أنماط حياةٍ أكثر جودة». واطّلع سموه، خلال جولة شملت أجنحة مختلف الجهات المشاركة في القمة المنعقدة في مركز أبوظبي للطاقة على مدى يومين، على أحدث الحلول والتقنيات العالمية في مجال البنية التحتية المستدامة، حيث تستعرض أكثر من 25 جهة مشاركة تجارب محلية وعالمية في مجال استدامة البنى التحتية وتبني أساليب ومبادئ التخطيط الحضري الذكي في بناء المدن الحديثة، بما يسهم في تعزيز جودة حياة أفراد المجتمع. وأكّد سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان أهمية الاستفادة من أحدث الحلول التقنية المتطورة في التخطيط الحضري للمدن الذكية من أجل استدامة البنى التحتية، بما يضمن تعزيز جاهزية المجتمعات لتلبية تطلعات أجيال الحاضر والمستقبل والارتقاء بجودة الحياة، وذلك من خلال الاستثمار في إنشاء مرافق وبنى تحتية متكاملة قادرة على مواكبة التقدم التكنولوجي في قطاع البناء بالاعتماد على أحدث الحلول القائمة على الذكاء الاصطناعي. وشهدت القمة إطلاق دائرة البلديات والنقل لمنصة «بناء»، التي توظف تقنيات الذكاء الاصطناعي لتسهيل عملية استصدار تراخيص البناء من خلال خفض زمن معالجة المعاملات بنسبة تصل إلى %70، ما يضمن إنجاز الطلبات في غضون 24 ساعة. كما يتضمن نظام المنصة خاصية تساعد في الحدّ من الاستهلاك الفائض وخفض الآثار البيئية للمشاريع كما توفر المنصة وجهة موحدة للجهات المعنية لتمكين أكثر من 15 جهة حكومية من الوصول إلى المخططات وغيرها من الوثائق ذات الصلة. واستقطبت القمة نحو 2000 من الخبراء ونخبة من المهندسين وصناع القرار وكبار المسؤولين في مجال التخطيط العمراني وإدارة البنى التحتية وممثلي المؤسسات الدولية من مختلف أنحاء العالم لتبادل الأفكار والخبرات خلال جلسات حوارية رفيعة المستوى تهدف إلى تسليط الضوء على مفاهيم الاستدامة والابتكار في تخطيط البنية التحتية للمدن الحديثة. واستعرض مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية، خلال القمة، مجموعة من المبادرات والبرامج التي يقودها بهدف توفير بيئة عمرانية متكاملة تعزز رفاهية وجودة حياة أفراد المجتمع في إمارة أبوظبي. وتشمل جهود المركز تنفيذ مشاريع نوعية في قطاعات الإسكان والحدائق العامة، والتعليم، والسياحة، إلى جانب العديد من المشاريع الحكومية الحيوية. ويشرف المركز حالياً على تنفيذ أكثر من 600 مشروع بقيمة تتجاوز 200 مليار درهم، ما يعكس دوره المحوري في دعم مسيرة التنمية الشاملة وترسيخ مكانة أبوظبي كمدينة عالمية رائدة في جودة البنية التحتية. ورافق سموه، خلال هذه الزيارة، كل من: جاسم محمد بوعتابه الزعابي، رئيس دائرة المالية في أبوظبي؛ ومحمد علي الشرفاء، رئيس دائرة البلديات والنقل في أبوظبي؛ وسيف سعيد غباش، الأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي رئيس مكتب ولي العهد في ديوان ولي عهد أبوظبي؛ والمهندس ميسرة محمود عيد، المدير العام لمركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية.

عبد الله آل حامد: نحتاج إلى إعلام مواكب للتنمية المستدامة
عبد الله آل حامد: نحتاج إلى إعلام مواكب للتنمية المستدامة

البيان

timeمنذ 39 دقائق

  • البيان

عبد الله آل حامد: نحتاج إلى إعلام مواكب للتنمية المستدامة

شهد معالي عبد الله بن محمد بن بطي آل حامد رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، جلسة حوارية، تناولت تعزيز التعاون والابتكار في قطاع الإعلام والتسويق في عصر الذكاء الاصطناعي، وذلك ضمن فعاليات مهرجان كان ليونز للإبداع، أحد أكبر المهرجانات العالمية في مجالات الإعلان، الإعلام، والابتكار الإبداعي، ويُعقد سنوياً في مدينة كان بفرنسا، في إطار الجولات التحضيرية لعقد قمة بريدج المرتقبة في أبوظبي، ديسمبر المقبل. ناقشت الجلسة - التي نظمتها استوديوهات لوس أنجلوس تايمز، وشركة التسويق وخدمات التكنولوجيا مونكس، واستضافت السير مارتن سوريل، رجل الأعمال والشخصية المرموقة في مجال الإعلام والتسويق، ويليام آي. آم، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة - التحديات والفرص التي يفرضها الذكاء الاصطناعي على صناعة الإعلام، وكيف يمكن للشركات استخدام هذه التقنيات لتحسين تجربة الجمهور، وتخصيص المحتوى، وتعزيز الكفاءة التشغيلية. وقال معالي عبد الله آل حامد: «اليوم، وفي ظل المتغيرات الرقمية الكبيرة، أصبحنا في حاجة إلى إعلام يواكب التغير، ويحتضن الابتكار، ويعيد تعريف أدواته وتوسيع شراكاته، ليبقى مواكباً لمسيرة التنمية المستدامة للمجتمعات، عبر استلهام أفضل الممارسات العالمية، بما يسهم في تطوير القطاع الإعلامي الوطني، وتعزيز قدرته على مواكبة تطلعات القيادة الرشيدة، ورؤيتها المستقبلية نحو إعلام ريادي، مبتكر، ومؤثر على المستويين الإقليمي والدولي. إلى ذلك، التقى معالي عبد الله آل حامد، برونو لامبرتيني الرئيس التنفيذي لشركة مونكس، وجرى بحث سبل التعاون المشترك، والاستفادة من خبرات الشركة في دمج التكنولوجيا مع الاستراتيجيات التسويقية المبتكرة. وناقش معاليه، مشاركة مونكس في قمة «بريدج» في أبوظبي، بما يسهم في فتح آفاق جديدة لتطوير حلول تسويقية رقمية، تواكب التطورات العالمية، وتدعم تحقيق رؤية الإمارات المستقبلية.

مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية يوقع شراكات استراتيجية مع تسع مؤسسات أكاديمية مرموقة
مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية يوقع شراكات استراتيجية مع تسع مؤسسات أكاديمية مرموقة

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية يوقع شراكات استراتيجية مع تسع مؤسسات أكاديمية مرموقة

أعلن مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية توقيع مذكرات تفاهم مع تسع مؤسسات أكاديمية ومهنية، وذلك خلال فعاليات النسخة الافتتاحية من قمة أبوظبي للبنية التحتية (ADIS). وتؤكد هذه الشراكات الاستراتيجية التزام «أدبيك» بدفع عجلة الابتكار، وتنمية الكفاءات الوطنية، وتعزيز تبادل المعرفة في ظل قطاع البنية التحتية المتسارع في إمارة أبوظبي. وشملت الجهات الشريكة كلاً من: جامعة الإمارات العربية المتحدة، وكليات التقنية العليا (HCT)، والجامعة الأمريكية في الشارقة (AUS)، وجامعة السوربون أبوظبي، وجامعة أبوظبي (AUD)، وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي (MBZUAI)، إلى جانب معهد إدارة المشاريع فرع الإمارات العربية المتحدة (PMI)، والمجلس الدولي للبحوث والابتكار في البناء والتشييد (CIB). وتركز هذه الشراكات، التي شكّلت واحدة من أبرز محطات محور «جاهزية المستقبل» خلال القمة، على التعاون في مجالات البحث العلمي، وتطوير خبرات ومهارات الطلاب، وتعزيز المناهج الدراسية، وتبادل الخبرات، بما يتماشى مع احتياجات قطاع البنية التحتية وإدارة المشاريع الرأسمالية. وقال المهندس ميسرة محمود عيد، مدير عام مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية: «تمثل هذه الشراكات استثماراً محورياً في مستقبل منظومة البنية التحتية بأبوظبي. ومن خلال دمج مفاهيم المشاريع الرأسمالية في المناهج الأكاديمية، وإنشاء مسارات واضحة للتعاون البحثي، نبني منظومة مستدامة للمواهب تتماشى مع متطلبات السوق الفعلية. رؤيتنا هي نقل تعليم البنية التحتية من النظريات العامة إلى تجربة تعليمية واقعية قائمة على المشاريع الحقيقية في أبوظبي. هذا النهج لا يساهم في تطوير جودة التعليم فحسب، بل يسرّع من وتيرة الابتكار في مجالات محورية كالبناء المعياري، والاستدامة، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في إدارة المشاريع». وستركز الشراكات على المحاور التالية: التعاون في البحث والتطوير من خلال هذه الاتفاقيات سيتم إطلاق مبادرات بحثية مشتركة تتناول تحديات وفرص تطوير البنية التحتية في أبوظبي. تشمل مواضيع البحث مواد البناء المستدامة، والبناء الأخضر، والمرونة المناخية، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في إدارة المشاريع، وحلول الإسكان المعياري، واستراتيجيات تقليل الفاقد، بما يتماشى مع سياسة دولة الإمارات لتحقيق الحياد المناخي 2050. سيعمل مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية مع الشركاء الأكاديميين على تصميم برامج صيفية وتدريبية ومشاريع ميدانية للطلاب. كما سيتم إنشاء آلية رسمية لاستقطاب المواهب، تشمل تقديم الجامعات لقوائم بأفضل الخريجين سنوياً إلى المركز، لضمان جاهزيتهم لسوق العمل في قطاع البنية التحتية. دمج مناهج المشاريع في التعليم ستركز الشراكات على تضمين مفاهيم إدارة المشاريع الرأسمالية في مناهج الهندسة وإدارة الأعمال، بحيث يكتسب الطلاب معرفة عملية حول عمليات المناقصات الحكومية، وإدارة المخاطر، وإجراءات الموافقات، ما يؤهلهم للانخراط مباشرة في هذا القطاع الحيوي. تبادل المعرفة والخبرات تنص الاتفاقيات على تفعيل تبادل ثنائي للمعرفة، يشمل تقديم خبراء «ADPIC» لمحاضرات في المؤسسات الأكاديمية، واستضافة أعضاء الهيئات التدريسية لإلقاء محاضرات تخصصية لموظفي المركز، بما يثري الجانبين الأكاديمي والتطبيقي. كما تتضمن الاتفاقيات تنظيم تحديات ابتكار ومسابقات طلابية و«هاكاثونات» تركّز على إيجاد حلول لمشكلات واقعية في قطاع المشاريع الرأسمالية، بهدف تشجيع التفكير الريادي والابتكار لدى الطلبة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store