logo
الولايات المتحدة تختبر صاروخ "مينيتمان 3" العابر للقارات

الولايات المتحدة تختبر صاروخ "مينيتمان 3" العابر للقارات

روسيا اليوم١٩-٠٢-٢٠٢٥

وجاء في البيان: "تم إطلاق الصاروخ الباليستي العابر للقارات غير المسلح من نوع "مينيتمان 3" في إطار اختبار تجريبي في الساعة 1:00 من صباح يوم 19 فبراير 2025".
إقرأ المزيد البنتاغون يعتزم مواصلة تطوير صاروخ "سنتنيل" العابر للقارات
تم تصميم صواريخ "مينيتمان" في الأصل للردع النووي خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفيتي. ويعد صاروخ "مينيتمان 3" ثلاثي المراحل جزءا من ترسانة الجيش الأمريكي منذ عام 1970، وهو قادر على ضرب أهداف ضمن نطاق 12 ألف كيلومتر.
ويظل هذا الصاروخ حتى الآن هو الصاروخ الباليستي العابر للقارات الوحيد المستخدم من قبل القوات الجوية الأمريكية. وقد توقف إنتاج "مينيتمان" في نهاية عام 1978. ووفقا لمصادر مفتوحة، تمتلك الولايات المتحدة حاليا 450 صاروخا من هذا النوع.
تخطط الولايات المتحدة منذ فترة طويلة لاستبدال صواريخ "مينيتمان 3" المتقادمة بصاروخ "سينتينيل" العابر للقارات ثلاثي المراحل. ومن المتوقع أن تبدأ هذه الصواريخ بالدخول إلى الخدمة بحلول عام 2030. إلا أنه تم الإعلان الأسبوع الماضي عن تعليق التطوير في إطار إعادة هيكلة استراتيجية المشتريات الخاصة بتصميم "سينتينيل".
المصدر: نوفوستي

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجلة أمريكية تشير إلى قدرات روسيا والصين على تعقب الطائرات الشبحية الأمريكية
مجلة أمريكية تشير إلى قدرات روسيا والصين على تعقب الطائرات الشبحية الأمريكية

روسيا اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • روسيا اليوم

مجلة أمريكية تشير إلى قدرات روسيا والصين على تعقب الطائرات الشبحية الأمريكية

وأشارت المجلة إلى أن الهيمنة الجوية للولايات المتحدة استندت منذ فترة طويلة على قدرة طائراتها على ضرب أي هدف دون أن يتم اكتشافها، ومنذ ثمانينيات القرن العشرين، أصبح البنتاغون يعتمد بشكل متزايد على الطائرات الشبحية للحفاظ على التفوق على خصومه، ما وفر لواشنطن الأمان والقدرة على مواجهة أي تهديدات، لكن التطورات الروسية والصينية في مجال الرادارات بدأت تهدد هذا التفوق. وتبعا للمجلة فإن روسيا طوّرت رادارات الإنذار المبكر المتقدمة، مثل Nebo-M وResonance-N، وهي قادرة على تتبع الطائرات الشبح، وهذه ليست سوى الحلقة الأولى في سلسلة الأنظمة التي يتم تطويرها في الاتحاد الروسي للكشف عن الطائرات الشبح. كما ذكرت المجلة أن الصين تعمل على تطوير رادارات شبيهة بالرادارات الروسية المذكورة، سيطلق عليها اسم "JY-27A"، كما توجد شائعات تفيد بأن الصين تطور ما يعرف بـ "رادار الفتحة النبضية"، والقادر على تعطيل قدرات التخفي للطائرات العسكرية الأميركية على ارتفاعات متوسطة. ونوه تقرير المجلة إلى أن الاستراتيجيات الأمريكية حول هذا الموضوع ليست واضحة بعد، وأن الحل يبدأ بالاعتراف بـ"المشكلة"، وأن القوات الأمريكية ورغم ميزانيتها الدفاعية الكبيرة التي تصل إلى ترليون دولار تقريبا، تواجه خطر "التقادم" في مواجهة التقنيات العسكرية الروسية والصينية الحديثة. المصدر: غازيتا.رو أعلنت مؤسسة "روستيخ" عن بدء الاختبارات الحكومية لناقلة الجنود البرمائية الروسية الجديدة "BT-3F". اختتم الجيش الروسي اختبار طائرته المسيرة الانتحارية الجديدة التي أطلق عليها تسمية "توفيك" في منطقة العملية العسكرية الخاصة. وقد بدأ الإنتاج التسلسلي على دفعات. أشادت مجلة The National Interest بالسفن الحربية الكاسحة للجليد التي تطورها روسيا في إطار المشروع "23550"، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة ليس لديها مثل هذه السفن. تشير مجلة The National Interest الأمريكية إلى أن لروسيا كل الحق أن تفخر بمنظومة الدفاع الجوي الصاروخية S-500 (بروميتاي).

أسرار "بايكونور" وقصة "هدير" اهتزت له الصحراء ليلا ونهارا
أسرار "بايكونور" وقصة "هدير" اهتزت له الصحراء ليلا ونهارا

روسيا اليوم

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • روسيا اليوم

أسرار "بايكونور" وقصة "هدير" اهتزت له الصحراء ليلا ونهارا

جرى بناء القاعدة الفضائية السوفيتية في سهوب جرداء بمنطقة "كيزيلوردا" في كازاخستان من الصفر. لم يكن يتوفر من عناصر البنية التحتية الأساسية هناك إلا السكك الحديدية. احتاج الاتحاد السوفيتي إلى قاعدة لاختبار الصواريخ الباليستية التي بدأ في تطويرها بعد وقت قصير من انتهاء الحرب العالمية الثانية. مرافق البنية التحتية لـ "مشروع الصواريخ" بنيت في النصف الثاني من عام 1940 بمنطقة "أستراخان" الواقعة جنوب غرب روسيا. اتضح لاحقا في عام 1950 وجود حاجة لميدان جديد للتجارب الصاروخية بعيدة المدى. كان الاتحاد السوفيتي وقتها قد بدأ في تطوير نوع جديد من الصواريخ أطلق عليه الاسم "أر – 7"، وهو أول صاروخ باليستي في العالم قادر على إيصال رأس حربي أو نووي إلى قارة أخرى. الصاروخ "أر – 7" عابر للقارات، ويبلغ مداه أكثر من 8000 كيلو متر، وكان يفترض أن يسقط الرأس الحربي عند التجارب في موقع اختبار في "كامتشاتكا" بأقصى شرق روسيا. على هذا الأساس تطلب أن تتوفر في ميدان التجارب الصاروخية الجديد مواصفات محددة. كان يشترط ألا تقل المسافة بين نقطة انطلاق الصواريخ ونقطة سقوط الرأس عن 7000 كيلو متر، وكان يجب أن تمر رحالة الصواريخ بشكل رئيس فوق مناطق ذات كثافة سكانية منخفضة، بحيث لا يتسبب سقوط مراحل الصواريخ عند انطلاقها في أي ضرر بشري أو اقتصادي، علاوة على ضرورة توفر بنية أساسية مثل السكك الحديدية والكهرباء والمياه العذبة. درس الخبراء في الاتحاد السوفيتي عدة مناطق إضافة إلى "كيزيلوردا" في كازاخستان، منها أستراخان وداغستان وموردافيا وتشوفاشيا، إلا أن الخيار وقع في النهاية على بايكونور. المنطقة كانت مناسبة أكثر من غيرها. أحد الأسباب المهمة لاختيار "بايكونور"، موقعا للقاعدة الفضائية يتمثل في أنها المكان الأنسب الذي تزيد فيه سرعة الصواريخ عند انطلاقها بزيادة دوران الأرض. أعلى سرعة دوران توجد عند خط الاستواء، وفيها يصل الصاروخ على الفور إلى سرعة 465 مترا في الثانية، وفي نفس الوقت يستهلك وقودا أقل. على سبيل المثال هذه السرعة تبلغ 260 مترا في الثانية بالقرب من موسكو، وهي ترتفع إلى 316 مترا في الثانية بالقرب من بايكونور لقربها من خط الاستواء. من الشروط الفنية الأخرى وجود نقاط تحكم أرضية في اتصالات الراديو. الصاروخ الباليستي "أر – 7"، جُهز بنظام تحكم عن بعد، وتطلب إطلاقه وجود ثلاث نقاط تحكم لاسلكية أرضية على مسافة محددة، وكان هذا العامل حاسما في اختيار موقع قاعدة الصواريخ الفضائية. انطلقت أعمال بناء القاعدة الضخمة في بايكونور، وعاشت المجموعات الأولى من العمال والمهندسين في خيام وقاست الشتاء القارس في كازاخستان والصيف الحارق،. لاحقا في تلك الفترة المبكرة، استبدلت الخيام بمبان خشبية. تواصلت أعمال البناء في القاعدة الفضائية على مدار الساعة ومن دون انقطاع. يصف المقدم بيوتر تولستيك المشهد قائلا: "تطلب الأمر بعد عودتنا من العمل 3 ساعات على الأقل لنستعيد وعينا. كان هناك ما يشبه قرع الطبول في الرأس، يُذكرني بهدير المحركات المتواصل الذي لا يمكن إدراكه؛ اندمج في هدير واحد ناجم عن عمل هذا الكم الهائل من الناس والآلات في موقع البناء. هديرٌ اهتزت له الصحراء ليلا ونهارا". بعد استكمال البناء، أطلق على القاعدة اسم "ميدان الاختبار البحثي العلمي رقم 5" التابع لوزارة الدفاع السوفيتية في 2 يونيو 1955، ويعتبر ذلك التاريخ الرسمي لولادة قاعدة "بايكونور" الفضائية. للمحافظة على سرية هذا الموقع الحساس في ذلك الوقت، أطلق عليه اسم مدينة بايكونور الصغيرة، ويعني الاسم "الوادي الغني"، وهي تقع على بعد 320 كيلو مترا من القاعدة الفضائية. رواية ذكرت أن قاعدة فضائية وهمية شيدت حينها من الخشب بمرافق إطلاق الصواريخ والبنية التحتية على النتوءات الشمالية لسلسلة جبال ألاتاو في منطقة كاراغاندا بكازاخستان، للتمويه وخداع أجهزة الاستخبارات الأجنبية. مساحة مجمع القاعدة الفضائية الروسية تبلغ 6717 كيلومترا مربعا، وتعد القاعدة الأكثر موثوقية ونشاطا في العالم، وبها تحقق الكثير من الإنجازات الفريدة الكبرى. في رصيدها أكثر من 3000 عملية إطلاق صواريخ فضائية بمركبات مختلفة، ومنها انطلق إلى المدار حوالي 150 رائد فضاء. بعد انحلال الاتحاد السوفيتي انتقلت القاعدة الفضائية إلى جمهورية كازاخستان، ثم جرى في عام 1994 توقيع عقد إيجار لصالح روسيا لمدة 20 عاما، ولاحقا في عام 2004 مدد العقد حتى عام 2050. المصدر: RT تمكن طيار ياباني واحد من تنفيذ هجوم انتحاري فريد استهدف حاملة الطائرات الأمريكية " إنتربرايز"، صباح يوم 14 مايو 1945 بالقرب من جزر "ريوكيو" اليابانية. في ظلمة حالكة ليلة 29 مارس 1848، توقف فجأة هدير المياه في شلالات نياجرا على الحدود الكندية الأمريكية. تجمد كل شيء ولم تعد المياه تتساقط. تتميز رحلة جراح العظام شيخ مظفر شكور، أول رائد ماليزي إلى محطة الفضاء الدولية في 10 أكتوبر 2007 بالعديد من الجوانب المثيرة والأبعاد الروحية وخاصة أنها جرت في شهر رمضان المبارك. دخلت محطة "مير" الفضائية السوفيتية التاريخ باعتبارها أول محطة مدارية تم بناؤها وفقا للمبدأ المعياري، وأول "قاعدة" مأهولة بشكل دائم تقريبا خارج الأرض. منذ رحلة يوري غاغارين التاريخية الأولى عام 1961، شارك رواد فضاء من 44 دولة في رحلات إلى الفضاء من بينها 3 دول عربية هي السعودية وسوريا والإمارات.

بالصور.. دبابة يوم القيامة!
بالصور.. دبابة يوم القيامة!

روسيا اليوم

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • روسيا اليوم

بالصور.. دبابة يوم القيامة!

هذا السلاح عبارة عن مركبة مدرعة ثقيلة للأغراض الخاصة، وصفها خبراء بأنها "دبابة يوم القيامة"، وأنها صنعت للمستقبل وتميزت عن جميع الدبابات الأخرى في العالم بتصميم مبتكر وإضافات غير مسبوقة وغير عادية. "الكائن 279"، دبابة تجريبية بدء في تطويرها في الاتحاد السوفيتي منذ أواخر الأربعينيات، أي قبل حوالي 85 عاما. صممت هذه الدبابة الثقيلة لاختراق الخطوط الدفاعية المعادية شديدة التحصين، والعمل في المناطق الوعرة التي تصعب الحركة فيها على الدبابات العادية الأخرى. هذه الدبابة الفريدة في مظهرها الخارجي صممت للحركة بسرعة في أصعب الظروف، وخاصة في التضاريس الصعبة والثلوج والمستنقعات، وصممت أيضا لتكون قادرة على اختراق الخطوط المعادية المحصنة والقتال في ظروف التلوث الإشعاعي. يتكون هيكل "الكائن 279" المدرع من أربعة أجزاء صلبة ملحومة معا، وكان سمك الدرع الأمامي حوالي 270 مليمتر، فيما سُلحت بمدفع عيار 130 مليمتر، مزود بمنظومة تحميل شبه أوتوماتيكية، قادرة على إطلاق ما يصل إلى سبع قذائف في الدقيقة. كما زودت هذه الدبابة أيضا بمدفعين رشاشين عياري 14.5 و114 مليمتر، مع 800 طلقة من ذخائرهما. زودت الدبابة بمحرك ديزل بقوة 1000 حصان، ما سمح لها بالسير بسرعة 55 كيلو متر في الساعة، كما تم تثبيت هيكلها السفلي على عوارض مجوفة استخدمت أيضا كخزانات وقود إضافية. الميزة الملفتة أكثر في هذه الدبابة الثقيلة التي سبقت عصرها يتمثل في نظام دفع مجنزر يتكون من أربع سيور، ما منحها قدرة كبيرة على الحركة رغم ثقلها. الجنازير الأربعة وُضعت بشكل متباعد ومتساو، وهي تتيح للدبابة الاحتفاظ بقدرتها على الحركة في حال عطل أحدها أو حتى اثنين. علاوة على ذلك، أتاحت هذه الجنازير الأربعة للدبابة القدرة على ارتقاء المناطق المرتفعة والتمسك جيدا بالأرض أثناء الحركة في المناطق الوعرة. تم بين عامي 1948 – 1949 صنع 9 نماذج تجريبية من هذه الدبابة الثقيلة. ولاختبار أداء القيادة، جرى تجميع نموذج متحرك مصغر. الموافقة على التصميم الأولى للدبابة صدرت في 24 أغسطس عام 1956، في حين سُلمت العينة الأولى القادرة على إطلاق النار في أكتوبر 1959. هذا النموذج نًقل في 24 ديسمبر 1959 إلى المصنع المتخصص رقم 2 لإجراء اختبارات التشغيل. اجتازت الدبابة الاختبارات الفنية أخيرا في عام 1960. على الرغم الميزات العديدة لهذه الدبابة، إلا أنها لم تدخل مرحلة الإنتاج الضخم. السبب في ذلك يعود إلى حدوث تغير في المذاهب العسكرية والتخلي عن مفهوم الدبابات الثقيلة. توقف المشروع، ولم يتبق من هذه الدبابة إلا نموذج أولي واحد يعرض حاليا في متحف "كوبينكا" للأسلحة المدرعة بموسكو، وهو يعد أحد أكبر المتاحف في العالم. مع ذلك، لا تزال هذه الدبابة الثقيلة فريدة حتى الآن في مظهرها وهيبة تصميمها، وتبدو كما لو أنها دبابة من المستقبل. المصدر: RT شهدت المعارك الضارية التي جرت بين القوات السوفيتية واليابانية حول نهر "خالخين غول" بين 11 مايو إلى 31 أغسطس 1939 حادثة بطولية أنقذ خلالها أحد الطيارين قائده في عملية غير مسبوقة. اكتملت في 7 مايو 1954 هزيمة الفرنسيين الكبرى في فيتنام في معركة "ديان بيان فو" باستسلام جماعي لقواتهم بما في ذلك قياداتها وعلى رأسهم الجنرال كريستيان دي كاستريس. بدأت وحدات من القوات السوفيتية في 30 أبريل 1945 عملية كبرى لاقتحام مبنى "الرايخستاغ"، برلمان ألمانيا النازية، خلال آخر العمليات للسيطرة على برلين. شهد فجر يوم 31 مارس عام 1814 حدثا تاريخيا كبيرا تمثل في التوقيع على استسلام باريس. جرى ذلك في اليوم التالي لدخول القوات الروسية بقيادة القيصر ألكسندر الأول إلى أطراف المدينة. مرت 63 عاما على اختفاء طائرة أمريكية كانت تقل 96 عسكريا إلى الأبد. مصير الطائرة شبيه برحلة الخطوط الجوية الماليزية رقم 370 في عام 2014.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store