
مجلة أمريكية تشير إلى قدرات روسيا والصين على تعقب الطائرات الشبحية الأمريكية
وأشارت المجلة إلى أن الهيمنة الجوية للولايات المتحدة استندت منذ فترة طويلة على قدرة طائراتها على ضرب أي هدف دون أن يتم اكتشافها، ومنذ ثمانينيات القرن العشرين، أصبح البنتاغون يعتمد بشكل متزايد على الطائرات الشبحية للحفاظ على التفوق على خصومه، ما وفر لواشنطن الأمان والقدرة على مواجهة أي تهديدات، لكن التطورات الروسية والصينية في مجال الرادارات بدأت تهدد هذا التفوق.
وتبعا للمجلة فإن روسيا طوّرت رادارات الإنذار المبكر المتقدمة، مثل Nebo-M وResonance-N، وهي قادرة على تتبع الطائرات الشبح، وهذه ليست سوى الحلقة الأولى في سلسلة الأنظمة التي يتم تطويرها في الاتحاد الروسي للكشف عن الطائرات الشبح.
كما ذكرت المجلة أن الصين تعمل على تطوير رادارات شبيهة بالرادارات الروسية المذكورة، سيطلق عليها اسم "JY-27A"، كما توجد شائعات تفيد بأن الصين تطور ما يعرف بـ "رادار الفتحة النبضية"، والقادر على تعطيل قدرات التخفي للطائرات العسكرية الأميركية على ارتفاعات متوسطة.
ونوه تقرير المجلة إلى أن الاستراتيجيات الأمريكية حول هذا الموضوع ليست واضحة بعد، وأن الحل يبدأ بالاعتراف بـ"المشكلة"، وأن القوات الأمريكية ورغم ميزانيتها الدفاعية الكبيرة التي تصل إلى ترليون دولار تقريبا، تواجه خطر "التقادم" في مواجهة التقنيات العسكرية الروسية والصينية الحديثة.
المصدر: غازيتا.رو
أعلنت مؤسسة "روستيخ" عن بدء الاختبارات الحكومية لناقلة الجنود البرمائية الروسية الجديدة "BT-3F".
اختتم الجيش الروسي اختبار طائرته المسيرة الانتحارية الجديدة التي أطلق عليها تسمية "توفيك" في منطقة العملية العسكرية الخاصة. وقد بدأ الإنتاج التسلسلي على دفعات.
أشادت مجلة The National Interest بالسفن الحربية الكاسحة للجليد التي تطورها روسيا في إطار المشروع "23550"، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة ليس لديها مثل هذه السفن.
تشير مجلة The National Interest الأمريكية إلى أن لروسيا كل الحق أن تفخر بمنظومة الدفاع الجوي الصاروخية S-500 (بروميتاي).
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- روسيا اليوم
مختبر أمريكي يحصل على طاقة قياسية في الاندماج النووي الحراري
وتمكن العلماء من مضاعفة النتيجة التاريخية التي حققوها عام 2022 عندما تم إجراء أول اندماج نووي حراري بحصيلة طاقة إيجابية. وكما أفادت بوابة TechCrunch فإن التجارب الحديثة حطمت الرقم القياسي المسجل سابقا. وفي عام 2022 تم تحقيق "الاشتعال" لأول مرة، وهو تفاعل الاندماج الحراري، حيث تجاوز ناتج الطاقة (3.15 ميغا جول) طاقة الليزر (2.05 ميغا جول) الموجهة إلى الوقود. وكانت هذه المرة الأولى التي ينجح فيها البشر في إعادة إنتاج العملية التي تغذي النجوم في بيئة مختبرية. في عام 2025 اتخذ مختبر "لورانس ليفرمور" الوطني خطوة أخرى إلى الأمام، حيث سجلت التجربة باستخدام طاقة ليزر بقوة 2.05 ميغا جول رقما قياسيا جديدا للناتج بلغ 5.0 ميغا جول مع معامل تضخيم 2.44، وهو أفضل نتيجة لهذا المستوى من الطاقة والثاني في تاريخ المختبر من حيث الحجم. ووصلت الاختبارات اللاحقة إلى 5.2 و8.6 ميغا جول، مما يدل على أن التكنولوجيا أصبحت أكثر استقرارا وقوة. وقالت جيل هروبي نائبة وزير الأمن النووي إن "هذا الإنجاز هو الخطوة المتواضعة الأولى نحو مصدر طاقة نظيفة يمكن أن يُحدث في المستقبل ثورة في العالم". ويعد الاندماج النووي الحراري بالحصول على مصدر طاقة صديقا للبيئة لا ينضب من دون نفايات مشعة، على عكس الانشطار النووي. ويستخدم المختبر طريقة الحصر الاستمراري، حيث تضغط 192 ليزرا كريات صغيرة من الديوتيريوم والتريتيوم (نظائر الهيدروجين) المغطاة بالماس حتى درجات حرارة قصوى (تزيد عن 55 مليون درجة مئوية) ليصل الضغط مئات المليارات من الأجواء. ويمكن مقارنة ذلك بإشعال نجم مصغر في غرفة فراغ بحجم منزل صغير. وأثبت هذا الإنجاز الجديد أن الاندماج يمكن أن ينتج طاقة أكثر مما يتم إنفاقه على بدء التفاعل، الأمر الذي يمهد الطريق لأنظمة الطاقة المستقبلية. ومع ذلك، يتطلب تشغيل التفاعل حوالي 300 ميغا جول من الكهرباء من الشبكة، مما يجعل التكنولوجيا غير صالحة للاستخدام التجاري في الوقت الحالي. وعلى الرغم من ذلك، أظهرت نجاحات المختبر أن حلم الاندماج الذي كان يطلق عليه لعقود اسم "دائما بعد 30 عاما"، أصبح أقرب بكثير إلى الواقع. على الرغم من أن المختبر يظهر تقدما، إلا أنه للحصول على طاقة تجارية يجب زيادة سرعة الطلقات من طلقة واحدة في اليوم إلى 10 طلقات في الثانية، وتقليل استهلاك الطاقة لأجهزة الليزر. وهناك نهج بديل، وهو الحصر المغناطيسي، كما هو الحال في مشروع ITER الاندماجي النووي الحراري الدولي في فرنسا، والذي يحصر البلازما بواسطة المجالات المغناطيسية لإجراء تفاعلات أطول، ولكنه أيضا بعيد عن الاكتمال. وأشار قادة المشروع إلى أن: "تجربتنا تعيد إنتاج ظروف مشابهة لتلك التي تحدث في نواة النجوم أو أثناء الانفجار النووي، ولكن بشكل مصغر. وإنها ليست مجرد خطوة نحو الطاقة النظيفة، فحسب بل وأداة لدراسة فيزياء الحالات القصوى". المصدر: اكتمل تجميع أقوى وأضخم نظام مغناطيسي نبضي في العالم. وذلك في إطار مشروع المفاعل النووي الحراري الدولي "إيتير" (ITER). كشفت شركة Pulsar Fusion (تأسست عام 2013)، عن نموذج أولي للقاطرة الفضائية الثورية "Sunbird"، والتي تعمل بمحرك نووي حراري من نوع جديد.


روسيا اليوم
منذ 11 ساعات
- روسيا اليوم
مجلة أمريكية تشير إلى قدرات روسيا والصين على تعقب الطائرات الشبحية الأمريكية
وأشارت المجلة إلى أن الهيمنة الجوية للولايات المتحدة استندت منذ فترة طويلة على قدرة طائراتها على ضرب أي هدف دون أن يتم اكتشافها، ومنذ ثمانينيات القرن العشرين، أصبح البنتاغون يعتمد بشكل متزايد على الطائرات الشبحية للحفاظ على التفوق على خصومه، ما وفر لواشنطن الأمان والقدرة على مواجهة أي تهديدات، لكن التطورات الروسية والصينية في مجال الرادارات بدأت تهدد هذا التفوق. وتبعا للمجلة فإن روسيا طوّرت رادارات الإنذار المبكر المتقدمة، مثل Nebo-M وResonance-N، وهي قادرة على تتبع الطائرات الشبح، وهذه ليست سوى الحلقة الأولى في سلسلة الأنظمة التي يتم تطويرها في الاتحاد الروسي للكشف عن الطائرات الشبح. كما ذكرت المجلة أن الصين تعمل على تطوير رادارات شبيهة بالرادارات الروسية المذكورة، سيطلق عليها اسم "JY-27A"، كما توجد شائعات تفيد بأن الصين تطور ما يعرف بـ "رادار الفتحة النبضية"، والقادر على تعطيل قدرات التخفي للطائرات العسكرية الأميركية على ارتفاعات متوسطة. ونوه تقرير المجلة إلى أن الاستراتيجيات الأمريكية حول هذا الموضوع ليست واضحة بعد، وأن الحل يبدأ بالاعتراف بـ"المشكلة"، وأن القوات الأمريكية ورغم ميزانيتها الدفاعية الكبيرة التي تصل إلى ترليون دولار تقريبا، تواجه خطر "التقادم" في مواجهة التقنيات العسكرية الروسية والصينية الحديثة. المصدر: غازيتا.رو أعلنت مؤسسة "روستيخ" عن بدء الاختبارات الحكومية لناقلة الجنود البرمائية الروسية الجديدة "BT-3F". اختتم الجيش الروسي اختبار طائرته المسيرة الانتحارية الجديدة التي أطلق عليها تسمية "توفيك" في منطقة العملية العسكرية الخاصة. وقد بدأ الإنتاج التسلسلي على دفعات. أشادت مجلة The National Interest بالسفن الحربية الكاسحة للجليد التي تطورها روسيا في إطار المشروع "23550"، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة ليس لديها مثل هذه السفن. تشير مجلة The National Interest الأمريكية إلى أن لروسيا كل الحق أن تفخر بمنظومة الدفاع الجوي الصاروخية S-500 (بروميتاي).


روسيا اليوم
منذ 11 ساعات
- روسيا اليوم
روسيا تكشف في معرض MILEX-2025 العسكري عن ذخيرة مضادة للطائرات المسيرة صغيرة الحجم
وأوضح بيهان أوزدوييف المدير الصناعي لقطاع الأسلحة والذخائر والكيماويات الخاصة في الشركة الحكومية أن أحد أكبر التهديدات في ساحة المعركة الحديثة يتمثل في الطائرات المسيرة صغيرة الحجم المزودة برؤوس حربية. وجاءت ذخيرة "إيغلا" كحل فعال لمواجهة هذه التهديدات. وتستخدم ضد درونات الجيش الأوكراني حاليا البنادق العادية وبنادق الصيد، ولتعزيز هذه الوسائل طورت "روستيخ" سلسلة من الذخائر المضادة للطائرات المسيرة التي لا تتطلب دقة عالية من القناص، مما يسهل عليه مهمة التصدي للطائرات المسيرة مع ضمان فعالية عالية. وقال أوزدوييف: "على سبيل المثال فإن طائرة "مافيك" الانتحارية تتحطم إلى شظايا عند إصابتها بذخيرة "إيغلا" المضادة للدرونات الانتحارية. وسيتم عرض هذه الذخائر لأول مرة في معرض MILEX-2025 الدولي للأسلحة والمعدات العسكرية، والذي يقام في 21-24 مايو الجاري في مينسك، وتتضمن منتجات الشركة سلسلة كاملة من ذخائر "إيغلا"، وهي IGLA 30 وIGLA 50 وIGLA 100 وIGLA Tracer 75. ويشير الرقم في التسمية إلى المدى الفعال لإصابة الهدف، ويتم تمييز كل عبوة بلون معين وفقا لمداها. وبعض الذخائر مثل IGLA 100 قادرة على إصابة طائرات مسيرة مصنوعة من مواد مركبة متينة تحتوي على عناصر معدنية. وتمكنت هذه الذخيرة خلال الاختبارات من اختراق صفيحتين من الألومنيوم بسمك مليمتر واحد من مسافة 100 متر. أما ذخيرة IGLA Tracer 75 فتمتاز بوجود عنصر ضوئي يطلق لهبا أحمر يجعل مسار الرصاصة مرئيا على مسافة 20-120 مترا، مما يتيح للقناص تصحيح هدفه في الطلقة التالية. المصدر: روسيسكايا غازيتا بدأت روسيا باختبار منظومة صاروخية محمولة جديدة، مصممة للتعامل مع مختلف أنواع الطائرات المسيّرة. أعلنت مؤسسة "روستيخ" الروسية أنها ستستعرض مجموعة من الأسلحة والمعدات العسكرية الجديدة خلال فعاليات معرض IQDEX 2025 التي ستقام في بغداد في الفترة ما بين 19 و22 أبريل الجاري.