طفل يلفظ أنفاسه الأخيرة داخل سيارة مدرسية في المغرب.. والسبب نسيان قاتل!

ووفقا للتحقيقات الأولية، فقد كان السائق ينقل الطفل إلى منزله بعد انتهاء الدوام المدرسي يوم الجمعة، لكنه تركه دون قصد داخل السيارة، ليتوجه إلى عمله في المؤسسة التعليمية نفسها.
وبعد ساعات من الاختناق، اكتشفت الجثة، ما دفع النيابة العامة بمحكمة الاستئناف في فاس إلى فتح تحقيق معمق، يشمل تشريح الجثة لمعرفة التفاصيل الدقيقة للواقعة.
كشف الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بفاس، تفاصيل بشأن حادثة وفاة طفل داخل سيارة بمنطقة ساحل بوطاهر بإقليم تاونات، مُفيدةَ بأن الطفل المتوفى ذي الست سنوات، يُحتمل أنه تعرّض للاختناق بعدما ظلّ داخل السيارة التي نزل منها السائق الذي اعتاد نقله للمدرسة التي يشتغل بها.وأفاد… pic.twitter.com/i3Jas0ZuxS
ولم يقتصر الحادث على كونه مجرد خطأ بشري مأساوي، بل تحول إلى قضية رأي عام أثارت سيلا من التعليقات الحزينة والغاضبة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث طالب العديد من المغاربة بتحسين إجراءات السلامة في وسائل النقل المدرسي، لتجنب تكرار مثل هذه المآسي في المستقبل.
المصدر: هسبريس

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

روسيا اليوم

منذ ساعة واحدة

• روسيا اليوم

مصر.. "القنصل" خلف القضبان لـ5 سنوات والقضاء يصدر أحكامه بقضية أثارت ضجة كبيرة في البلاد

وقد صدر الحكم على المتهم الشهير بـ"القنصل" والـ16 الآخرين، عن محكمة الجنايات وأمن الدولة، المنعقدة بمركز إصلاح وتأهيل وادي النطرون. ووجهت النيابة العامة للمدانين اتهاما بتزوير شهادات ومحررات رسمية منسوبة إلى عدد من الجامعات والمؤسسات التعليمية، منها كليات الطب، الهندسة، التجارة، والإعلام بجامعات القاهرة، السادات، الأهرام الكندية، ومعهد أكتوبر العالي للهندسة والتكنولوجيا. كما تضمنت لائحة الاتهام تزوير مستندات منسوبة للإدارة المركزية للمؤسسات العلاجية غير الحكومية، بالإضافة إلى أختام مزورة تحمل شعار الجمهورية تابعة لجهات رسمية مثل وزارة الخارجية، وجامعة عين شمس، ومركز التعليم المدمج بجامعة القاهرة، وكليات الحقوق والطب والإعلام. وأظهرت التحقيقات أن المتهم الرئيسي روج لقدراته في مجال تزوير الشهادات مقابل مبالغ مالية عبر حساب أنشأه على موقع "فيسبوك" ضمن مجموعة تحمل اسم "شهادات جامعية".وكانت الأجهزة الأمنية، بالتعاون مع الإدارة العامة لتكنولوجيا المعلومات، قد تمكنت من ضبط المتهم وبحوزته الأدوات الكاملة المستخدمة في عمليات التزوير، والتي تضمنت أختاما مقلدة، وأجهزة حاسب، وطابعة ألوان، بالإضافة إلى 58 شهادة جامعية مزورة منسوبة إلى مؤسسات رسمية.وكشفت التحريات أن المتهمين ابتداء من المتهم الثاني وحتى السابع عشر تورطوا في أنشطة التزوير رغم عدم كونهم من الموظفين العموميين، حيث زوّدوا المتهم الرئيسي ببيانات ومعلومات ساعدته على إعداد شهادات تحمل أسماء وهمية وبيانات غير صحيحة. وتم اتخاذ جميع الإجراءات القانونية بحق المتورطين في القضية.المصدر: "أخبار اليوم" جدل واسع أثارته وسائل إعلام مصرية حول "حدث جسيم قادم"، وأطلق بعض الإعلاميين تصريحات غامضة حول تغييرات مرتقبة قد تكون ذات تأثير كبير على مصر. علق محمد الحمصاني المتحدث باسم الحكومة المصرية على ما أثير من جدل حول شهادة "الحلال"، بعد إعلان رئيس الوزراء مصطفى مدبولي إعفاء بعض المنتجات الأمريكية منها. أمرت النيابة الإدارية في مصر بإحالة مديرة مدرسة ابتدائية للمحاكمة التأديبية على خلفية تعديها ضربا بـ"الحذاء على 3 تلاميذ"، وسماحها لأولياء أمر تلميذ رابع بالتعدي عليه. كشفت النائب المصري حسام الخولي رئيس الهيئة البرلمانية لحزب مستقبل وطن وزعيم الأغلبية بمجلس الشيوخ، عن دور ظاهرة المال السياسي في الانتخابات المصرية مع قرب انتخابات مجلس النواب.

روسيا اليوم

منذ 3 ساعات

• روسيا اليوم

حادث مأساوي في مصر.. مصرع 3 عمال جراء استنشاق غازات سامة

ولقى العمال الثلاثة مصرعهم داخل غرفة للصرف الصحي أثناء أعمال صيانة دورية نتيجة استنشاق غازات سامة متراكمة داخل غرفة الصرف، في ظل ما وصف بأنه غياب وسائل الحماية والتهوية الكافية. وتلقت الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة بلاغا عاجلا يفيد بوقوع حالات اختناق بين عمال في المنطقة الصناعية، وعلى الفور تحركت سيارات الإسعاف التابعة لمرفق الإسماعيلية لنقل المصابين إلى قسم الطوارئ بالمجمع الطبي، لكن الضحايا الثلاثة فارقوا الحياة فور وصولهم، تاركين وراءهم أسرهم وذويهم في حالة من الصدمة والحزن العميق. وكشفت التحريات الأولية أن العمال كانوا يؤدون مهامهم دون تجهيزات السلامة اللازمة، مثل أقنعة التنفس أو أجهزة التهوية، مما جعلهم عرضة لاستنشاق غازات قاتلة، مثل كبريتيد الهيدروجين، التي تتراكم في بيارات الصرف الصحي. وانتقلت قوة أمنية من قسم شرطة أبو صوير إلى موقع الحادث لإجراء المعاينة الميدانية، حيث تم تحرير محضر بالواقعة، وأُحيلت القضية إلى النيابة العامة للتحقيق في ملابسات الحادث وتحديد المسؤوليات. وفيما تواصل الجهات المعنية جمع الأدلة دعا نشطاء وأهالي المنطقة إلى ضرورة وضع معايير صارمة للسلامة، تشمل توفير معدات الحماية الشخصية وتدريب العمال على التعامل مع المخاطر المرتبطة بأعمال الصرف الصحي. وتُعد حوادث الاختناق في غرف الصرف الصحي من المشكلات المتكررة في مصر، حيث تشهد العديد من المحافظات وقائع مماثلة بسبب نقص إجراءات السلامة والتجهيزات المناسبة، حيث تتسبب الغازات السامة، مثل كبريتيد الهيدروجين والميثان، في اختناق العمال نتيجة تراكمها في الأماكن المغلقة ذات التهوية السيئة. ووفقًا لتقارير سابقة شهدت محافظات مثل المنوفية والغربية والإسكندرية حوادث مشابهة أودت بحياة العشرات من العمال خلال السنوات الأخيرة، مما دفع منظمات حقوقية ونقابات عمالية إلى المطالبة بتشريعات أكثر صرامة لضمان سلامة العاملين في هذا المجال. المصدر: RT عثرت أجهزة الأمن المصرية في محافظة الجيرة على جثمان، الشاب "أحمد" حفيد" سيدة الأعمال المصرية نوال الجدوي رئيس جامعة أكتوبر للعلوم والتكنولوجيا والمتهم بواقعة سرقتها الكبرى. أمرت النيابة الإدارية في مصر بإحالة مديرة مدرسة ابتدائية للمحاكمة التأديبية على خلفية تعديها ضربا بـ"الحذاء على 3 تلاميذ"، وسماحها لأولياء أمر تلميذ رابع بالتعدي عليه.

روسيا اليوم

منذ 14 ساعات

• روسيا اليوم

طفل يلفظ أنفاسه الأخيرة داخل سيارة مدرسية في المغرب.. والسبب نسيان قاتل!

ووفقا للتحقيقات الأولية، فقد كان السائق ينقل الطفل إلى منزله بعد انتهاء الدوام المدرسي يوم الجمعة، لكنه تركه دون قصد داخل السيارة، ليتوجه إلى عمله في المؤسسة التعليمية نفسها. وبعد ساعات من الاختناق، اكتشفت الجثة، ما دفع النيابة العامة بمحكمة الاستئناف في فاس إلى فتح تحقيق معمق، يشمل تشريح الجثة لمعرفة التفاصيل الدقيقة للواقعة. كشف الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بفاس، تفاصيل بشأن حادثة وفاة طفل داخل سيارة بمنطقة ساحل بوطاهر بإقليم تاونات، مُفيدةَ بأن الطفل المتوفى ذي الست سنوات، يُحتمل أنه تعرّض للاختناق بعدما ظلّ داخل السيارة التي نزل منها السائق الذي اعتاد نقله للمدرسة التي يشتغل بها.وأفاد… ولم يقتصر الحادث على كونه مجرد خطأ بشري مأساوي، بل تحول إلى قضية رأي عام أثارت سيلا من التعليقات الحزينة والغاضبة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث طالب العديد من المغاربة بتحسين إجراءات السلامة في وسائل النقل المدرسي، لتجنب تكرار مثل هذه المآسي في المستقبل. المصدر: هسبريس