
إنتشار مقطع فيديو لوزير سوريّ في الحكومة الجديدة... إليكم ما قاله قبل سنة
أعاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي ، تداول مقطع فيديو لوزير الثقافة السوري الجديد محمد صالح، وهو يشيد بإعلان كتائب القسام في أيار 2024، بعملية أسر جندي إسرائيلي في جباليا.
وشمل المقطع المتداول، أبياتا شعرية ألفها صالح بنفسه، ويتحدث فيها عن العملية، التي شكلت هزة في حينه، بوقوع قوّة إسرائيلية في كمين لكتائب القسام، داخل أحد أنفاق جباليا، وتمكنهم من أسر جثة أحدهم.
وقال الوزير السوري الجديد:
"ما زلت تقرأ سبحان الذي أسرى... حتى أتتك على ميعادها الأسرى
لله درك لثام بعض هيبته.. لم يعط قيصر في ملك ولا كسرى
أنّا رأيناه كان الكسر منجبرا... فينا ويثخن في أعدائنا كسرا
يا من شققت إلى أحلامنا نفقا... حتى بنيت إلى أمجادنا جسرا". (عربي 21)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 8 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
هكذا تعمل إسرائيل على إبعاد أهالي الجنوب عن قراهم 22-05-2025
ذكر موقع "الجزيرة"، أنّ الجيش الإسرائيليّ أشعل بعشرات القنابل الفوسفورية الحارقة وباعتداءين منفصلين خلال أقل من 48 ساعة، بساتين الزيتون في بلدة مركبا - قضاء مرجعيون في جنوب لبنان. وعمل حسن منذر مع رجال الإطفاء على إخماد النيران، وأكد أن الجيش الإسرائيلي تعمد إحراق هذه البساتين الناجية من الحرب، حيث أتت النيران على الأشجار المعمّرة من زيتون وسنديان، واختنقت المنطقة برائحة المواد الفوسفورية المؤذية. من جانبها، وثقت "جمعية الجنوبيين الخضر" الناشطة بيئيا هذا الاعتداء بالصور، ويؤكد رئيسها هشام يونس أن أهمية التوثيق تكمن في أنها تفضح الجرائم والانتهاكات التي ترتكبها إسرائيل، وكذلك تشكل مادة أساسية لمتابعة المسار القانوني، سواء برفع دعاوى أو تقديم تقارير إلى الجهات المحلية والدولية كالأمم المتحدة والهيئات البيئية والمنظمات الحقوقية. ويقول يونس إن العودة إلى استخدام الفوسفور الأبيض ليست حدثا عرضيا، خاصة أنه الاستهداف الثاني في أقل من 48 ساعة، بل يعبّر عن إستراتيجية ممنهجة تعتمدها إسرائيل لجعل المناطق الحدودية "ميتة" تُمنع فيها العودة، ويصبح البقاء فيها صعبا إن لم يكن مستحيلا. ويُضيف أنّ هذا التصعيد يكشف بوضوح أن إسرائيل كانت ولا تزال تستخدم الإبادة البيئية والزراعية وسيلة ضغط ممنهجة، من خلال القصف المتكرر بالقذائف الفوسفورية. وينوه إلى أن إسرائيل لا تكتفي بحرق المحاصيل وتلويث الأراضي الزراعية وتحويلها إلى بيئات غير صالحة للحياة أو الإنتاج، بل أيضا تُوجّه سلاحا حارقا وكيميائيا قاتلا، مهددة بذلك حياة الأهالي الصامدين أو الذين يستعدون للعودة إلى أرضهم. وطالب الدولة اللبنانية بالتحرك بفاعلية أكبر لمواجهة هذه الاعتداءات المتواصلة، التي تُشكل "خرقا فاضحا للقانون الدولي الإنساني، وتهديدا مباشرا لحق الأهالي في الأرض والحياة". من جهته، يؤكد حسن منذر أنه تعرض وعشرات الشبان في بلدته مركبا لهجوم من مسيّرة إسرائيلية رمت عليهم قنبلة متفجرة أدت إلى إصابة ابنه وابن عمه بجروح، وأن إسرائيل عمدت عدة مرات إلى رمي قنابل صوتية على تجمعات للمواطنين، ويضيف: "يريدون من هذه الاعتداءات ترويع الناس وإرغامهم على الخروج من البلدة، ولكن هذا لن يثنينا عن العودة إلى ديارنا حتى إن كانت مدمرة". بدوره، يؤكد خضر شيت، ابن بلدة كفركلا مشاهدته لجنود إسرائيليين وهم يطلقون النار قبل أيام قليلة على رجل أعزل كان واقفا أمام سيارته في البلدة، مما أدى إلى إصابته بشكل مباشر في كتفه، وحالته اليوم مستقرة. ويتابع: "منذ بضعة أيام ألقت مسيّرة إسرائيلية قنبلة مسمارية على عائلة كانت تتفقد منزلها المدمر، والحمد لله لم يُصب أحد بأذى، وكذلك ترمي المسيّرات القنابل الصوتية على الناس بشكل مستمر ومتكرر وفي مناطق متفرقة من البلدة والبلدات المحيطة بها، في محاولة لمنع الناس من الوصول إلى أرضها وأرزاقها، وخلق حالة من الرعب لدفعهم إلى المغادرة". (الجزيرة) انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

المركزية
منذ 15 ساعات
- المركزية
زيدان: بيروت حاضنة للجميع وضامنة للمناصفة والمحبة والود
المركزية - أقام أعضاء المجلس البلدي الجديد المنتخب من «لائحة بيروت بتجمعنا» حفل استقبال بعد ظهر أمس في قاعة سي سايد – البيال سابقاً حضره حشد من النواب يتقدمهم النائب فؤاد مخزومي وغسان حاصباني والنائب أغوب بقردونيان ونواب حاليون وسابقون ووزراء سابقون ورجال دين وفاعليات اقتصادية وسياسية واجتماعية وقضائية وأهلية. بعد النشيد الوطني اللبناني ألقى رئيس مجلس بلدية بيروت الجديد المهندس ابراهيم زيدان كلمة رحب فيها بالحضور، وتوجه بالشكر من أهل بيروت الذين منحوا اللائحة ثقتهم، كما شكر النائب فؤاد مخزومي على دعمه اللائحة، وخصص بالشكر ايضاً أبناء بيروت في الاغتراب الذي أبدوا استعدادهم لدعم عمل بلدية بيروت. وأكد زيدان ان بيروت هي الحاضنة للجميع والضامنة للمناصفة والمحبة والود وسيعمل المجلس لكي تكون بلدية بيروت منتجة لأن الواجب علينا أن نؤمن لبيروت احتياجاتها الانمائية، وسننجخ بإذن لله لأن المجلس البلدي يضم كفاءات وحملة شهادات علمية وستكون هذه الكفاءات والخبرات ستكون في صلب عمل المجلس خدمة لبيروت وأهلها ولمشاريعها المرتقبة. وختم زيدان: بيروت هي مظلة الوطن وهي تُبنى بالشراكة والمناصفة والعيش المشترك. ثم قدم زيدان أعضاء اللائحة فرداً فرداً حيث عبروا في كلمات موجزة عن عزمهم العمل لتحقيق تطلعات البيارتة في مجلسهم الجديد. وفي نهاية الكلمات جرى قطع قالب الحلوى المخصص بالمناسبة وأخذ الصور التذكارية وأقيم حفل كوكتيل على شرف المدعووين


ليبانون 24
منذ 20 ساعات
- ليبانون 24
نشرت فيديو للحظة خروجها من غرفة العمليات.. فنانة شهيرة ترد على الانتقادات: كنت 90 كيلو ونحفت (صورة)
نشرت الفنانة السعودية ريماس منصور فيديو للحظة خروجها من غرفة العمليات بعد إجراء عملية تجميلية لجفون العين. وتحدثت في الفيديو الذي نشرته على حساباتها الشخصية بارتياح عن تجربتها، مؤكدة أنها لا تشعر بأي ألم. وخلال المقطع، خاطبت متابعيها قائلة: "أرحبوا، هلا والله متابعيني، بنات شلونكم؟ توني طالعة الحين من غرفة الإفاقة، الحمد لله سويت العملية، وحالياً ما في ألم، بس أحس زي الضباب داخل عيوني لأن الدكتور حاط كريم داخل العين... إن شاء الله بعد كم يوم أشيل الخيوط وأصير موزة الموزات. كنت مضايقني الجفن المبطن، بس الحمد لله". الظهور التلقائي لريماس قابله تفاعل واسع، إلا أن بعض المتابعين تركوا تعليقات سلبية طالت مظهرها وخياراتها التجميلية، ما دفعها للرد عبر سلسلة من المقاطع المصورة من داخل سيارتها، تحدثت فيها بصراحة عن التغيرات التي طرأت على شكلها وحياتها. وقالت ريماس في أحد المقاطع "التعليقات من البنات تبرد القلب، لكن اللي تعلق بطاقة سلبية وتسب تقول لا تشفطين، لا تنحفين... أنا كنت دبة، كنت فيل! وصلت 90 كيلو، اشتغلت على نفسي، نحفت، سويت رياضة، استخدمت إبر تنحيف تحت استشارة طبية". وتابعت حديثها بلهجة مباشرة قائلة: "حتى لو ما عندك فلوس، ادخلي جمعية، سوي جفونك، اشفطي كرشك... لا تقولين ما أقدر، شوفي مستقبلك وقيمتك، وتجملي مع ذا العالم".(العين الإخبارية)