logo
هجوم ليلي روسي واسع بالصواريخ والمسيّرات على أوكرانيا

هجوم ليلي روسي واسع بالصواريخ والمسيّرات على أوكرانيا

البيان٢١-٠٧-٢٠٢٥
وقال بيسكوف: «سنبلغكم فور التوصل إلى اتفاق نهائي على التواريخ»، مضيفاً أن «هناك الكثير من العمل الدبلوماسي»، الذي يتعيّن القيام به ن
ظراً إلى أن مواقف الطرفين متعارضة «تماماً». لم تسفر المحادثات بين الجانبين حتى الآن سوى عن تبادل للأسرى، مع تراجع فرص وقف إطلاق النار.
وأضاف، إن الهجمات استهدفت العاصمة والمناطق المحيطة بها، وخاركيف وإيفانو-فرانكيفسك، قرب حدود بولندا. ووصف روسلان مارتسينكف عمدة إيفانو فرانكيفسك الهجوم بأنه الأكبر منذ بداية الحرب.
وأضاف، إن بريطانيا وحلفاء آخرين يجب أن يستغلوا الإنذار النهائي، الذي وجهه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لروسيا، والذي أمهلها خلاله 50 يوماً، مهدداً بفرض رسوم جمركية «صارمة للغاية» على روسيا إذا لم توافق على وقف إطلاق النار.
وقال هيلي إنه يجب استغلال المهلة لبدء «حملة لمدة 50 يوماً» لتسليح أوكرانيا قبل بدء المحادثات، بهدف تعزيز موقف كييف ضد موسكو.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: باول سيبقى «على الأرجح» في منصبه رئيساً للاحتياطي الاتحادي
ترامب: باول سيبقى «على الأرجح» في منصبه رئيساً للاحتياطي الاتحادي

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

ترامب: باول سيبقى «على الأرجح» في منصبه رئيساً للاحتياطي الاتحادي

قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس الجمعة، إن رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) جيروم باول سيبقى «على الأرجح» في منصبه حتى مع انتقاد ترامب الحاد لسياسات البنك المركزي. وفي مقابلة مع موقع «نيوزماكس» الإخباري بُثت، أمس الجمعة، قال ترامب إنه يستطيع إقالة باول «على الفور»، وإن سعر الفائدة في المركزي الأمريكي مرتفع للغاية، لكنه أضاف أن آخرين قالوا إن إقالة باول «ستحدث اضطراباً في السوق». وقال ترامب: «ستنتهي مدته بعد سبعة أو ثمانية أشهر، وسأضع شخصاً آخر في منصبه».

السياسات الجمركية اختبار لصورة ترامب "صانع الصفقات"
السياسات الجمركية اختبار لصورة ترامب "صانع الصفقات"

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

السياسات الجمركية اختبار لصورة ترامب "صانع الصفقات"

يراهن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسمعته كمفاوض صارم وصانع صفقات بارع، وهي صورة خدمته طوال حياته، في سياسته الحمائية القائمة على الرسوم الجمركية المشددة. ونشر البيت الأبيض، الجمعة، صورة للرئيس الأمريكي واضعاً هاتفاً ذكياً على أذنه، مع تعليق يقول «يجري اتصالات. يبرم صفقات. يعيد العظمة لأمريكا!». ويشيد أنصاره بكل اتفاقية تجارية يعلن عنها الرئيس المقتنع بأن الرسوم الجمركية أداة تؤكد القوة الاقتصادية للولايات المتحدة، ويعتبرونها دليلاً على براعته التفاوضية. ولم تكن موجة تغييرات الرسوم هذا الأسبوع مختلفة. فالخميس، وبجرة قلم، فرض مطوّر العقارات السابق رسوماً جمركية جديدة على العشرات من شركاء الولايات المتحدة التجاريين. وسيبدأ تطبيق هذه الرسوم في السابع من أغسطس، بدلاً من الأول منه، علماً بأنه حدد سابقاً الأول من الشهر موعداً نهائياً، وصفه بأنه صارم. وأدى تراجع الرئيس الجمهوري عن قراراته ومواعيده النهائية، لبدء فرض سياسته التجارية قبل إلغائها أو تمديدها -وقد منح المكسيك مؤخراً تمديداً لمدة 90 يوماً- إلى انتشار مفردة «تاكو» الساخرة، التي تختصر بالأحرف الأولى عبارة «ترامب دائماً يتراجع». وأثارت نكات توحي بأن ترامب كثير الكلام وقليل الأفعال، في ما يتعلق بالتجارة، حفيظة الرئيس. لكن محللين يعتقدون أن لا تراجع هذه المرة. ويرى خبير الاقتصاد الدولي في مركز أتلانتيك كاونسيل للأبحاث، أن ترامب «لم يتراجع». وصرح ليبسكي لوكالة فرانس برس، بأن الرئيس «يتابع، إن لم يتجاوز» ما تعهد به خلال حملته الانتخابية، في ما يتعلق بالرسوم الجمركية. وقال محلل السياسات العامة في إيفركور آي إس آي ماثيو إكس، إنه لا يتوقع «تغيراً كبيراً» في الأمر التنفيذي الأخير، باستثناء إبرام صفقات مع بعض الدول، مثل تايوان أو الهند، خلال فترة السماح، ومدتها سبعة أيام. وبعد مفاوضات حاسمة، سبقت إعلان الرسوم الجمركية، حصل ترامب على سلسلة من التنازلات في اتفاقات أبرمها مع الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية، فحدد معدلات ضريبية متفاوتة، وحصل على وعود باستثمارات كبيرة في الولايات المتحدة. ولا تزال تفاصيل هذه الاتفاقيات غامضة، وتترك الباب مفتوحاً أمام أسئلة جوهرية، مثل: هل الإعفاءات ممكنة؟ ما مصير قطاعات رئيسة، كالسيارات والأدوية وأشباه الموصلات؟ ثم، ماذا عن الصين؟. وأوضح إكس أن لدى الرئيس الأمريكي وقادة الدول الأخرى «أسباباً لتجنب الدخول في اتفاقيات مفصلة»، ما يسمح لجميع الأطراف بتقديم هذه الصفقات لجمهورهم بأكثر الطرق إيجابية، أو أقلها سلبية. والقدرة على إبرام الصفقات، وغالباً مع أو بدون تفاصيل جوهرية، هي بالنسبة للرئيس الجمهوري البالغ 79 عاماً، عنصر أساسي في أسلوبه السياسي. في كتابه «فن إبرام الصفقات»، كتب الملياردير «الصفقات فنّ خاص بي. يرسم الآخرون بجمال على القماش، أو يكتبون أشعاراً رائعة. أنا أحب إبرام الصفقات، والأفضل أن تكون كبيرة. هذا يمتعني». ويوضح ترامب في كتابه أنه دائماً ما «يحمي» نفسه من خلال «المرونة». ويشرح «لا أتمسك بتاتاً بصفقة معينة أو نهج معين». لكن رغم التعليقات بشأن تراجعه عن قراراته التجارية، لم يتراجع ترامب كثيراً عن استراتيجيته التجارية، وقد يكون ذلك مكلفاً من الناحية السياسية. ففي استطلاع أجرته جامعة كوينيبياك، ونُشر في منتصف يوليو، قال 40 % فقط من المشاركين إنهم يدعمون سياسات الرئيس التجارية، بينما انتقدها 56 %. وتنبئ أحدث أرقام التوظيف، بانعكاسات سياسات ترامب الحمائية، وفقاً للخبراء. فبعد تعديلها، انخفضت أرقام الوظائف الجديدة في مايو ويونيو بشكل حاد، إلى مستويات لم تُسجل منذ جائحة كوفيد 19.

الهند ستشتري النفط الروسي رغم تهديدات ترامب
الهند ستشتري النفط الروسي رغم تهديدات ترامب

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

الهند ستشتري النفط الروسي رغم تهديدات ترامب

ذكرت صحيفة نيويورك تايمز اليوم السبت أن مسؤولين في الهند قالوا إنهم سيواصلون شراء النفط من روسيا على الرغم من تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض عقوبات على من يشترون النفط الروسي. ولم يتسن لرويترز التحقق من التقرير بعد. ولم يرد البيت الأبيض ولا وزارة الشؤون الخارجية الهندية ولا وزارة البترول والغاز الطبيعي بعد على طلبات للتعليق. وأشار ترامب الشهر الماضي في منشور على منصة تروث سوشيال إلى أن الهند ستواجه عقوبات إضافية لشرائها أسلحة ونفط من روسيا. غير أنه قال لاحقا إنه لا يكترث بما تفعله نيودلهي مع موسكو. وقال ترامب للصحفيين أمس الجمعة إنه سمع أن الهند لن تشتري النفط من روسيا بعد الآن. وذكر تقرير نيويورك تايمز أن اثنين من كبار المسؤولين في الهند قالا إنه ليس هناك أي تغيير في السياسة. ونقل التقرير عن أحدهما قوله إن الحكومة الهندية "لم تُصدر أي توجيهات لشركات النفط" لخفض الواردات من روسيا. وأوردت رويترز في وقت سابق أن مصافي التكرير الحكومية الهندية توقفت عن شراء النفط الروسي قبل أسبوع مع تقلص الخصومات في يوليو. وهدد ترامب في 14 يوليو تموز بفرض رسوم جمركية بنسبة 100 بالمئة على الدول التي تشتري النفط الروسي ما لم تتوصل موسكو إلى اتفاق سلام رئيسي مع أوكرانيا. وتُعدّ روسيا المورد الرئيسي للهند، وتزودها بنحو 35 بالمئة من إجمالي إمداداتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store