logo
أمريكا تعرض 10 ملايين دولار مكافأة لضبط قراصنة إيرانيين

أمريكا تعرض 10 ملايين دولار مكافأة لضبط قراصنة إيرانيين

اليمن الآنمنذ 16 ساعات

اخبار وتقارير
أمريكا تعرض 10 ملايين دولار مكافأة لضبط قراصنة إيرانيين
الجمعة - 13 يونيو 2025 - 07:35 م بتوقيت عدن
-
عدن، نافذة اليمن:
عرضت الولايات المتحدة مكافأة مالية ضخمة مقابل الحصول على معلومات عن قراصنة مرتبطين بالحرس الثوري الإيراني، شنوا هجمات خبيثة ضد البنية التحتية الأمريكية.
وأضاف البلاغ أن هذه المجموعة المرتبطة بشخصية "MR SOLL" الإلكترونية، شنّت سلسلة من الهجمات الإلكترونية الخبيثة ضد البنية التحتية للولايات المتحدة، نيابة عن القيادة السيبرانية الإلكترونية للحرس الثوري الإسلامي الإيراني (IRGC-CEC).
وأشار "مكافآت من أجل العدالة" إلى أن القراصنة استخدموا برنامجاً ضاراً يُعرف باسم (IOCONTROL) لاستهداف أجهزة (ICS/SCADA) المستخدمة من قبل قطاعات البنية التحتية الحيوية في الولايات المتحدة وحول العالم.
وأرفق البرنامج في تغريدته ملصق للشخصية الإلكترونية المسماة "مستر سول"، وقال: "ساعدنا في كشف هويته، وغيره من الكيانات والأسماء المستعارة والأفراد المرتبطين بالحرس الثوري الإيراني، للحصول على المكافأة المرصودة".
الاكثر زيارة
اخبار وتقارير
فضيحة استخباراتية تضرب الحوثي: جنود الشرعية يقلبون السحر على الساحر.
اخبار وتقارير
فضيحة نهب علني في تعز: سرقة أحجار مشروع طريق جبل صبر تحت غطاء رسمي.
اخبار وتقارير
فضيحة:70% من أموال إغاثة اليمن مصاريف تشغيلية ورفاهية موظفين.. والمنظمات خا.
اخبار وتقارير
واشنطن تفتح النار على الحوثيين: أنتم أصل الانهيار في اليمن وخطر على العالم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"تحت قناع الرحمة".. سقوط شبكة ابتزاز إلكتروني جمعت 100 ألف دولار في عدن
"تحت قناع الرحمة".. سقوط شبكة ابتزاز إلكتروني جمعت 100 ألف دولار في عدن

اليمن الآن

timeمنذ 14 دقائق

  • اليمن الآن

"تحت قناع الرحمة".. سقوط شبكة ابتزاز إلكتروني جمعت 100 ألف دولار في عدن

كشفت مصادر محلية في العاصمة المؤقتة عدن عن تفاصيل واحدة من أخطر شبكات الابتزاز الإلكتروني، تقودها مجموعة منظمة تضم رجالاً ونساء، تمكنت من جمع أكثر من 100 ألف دولار أميركي عبر طرق احتيالية، مستخدمة غطاءً إنسانياً زائفاً لخداع الضحايا. وبحسب المصادر، أنشأت العصابة حسابات وهمية على منصات التواصل الاجتماعي، تنتحل شخصية فتاة شابة تدّعي معاناتها من مرض عضال، وتطلب مساعدات مالية عاجلة بزعم حاجتها لتغطية تكاليف العلاج. وتم ترويج القصة بأسلوب عاطفي مؤثر، مدعوم بمحادثات خاصة ومواد بصرية مفبركة، لإقناع الضحايا بدفع الأموال. وتحوّلت بعض المحادثات إلى فخاخ خطيرة، حيث استدرجت العصابة ضحاياها إلى مشاركة معلومات أو محتوى شخصي، ليُستخدم لاحقًا كأداة تهديد. وأكدت المصادر أن بعض عمليات الدفع لم تكن طوعية، بل جاءت نتيجة للضغط والابتزاز المباشر، بعد تهديد الضحايا بنشر محادثاتهم أو صورهم ما لم يُلبّوا مطالب العصابة المالية. وأشارت التقارير إلى أن الشبكة اعتمدت أساليب غير قانونية لتحويل الأموال، عبر وسطاء مجهولين أو من خلال أنظمة تحويل خارجة عن القنوات المصرفية الرسمية، ما زاد من صعوبة تتبع الأموال أو تحديد هوية الجناة. وأكدت المصادر أن هذه الجريمة تسلط الضوء على تصاعد ظاهرة الاحتيال الإلكتروني وجرائم الابتزاز الرقمي في اليمن، في ظل غياب الرقابة وضعف التوعية المجتمعية، ما يجعل كثيرين عرضة للوقوع في فخاخ مماثلة. وطالبت جهات محلية بضرورة تكثيف جهود التوعية الإلكترونية، وتفعيل أدوات الرقابة والتحقيقات الرقمية لمكافحة هذا النوع من الجرائم، الذي بات يهدد الاستقرار النفسي والاجتماعي للكثير من المواطنين.

تحليل أمريكي: هل تستغل واشنطن التغيرات الديناميكية الإقليمية لتحقيق السلام في اليمن؟ (ترجمة خاصة)
تحليل أمريكي: هل تستغل واشنطن التغيرات الديناميكية الإقليمية لتحقيق السلام في اليمن؟ (ترجمة خاصة)

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

تحليل أمريكي: هل تستغل واشنطن التغيرات الديناميكية الإقليمية لتحقيق السلام في اليمن؟ (ترجمة خاصة)

أكد تحليل أمريكي أن هناك حاجة ملحة إلى محور استراتيجي لتحقيق السلام والاستقرار على المدى الطويل في اليمن ، في ظل المتغيرات الإقليمية في المنطقة. وأضاف موقع Just Security الأمريكي في تحليل للكاتب تايلر براي ترجم أبرز مضمونه إلى العربية "الموقع بوست" إن هناك حاجة إلى استراتيجية مختلفة - استراتيجية تستأنف الجهود الدبلوماسية، وتستغل النفوذ الأمريكي لإنهاء القتال، وتستفيد من التغيرات في الديناميكيات الإقليمية للدفع نحو وقف إطلاق النار. وأردف "ينبغي أن يُرسي هذا التحول في الاستراتيجية أسس خطة سلام إقليمية تشمل الفئات المتضررة والمواطنين". وتابع "بينما لا تستطيع الولايات المتحدة حل مشاكل اليمن، إلا أنها تستطيع أن تلعب دورًا مهمًا في دعم جهود السلام التي يقودها اليمنيون". وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه حصل على وعد من الحوثيين بوقف هجماتهم على السفن الأمريكية. ومع ذلك، ورغم كل الخطاب الداعي إلى "القضاء" على الحوثيين، تبدو الجماعة غير مُبالية، مُعلنةً أنها ستفرض حتى "حصارًا بحريًا" على ميناء حيفا الإسرائيلي. وحسب التحليل فقد شهد مراقبو الشأن اليمني هذه القصة تتكشف من قبل. على الرغم من اتباع واشنطن نهجًا يُعطي الأولوية للجانب العسكري في اليمن على مدار العشرين عامًا الماضية، إلا أنها فشلت في تحقيق أي نتائج طويلة الأمد أو دعم حل القضايا الأساسية في اليمن. عقدان من الحلول العسكرية وطبقا للتحليل فإنه لأكثر من ثلاثة عقود - عبر الإدارات الجمهورية والديمقراطية على حد سواء - كانت سياسة الحكومة الأمريكية والمصلحة الوطنية الأمريكية المعلنة تتمثل في رؤية اليمن مستقرًا وخاليًا من الجماعات المسلحة التي تستخدم أساليب الإرهاب ضد الولايات المتحدة وحلفائها. وبينما تعهدت الولايات المتحدة بتقديم "جهود وموارد مخصصة لمساعدة اليمنيين على تحقيق يمن أكثر سلامًا وازدهارًا وديمقراطية"، إلا أنها اتبعت إلى حد كبير استراتيجية تُعطي الأولوية للجانب العسكري. وتابع "من عام 2000 إلى عام 2011، قدمت الولايات المتحدة لحكومة الرئيس علي عبد الله صالح آنذاك أكثر من 430 مليون دولار كمساعدات لقطاع الأمن لتولي زمام المبادرة في أنشطة مكافحة الإرهاب. وفي عهد الرئيس أوباما، انخرطت الحكومة الأمريكية في عمليات مكافحة الإرهاب التي تقودها اليمن". وزاد "مع ذلك، فشلت الولايات المتحدة في تقدير كيف أدت أساليب مكافحة الإرهاب إلى تفاقم العوامل الرئيسية للصراع في اليمن. ومن بين هذه العوامل الحكم الاستخراجي والفساد، وهما عاملان ساعدا في سقوط صالح وفتحا الطريق أمام الحوثيين للانسحاب جنوبًا من صعدة والاستيلاء على العاصمة صنعاء في عام 2015".

من الراهدة إلى ثرة.. الحوثي يكرس "دولة الجبايات" من بوابة فتح الطرقات المغلقة
من الراهدة إلى ثرة.. الحوثي يكرس "دولة الجبايات" من بوابة فتح الطرقات المغلقة

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

من الراهدة إلى ثرة.. الحوثي يكرس "دولة الجبايات" من بوابة فتح الطرقات المغلقة

جمارك الراهدة لمليشات الحوثي السابق التالى من الراهدة إلى ثرة.. الحوثي يكرس "دولة الجبايات" من بوابة فتح الطرقات المغلقة السياسية - منذ 15 دقيقة مشاركة عدن، نيوزيمن، خاص: سارعت ميليشيا الحوثي الإيرانية إلى تقديم مبادرات مشبوهة لإعادة فتح عدد من الطرقات الرئيسية المغلقة، بعد سنوات من الإغلاق والتعنت ورفض كل المقترحات التي تقدمتها بها الحكومة اليمنية والأمم المتحدة من أجل تخفيف المعاناة عن المواطنين والحركة التجارية. : فتح طرقات اليمن.. ملف يكشف زيف الحوثيين خلال اليومين الماضيين؛ أطلقت ميليشيا الحوثي ما أسمته مبادرة إعادة فتح طريق "عدن- تعز" عبر طريق "الراهدة – كرش – الشريجة". وكذا مبادرة فتح طريق عقبة ثرة وهو من الطرق الرئيسية الرابطة بين محافظتي أبين والبيضاء. وجاء الإعلان عن هذه المبادرتين جاءت بشكل مفاجئ وبعد أيام من التوصل لاتفاق بفتح طريق مريس – قعطبة والذي يربط محافظة الضالع المحررة مع محافظة إب الواقعة تحت سيطرة الميليشيات. وعلى مدى 10 سنوات ظلت الميليشيات الحوثية تراوغ وترفض أي مبادرات إنسانية لفتح الطريقين الحيويين رغم المناشدات والمطالبات المحلية والأممية. وقامت بشكل متعمد على تفخيخ الطريقين بالألغام والمتفجرات وتدمير الجسور الصغيرة الرابطة في الأودية من أجل عرقلة أي جهود أو محاولة لإعادة فتحها مستقبلًا. ويرى مراقبون أن سعي الميليشيات الحوثية نحو إعادة فتح الطرقات المغلقة منذ سنوات يأتي ضمن مخطط إجرامي يهدف إلى البحث عن مصادر تمويل عقب الأضرار الكبيرة التي لحقت بهم جراء الغارات التي دمرت موانئ الحديدة ومطار صنعاء الدولي. مشيرين إلى إن الميليشيات تتستر بغطاء الإنسانية من أجل تبرير سعيها لإعادة فتح الطرقات، في حين أن أنظارها تتجه نحو الموانئ المحررة التي أصبحت ملاذها الأخير لاستيراد الوقود والغذاء. توخي الحذر.. بدورها إدارة الأمن في محافظة أبين ترحب بكل الجهود الرامية إلى التخفيف من معاناة المواطنين في مختلف الجوانب، إلا أنها في ذات الوقت دعت إلى الحذر من الدعوات المفاجئة للميليشيات الحوثية بشأن فتح طريق جبهة ثرة الاستراتيجي، ومحاولة استغلاله لأغراضها المالية والعسكرية. وأيدت كل المساعي التي تدعو إلى فتح طريق "ثرة"، بما يتيح للنازحين العودة إلى منازلهم، أسوةً بما جرى في بقية المحافظات المحررة، وتحت إشراف الأشقاء في التحالف العربي. واعتبرت أن من الإيجابيات عودة السكان إلى قراهم، محذرة من ضرورة الوعي بالمخاطر الأمنية، حيث دفعت المؤسسة الأمنية والعسكرية، إلى جانب المقاومة والقبائل، ثمنًا باهظًا في معركة تحرير أبين ولودر من المليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران. وكشف البيان أن الأوضاع الراهنة تشير إلى محاولات متجددة من العدو لإعادة استهداف أبين عبر أدوات جديدة، في وقت باتت فيه التنظيمات الإرهابية تلفظ أنفاسها الأخيرة بفضل عملية "سهام الشرق" والضربات الجوية الدقيقة. ونبه إلى أن التقارير تشير إلى تجنيد ممنهج لبعض البسطاء من قبل المليشيات الحوثية الإرهابية لخدمة مخطط قادم يستهدف السلم الاجتماعي. وحذرت الأجهزة الأمنية من مغبة التهاون، داعية إلى الاستجابة لتوصياتها الأمنية، لضمان أن يكون فتح طريق "ثرة" خطوة آمنة تحفظ أمن واستقرار أبين، وتمنع تحميل المسؤولية لأي جهة مستقبلاً في حال حدوث أي اختراقات. وجددت قيادة أمن أبين تأكيدها على دعم فتح الطريق بما يخدم المصلحة العامة وعودة المشردين، وإبقاء تشكيلات المقاومة في "ثرة" في أعلى درجات الجاهزية القتالية، مع تعزيزهم بقوات إضافية من "العمالقة" لا تقل عن كتيبتين، إن لم يكن لواء كامل نظرًا لحساسية الموقع وقربه من مواقع العدو. دولة جبايات وبعيدًا عن تغني قيادات الميليشيات الحوثية ودعواتهم لفتح الطرقات التي كانوا سببًا في إغلاقها قبل نحو 10 أعوام، يبرز جانب خفي من هذه المبادرات المشبوهة. فما حدث في طريق " الضالع- مريس- دمت" قبل أيام يكشف جانب من المخطط الذي تسعى القيادات الحوثي لتنفيذه عبر فتح مزيدًا من الطرقات التي تصل بصورة مباشرة نحو الموانئ المحررة. وتحولت فرحة اليمنيين فتح طريق الرئيسي في الضالع المعروف بطريق "عدن - صنعاء" إلى كابوس كبير وغصة تزيد من المعاناة الإنسانية. حيث سارعت الميليشيات لنصب ما يسمونه "منفذ جمركي" للابتزاز وجني الأموال من سائقي الشاحنات والسيارات المارة عبر المنفذ. يقول سائقي شاحنات لـ"نيوزيمن": أن الميليشيات استحدثت في دمت منفذًا جمركيًا تابعًا لها، حيث يقوم المنفذ بفرض الرسوم غير القانونية على البضائع وسائقي الشاحنات حتى على رأس الغنم الواحد. حيث يمثل الموقع الجمركي الحوثي مركزًا للجباية لنهب التجار والمسافرين بين المناطق المحررة والخاضعة لسيطرتهم. وبعد تضرر موانئ الحديدة أضطر الكثير من التجار في مناطق الحوثي إلى التوجه صوب ميناء عدن لاستيراد بضائعهم، الأمر الذي دفعها إلى المسارعة لفتح الطرقات المغلقة في محافظة الضالع وتوجيه مبادرات جديدة نحو طريق الراهدة التابعة لمحافظة تعز وطريق ثرة في محافظة أبين. ومع الدعوات لفتح هذه الطرق بدأت بالترتيب لإنشاد منافذ جمركية مشابهة للمنافذ الأخرى التي تجني من خلالها الميليشيات أموال طائلة. منذ مطلع عام 2017، شيدت مليشيات الحوثي أكثر من 8 منافذ جمركية برية، من بينها جمرك "الراهدة" جنوبي محافظة تعز، وجمرك "عفار" في البيضاء، وجمرك "نهم" في صنعاء، وجمرك "ميتم" في إب، وجمارك "الحزم" في الجوف، ومؤخراً جمرك "دمت" في الضالع. وتقوم هذه المنافذ الحوثية بفرض رسوم إضافية غير قانونية على البضائع التجارية والمركبات، واستيفاء رسوم جمركية كانت الحكومة الشرعية قد قررت إعفاء التجار من دفعها لتخفيف معاناة المواطنين. تُدِر هذه المنافذ الجمركية للميليشيات الحوثية عائدات تزيد على 100 مليار ريال يمني سنوياً. وتذهب هذه الأموال إلى حسابات قيادات حوثية وجهات حكومية واقعة تحت سيطرة الجماعة في صنعاء. وقال أحد التجار في صنعاء لـ"نيوزيمن" أن السبب وراء مبادرات الحوثية لفتح الطرقات ليس حبًا برفع المعاناة عن المواطنين، وإنما البحث عن مصدر تمويل إضافي بعد أن فقد عائدات موانئ الحديدة المتوقفة. مشيرًا إلى أن الميليشيات ستعمل المستحيل حتى لو فتحت الطرقات التي رفضت فتحها لسنوات طويلة من أجل الحصول على جبايات إضافية عبر المنافذ البرية دون المبالاة بما ستعكسه الإتاوات الحوثية على ارتفاع أسعار المواد والسلع الغذائية والأساسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store