logo
كامل الوزير يقطع زيارته لتركيا ويعود لتفقد الطريق الإقليمي.. وأحمد موسى عن الحادث: مصر كلها حزينة

كامل الوزير يقطع زيارته لتركيا ويعود لتفقد الطريق الإقليمي.. وأحمد موسى عن الحادث: مصر كلها حزينة

صدى البلدمنذ 9 ساعات

تناولت برامج التوك شو خلال الساعات الماضية، عددا من الأخبار المهمة، نرصد أبرزها في التقرير التالي:
تحرك برلماني عاجل بعد حادث الطريق الإقليمي بالمنوفية
قدم النائب هاني خضر، عضو مجلس النواب، بيانا عاجلا إلى رئيس مجلس النواب، المستشار حنفي الجبالي، مطالبًا بمناقشة ملابسات الحادث تحت قبة البرلمان، واتخاذ إجراءات عاجلة لضمان سلامة المواطنين على الطرق.
ركّبوا الجهاز دا بكل عربية نقل حماية للأرواح .. طلب عاجل في حلقة أحمد موسى
كشف اللواء مدحت قريطم، مساعد وزير الداخلية الأسبق لقطاع الشرطة المتخصصة، أنه يجب تأهيل سائقي النقل الثقيل في المراكز المخصصة مثل مركز 15 مايو، موضحا أن سائقي أتوبيسات السياحة تم تأهيلهم في هذا المركز.
إلغاء الرخصة مدى الحياة .. قريطم يطالب بأمر عاجل بعد حادث الإقليمي
علق اللواء مدحت قريطم مساعد وزير الداخلية الأسبق لقطاع الشرطة المتخصصة، على حادث الطريق الإقليمي بمحافظة المنوفية والذي راح ضحيته 18 فتاة من قرية واحدة .
جيش الاحتلال يعلن اغتيال المسؤول عن الصواريخ المضادة للدروع بحزب الله
أعلنت وسائل إعلام إيرانية عن مستشار المرشد علي شمخاني، أنه لا يجب السماح لمدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل جروسي بزيارة منشآتنا النووية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل.
بعد حادث المنوفية .. كامل الوزير يقطع زيارته لتركيا ويعود لتفقد الطريق الإقليمي
علق الإعلامي أحمد موسى، على حادث الطريق الإقليمي بمحافظة المنوفية والذي راح ضحيته 18 فتاة من قرية واحدة.
أحمد موسى عن حادث الطريق الإقليمي بالمنوفية: مصر كلها حزينة
علق الإعلامي أحمد موسى، على حادث الطريق الإقليمي بمحافظة المنوفية والذي راح ضحيته 18 فتاة من قرية واحدة.
أونروا: نحتاج إلى وقف إطلاق نار فوري في غزة ورفع الحصار
أكدت وكالة الأونروا، أننا نحتاج إلى وقف إطلاق نار فوري في غزة ورفع الحصار لاستعادة تدفق منتظم للإمدادات المنقذة للحياة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية.
طيران الاحتلال يشن غارة على عدة مناطق في خان يونس جنوبي غزة
أفاد إعلام فلسطيني، بأن طيران الاحتلال يشن غارة على عدة مناطق في خان يونس جنوبي قطاع غزة، حسبما أفادت قناة 'القاهرة الإخبارية' في خبر عاجل.
لميس الحديدي عن حادث المنوفية: لازم نعرف نحاسب مين .. واختفاء الحكومة لغز
علقت الإعلامية لميس الحديدي، على حادث الطريق الإقليمي بمحافظة المنوفية والذي راح ضحيته 18 فتاة من قرية واحدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزارة الصحة بغزة: 88 شهيدا و365 مصابا جراء غارات الاحتلال خلال 24 ساعة
وزارة الصحة بغزة: 88 شهيدا و365 مصابا جراء غارات الاحتلال خلال 24 ساعة

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

وزارة الصحة بغزة: 88 شهيدا و365 مصابا جراء غارات الاحتلال خلال 24 ساعة

أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل بأن 'وزارة الصحة بغزة' أعلنت عن استشهاد 88 شهيدا وإصابة 365 شخصا جراء غارات الاحتلال على القطاع خلال 24 ساعة. وذكرت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' أن إسرائيل والولايات المتحدة تعملان على إحباط مبادرة تقودها الأمم المتحدة وعدد من الدول الأوروبية لتمرير قرار في مجلس الأمن الدولي يقضي بوقف أنشطة صندوق غزة الإنساني (GHF) وتفكيكه، وسط تقارير مثيرة للجدل حول نشاط الصندوق. وبحسب التقرير، فقد عقدت جلسة مغلقة لمجلس الأمن يوم الجمعة الماضي، أعقبتها توجيهات أممية إلى الوكالات والمنظمات الدولية بوقف التعاون مع الصندوق. ونقل عن ممثل روسي تقارير عن تورط الصندوق في تهريب مواد مخدرة إلى القطاع. وتأتي هذه الخطوة في وقت حساس تشهد فيه غزة أزمة إنسانية خانقة. وأكدت الصحيفة العبرية أن واشنطن وتل أبيب تسعيان لتنسيق مواقفهما لإجهاض القرار قبل طرحه للتصويت مطلع الأسبوع المقبل.

أين وصلنا... وإلى أين نتوجه الآن؟
أين وصلنا... وإلى أين نتوجه الآن؟

النهار

timeمنذ 3 ساعات

  • النهار

أين وصلنا... وإلى أين نتوجه الآن؟

يستحق الرئيس دونالد ترامب تداعيات تسرّعه بإعلان الانتصار العسكري على إيران وهرولته إلى إعلان وقف النار بين إيران وإسرائيل، قبل التحقق والاستنتاج القاطع بنتائج عملياته العسكرية على البرنامج النووي الإيراني ومنشآته المحصّنة. زج دونالد ترامب نفسه في الزاوية وعلى كتفيه عبء الإثبات، فيما كان يُفترض أن يبقى عبء إثبات مصير البرنامج النووي على إيران. أغلقت الجمهورية الإسلامية الباب كليّاً أمام الوكالة الدولية للطاقة الذرية التي في وسعها وحدها قدرة تقويم مدى الضرر الذي لحق بالمنشآت الإيرانية النووية، ووضع الطرد المركزي، وأين يمكن أن تكون إيران خبّأت اليورانيوم العالي التخصيب بعدما كانت هرّبته من المنشآت قبل العمليات العسكرية الأميركية. هكذا قلبت طهران الطاولة، ودخل دونالد ترامب دوّامة الإثبات في معارك مع الإعلام وضد الديموقراطيين، فيما خرج مرشد الجمهورية الإسلامية آية الله علي خامنئي بخطاب الانتصار والتعالي على دونالد ترامب بغطرسةٍ وثقة عالية واصفاً ما فعله بالفشل، معتبراً أن ترامب كان "يهوّل ويضخّم" نتائج هجماته، مشدداً على توجيه صفعة للرئيس الأميركي وللقواعد الأميركية، متوعداً بأن يندم ترامب على استخدامه مصطلح "الاستسلام" المهين للثورة الإيرانية. فماذا الآن؟ جزء من المشكلة يبقى في أن دونالد ترامب يشخصن السياسة، ويقلّص القضايا الاستراتيجية إلى التكتيك السياسي، ويتصرّف بعاطفية نرجسية أحياناً، وتعجبه "البهورة"، ويتلذّذ بإبراز نفسه دائماً منتصراً، ويتبنّى أسلوب الاستفزاز والهجوم عندما يجد نفسه في الزاوية. فدونالد ترامب لا يعترف بالأخطاء وإنما يتعالى عن الإقرار بها حتى عندما تكون نتائجها مكلفة. قد يقال حسناً فعل الرئيس الأميركي بإعلانه وقف النار بين إيران وإسرائيل بعدما ألحق الضرر- حتى وإن لم يكن دمّر- المنشآت النووية وقضى على البرنامج النووي، كما يزعم. قد يقال إن الرئيس ترامب جنّب المنطقة حرباً قابلة للتوسع والإطالة والمزيد من الخطورة، فلماذا لومه بدلاً من شكره؟ قد يقال إن مجرد وقف النار بين إيران وإسرائيل يستحق التقدير بدلاً من التشكيك. كل هذا قد يكون صحيحاً إذا دام وقف النار باستمرار توافق الطرفين الإيراني والإسرائيلي عليه، ولو وقّع الطرفان على هدنة وقف النار وخريطة طريق إلى وقف النزاع وليس التهدئة الموقتة. ثم هناك مشكلة عضوية في تكتيك الترقيع والترتيبات الانتقالية التي تعتمدها إدارة ترامب في أكثر من ملف. هناك مشكلة في استباق الإنجازات قبل إتمامها لمجرد تمكين الرئيس الأميركي من أن يزعم أن المبادرة في يده وأنه صاحب القفزات النوعية في السياسات الدولية. مبعوث الرئيس وصديقه ومستشاره المفضل، ستيف ويتكوف، مخيف. إنه رجل بارع وذكي يُحسن فن الصفقة ولعلّه في صميمه يكره الحروب ويريد إنهاءها كي يتمكن من تحويل بقع النزاع إلى فرص استثمار. فهو رجل مال. المشكلة أن ويتكوف لا يقرأ تاريخ النزاع ولا يعرف شخصية الذي يفاوضه. في هذه الحال لا يعرف تاريخ الجمهورية الإسلامية الإيرانية ومدى تمسك حكام إيران بعقيدة النظام النووية والصاروخية والتوسعية عبر الوكلاء والأذرع. لا يعرف الصبر الفارسي وحنكة المماطلة وزئبقية الالتزامات الإيرانية أثناء الأخذ والعطاء في المفاوضات. لذلك أخطأ وسيخطئ. وللتأكيد، الحديث ليس فقط عن الجانب الإيراني من الحرب مع إسرائيل، وإنما هو عن المفاوضات الأميركية- الإيرانية قبل المواجهة العسكرية التي بادرت بها إسرائيل ضد إيران، في خضم المفاوضات. هذا يكشف أيضاً مدى ضعف تقدير السيد ويتكوف لشخصية رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ولؤمه وغروره ودناءة تكتيكاته السياسية عند الحاجة. ثقة ويتكوف بنفسه وثقة ترامب به تجعلهما يرتكبان أخطاء الوعود بتفاؤل زائف، كما أخطاء إساءة قراءة رجال النظام في طهران. يصرّ هؤلاء الرجال، وراء الجدران في الغرف المغلقة وكذلك في العلن، على أن إيران لن تتخلى عن برنامجها النووي كما تتصوره مهما كان، ومهما حاول ويتكوف ترغيبها في ذلك بالمليارات أو بالكونسورتيوم. رغم ذلك يتحدث ترامب وويتكوف بلغة الصفقة الكبرى مع إيران. رجال طهران يصرّون على استبعاد مسألة الصواريخ الباليستية ومسألة الوكلاء والأذرع المكلفة ضرب الاستقرار في دول سيادية كلما احتاجت إيران لذلك. ورجال واشنطن يفترضون أنفسهم بارعين في فن الصفقات، وأن لا حاجة لطرح المسائل الثلاث معاً في المفاوضات، وبذلك يخضعون للإملاءات الإيرانية كما سبق أن خضع الرئيس الأسبق باراك أوباما وفريقه. يتحدّث الثنائي ترامب- ويتكوف عن العودة إلى المفاوضات مع رجال خامنئي فيما مرشد الجمهورية أوضح أن على الرئيس الأميركي التعبير عن الندم أولاً لاستخدامه مصطلح الاستسلام المهين لإيران، بل حذّر من مغبّة أن يتجرأ ترامب على مغامرة أخرى كالتي تمثلت بالضربات العسكرية للمنشآت الإيرانية. خامنئي لن ينسى كلام ترامب عن الاستسلام حتى بعدما أجبر الرئيس الأميركي على التراجع عن حتى التفكير في إسقاط النظام في طهران. خامنئي سجّل إنجازاً كبيراً عندما وضع في جيبه ضمانات أميركية باستمرار النظام في السلطة، عند إخراج مسرحية الانتقام الإيراني من الهجوم الأميركي تعهدت فيه طهران ضمان عدم إيذاء جندي أميركي واحد. الصفعة الأخرى تمثلت، كما تباهى خامنئي، بقيام الجمهورية الإسلامية الإيرانية باستهداف قواعد أميركية في قطر والعراق لأول مرة. منطقياً، ولمجرد الجدل، إن إيران في وضع أفضل مما كان، رغم الضرر الكبير الذي أصاب منشآتها النووية. هرّبت اليورانيوم العالي التخصيب بنسبة 60 في المئة- وبعضه 90 في المئة- إلى أماكن مجهولة داخل إيران، وطردت الوكالة الدولية للطاقة الذرية فلم تعد تحت سوط المراقبة. إيران تقول إنها في حاجة الى مجرد 5 أشهر لإعادة بناء برنامجها النووي. فلماذا تقبل العودة إلى المفاوضات؟ ثم أن النظام لا يخشى ضربة أميركية كبرى مجدداً لأنه مقتنع بأن دونالد ترامب لن يفعلها، أولاً لأن ذلك يكون بمثابة اعتراف بأنه لم يحقق ما زعم أنه حققه في الجولة الأولى، وثانياً لأنه يخشى التداعيات الداخلية والسياسية لتورطه في حرب مع إيران. ما قد يحدث هو استئناف المواجهة العسكرية الإسرائيلية- الإيرانية بعد أن يهدأ ترامب قليلاً. ذلك أن نتنياهو الآن في مأزق مزاج ترامب وهو في حاجة الى حساب دقيق لكل خطوة يتخذها. لكن إسرائيل لن تتراجع عن تحقيق أهدافها. وكذلك إيران. ولأن وقف النار هش، فيما نتائج الحرب الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية قيد المزايدات، فإن إمكان استئناف المواجهة وارد. ذلك أن لا إيران ولا إسرائيل أنهتا ما في ذهنهما الواحدة نحو الأخرى، والمواجهة تناسب الإثنتين. مشكلة الرئيس الأميركي أن كلاً من إيران وإسرائيل تشعران أن دونالد ترامب ضللهما، وغشهما. إسرائيل بالذات تقع تحت ضغوط كبيرة من الرئيس الأميركي، لكنها في حاجة لاتخاذ خطوات استكمالية نحو البرنامج النووي الإيراني والصواريخ والأذرع الإيرانية. وبالمناسبة، إن الرئيس ترامب ومبعوثه ويتكوف يرتكبان خطأً آخر في خضمّ عدم الوضوح مما هو آتٍ مع إيران. يتحدثان بلغة الصفقة الجاهزة في شأن غزة فيما يتبيّن بعد التدقيق أن الشروط ما زالت نفسها، وليس حقاً ما يؤكد أن إنهاء حرب إسرائيل على غزة بات قريباً. وليته يتحقق لأن هذه الحرب أنهكت المدنيين وباتت إبادية لأهالي غزة بمنهجية قبيحة. واقعياً، من الأفضل لو يتوقف ترامب- ويتكوف عن رفع سقف التوقعات، وأن يعلنا عن إنجازاتهما بعد التحقق منها. وبالتالي، إن كلام ويتكوف عن اتفاقية "شاملة" مع إيران يدخل في خانة التمنيات التي تتناقض مع الأجواء الآتية من طهران. فإيران جاهزة للحديث من أجل المماطلة، وليس للتنازل من أجل الصفقة الكبرى. مجرد القراءة بين سطور التصريحات الإيرانية وكلام خامنئي تفيد بأن الأولوية القصوى هي لبقاء النظام بعقيدته النووية والصاروخية والتوسعية. وعدا ذلك مجرد كلام.

ساعر: على المجتمع الدولي اتخاذ الخطوات اللازمة ضد إيران
ساعر: على المجتمع الدولي اتخاذ الخطوات اللازمة ضد إيران

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 4 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

ساعر: على المجتمع الدولي اتخاذ الخطوات اللازمة ضد إيران

شدد وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، أن على المجتمع الدولي اتخاذ الخطوات اللازمة للتعامل مع البرنامج النووي الإيراني. وقال خلال زيارة قام بها وزير الداخلية الألماني، ألكسندر دوبريندت، لموقع الهجوم الصاروخي الإيراني في بات يام، على مشارف تل أبيب، الأحد، إن "نتائج استراتيجية النظام الإيراني الهمجية في قصف المراكز السكانية المدنية، بلا خجل وبصورة متعمدة، بالصواريخ الباليستية، واضحة". كما تابع أن هذه "جريمة حرب واضحة، ورأى أن المرشد الأعلى لإيران خامنئي نفسه، اعترف قبل أيام قليلة بأن هذا هو ما كانوا يهدفون إليه"، بحسب تعبيره. ورأى أن على المجتمع الدولي الآن اتخاذ الخطوات اللازمة، معتبراً قرار إيران بوقف الرقابة والتفتيش من قِبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية على برنامجها النووي مواصلة للخداع والاستهزاء بالمجتمع الدولي، وفق كلامه. وقال "إن الوقت الآن حان بعد أن رأينا ما يستطيعون فعله، أن يتعامل المجتمع الدولي بجدية مع برنامج إيران النووي"، بحسب وكالة "فرانس برس". في حين رأى وزير الداخلية الألماني ألكسندر دوبريندت أن "كل من يرى الضرر الناجم عن الصواريخ التي تُطلق من إيران، يدرك بلا شك أن إيران لو امتلكت القدرة النووية، لو امتلكت القنبلة الذرية، لاستخدمتها ضد إسرائيل". وتابع أن "إيران تُزعزع استقرار هذه المنطقة منذ عقود بدعمها للجماعات الإرهابية في شمال وجنوب وشرق إسرائيل. ولهذا السبب، ندعم إسرائيل أيضًا في إجراءات الأسبوع الماضي لتدمير البرنامج النووي الإيراني"، وفق تعبيره. مواجهات متبادلة غير مسبوقة يذكر أن على مدة 12 يوماً، اندلعت مواجهات متبادلة غير مسبوقة بين الجانبين، فيما أدت الحرب إلى تدخل أميركي في الصراع، إذ شنت الولايات المتحدة غارات وهجمات على 3 منشآت نووية، مساء السبت الماضي، طالت منشأة فوردو ونطنز وأصفهان. لترد طهران مستهدفة قواعد عسكرية في قطر والعراق، من دون تسجيل أية إصابات، قبل أن يعلن ترامب بعد ساعات وبشكل مفاجئ وقف إطلاق النار. بدوره، أعلن وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، الخميس، أن الأضرار التي لحقت بمنشآت بلاده النووية بعد 12 يوما من الحرب مع إسرائيل "كبيرة"، في حين أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن البرنامج النووي الإيراني تراجع "عقودا". إلى ذلك، أوضح خبراء نوويون أن الضربات الأميركية دمرت مصانع التعدين الإيرانية، وبالتالي حطمت قدرة طهران على صنع نواة القنبلة النووية على المدى القريب، مشيرين إلى أن إعادة بناء المواقع الحيوية قد تستغرق سنوات. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store