logo
‌الحرس الثوري الإيراني: القصف الصاروخي على إسرائيل سيستمر بشكل متواصل

‌الحرس الثوري الإيراني: القصف الصاروخي على إسرائيل سيستمر بشكل متواصل

مصرسمنذ 4 ساعات

أفاد ‌الحرس الثوري الإيراني، بأن القصف الصاروخي على إسرائيل سيستمر بشكل متواصل، وجاء ذلك بقناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل لها.
وأكد إعلام إيراني بمقتل شخص وإصابة 2 في قصف إسرائيلي على منزل بمدينة قم.وقالت قناة القاهرة الإخبارية، بأن إيران تطلق دفعة جديدة من الصواريخ على تل أبيب ووسط إسرائيل.وأفادت السلطات الإيرانية بإعتقال 54 عنصرًا معاديًا في الأهواز، وكشف إعلام إيراني عن دوي انفجار بعد تفعيل الدفاعات الجوية في مدينة مشهد شمال شرقي البلاد.ولليوم التاسع على التوالي، تتواصل الحرب بين إسرائيل وإيران، وبلغ التصعيد مستويات غير مسبوقة، وسط مخاوف دولية من انزلاق هذا النزاع نحو حرب شاملة.◄ اقرأ أيضًا | إيران تطلق دفعة جديدة من الصواريخ على تل أبيب ووسط إسرائيلواندلعت المواجهة العسكرية المباشرة بين إسرائيل وإيران فجر الجمعة 13 يونيو، مع تنفيذ الجيش الإسرائيلي ضربة استباقية وواسعة النطاق استهدفت العاصمة الإيرانية طهران، فيما أطلقت عليه تل أبيب اسم "عملية قوة الأسد".والضربة الإسرائيلية لإيران، شملت عشرات الطائرات المقاتلة التي استهدفت مواقع نووية وعسكرية، مما دفع وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إلى فرض حالة طوارئ عامة في الداخل الإسرائيلي.وكان قال المتحدث باسم الرئاسة الإيرانية ماجد فرحاني، أمس الجمعة، إن إيران لن تتوقف عن تخصيب اليورانيوم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نافذة عراقجي: الهجمات تغتال الدبلوماسية وشكوكنا بأميركا تتزايد
نافذة عراقجي: الهجمات تغتال الدبلوماسية وشكوكنا بأميركا تتزايد

نافذة على العالم

timeمنذ 29 دقائق

  • نافذة على العالم

نافذة عراقجي: الهجمات تغتال الدبلوماسية وشكوكنا بأميركا تتزايد

السبت 21 يونيو 2025 08:00 صباحاً نافذة على العالم - أعرب وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي عن عدم يقين بلاده من إمكانية الوثوق بالولايات المتحدة في المحادثات الدبلوماسية، وذلك في أعقاب الهجوم الجوي الإسرائيلي على إيران قبل أيام قليلة من المفاوضات المقررة مع المسؤولين الأميركيين. وقال عراقجي في مقابلة مع شبكة "NBC News" الأميركية، إن الأمر متروك لإدارة الرئيس دونالد ترامب "لإظهار عزمها للسعي نحو حل تفاوضي"، عندما سُئل عما إذا كان من الممكن التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة خلال الإطار الزمني الذي حدده ترامب مؤخراً والبالغ أسبوعين. وأشار الوزير الإيراني إلى أن واشنطن ربما لم تكن مهتمة بصدق بالدبلوماسية، واستخدمت المحادثات فقط كـ"غطاء" للهجوم الجوي الإسرائيلي، مضيفاً: "ربما كان لديهم هذه الخطة في أذهانهم، واحتاجوا فقط للمفاوضات لتغطيتها. لا نعرف كيف يمكننا أن نثق بهم بعد الآن. ما فعلوه كان في الواقع خيانة للدبلوماسية". وأوضح عراقجي، خلال المقابلة التي أجريت في جنيف بعد محادثاته مع كبار الدبلوماسيين الأوروبيين، أن بلاده مستعدة للتفاوض ولكن بشرط أن توقف إسرائيل أولاً هجماتها الجوية على إيران، قائلاً: "لسنا مستعدين للتفاوض معهم بعد الآن، طالما استمر العدوان". رفض التخلي عن تخصيب اليورانيوم وأكد الوزير الإيراني أن إيران لن تتخلى عن تخصيب اليورانيوم كما طالب ترامب، مشيرا إلى أنه أوضح ذلك لمبعوث الولايات المتحدة ستيف ويتكوف، وقال: "قلت له عدة مرات إن التخصيب الصفري مستحيل". وأضاف: "كل دولة لها الحق في تخصيب اليورانيوم للأغراض السلمية، وهذا إنجاز علمائنا. إنها مسألة فخر وكرامة وطنية". انتقادات للمبعوث الأميركي انتقد عراقجي المبعوث الأميركي ويتكوف، قائلاً إنه يبدو غير قادر على الوفاء بما تم مناقشته في الاجتماعات السابقة: "أعتقد أنه رجل نبيل، شخص يمكن العمل معه، لكن للأسف، غيّر كلامه في كل مرة التقينا فيها. ربما كان ذلك لأنه لا يستطيع تحقيق ما وعدنا به". وأضاف: "هناك نقص في الثقة الآن بيننا لأنه لم يفِ بوعوده، وما قاله لنا إنه يمكننا فعله لم يتحقق"، مشيراً إلى أن التواصل مع ويتكوف لا يزال مستمراً من خلال "رسائل مباشرة وغير مباشرة نتبادلها". التهديد بالرد على أي هجوم أميركي وحذّر عراقجي من أنه إذا قررت الولايات المتحدة مهاجمة إيران، فإن حكومته تحتفظ بحق الرد، كما فعلت ضد إسرائيل، قائلاً: "عندما تكون هناك حرب، يهاجم الجانبان بعضهما البعض. هذا أمر مفهوم. والدفاع عن النفس حق مشروع لكل دولة". وأضاف: "إذا انضمت الولايات المتحدة لإسرائيل في هذه الهجمات، فسنفعل الشيء نفسه". الدفاع عن المرشد وردّاً على التهديدات الإسرائيلية باستهداف المرشد الإيراني علي خامنئي، قال عراقجي إن مثل هذا العمل "سيكون أكبر جريمة يمكن أن يرتكبوها"، لكنه أكد: "لن يتمكنوا من فعل ذلك". ووصف تصريحات ترامب حول معرفة أميركا بمكان خامنئي بأنها "إهانة" أكثر من كونها تهديداً، قائلاً: "أنا مندهش من كيف يمكن لرئيس ما يسمى بالقوة العظمى أن يتحدث هكذا. لقد تحدثنا دائماً عن الرئيس ترامب باحترام". شروط العودة للدبلوماسية وأشار عراقجي إلى أن إحياء المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة يتطلب فقط أن تطلب واشنطن من إسرائيل وقف غاراتها الجوية على إيران، قائلاً: "أعتقد أنه إذا كان الأميركيون جادين في العودة إلى الدبلوماسية، فكل ما يحتاجونه هو مكالمة هاتفية من واشنطن إلى تل أبيب لوقف كل شيء".

وحدة 'شالداغ' الخطة البديلة لإسرائيل لتدمير منشأة فوردو النووية الإيرانية
وحدة 'شالداغ' الخطة البديلة لإسرائيل لتدمير منشأة فوردو النووية الإيرانية

خبر صح

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر صح

وحدة 'شالداغ' الخطة البديلة لإسرائيل لتدمير منشأة فوردو النووية الإيرانية

تسعى تل أبيب بجدية لاستكشاف خيارات متعددة لاستهداف المنشأة الإيرانية المحصنة، التي تقع على عمق كبير تحت الأرض بالقرب من طهران، وتعتبر من أبرز مراكز تخصيب اليورانيوم في إيران. وحدة 'شالداغ' الخطة البديلة لإسرائيل لتدمير منشأة فوردو النووية الإيرانية اقرأ كمان: نتنياهو يؤكد استهداف كبار المسؤولين في البرنامج النووي الإيراني وعدم التراجع عن ذلك وفقًا لتقرير نشرته شبكة 'فوكس نيوز' الأمريكية، تضع إسرائيل سيناريوهات تعتمد على قوات النخبة من سلاح الجو الإسرائيلي، تحديدًا الوحدة 5101 المعروفة باسم 'شالداغ'، والتي تعني بالعبرية 'طائر الرفراف'، وهو طائر يتميز بالغوص تحت الماء للبحث عن فريسته، وقد نفذت هذه الوحدة عمليات معقدة داخل الأراضي السورية. شالداغ تدمر منشأة صواريخ إيرانية تحت الأرض في سوريا في حادثة حدثت في سبتمبر الماضي، تمكن عناصر 'شالداغ' من التسلل إلى منشأة صواريخ إيرانية تحت الأرض في سوريا، كانت محصنة على عمق 90 مترًا، وزرعوا متفجرات تم تفجيرها عن بعد، بعد تنفيذ عمليات قصف تمويهي لتأمين تغطية جوية. من جانبه، صرح الجنرال عاموس يادلين، الرئيس السابق للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، لشبكة 'فوكس نيوز' أن المنشأة السورية كانت مشابهة لمنشأة فوردو من حيث العمق والتحصين، لكن العملية أثبتت قدرة القوات الخاصة الإسرائيلية على تجاوز العقبات الميدانية الصعبة. وأضاف: 'كل من يسعى لإنهاء الحرب بسرعة، عليه التعامل مع فوردو، وفي رأيي، فإن ضرب هذه المنشأة سيغير قواعد اللعبة' شك ترامب في القدرة على تدمير فوردو رغم القدرات الخاصة لإسرائيل، أبدى الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب شكوكه في قدرة إسرائيل على تدمير منشأة فوردو بمفردها، مؤكدًا أن 'إسرائيل تمتلك قدرة محدودة للغاية على اختراق التحصينات العميقة، ولا تملك الوسائل اللازمة للتوغل الكافي'. اقرأ كمان: انطلاقة جديدة لكامل إدريس بعد أدائه اليمين الدستوري رئيساً للوزراء في السودان يُعتقد أن المنشأة الإيرانية المحصنة لا يمكن تدميرها إلا باستخدام قنابل خارقة للتحصينات، وهي ذخائر تمتلكها الولايات المتحدة فقط، ويمكن إطلاقها عبر قاذفات الشبح 'بي-2'. وفي تعليق له على هذا الملف، رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الكشف عن القدرات الفعلية لبلاده، مكتفيًا بالقول: 'لدينا عدد لا بأس به من الشركات الناشئة، والكثير من الخطط السرية، ولا أرى ضرورة للحديث علنًا عن هذه الأمور' منشأة فوردو النووية تشكل منشأة فوردو النووية، الواقعة جنوبي العاصمة الإيرانية طهران، واحدة من أكثر المواقع الإيرانية تحصينًا، وهي مجهزة لتخصيب اليورانيوم بمستويات مرتفعة، وتعتبر هذه المنشأة، وفقًا للخبراء، تحديًا عسكريًا كبيرًا لأي طرف يسعى لاستهداف البنية التحتية النووية الإيرانية دون تصعيد شامل.

ما تداعيات الهجوم الأمريكي المحتمل على منشأة فوردو الإيرانية؟
ما تداعيات الهجوم الأمريكي المحتمل على منشأة فوردو الإيرانية؟

مصراوي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصراوي

ما تداعيات الهجوم الأمريكي المحتمل على منشأة فوردو الإيرانية؟

مع تصاعد التوترات بين طهران وواشنطن، كشفت تقارير إعلامية غربية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يدرس توجيه ضربة عسكرية لمنشأة "فوردو" النووية الإيرانية، باستخدام قنبلة خارقة للتحصينات، هي الأكبر في الترسانة التقليدية الأمريكية. وفقا لشبكة "إن بي سي نيوز" الأمريكية، فإن القنبلة التي من المحتمل استخدامها لقصف المنشأة النووية الإيرانية هي "جي بي يو 57" التي يبلغ وزنها 13.5 طنا، المصممة لاختراق المنشآت شديدة التحصين تحت الأرض مثل "فوردو"، فما هي النتائج التي ستترتب على استخدام هذه القنبلة؟ يرى خبراء متخصصون في مجال الدفاع والطاقة النووية، أن استخدام القنبلة "جي بي يو 57" قد يتسبب في سقوط ضحايا من العاملين داخل المنشأة النووية الإيرانية، غير أنه لن يؤدي إلى انفجار نووي أو حدوث تسرب إشعاعي واسع النطاق. في إطار ذلك، يشير القائد السابق في وحدة الدفاع الكيميائي والنووي بالجيش البريطاني هاميش دي بريتون جوردون، إلى أن منشأة "فوردو" الإيرانية لا تضم مفاعلات أو رؤوس نووية، بل أجهزة طرد مركزي تُستخدم لتخصيب اليورانيوم، وبالتالي فإن التفجير الناتج عن الهجوم الأمريكي المحتمل لن يطلق طاقة نووية، وفق تصريحات لشبكة "إن بي سي نيوز". وتُعد منشأة "فوردو" الواقعة جنوب العاصمة الإيرانية طهران، من بين أكثر المواقع تحصينا في البلاد، إذ تم تشييدها أسفل جبل ضخم. وتقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إن مستويات التخصيب في المنشأة الإيرانية بلغت نحو 60%، وهي نسبة تفوق الحد المسموح به للاستخدامات المدنية ويتراوح بين 3.5 إلى 5%، فيما يبلغ الحد المطلوب لتصنيع سلاح نووي نسبة 90%. وعلى الرغم من عدم تمكن المراقبين الدوليين من العثور على دليل يؤكد نية طهران لتصنيع سلاح نووي، تصر حكومة الاحتلال الإسرائيلي على مزاعمها بأن إيران باتت قريبة من ذلك. وهو الأمر الذي اتخذته حكومة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ذريعة لشن هجوم "الأسد الصاعد" يوم الجمعة 13 يونيو الجاري، ضد مواقع إيرانية بما في ذلك منشآت نووية. لكن وبرغم الهجمات الإسرائيلية المستمرة، يبقى هدف تدمير حصن "فوردو" صعبا على إسرائيل دون دعم أمريكي، إذ لا يمتلك جيش الاحتلال الإسرائيلي قذائف مثل "جي بي يو 57" أو المنصات الجوية اللازمة لحملها مثل القاذفات الشبحية الامريكية "بي 2 سبيريت" التي يتمركز عدد منها في قاعدة "دييجو جارسيا" في المحيط الهندي. ويركّز جيش الاحتلال الإسرائيلي على "فوردو" بشكل خاص، إذ يُعدها مراقبون رمزا لقدرة إيران النووية المتقدمة، الأمر الذي يجعلها هدفا رئيسيا لأي هجوم عسكري إسرائيلي أمريكي محتمل. فوردو.. مخاطر التلوث الإشعاعي! في ظل تصاعد التهديدات الأمريكية بقصف منشأة "فوردو" الإيرانية، تتزايد المخاوف الدولية من أن يؤدي أي هجوم محتمل يستهدفها إلى حدوث تلوث أو تسرب إشعاعي نووي، لكن مدير مؤسسة "راديانت إنرجي (الطاقة المشعة)" مارك نيلسون، يؤكد أن المواد النووية داخل المنشأة تعتبر منخفضة الإشعاع نسبيا، ما يجعل احتمالات حدوث كارثة بيئية أمرًا ضعيفًا. لكن نيلسون، يحذّر في الوقت نفسه من أن تحلل غاز اليورانيوم عند تفجيره وتحوّله إلى حمض "الهيدروفلوريك"، وهو مادة سامة قد تسبب حروقا شديدة أو أزمة تنفسية وقلبية مميتة إذا تم استنشاقها أو لُمست دون وقاية. إلى جانب ذلك، يشير نيلسون إلى أن احتمال تسرب إشعاع نووي للمياه الجوفية في الموقع يظل ضعيفا، بيد أنه مستوى الإشعاع في هذه إحالة سيكون قابلا للرصد وليس التسبب في أضرار مباشرة. "تابوت خرساني" ينوّه القائد السابق في وحدة الدفاع الكيميائي والنووي بالجيش البريطاني، إلى أن قصف "فوردو" بقنبلة "جي بي يو 57" الأمريكية قد يؤدي إلى دفنها بالكامل أسفل أنقاض الجبل، مشبّها تأثير ذلك بـ"التابوت الخرساني" الذي شُيّد فوق مفاعل تشيرنوبيل عقب كارثة عام 1986، لكن بسمك أكبر قد يصل إلى 60 مترا. في الوقت نفسه، يرى المتخصصون وفق "إن بي سي"، أن التهديد الأكبر في سيناريو قصف المنشأة النووية الإيرانية، يكمن في القنبلة الأمريكية نفسها إذ إنها من ستسبب قوة تدميرية هائلة قد تؤدي إلى مقتل مئات الأشخاص ما لم تُستخدم بدقة مطلقة. يقول مدير مؤسسة "راديانت إنرجي" "الاقتراب من موقع (فوردو) بعد التفجير المحتمل دون ارتداء معدات واقية سيكون مميتا.. لكن على الرغم من ذلك يبقى الخطر محليا وليس إقليميا". وبينما لا يزال من غير الواضح، ما إذا كانت الإدارة الأمريكية اتخذت قرارا نهائيا بشأن تنفيذ الهجوم على منشأة "فوردو" النووية الإيرانية من عدمه، يبقى السؤال حول ما إذا كان استهدافها بوابة لصراع أوسع في منطقة الشرق الأوسط. لكن، المدير الأسبق لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "سي آي أيه" ليون بانيتا، أكد أن الولايات المتحدة بلا شك ستتورط في حرب إقليمية في حال هاجمت إيران. بانيتا الذي شغل سابقا منصب وزير الدفاع في الولايات المتحدة، حذّر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أن إيران سترد بكل تأكيد على أي هجوم يستهدفها، ما يعني انخراط أمريكا في حرب مباشرة معها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store