إلتشي يحلق إلى الدوري الإسباني

ضمن إلتشي العودة إلى الدوري الإسباني لكرة القدم بعد حسمه للمركز الثاني في ترتيب دوري الدرجة الثانية عقب فوزه على ديبورتيفو لا كورونيا 4-0، في الجولة الأخيرة.
وحسم ليفانتي الذي ضمن عودته أيضاً إلى "لا ليغا" الأسبوع الماضي لقب البطولة بفوزه على أرضه على إيبار، وبرصيده 79 نقطة من 42 مباراة متفوقاً بفارق نقطتين عن إلتشي.
وصعد إلتشي، نادي جنوب شرقي إسبانيا، للمرة الأخيرة في عام 2020 حيث أمضى ثلاثة أعوام في الدوري الإسباني قبل أن يهبط في عام 2023.
لاعبو إلتشي. (إكس)
ويبدأ كل من أوفييدو، ميرانديس، ألميريا ورايسينغ سانتاندر الذين يحتلون المراكز من الثالث حتى السادس ملحقاً تأهيلياً لتحديد المتأهل الأخير في 7 حزيران / يونيو.
وهبط هذا الموسم من الدوري الممتاز كل من ليغانيس، لاس بالماس وريال بلد الوليد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

النهار

منذ 4 ساعات

• النهار

مبابي مهدد بالغياب عن مواجهة الهلال في كأس العالم للأندية

تلقى ريال مدريد صدمة محتملة قبل مواجهته المنتظرة أمام الهلال السعودي، ضمن منافسات المرحلة الأولى من المجموعة الثامنة في بطولة كأس العالم للأندية 2025، والمقرر إقامتها مساء الأربعاء على ملعب 'هارد روك' في ميامي. ووفقاً لما كشفته صحيفة 'آس' الإسبانية، فإن هناك شكوكاً كبيرة تحيط بمشاركة النجم الفرنسي كيليان مبابي في اللقاء، بعدما غاب عن تدريبات الفريق الثلاثاء بسبب إصابته بحمى مفاجئة. قائد المنتخب الفرنسي خضع لفحوصات طبية ولم يُستبعد رسمياً حتى الآن، لكن قرار مشاركته سيتحدد في الساعات التي تسبق المباراة. مبابي الذي انضم لريال مدريد في صيف 2024، يخوض موسمه الأول بقميص 'الميرينغي'، وسجل حتى الآن 43 هدفاً وصنع 5 في 56 مباراة بجميع المسابقات، ما يجعله اللاعب الأكثر تاثيراً في تشكيلة المدرب تشابي ألونسو، ومع ذلك، فإن غيابه عن عدد من المباريات سابقاً لم يمنع ريال مدريد من الحفاظ على نتائجه الإيجابية. وفي غياب مبابي هذا الموسم، خاض ريال مدريد 5 مباريات، حقق خلالها 3 انتصارات وتعادل مرتين، من دون أن يتعرض لأي خسارة. أبرز تلك المواجهات كانت أمام أتلتيكو مدريد ورايو فاليكانو في لا ليغا، حيث انتهتا بالتعادل، بينما فاز على خيتافي وليغانيس وسوسيداد في باقي اللقاءات. غياب مبابي المحتمل أمام الهلال يُثير التساؤلات حول مدى تأثيره على أداء ريال مدريد في مستهل مشواره بالبطولة، خاصة أن المجموعة تضم أيضاً باتشوكا المكسيكي وريد بُل سالزبورغ النمسوي، في منافسة لن تكون سهلة على الإطلاق.

النهار

منذ 12 ساعات

• النهار

فرصة جديدة لمبابي من أجل الكرة الذهبية

أخفق كيليان مبابي في حصد لقب كبير هذا الموسم رغم إحصائياته الفردية المميزة مع فريقه الجديد ريال مدريد الإسباني، لكن قائد المنتخب الفرنسي لكرة القدم يأمل في تصحيح هذا الوضع والعودة إلى سباق الكرة الذهبية من خلال كأس العالم للأندية حيث يعلق عليه ناديه طموحات كبيرة. بتسجيله 43 هدفا في كل المسابقات وحصوله على الحذاء الذهبي الأول لأفضل هداف في أوروبا، حقق مبابي أهدافه الفردية في موسمه الأول في مدريد. ولكن على المستوى الجماعي، لا يزال السجل أقل روعة: فبعد أن تفوق عليه برشلونة في مسابقات الدوري وكأس الملك والكأس السوبر المحلية، وفقد لقبه بطلا لمسابقة دوري أبطال أوروبا على يد أرسنال الإنكليزي في ربع النهائي، خرج ريال مدريد خالي الوفاض من المسابقات الأربع الكبرى هذا الموسم، ولن يعوضه فوزه بالكأس السوبر الأوروبية وكأس الإنتركونتيننتال. هذا يكفي لحجب إنجازات مبابي الذي حصد جائزة "بيتشيتشي" (أفضل هداف) في الدوري الإسباني، لكنه فشل في لعب دور المنقذ المتوقع في مسابقة دوري أبطال أوروبا. ولحسن الحظ بالنسبة لريال مدريد ومهاجمه الفرنسي، فإن النسخة الأولى من كأس العالم للأندية التي تعرضت لانتقادات شديدة، توفر فرصة للحاق بالركب. ويحلم نادي فلورنتينو بيريز الذي يتمتع بتاريخ مرموق وسجل لا مثيل له (15 لقبا في دوري أبطال أوروبا و36 لقبا في الدوري الإسباني)، بأن يصبح أول متوج بهذه المسابقة الجديدة، ويرى مبابي في ذلك وسيلة لإثارة الإعجاب على الساحة الدولية. لأن مبابي، البالغ من العمر 26 عاما، على ما يبدو لم يتخل عن حظوظه فيما يتعلق بالكرة الذهبية، على الرغم من تقدم مواطنه عثمان ديمبيليه، المهندس الرئيس لفوز باريس سان جرمان بلقب مسابقة دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، التوقعات، إلى جانب الموهبة الفذة لنادي برشلونة الاسباني لامين جمال (17 عاما). "الكرة الذهبية، في (ايلول) سبتمبر" وبينما أعلن دعمه لديمبيليه، زميله الحالي في المنتخب الفرنسي والسابق في باريس سان جرمان، السبت خلال المؤتمر الصحافي الذي سبق مباراة فرنسا وألمانيا لتحديد صاحب المركز الثالث في مسابقة دوري الأمم الأوروبية، لم يتردد مبابي في إضافة جملة قصيرة لكنها ذات مغزى: "حفل الكرة الذهبية سيكون في (22 ايلول) سبتمبر. سيحدث الكثير بين الآن وحتى ذلك الحين". ولذلك يسعى مبابي إلى خلط الأوراق وزرع الشكوك لدى المصوتين على الجائزة الفردية الأسمى. وسيتطلب هذا حتما تقديم أداء قوي في كأس العالم للأندية، حيث ينتظره دور أول سهل جدا في المجموعة الثامنة ضد الهلال السعودي وباتشوكا المكسيكي وسالزبورغ النمسوي. استغل النجم الخارق آخر نافذة دولية للموسم لتعزيز معنوياته في المنتخب الفرنسي بعد أشهر من الاضطرابات وفشله في كأس أوروبا 2024. وبذلك وضع حدا لصيام طويل عن هز الشباك، مسجلا هدفه الأول للمنتخب الوطني خلال مجريات اللعب (ليس من ركلة جزاء) منذ الخامس من حزيران/يونيو 2024، وهدفه الخمسين في 90 مباراة دولية، بافتتاحه التسجيل في مرمى دي مانشافت (2-0). ورغم أن دوره كقائد، داخل الملعب وخارجه، ربما كان محل جدل، فإن المعسكر التدريبي للمنتخب الفرنسي سمح له بتوضيح الأمور. قال الأسبوع الماضي "منذ (كانون الثاني) يناير، أشعر أنني في حالة جيدة، وأقدم أداءا جيدا. لم أكن مثاليا، لكنني في تحسن مستمر، وهذا أمر جيد. الأهم هو الفوز بالألقاب. كأس العالم للأندية مهمة جدا". وفي ريال مدريد أيضا، الفكرة هي الانطلاق من ورقة بيضاء. سيكون بمقدور مبابي الاستفادة في الولايات المتحدة من فريق متجدد إلى حد ما، وقبل كل شيء، تم تعزيز صفوفه. سلم الإيطالي كارلو أنشيلوتي الذي غادر لتولي مسؤولية تدريب منتخب البرازيل، منصبه إلى شابي ألونسو، البطل المفاجأة للدوري الألماني مع باير ليفركوزن في عام 2024، وسيبدأ مهمته مع النادي الملكي في العرس العالمي، بالإضافة إلى لاعبين جديدين تماما هما المدافعان الإنكليزي ترنت ألكسندر-أرنولد ودين هاوسن.

صدى البلد

منذ يوم واحد

• صدى البلد

الكشف عن المدير الفني الجديد لفريق إشبيلية الإسباني

أعلن نادي إشبيلية الإسباني، عن تعيين الأرجنتيني ماتياس ألميدا، مدربًا جديدًا للفريق الأول. ويُعد المدرب الأرجنتيني البالغ من العمر 51 عامًا، والذي لعب مع النادي الإسباني في موسم 1996-1997، المدرب الثامن للفريق منذ بداية موسم 2022-2023. ووقّع ألميدا عقدًا لمدة 3 سنوات مع إشبيلية، الذي أنهى موسم 2024-2025 في الدوري الإسباني في المركز الـ 17، بفارق نقطة واحدة، ومركز واحد فقط عن منطقة الهبوط. وكان المركز الثاني عشر الذي احتله الفريق في الموسم السابق هو أدنى مركز له منذ هبوطه عام 2000. شارك إشبيلية بانتظام في دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي خلال العقد الماضي، محققًا أكبر عدد من ألقاب الدوري الأوروبي (7) في تاريخ المسابقة، لكنه الآن يدخل موسمه الثاني على التوالي دون المشاركة في المسابقات الأوروبية. وامتدت مسيرة المدرب الأرجنتيني التدريبية على مدار 14 عامًا، شملت فترات في ريفر بليت، وبانفيلد، وجوادالاخارا، وسان خوسيه إيرثكويكس، وأيك أثينا.