
ترمب: سأعقد اتفاق سلام بين إيران و تل أبيب كما فعلت مع الهند وباكستان
ترمب: واثق بالتوصل لاتفاق بين إيران وتل ابيب كما فعلت سابقًا مع الهند وباكستان
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إن على إيران وإسرائيل التوصل إلى اتفاق سلام، مشيرًا إلى أن هناك اتصالات واجتماعات عديدة تجري حاليًا في هذا الإطار.
وأضاف ترمب في تصريح له "أنا واثق أننا سنتوصل إلى اتفاق قريبًا بين إيران وتل ابيب، كما فعلت سابقًا مع الهند وباكستان."
وأكد ترمب أنه يسعى للعب دور في إنهاء التوترات المتصاعدة بين الجانبين، داعيًا إلى إعطاء فرصة للسلام، ومضيفًا: "اجعلوا الشرق الأوسط عظيمًا مرة أخرى."
وجاء في تغريدة ترمب عبر منصة "تروث سوشيال"، "أن اتصالات واجتماعات عدة تُعقد حاليًا لبحث سبل إحلال السلام بين إيران و"إسرائيل"، قائلًا: "أنا أقوم بالكثير، ولا أحصل على التقدير، لكن لا بأس، الناس يفهمون. لنجعل الشرق الأوسط عظيمًا مجددًا!".
وانتقد ترمب قرارات خلفه الرئيس جو بايدن، معتبرًا أنها "أضرت بفرص السلام طويلة الأمد"، لكنه وعد بإصلاح الأمور مجددًا حال عودته إلى البيت الأبيض.
وتأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد حدة التوترات في المنطقة، وسط دعوات دولية لتهدئة الأوضاع وتجنب اندلاع صراع شامل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 2 ساعات
- خبرني
بينها دولتان عربيتان .. واشنطن تدرس إضافة 36 دولة لقائمة حظر السفر
خبرني - تدرس إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب توسيع نطاق حظر سفر ليشمل منع مواطني 36 دولة إضافية من دخول الولايات المتحدة. وفي مذكرة داخلية لوزارة الخارجية الأميركية موقعة من وزير الخارجية ماركو روبيو، واطلعت عليها رويترز، حددت الوزارة مخاوف بشأن البلدان المعنية، وسعت إلى اتخاذ إجراءات تصحيحية. وقالت المذكرة التي صدرت مطلع الأسبوع "حددت الوزارة 36 دولة تشكل مصدرا للقلق وقد يوصى بفرض حظر كلي أو جزئي على دخول مواطنيها إذا لم تف بالمتطلبات المعيارية القائمة خلال 60 يوما". وفي وقت سابق من هذا الشهر، وقع الرئيس ترمب قرارا يحظر دخول مواطني 12 دولة، قائلا إن هذه الخطوة ضرورية لحماية الولايات المتحدة من "الإرهابيين الأجانب" ومن تهديدات أخرى للأمن القومي. ومن بين الدول التي قد يشملها الحظر الإضافي مصر وسوريا وجيبوتي وموريتانيا وجنوب السودان وإثيوبيا وتنزانيا والنيجر ونيجيريا والسنغال وأوغندا وزامبيا وزمبابوي وأنغولا وبوركينا فاسو والرأس الأخضر وكمبوديا والكاميرون وساحل العاج وجمهورية الكونغو الديمقراطية والغابون وجامبيا وغانا وقرغيزستان وليبيريا وملاوي. وستشكل إضافة 36 دولة توسيعا كبيرا للحظر الذي دخل حيز التنفيذ على 12 دولة في وقت سابق من هذا الشهر، وشمل ليبيا والصومال والسودان واليمن وإريتريا وإيران وأفغانستان وميانمار وتشاد والكونغو وغينيا الاستوائية وهاييتي. ومنذ عودته إلى البيت الأبيض، أطلق ترمب حملة غير مسبوقة لفرض قوانين الهجرة، مما دفع السلطة التنفيذية إلى العمل بأقصى حدودها، وتسبب في صدام مع القضاة الفدراليين الذين حاولوا كبح جماحه. وينبع حظر السفر من أمر تنفيذي أصدره ترمب يوم 20 يناير/كانون الثاني الماضي يطالب وزارة الخارجية ووزارة الأمن الداخلي ومدير الاستخبارات الوطنية بتجميع تقرير عن "المواقف العدائية" تجاه الولايات المتحدة.

الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
10 قتلى و180 مصاباً بهجمات إيران الصاروخية على إسرائيل
طهران - لا تزال الضربات الجوية المتبادلة متواصلة بين إيران وإسرائيل بعد يومين من تنفيذ إسرائيل هجوماً جوياً كاسحاً على عدوها القديم، أسفر عن مقتل قادة عسكريين وعلماء وقصف مواقع نووية، فيما قالت إنه محاولة لمنع طهران من صنع سلاح نووي.وأعلنت إسرائيل، انها تنفذ ضربات في طهران مع محاولتها اعتراض صواريخ أطلقتها إيران نحو أراضيها، في ثاني يوم من تصعيد غير مسبوق بين البلدين بدأته إسرائيل، الجمعة، باستهداف مواقع عسكرية ونووية في الجمهورية الإسلامية.وكان الإعلام الإيراني أفاد في وقت سابق عن تفعيل الدفاعات الجوية في طهران ومناطق أخرى منها محيط ميناء بندر عباس (جنوب)، بينما توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بضرب «كل هدف تابع للنظام» في إيران.وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان «بينما تعمل قوات الدفاع الجوي على اعتراض الصواريخ التي أطلقت من إيران، يقوم سلاح الجو الإسرائيلي حالياً بضرب أهداف عسكرية في طهران».وأتى ذلك بعدما طلبت الجبهة الداخلية الإسرائيلية من السكان لزوم الملاجئ.وأفاد التلفزيون الرسمي الإيراني من جهته بـ»بدء جولة جديدة من هجمات الوعد الصادق 3»، في إشارة إلى اسم عملية الرد على الضربات الإسرائيلية.وفي وقت سابق شددت إسرائيل على أن سلاح الجو بات يتمتع بـ»حرية الحركة» في غرب إيران وصولاً لطهران، كما أعلن جيشها أنه قصف منشأة تحت الأرض تضم صواريخ أرض-أرض وكروز في مدينة خرم آباد بغرب الجمهورية.وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، «سنضرب كل موقع، كل هدف تابع للنظام»، مضيفاً «وجهنا ضربة فعلية لبرنامجهم النووي». وتابع «لقد عبدنا طريقاً إلى طهران. قريباً جداً سترون الطائرات الإسرائيلية، سلاح جونا، طيارونا، في سماء طهران». وأكد أن الضربات تحظى بـ»دعم صريح» من الرئيس الأميركي دونالد ترمب.من جهته أكد ترمب أنه توافق ونظيره الروسي فلاديمير بوتين خلال اتصال هاتفي السبت، على أن النزاع الحالي بين إسرائيل وإيران «يجب أن ينتهي».وكتب على منصته «تروث سوشيال» أن بوتين «يشعر، مثلي، بأن هذه الحرب بين إسرائيل وإيران يجب أن تنتهي كذلك»، في إشارة إلى الحرب بين موسكو وكييف.وأفاد التلفزيون الرسمي الإيراني، بأن الدفاعات الجوية «بدأت تنشط ضد أهداف معادية» فوق طهران ومحافظات أخرى بينها هرمزكان (جنوب) وكرمنشاه (غرب) وقم (وسط) وأذربيجان الغربية (غرب) وخوزستان (جنوب غرب).كما أفاد التلفزيون بتفعيل الدفاعات الجوية في محيط بندر عباس، أهم موانئ البلاد الواقع في جنوبها «للتصدي لمسيرات صغيرة»، من دون تقديم تفاصيل.كما تسبب هجوم بطائرة مسيرة على أحد أقسام حقل بارس الجنوبي للغاز إلى انفجار وحريق، بحسب الإعلام المحلي.من ناحية أخرى، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أمس السبت، أن الجيش شن هجوماً على اليمن في الآونة الأخيرة محاولاً اغتيال قيادي حوثي كبير.ويسيطر الحوثيون المتحالفون مع إيران على مناطق من اليمن، ونفذوا أكثر من 100 هجوم على سفن في البحر الأحمر منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023، فيما يقولون إنه تضامن مع الفلسطينيين في الحرب التي تشنها إسرائيل على حركة «حماس» في غزة. وكالات


خبرني
منذ 5 ساعات
- خبرني
ترمب: يمكن لبوتين التوسط بين إسرائيل وإيران
خبرني - عبر الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الأحد عن تفاؤله بأن السلام بين إسرائيل وإيران سيحل قريبا، قائلا إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد يمد يد المساعدة. وأضاف ترامب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي أن هناك اجتماعات كثيرة غير محددة تُعقد بخصوص هذه القضية وأنه ينبغي للبلدين التوصل إلى اتفاق. وفي مقابلة مع شبكة "إيه.بي.سي نيوز"، أوضح ترمب أنه منفتح على فكرة أن يؤدي بوتين دور الوسيط، رغم مقاومة الرئيس الروسي لمحاولات ترمب للتوسط في وقف إطلاق النار بين روسيا وكييف. وبخصوص تولي بوتين العمل كوسيط، قال ترمب "إنه مستعد. لقد اتصل بي بشأن هذا الأمر.. لقد تحدثنا لفترة طويلة عن هذا الأمر. تحدثنا عن هذا أكثر من وضعه. هذا شيء أعتقد أنه ستتم تسويته". وتبادلت إسرائيل وإيران موجة جديدة من الهجمات الليلة الماضية وحتى صباح اليوم الأحد أسفرت عن مقتل العشرات. وكتب ترمب في منشور على منصة تروث سوشيال "على إيران وإسرائيل التوصل إلى اتفاق، وسوف نتوصل إلى اتفاق... سنصل إلى السلام قريبا بين إسرائيل وإيران! هناك مكالمات واجتماعات كثيرة تجري الآن". ولم يقدم ترمب أي تفاصيل عن الاجتماعات أو أي دليل على إحراز تقدم نحو السلام. وتناقض تأكيده مع تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي قال أمس السبت إن حملة إسرائيل ضد إيران ستشتد. ولم ترد متحدثة باسم البيت الأبيض بعد على طلب للتعليق على جهود ترامب والبيت الأبيض لتهدئة الوضع في الشرق الأوسط. وقال ترمب لشبكة "إيه.بي.سي نيوز" إن إيران تريد التوصل إلى اتفاق، مشيرا إلى أن شيئا مثل الضربات الإسرائيلية من شأنه أن يسرع بذلك. وأضاف ترمب "كان لا بد أن يحدث شيء كهذا. إنهم يريدون التحدث، وسوف يتحدثون. قد يدفع ذلك نحو التوصل إلى اتفاق بشكل أسرع فعليا". وأجرت الولايات المتحدة محادثات مع إيران بشأن برنامجها النووي، وقال ترامب للصحفيين في وقت سابق إن المحادثات تسير بشكل جيد. لكن جولة أخرى من المناقشات كان من المقرر إجراؤها اليوم الأحد في عُمان أُلغيت بعد الضربات الإسرائيلية والإيرانية.