logo
الاستخبارات الأوكرانية: استهداف 34% من حاملات الصواريخ الاستراتيجية في المطارات الروسية

الاستخبارات الأوكرانية: استهداف 34% من حاملات الصواريخ الاستراتيجية في المطارات الروسية

مستقبل وطنمنذ 2 أيام

أعلنت الاستخبارات الأوكرانية، اليوم، عن تنفيذ قواتها لعملية خاصة نوعية حملت اسم "شبكة العنكبوت"، استهدفت خلالها الطيران الاستراتيجي الروسي في عدد من المطارات العسكرية داخل العمق الروسي، في ضربة وُصفت بأنها "الأقوى" منذ اندلاع الحرب.
وأوضحت الاستخبارات الأوكرانية أن العملية أسفرت عن خسائر جسيمة في صفوف الطيران الروسي، مشيرة إلى أن التكلفة التقديرية لهذه الخسائر تبلغ نحو 7 مليارات دولار، نتيجة تدمير أو تعطيل عدد كبير من الطائرات الاستراتيجية بعيدة المدى.
وأضاف البيان أن الهجوم نجح في استهداف ما نسبته 34% من حاملات الصواريخ الاستراتيجية الروسية، والتي تمركزت في المطارات العسكرية الرئيسية، دون أن يوضح تفاصيل دقيقة بشأن طبيعة الأسلحة المستخدمة في الضربة أو مواقع المطارات المستهدفة.
وتأتي هذه العملية في إطار تصعيد غير مسبوق في المواجهات، وسط تصاعد في الهجمات الجوية المتبادلة بين الجانبين، وخصوصًا في ظل تركيز روسيا مؤخرًا على تكثيف هجماتها بالطائرات المسيّرة والصواريخ ضد البنية التحتية الأوكرانية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سوريا 'الحرّة' تسبق لبنان 'المُكبّل' نحو المفاوضات مع إسرائيل!
سوريا 'الحرّة' تسبق لبنان 'المُكبّل' نحو المفاوضات مع إسرائيل!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 15 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

سوريا 'الحرّة' تسبق لبنان 'المُكبّل' نحو المفاوضات مع إسرائيل!

يبدو الرئيس السوري أحمد الشرع متحرّراً من القيود الداخلية والخارجية في حركته السياسية، خصوصاً بعدما طرد الاحتلال الايراني والميليشيات التابعة له من بلده. لذلك، أدهش المجتمع الدولي بخطواته السريعة نحو بدء مفاوضات علنية مع إسرائيل، في حين يبدو لبنان الرسمي مكبّلاً بسلاسل 'حزب الله' ومحوره الايراني، فلا يجرؤ أحد على بدء التفاوض مع إسرائيل، على الرغم من وجود مشكلات حدودية كبيرة بين البلدين. لا شك في أن مشروع الولايات المتحدة الأميركية في عهد الرئيس دونالد ترامب طموح جداً لجهة تطبيع العلاقات بين إسرائيل والدول العربية، بل التوصّل إلى اتفاقيات سلام ضمن إطار 'اتفاقيات إبراهام'، لكن من يتأمّل في مشهدية الشرق الأوسط، يدرك أن الأمور ليست بهذه السهولة، وسط ضبابية تحيط بالمفاوضات الأميركية- الايرانية، واحتدام الصراع بين إسرائيل والفلسطينيين، ما يجعل المصير غير واضح حتى الآن. يتصرّف الشرع بعقلانية وذكاء ملحوظ، وقد استثمر زيارة ترامب إلى السعودية ليُثبت انفتاحه على المجتمع الدولي، لا سيما الولايات المتحدة، واضعاً نصب عينيه هدفاً واحداً وأساسياً: رفع العقوبات عن سوريا. ويؤكّد ديبلوماسي غربي سابق مطّلع أن هذا الأمر لم يكن ليحدث لولا موافقة الشرع على شروط ترامب، رجل الأعمال الماهر في عقد الصفقات. وكان الشرع مهيّأ نفسياً للتنازل أمام كل شروطه، مدركاً أن مفتاح 'الفرج' السياسي والاقتصادي في سوريا هو رفع العقوبات. لذلك، جاء طلب ترامب الأول استعداد سوريا للانضمام إلى 'اتفاقيات إبراهام'، وتطبيع العلاقات مع إسرائيل، والتصدي للعناصر الارهابية داخل البلاد. إلا أن رفع العقوبات هو عملية فنية معقّدة تستغرق وقتاً وتتم تدريجياً، وهو حتى الآن إعفاء مؤقت لمدة ستة أشهر، ستُراجع بعدها الادارة الأميركية قرارها بتجديد الإعفاء أو إعادة فرض العقوبات. واللافت أن موافقة الشرع على هذه الشروط أحرجت إسرائيل، التي كانت تواصل قصفها وقضمها للأراضي السورية. فأي مفاوضات للتطبيع أو لمعاهدة سلام بين الدولتين ستؤدي إلى انسحاب إسرائيل من المنطقة العازلة التي ينتشر فيها جيشها داخل سوريا، إضافة إلى وقف الضربات الاسرائيلية على الأراضي السورية. أدرك الشرع أن مواجهة إسرائيل عسكرياً ستكون خاسرة له، نظراً إلى التفاوت الكبير في القدرات العسكرية. وقد تعلّم كثيراً من الحرب الأخيرة بين إسرائيل و'حزب الله'، لذلك، على الرغم من العدوان الاسرائيلي المتكرر على بلده، حرص على توجيه رسالة تصالحية الى إسرائيل والمجتمع الدولي، مؤكداً أن سوريا لا تشكّل تهديداً. منذ تولّيه السلطة، عمل الشرع بنشاط على إقامة علاقات ديبلوماسية مع الدول الاقليمية والغربية، واضعاً هدف تأمين المساعدات والدعم في سلم أولوياته، خصوصاً أن كلفة إعادة إعمار سوريا تُقدّر بين 400 و600 مليار دولار، ما يوضح أن مستقبلها يعتمد على دعم دولي واسع وطويل الأمد. ولعل فطنة الشرع دفعته الى اكتشاف كلمة السرّ: التطبيع مع إسرائيل، وإدراكه أن الشرق الأوسط الجديد الذي يخطط له ترامب يقوم على 'اتفاقيات إبراهام'. هكذا يمكن فهم التزامات الشرع تجاه الغرب وإسرائيل ضمن سياقها الكامل، باعتبارها نابعة من رغبة سوريا في تقديم صورة مطمئنة للدول الغربية، تؤدي إلى فتح خزائنها لإعادة الإعمار وتأمين الاستقرار والازدهار الاقتصادي. في المقابل، يؤكّد الديبلوماسي الغربي السابق أن الشرع يواجه مشكلات داخلية عدّة، أبرزها مع الأقليات كالدروز والعلويين والأكراد والمسيحيين، الذين يشتكون من 'تجنيس' بعض المتطرّفين الأجانب من معتنقي الفكر الاسلامي الأصولي، الذي لا يزال ولاؤه للنظام الجديد موضع شك. وهناك توجّه، بغطاء أميركي، لاستيعاب هؤلاء في الجيش السوري، شرط أن يتم ذلك بشفافية. يعلم الجميع أن موقف الشرع المنفتح تجاه إسرائيل لا يعكس بالضرورة تحوّلاً عميقاً في الأيديولوجيا أو السياسة، بل هو استجابة لضرورات المرحلة. فالنظام الجديد لا يستطيع حالياً تحمّل مواجهة مباشرة مع إسرائيل. الأولوية الآن هي إعادة إعمار سوريا، وبناء مؤسسات الدولة، وتأمين الدعم الخارجي. لكن، هل تضمن هذه الصورة المعتدلة ألا يتحوّل هذا النظام إلى العداء لإسرائيل مستقبلاً؟ يجيب الديبلوماسي الغربي: 'حتماً لا شيء يضمن، لكن لن يكون ذلك بسبب السياسة الاسرائيلية، بل بسبب الأيديولوجيات والمعتقدات الاسلامية المتطرفة التي ترتبط بها القيادة الجديدة'. إلا أن التجربة المصرية في إبرام اتفاقية مع إسرائيل تشكّل نموذجاً ناجحاً؛ فعلى الرغم من اغتيال الرئيس أنور السادات، استمرت الاتفاقية حتى اليوم، مع رفض 'الإخوان المسلمين' لها. الدولة المصرية العميقة حافظت عليها، وربما هذا ما سيحدث في سوريا، حتى لو تغيّر الشرع في المستقبل. لا شك في أن إسرائيل لا تعتمد على وعود الشرع وتصريحاته، بل ستحكم على أفعاله. ويعتبر الديبلوماسي أن عبء الإثبات يقع على عاتق الشرع. فعلى الرغم من انفتاحها على المفاوضات مع سوريا، إلا أن إسرائيل ستستمر في تطبيق تكتيكاتها العسكرية الوقائية، للحفاظ على أمن حدودها وفق سياسة الردع، وستواصل تدمير مخزونات الأسلحة والمعدات العسكرية (وربما الأسلحة الكيميائية) التي تُركت بعد سقوط نظام الأسد، لمنع وقوعها في الأيدي الخطأ واستخدامها لاحقاً ضدها. تعب السوريون، على اختلاف طوائفهم، من الحروب. لذلك لم تظهر أي معارضة تُذكر لسياسة الشرع تجاه إسرائيل واستعداده للتطبيع معها، علماً أن التهديد الايراني لا يزال قائماً، ولو ضعيفاً، عبر إثارة الاضطرابات في سوريا. وربما يفكّر الشرع في أن التعاون مع إسرائيل قد يقطع الطريق على عودة إيران لزعزعة نظامه. من جهتها، لا تستبعد إسرائيل خيار التطبيع مع النظام الجديد في سوريا، بحسب الديبلوماسي الغربي، لكنها لن تتسرع، إذ تريد التأكد من استمرارية هذا النظام وتعزيز سلطته داخلياً وخارجياً، والأهم أن يعترف بمطالبها في الحفاظ على أمنها وإزالة التهديدات. من جهة أخرى، فإن ما تطلبه الادارة الأميركية من سوريا مطلوب أيضاً من لبنان، وهو بدء المفاوضات مع إسرائيل بما يفضي إلى تطبيع العلاقات. لكن العائق الأساسي يبقى 'حزب الله' والمصالح الايرانية أولاً. فـ'الحزب' لا يُبدي أي تساهل عقائدي تجاه التفاوض مع إسرائيل، لا سيما في ظل استمرار الاحتلال لبعض النقاط الاستراتيجية في الجنوب، واستهداف إسرائيل المستمر لكوادره. ويشير الديبلوماسي الغربي إلى أن لبنان الرسمي تأثر بهذا الموقف، ولا يزال مكبّلًا بأدبيات 'الحزب' وعدائيته تجاه إسرائيل، خصوصاً أن تطبيع العلاقات من أكثر القضايا حساسية وتعقيداً في لبنان اليوم، في ظل استمرار الحرب على غزة، على الرغم من معرفة المسؤولين اللبنانيين بأن التطبيع قد يشكّل مدخلاً لحل الأزمة السياسية والاقتصادية في لبنان، ووسيلةً لحمايته من أي هجمات إسرائيلية مستقبلية. ربما يطمح اللبنانيون، حتى السياديون منهم، إلى العودة إلى اتفاقية الهدنة مع إسرائيل، الموقّعة في 23 آذار 1949، بوساطة الأمم المتحدة، والتي نصّت على 'وقف الأعمال العدائية' وترسيم خط الهدنة. لكن لا يُعرف إلى أي مدى سيتمكّن الرؤساء الثلاثة في لبنان من الصمود في وجه الضغوط الأميركية لبدء المفاوضات مع إسرائيل، خصوصاً أن المقاربة الأميركية تروّج لفكرة أن التطبيع مع تل أبيب يخدم القضية الفلسطينية، ويعزز التعايش السلمي، ويوفر وعوداً بالازدهار الاقتصادي، فيما يراه محور 'الممانعة' جزءاً من خطة أوسع لتفكيك مقاومة الاحتلال. يحاول رئيس الجمهورية جوزاف عون، تفادي هذه الكأس المُرة، التي قد تؤدي إلى انقسامات داخلية، ويضع شرطاً أساسياً لبدء أي مفاوضات حدودية، وهو انسحاب إسرائيل من النقاط الاستراتيجية في الجنوب، بينما تشترط إسرائيل نزع سلاح 'الحزب' بالكامل قبل أي انسحاب. وهنا يجد اللبنانيون أنفسهم أمام معضلة 'الدجاجة والبيضة'. ويروي الديبلوماسي الغربي نكتة للتوضيح: انضم ابن محامٍ إلى مكتب والده كمساعد. وبعد بضعة أشهر، قال لوالده بفخر: 'أبي، أتذكر القضية التي طالت 20 عاماً؟ لقد أنهيتها أخيراً!'. قفز الأب من مقعده صارخاً: 'ماذا؟ هذه القضية هي التي أبقت شركتنا قائمة طوال تلك السنوات، لولاها، لكنا أفلسنا!'. ويعلّق الديبلوماسي قائلاً: 'حزب الله' هو مكتب المحاماة، والقضية التي عمرها 20 عاماً هي إسرائيل. فـ'الحزب' له مصالحه الخاصة في لبنان، بغض النظر عن إسرائيل. وما يسمّى 'المقاومة' يمنحه الذريعة للاستمرار بوضعه الحالي، كدولة داخل الدولة، بجيش خاص يفوق في بعض الجوانب قدرات الجيش اللبناني، ويتسلّط على بقية المكونات، متوعداً بعدم العبث مع الشيعة، مع أن لا أحد من اللبنانيين لديه مشكلة مع الشيعة، بل مع سلاح 'الحزب' فقط، وهنا بيت القصيد! انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

الهلال السعودي يتوصل لاتفاق مع نجم ميلان
الهلال السعودي يتوصل لاتفاق مع نجم ميلان

الجمهورية

timeمنذ 35 دقائق

  • الجمهورية

الهلال السعودي يتوصل لاتفاق مع نجم ميلان

ويُشار إلى أن الفريق السعودي قد توصَّل إلى اتفاق مبدئي مع ميلان لانتقال ثيو هيرنانديز ، إلّا أن اللاعب لم يُعطِ الضوء الأخضر لإتمام الصفقة بعد. وقال رومانو عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "إكس": "مفاوضات تجديد عقد ثيو هيرنانديز مع ال روسونيري توقفت لفترة طويلة". وواصل: "حتى الآن، هناك سيناريوهان محتملان بشأن هيرنانديز ، إما الرحيل في الصيف، أو فسخ العقد في صفقة انتقال حر بعد عام". تبلغ القيمة السوقية لثيو هيرنانديز ، صاحب الـ27 عامًا، 40 مليون دولار، بحسب موقع "ترانسفير ماركت".

الأندية المتأهلة لكأس القارات للأندية 2025
الأندية المتأهلة لكأس القارات للأندية 2025

الوئام

timeمنذ 41 دقائق

  • الوئام

الأندية المتأهلة لكأس القارات للأندية 2025

نجح نادي بيراميدز المصري في حجز مقعده في بطولة كأس القارات للأندية 'إنتركونتيننتال 2025″، وذلك عقب تتويجه بلقب دوري أبطال إفريقيا للمرة الأولى في تاريخه، إثر فوزه على ماميلودي صن داونز الجنوب إفريقي في النهائي. وبذلك، أصبح بيراميدز رابع نادٍ يتأهل إلى هذه البطولة العالمية التي تنظمها الفيفا بنظامها المستحدث. وتُعد بطولة كأس إنتركونتيننتال للأندية امتدادًا لرؤية الاتحاد الدولي لكرة القدم لتجديد المنافسات القارية بين أبطال القارات، حيث خصص الفيفا جوائز مالية ضخمة تصل إلى 12.5 مليون دولار أمريكي، يحصل البطل منها على 5 ملايين دولار، فيما يُمنح الوصيف 4 ملايين، والخاسران في نصف النهائي 2 مليون دولار لكل منهما، أما الفرق المغادرة من ربع النهائي فتنال مليون دولار، ويكتفي الخارجون من الدور التمهيدي بـ500 ألف دولار. وقد توج ريال مدريد بلقب النسخة الماضية من البطولة بعد فوزه على باتشوكا المكسيكي بثلاثية نظيفة في المباراة النهائية، بينما شارك النادي الأهلي المصري في النسخة السابقة وحقق فوزًا على العين الإماراتي قبل أن يودع البطولة من نصف النهائي أمام باتشوكا بركلات الترجيح. الفرق المتأهلة حتى الآن لبطولة 2025: 1. باريس سان جيرمان (بطل أوروبا) 2. بيراميدز (بطل إفريقيا) 3. الأهلي السعودي (بطل آسيا) 4. كروز أزول (بطل أمريكا الشمالية) 5. أوكلاند سيتي (بطل أوقيانوسيا) 6. بطل أمريكا الجنوبية (يُحدد في ديسمبر 2025) ويحمل نظام البطولةل طابعًا تنافسيًا مكثفًا، إذ تمنح البطولة عدة ألقاب فرعية مثل 'كأس أفريقيا آسيا المحيط الهادئ' و'كأس التحدي'، فيما تُختتم البطولة بالمباراة النهائية المنتظرة في 18 ديسمبر بالعاصمة القطرية، حيث يواجه ريال مدريد المنتصر من نصف النهائي لحسم اللقب العالمي. وكان نادي أهلي جدة ضمن المشاركة في بطولتين عالميتين بشكل رسمي بعد التتويج بدوري أبطال آسيا للنخبة على حساب كاواساكي الياباني. ويشارك الأهلي بشكل رسمي في بطولة إنتركونتيننتال لأبطال القارات ليصبح ثاني فريق تأكد مشاركته بعد فريق أوكلاند سيتي بطل أوقيانوسيا والذي سبقه في المشاركة بشكل رسمي. فيما سيشارك الأهلي بشكل رسمي في بطولة كأس العالم للأندية والتي ستقام في 2029 ليضمن مشاركته في بطولتين عالميتين بشكل رسمي ومؤكد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store