logo
الكاف يؤكد إجراء النهائي في ملعب اماني بزنجيبار

الكاف يؤكد إجراء النهائي في ملعب اماني بزنجيبار

المنتخبمنذ 6 أيام

أكدت الكنفدرالية الافريقية لكرة القدم من خلال رسالة وجهها إلى سكرتير الجامعة التنزانية لكرة القدم ويلفريد كيداو ، وبنسخة أيضا لفريق سيمبا ،ان إياب نهائي كأس الكاف سيجرى بملعب أماني لزنجيبار يوم 25 ماي الجاري عوض ملعب بنجامين مكابا بدار السلام . وأكدت الكاف في قرارها تبعا للتقييم التقني المفصل الذي أجراه الموفدون الدوليون للملاعب أن الأمطار المتهاطلة خلال الأيام على مناطق تانزانيا ، ما يعني ان هذا القرار تم اتخاذه من أجل تأمين النهائي في ظروف جيدة للاعبين والأنصار .
يذكر ان ملعب اماني يتسع ل 15 الف متفرج وهي اول نهاية ستجرى فيه بعد ان جرت فيه مباراة نصف النهاية أمام ستيلينبوش.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تاحيف: "لاعبو نهضة بركان لديهم التجربة وما يهمنا هو أن نعود بالكأس إلى بلادنا"
تاحيف: "لاعبو نهضة بركان لديهم التجربة وما يهمنا هو أن نعود بالكأس إلى بلادنا"

البطولة

timeمنذ 13 دقائق

  • البطولة

تاحيف: "لاعبو نهضة بركان لديهم التجربة وما يهمنا هو أن نعود بالكأس إلى بلادنا"

أعرب عادل تاحيف ، لاعب نهضة بركان ، عن ثقته في لاعبي فريقه، للعودة بلقب كأس الكونفدرالية الأفريقية ، عندما يواجهون سيمبا، لحساب إياب نهائي المسابقة. وقال تاحيف في تصريح لوسائل الإعلام، على هامش الحصة التدريبية التي خاضها النادي اليوم الجمعة بتنزانيا: "الحمد لله بالنسبة للضغط، جميع اللاعبين لديهم التجربة. لقد جئنا بالأمس، ولا يزال لدينا يوم غد لنتأقلم مع الأجواء". "هذه ليست المرة الأولى التي نأتي فيها إلى هنا، ولدي ثقة في اللاعبين، بأننا سنترك كل ما يحدث جانبا، وما يهمنا هو أن نعود بالكأس إلى بلادنا" ، يضيف المتحدث ذاته. ويحل نهضة بركان ضيفا على سيمبا، بعد غد الأحد، على أرضية ملعب "أمان" بمدينة زنجبار التنزانية، انطلاقا من الساعة الثانية زوالا (14:00 غرينيتش+1).

نهضة بركان يتجه إلى تقديم شكوى ضد سيمبا التنزاني بعد المعاملة غير اللائقة التي تلقاها في مطار زنجبار
نهضة بركان يتجه إلى تقديم شكوى ضد سيمبا التنزاني بعد المعاملة غير اللائقة التي تلقاها في مطار زنجبار

اليوم 24

timeمنذ 7 ساعات

  • اليوم 24

نهضة بركان يتجه إلى تقديم شكوى ضد سيمبا التنزاني بعد المعاملة غير اللائقة التي تلقاها في مطار زنجبار

تتجه إدارة نهضة بركان، إلى تقديم شكوى ضد مسؤولي سيمبا، بعد المعاملة غير اللائقة التي تلقتها البعثة في مطار زنجبار، حيث بقيت عالقة هناك لساعات كثيرة بعد وصولها، استعدادا لملاقاة الفريق التنزاني، في إياب نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية، حسب ما جاء في تقرير منصة « كووورة ». وبقيت البعثة عالقة لساعات طويلة في المطار، بسبب عطل فني في الأجهزة، مما أدى إلى إنهاء إجراءات كل لاعب يدويًا، بطريقة استغرقت وقتًا طويلًا، واستنزفت اللاعبين ذهنيًا وبدنيًا، قبل التوجه إلى مقر الإقامة بعد رحلة طويلة من المغرب. وأوضح المصدر ذاته، أن نهضة بركان أعرب عن استيائه أيضا من تغيير مكان المباراة، من دار السلام إلى زنجبار، وتعديل توقيتها من الخامسة عصرًا إلى الثانية ظهرًا، موثقا « التجاوزات » بصور من المطار لتدعيم شكواه. وسيواجه نهضة بركان فريقه سيمبا التنزاني، بعد غد الأحد، 25 ماي الجاري، على أرضية ملعب أمان الدولي، بجزيرة زنجبار، بداية من الساعة الثانية ظهرا، لحساب إياب نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية. وكان نهضة بركان قد اقترب من تحقيق اللقب الثالث له، عقب انتصاره بهدفين نظيفين على سيمبا التنزاني، في المباراة التي جرت أطوارها، السبت الماضي، على أرضية الملعب البلدي لبركان، لحساب ذهاب نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية.

إحتجاز بعثة نهضة بركان في مطار زنجبار يساءل الكاف قبل نادي سيمبا التنزاني
إحتجاز بعثة نهضة بركان في مطار زنجبار يساءل الكاف قبل نادي سيمبا التنزاني

LE12

timeمنذ 16 ساعات

  • LE12

إحتجاز بعثة نهضة بركان في مطار زنجبار يساءل الكاف قبل نادي سيمبا التنزاني

يبدو أن نادي سيمبا التنزاني بدء مباراة نهائي كأس الكاف أمام نهضة بركان، من مطار زنجبار، ذلك ما تشير إليه الاخبار القادمة من تنزانيا. جريدة le12سبورت مصدر جريدة قال إن بعثة وأضاف، أن لا أحد منّ المسؤولين في المطار قدم جوابا مقنعا لبعثة نهضة بركان، غير التحجج ب'تعطل السيستيم'. وتابع، حتى وفد الكاف، وجد نفسه خلف الأبواب الموصدة لمطار زنجبار، ما جعل فرضية المؤامرة بادية للعيان. وإستنكر عدد من أعضاء بعثة نهضة بركان سوء المعاملة التي قوبلوا بها من طرّف المسؤولين في المطار، وكذا نادي سيمبا التنزاني. وعبر أعضاء وفد الفريق المغربي، عن عدم تأثرهم بهذه المعاملة، وعزمهم مواجهة كل التحديات حتى العودة باللقب إلى المغرب. ما وقع في مطار زنجبار، عشية النهائي المنتظر أمام نادي سيمبا التنزاني، لا يمكن اختزاله في 'تعطل السيستام'، كما حاول بعض مسؤولي المطار تبريره ببرود لبعثة الفريق المغربي. هذا النوع من الأعذار الإدارية قد يُقبل في حالات عابرة، ولكن أن يُترك فريق يمثل بلدا بحجم المغرب، إلى جانب وفد رسمي من الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم ( لقد أظهر التنظيم المحلي، في هذه الواقعة، ارتباكًا مقلقًا لا يليق بنادٍ مثل سيمبا، المفترض أن يكون حريصًا على صورة بلده ومنافساته. غياب الحد الأدنى من الاستعداد اللوجستي لاستقبال فريق ضيف في محطة أساسية كهذه لا يمكن تبريره بالصدفة أو الأعذار التقنية. وإن لم تكن هذه المعاملة مقصودة، فإنها لا تقل خطورة من كونها ناتجة عن الإهمال أو ضعف الكفاءة. ومن المؤسف أن تضطر بعثة نهضة بركان إلى قضاء ساعات في مطار لا يستوفي الشروط الدنيا لمعالجة الوضع، في وقت يُفترض أن تكون فيه كل تفاصيل الاستقبال مضبوطة بدقة، خاصة أن الأمر يتعلق بمباراة نهائية ضمن المسابقات الرسمية للاتحاد القاري، الذي يفترض فيه هو الآخر أن يكون حاضرًا بحزم لاجتناب مثل هذه الإخلالات. لقد تبيّن من شهادات أعضاء بعثة الفريق أن الارتباك لم يقتصر على المعطى الإداري، بل انسحب إلى طريقة المعاملة، إذ عبّر عدد من أعضاء الوفد عن استنكارهم لتجاهل مسؤولي المطار وحتى ممثلي نادي سيمبا لوضعهم، ما ساهم في إذكاء شعور بالإهانة والاستخفاف. ورغم محاولات البعض تبرير الموقف بتعطّل النظام الإلكتروني للمطار، فإن تكرار مثل هذه الوقائع في محطات سابقة على مستوى القارة، يفرض ضرورة مساءلة أعمق عن جدوى استمرار 'ثقافة الإهمال' في محيط التظاهرات الكروية الكبرى. لكن، وبعيدًا عن منطق التهويل أو الانزلاق نحو تفسيرات المؤامرة، فإن الواقعة يجب أن تطرح للنقاش داخل دوائر الكاف نفسها. فهل يُعقل أن يصل فريق إلى دولة تنظم مباراة نهائية دون استقبال رسمي محترف؟ أين هو البروتوكول الذي يتحدث عنه الاتحاد القاري؟ وكيف يُعقل أن تكون البنية الأساسية لمطار دولي عاجزة عن استقبال وفد رياضي بهذه الأهمية في يوم معلوم سلفًا؟ ومع كل ذلك، فإن بعثة نهضة بركان لم تقع في فخ التوتر أو التشويش الذهني. فقد عبّر اللاعبون والأطر التقنية عن عزمهم على تجاوز هذه العراقيل، مؤكدين أنهم جاءوا من أجل تمثيل المغرب أفضل تمثيل، واستعادة اللقب القاري عن جدارة واستحقاق. وهذا في حد ذاته دليل على نضج المجموعة واستعدادها الذهني العالي، في وقت كان يمكن أن تتحوّل فيه مثل هذه العراقيل إلى ذريعة للتراخي أو التذمر. إن ما وقع في زنجبار يسلّط الضوء، مرة أخرى، على هشاشة البنية التنظيمية للكرة الإفريقية في بعض المحطات، ويعيد التذكير بأن تطوير الرياضة القارية لا يمر فقط عبر الملاعب والمدربين، بل يبدأ من البنيات التحتية، ومن احترام الضيوف، وضمان شروط المنافسة العادلة داخل الملعب وخارجه. ويبقى على الكاف مسؤولية التدخل، لا فقط لمساءلة الجهة المسؤولة عن الخلل، بل لتقوية الآليات الوقائية التي تضمن عدم تكرار مثل هذه الوقائع، حماية لمصداقية المسابقة أولًا، وكرامة المشاركين فيها ثانيًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store