logo
وزير التعليم يتابع امتحانات الثانوية العامة من داخل غرفة الوزارة ويشدد على الحزم فى التفتيش

وزير التعليم يتابع امتحانات الثانوية العامة من داخل غرفة الوزارة ويشدد على الحزم فى التفتيش

تحيا مصرمنذ 9 ساعات

يتابع محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني الآن من داخل غرفة العمليات المركزية بمقر الوزارة الاستعدادات في كافة اللجان الامتحانية على مستوى الجمهورية لانطلاق امتحانات شهادة إتمام الثانوية العامة ووصول ورق الأسئلة للجان.
امتحانات الثانوية العامة 2025
وشدد الوزير على ضرورة الحسم والحزم في التفتيش قبل دخول اللجان والعمل على توفير الهدوء للطلاب أثناء سير العملية الامتحانية.
ينطلق اليوم الأحد الموافق 15 يونيو الجاري أولي أيام
امتحانات الثانوية العامة 2025
ويبلغ إجمالى عدد الطلاب المتقدمين للامتحانات هذا العام 768 ألف و353 طالبا يؤدون الامتحانات بالنظام الجديد و45 ألف و522 طالبا بالنظام القديم، كما يبلغ عدد اللجان الامتحانية 1973 لجنة، بالإضافة إلى 9 لجان بالسجون و6 لجان بالمستشفيات و24 لجنة للطلاب المكفوفين، و17 لجنة لطلاب مدارس المتفوقين فى العلوم والتكنولوجيا، ويبلغ عدد الملاحظين 120232 وعدد اللجان الكلية 2029 لجنة بجميع أنحاء الجمهورية.
جدول امتحانات الثانوية العامة 2025
يؤدى طلاب الثانوية العامة فى النظام الجديد الامتحانات بداية من يوم الأحد 15 يونيو المقبل فى التربية الدينية والتربية الوطنية والثلاثاء 17 يونيو 2025 اللغة الأجنبية الثانية والأحد 22 يونيو امتحان مادة اللغة العربية والخميس 26 يونيو 2025 الفيزياء والتاريخ والأحد 29 يونيو اللغة الأجنبية الأولى والخميس 3 يوليو 2025 الكيمياء والجغرافيا والأحد 6 يوليو 2025 الرياضيات البحتة، والخميس 10 يوليو 2025 امتحان الرياضيات التطبيقية والاحصاء والاحياء.
جدول امتحانات الثانوية العامة فى النظام القديم
ويبدأ طلاب الثانوية العامة فى النظام القديم امتحانات الثانوية العامة 2025، من يوم الأحد 15 يونيو 2025: بمادة التربية الدينية والوطنية ويوم الثلاثاء 17 يونيو 2025 بمادة الاقتصاد والاحصاء و يوم الأحد 22 يونيو امتحان مادة اللغة العربية و يوم الثلاثاء 24 يونيو 2025 امتحان مادة اللغة الأجنبية الثانية و يوم الخميس 26 يونيو 2025 امتحان الفيزياء والتاريخ ويوم الأحد 29 يونيو 2025 امتحان مادة اللغة الأجنبية الأولي ويوم الثلاثاء 1 يوليو 2025 امتحان مادة الرياضيات البحتة التفاضل والتكامل و يوم الخميس 3 يوليو 2025 امتحان الكيمياء والجغرافيا ويوم الأحد 6 يوليو 2025 امتحان الجيولوجيا والعلوم البيئة والرياضيات البحتة وعلم النفس والاجتماع ويوم الثلاثاء 8 يوليو 2025 امتحان الرياضيات التطبيقية الديناميكا ويوم الخميس 10 يوليو 2025: امتحان الأحياء والاستاتيكا والفلسفة والمنطق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وكيل تعليم شمال سيناء يؤكد تجهيز لجان الثانوية العامة بكاميرات مراقبة لمكافحة الغش
وكيل تعليم شمال سيناء يؤكد تجهيز لجان الثانوية العامة بكاميرات مراقبة لمكافحة الغش

خبر صح

timeمنذ 3 ساعات

  • خبر صح

وكيل تعليم شمال سيناء يؤكد تجهيز لجان الثانوية العامة بكاميرات مراقبة لمكافحة الغش

أعلنت مديرية التربية والتعليم بشمال سيناء عن انتظام لجان امتحانات الثانوية العامة اليوم الأحد 15 يونيو 2025، حيث شارك 4682 طالبًا وطالبة في امتحانات مادتي التربية الدينية والتربية الوطنية، وذلك داخل 15 لجنة موزعة على مختلف مدن ومراكز المحافظة. وكيل تعليم شمال سيناء يؤكد تجهيز لجان الثانوية العامة بكاميرات مراقبة لمكافحة الغش مقال مقترح: إرشادات وزارة الصحة للتعامل مع ضربات الشمس أثناء الحج ترأس حمزة رضوان، وكيل وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بشمال سيناء، غرفة العمليات الرئيسية بديوان عام المديرية لمتابعة سير اليوم الأول من الامتحانات، وذلك تنفيذًا لتوجيهات الأستاذ الدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني. ومنذ الصباح الباكر، تمت متابعة عملية توزيع صناديق الأسئلة بالتنسيق مع مركز التوزيع وخطوط التوريد، حيث اطمأن وكيل الوزارة على وصول أوراق الامتحانات إلى جميع اللجان في الموعد المحدد وقبل بدء زمن الإجابة بوقت كافٍ، لضمان انطلاق الامتحانات بسلاسة وانتظام. من نفس التصنيف: حبس 5 متهمين في سرقة جواهرجي قنا بينهم طالب سياسة واقتصاد وأشار وكيل الوزارة إلى أن جميع اللجان الامتحانية في شمال سيناء مزودة بكاميرات مراقبة مرتبطة بغرفة العمليات المركزية في وزارة التربية والتعليم، وذلك في إطار خطة الوزارة لمنع الغش ورصد أي تجاوزات قد تؤثر على نزاهة العملية الامتحانية، كما تم التنبيه على الطلاب بعدم اصطحاب الهواتف المحمولة داخل اللجان، تنفيذًا للتعليمات الرسمية الصادرة عن الوزارة، بالإضافة إلى ضرورة التزام الطلاب بالحفاظ على كتيب المفاهيم الخاص بكل مادة، الذي يتم تسليمه داخل اللجنة يوميًا، موضحًا أنه لم يسمح بالخروج به من اللجنة أو الكتابة عليه، إذ تم تسليمه للملاحظين عقب نهاية كل امتحان، والالتزام بالتعليمات الخاصة بورقة الإجابة 'البابل شيت'، وتسجيل الطالب لجميع بياناته بدقة، بما في ذلك الاسم ورقم الجلوس، على ورقة الإجابة وكراسة الأسئلة باستخدام القلم الجاف، لضمان تحقيق الشفافية الكاملة أثناء التصحيح. وفي ختام متابعته، أعرب وكيل الوزارة عن خالص أمنياته لأبناء شمال سيناء من طلاب الثانوية العامة بالتوفيق والنجاح، مثمنًا جهود المعلمين والمراقبين وجميع المشاركين في تنظيم العملية الامتحانية، ومؤكدًا استمرار غرفة العمليات في متابعة اللجان لحظة بلحظة لتذليل أي عقبات قد تطرأ خلال أيام الامتحانات المقبلة.

العلم طريق إلى الإيمان لا خصمه: لماذا يخشاه رجال الدين في مواجهة الإلحاد؟
العلم طريق إلى الإيمان لا خصمه: لماذا يخشاه رجال الدين في مواجهة الإلحاد؟

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • الدستور

العلم طريق إلى الإيمان لا خصمه: لماذا يخشاه رجال الدين في مواجهة الإلحاد؟

في هذا العالم الذي لم يعد يعترف إلا بلغة الأرقام، ولا يحترم إلا من يمتلك المعرفة، صار العلم هو القاطرة الوحيدة التي تقود الأمم إلى القوة والتأثير وصناعة الفارق، ولم تعد مكانة الدول تُقاس بما تملكه من ثروات في باطن الأرض أو فوقها، بل بما تنتجه من معرفة، وما تزرعه في عقول أبنائها من أدوات فهم وتحليل واكتشاف، ومن اللافت أن معظم الدول التي تحاربنا أو تتربص بمقدّراتنا، لا تفعل ذلك بالسلاح فقط، بل بإضعافنا علميًا، وتشويه علاقتنا مع أدوات التفكير والتجريب والبحث، حتى أضحينا في بعض المساحات نُجرّم السؤال، ونخشى المعرفة. لقد حلّ العلم أعقد مشكلات الإنسان، فقد روّض الأمراض، وكشف أسرار الكون، وفتح آفاق الفضاء، وفكّ شفرات الخلية، ومع ذلك، نحن – في مجتمعاتنا – لا نزال نرتاب فيه، أو نحصره في حدود المختبر، ولا نسمح له أن يدخل ساحات التربية والدعوة والدين. وهذا الانفصال المصطنع بين العلم والدين، لم يكن أصلًا من أصول حضارتنا، بل جاء نتيجة تكلّس فكري ونفور غير مبرر من أدوات العصر، بينما كشفت تحديات العصر أن الداعية في زمننا لا يمكن أن يؤدي رسالته إذا لم يكن مٌطلعًا على العلوم الحديثة، وقد أشار الرئيس عبد الفتاح السيسي صراحةً في خطاباته إلى ضرورة أن يكون الداعية عالمًا بدينه، مطلعًا على واقعه، مدركًا لتخصصات الحياة، حتى يستطيع أن يربط بين النص الديني والسياق المعاصر، فلا ينفّر الناس باسم الدين، ولا يجعل الدين خصمًا للعلم. ولكن المفارقة المؤلمة أننا، بدلًا من أن نعتمد العلم ونستثمره، نجد من يقاومه من داخل المؤسسات الدينية بدعوى الحفاظ على "الثوابت"، أو يواجه تعنت قوي منها تحت لافتة "الإيمان لا يحتاج إلى أدلة"، وبين هذا وذاك، تُترك الأجيال الجديدة نهبًا لخطابات الإلحاد أو التطرف، وكلاهما يجد أرضًا خصبة في غياب المعرفة. السؤال المركزي الذي يطرحه هذا المقال ليس عن وجود الله – فتلك مسألة تستقر في القلب والعقل معًا – بل عن لماذا يلحد الناس؟ هل فقدوا الدليل، أم فقدوا الثقة فيمن يحملونه؟ وهل العلم طريق إلى الإيمان، أم نقيض له؟ وهل يخشاه رجال الدين لأنه يهدد سلطتهم؟ ولماذا يتجاهله دعاة الإلحاد رغم أنه يهدم كثيرًا من حججهم؟ اقرأ باسم ربك الذي خلق، لم تكن مجرد أول كلمة في الوحي، بل كانت أول حجر يُلقى في بناء حضارة تنشد الإيمان عبر العقل، وتبحث عن الله في صمت الكون، لا في ضجيج السلطان، ومع ذلك، يبدو أن العلاقة بين العلم والدين في زماننا قد شُوّهت على الجانبين، فهناك طرفٌ يراه تهديدًا لسلطته، وآخر يتخذه حائطًا لهدم الإيمان، فكيف انقلبت المعادلة؟ ومن الذي حوّل "اقرأ" إلى خصمٍ للسماء؟ في كثير من حالات الإلحاد، لا يكون السبب نقصًا في الدلالات العلمية، بل نقمة على السلطة الدينية، شاب يرى تناقضًا بين ما يُقال على المنبر وما يراه في الواقع، أو عقل يبحث عن إجابات فيُقابل بالزجر، أو فتاة تسأل فيُقال لها "حرام عليكِ… لا تسألي في الغيبيات" هنا لا يُرفض الله، بل تُرفض صورته المشوّهة التي رسمها البعض. ومع ذلك، لا يمكن إغفال أن بعض الملحدين الحقيقيين – لا الغاضبين – يطلبون الحجة، فيجدون من يصدّهم باسم "التسليم"، ويستنجدون بالعقل، فيُرمى عليهم لواء "الزندقة". هنا تكمن أهمية العلم، فهو اللغة المشتركة التي يخشاها الجميع، وهو اللغة الوحيدة التي يفهمها العالم كله، مهما اختلفت معتقداته وأجناسه. فمعادلة في الفيزياء لا تعرف مسلمًا ولا مسيحيًا ولا ملحدًا، وجين في الـ ـDNA لا يخضع لمذهب أو طائفة، ولهذا، فإن العلم كان دومًا هو القاضي الأعلى في القضايا الكبرى، حين يتطاول التطرف باسم الدين، يردّه العلم، وحين يدّعي الإلحاد احتكار العقل، يكشفه العلم أيضًا. لكن القصور ليس في العلم، بل في غياب توظيفه الأخلاقي والإيماني، لم يعد العلم يُستثمر في تقوية البنية الإيمانية عند الشباب، بل صار حكرًا على المختبرات والصراعات التكنولوجية، والأسوأ... أن كثيرًا من علماء الدين يخشون إدخال الدلائل العلمية في خطابهم، خشية أن يُتهموا بتجاوز "سلطتهم" المعرفية أو التفريط في "نصوصهم". بعض رجال الدين يعتبر أن الاستشهاد بالدليل العلمي في إثبات وجود الله تغول على اختصاصه، وكأن الإيمان حكرٌ على تفسيرهم فقط، لا مدخل له من العقل والفيزياء والفلك، وهذا هو الفراغ الذي تسلّل منه الإلحاد، لا كحالة عقلية ناضجة، بل كاحتجاج مراهق على سلطة متخشبة. أما على الجانب الآخر، فبعض دعاة الإلحاد المعاصرين يرفضون الاعتراف بأن كثيرًا من الاكتشافات العلمية الكبرى – خاصة في الفيزياء النظرية وعلوم الحياة – تشير إلى نظام بالغ التعقيد، لا يمكن أن يكون ابن الصدفة، ومن نظرية "الضبط الدقيق" للكون، إلى المعلومات الوراثية المعقدة في الخلية الواحدة، تتراكم الإشارات – لا إلى جواب نهائي – بل إلى أن الباب لم يُغلق، وأن العقل ليس في صراع مع الغيب. إننا يجب أن نَعّي أن الإيمان ليس عدوًا للعقل… ولا وصيًا عليه، وأن التدين الحق لا يخشى الأسئلة، والإيمان النقي لا يهرب من المجهر، فالله الذي أمرنا بـ "اقرأ"، هو نفسه من قال: "وفي أنفسكم أفلا تبصرون"، و"سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق". إن المعركة ليست بين الإيمان والعلم، بل بين الدين حين يحتكره المتجمدون، والعلم حين يحتكره المتكبرون، وكلما اقترب أحدهما من جوهره، اقترب من الآخر، ومع ذلك لا يجب أن نغفل أن كثير من العلماء قد هزموا الإلحاد، ولا يمكن نسيان أن عددًا من أبرز العلماء في العالم لم يروا في العلم تهديدًا للإيمان، بل تأكيدًا له، والفيزيائي الشهير "ماكس بلانك" كان يقول: "الإيمان هو الأساس الحقيقي لكل معرفة"، أما "آينشتاين"، فرغم أنه لم يكن متدينًا تقليديًا، إلا أنه قال: "كل من يتعمق في العلم لا بد أن يدرك أن وراء قوانين الطبيعة عقلًا ساميًا". وفي زمننا، اعترف "أنتوني فلو"، أحد أشهر الفلاسفة الملحدين، بإيمانه بوجود خالق في أواخر حياته، بعدما درس تعقيد الشيفرة الوراثية DNA. وقال: "لقد وجدت أن الدليل العلمي لا يترك مجالًا للصدفة". ولطالما راودني سؤال ملحّ، لماذا لم تستفد جامعة الأزهر، وهي من أعرق المؤسسات الدينية والعلمية في العالم، من الثروة المعرفية الهائلة التي تملكها داخل جدرانها؟ فإلى جانب كلياتها الشرعية، تضم الجامعة كليات الطب والهندسة والعلوم والصيدلة وطب الأسنان والتمريض والتجارة والاقتصاد والإعلام، وكلها منصات علمية يُفترض أن تكون جسورًا للربط بين الدين والعلم، لكن الواقع المؤلم أن هذه الجامعة، التي تنتمي إلى عباءة الأزهر الشريف، لم تُنتج يومًا مشروعًا بحثيًا أو علميًا ممنهجًا يُقدِّم الدليل العلمي بلغة يفهمها الجميع – لا سيما المجتمعات الغربية أو الملحدة – على صدق الدين وحقائقه وأخلاقياته. إنني أتصور أن العلم هو المناصر الأول للحقائق الدينية، لأنه ليس خصمًا بل دليل الإثبات التطبيقي عليها، وهو اللغة التي ستبقى قائمة حتى قيام الساعة، ولن تسقط مهما اختلفت الأديان أو الحضارات، والعلم الصحيح لا يمكن أن يتعارض مع الدين الصحيح، لأن كليهما من مصدر واحد، هو الله عز وجل. وغياب هذا الربط في الدراسات العليا بجامعة الأزهر يُعد – في رأيي – تقصيرًا جسيمًا في حق الدين، وتفريطًا في أداة فعالة لمواجهة الإلحاد علميًا، وأذكر أنني في أحد المؤتمرات الطبية الكبرى التي أقامتها الجامعة وكنت من المُكرَّمين فيها، ألقيت كلمة صريحة نبهت فيها إلى هذا الغياب، وطرحت ضرورة تأسيس مسار أكاديمي بحثي يربط بين المعارف الطبية والحقائق الدينية، ويخاطب العقول بلغة العصر… لكن، للأسف، لم يسمعني أحد. لقد آن الأوان أن نعيد بناء جسر "اقرأ"، لا كشعار بل كمشروع حضاري، وأن نحرر الدين من قبضة الجمود، ونُحرر العلم من التوظيف الإلحادي، فالله لا يُخشى عليه من المجهر، بل يُعرف عبره، والإلحاد لا ينتصر إلا حين يصمت العقل المؤمن، أو حين يتكلم الجهل باسم الله.

اعرف حلك صح ولا غلط.. إجابة امتحان الدين للثانوية العامة 2025 اليوم
اعرف حلك صح ولا غلط.. إجابة امتحان الدين للثانوية العامة 2025 اليوم

تحيا مصر

timeمنذ 4 ساعات

  • تحيا مصر

اعرف حلك صح ولا غلط.. إجابة امتحان الدين للثانوية العامة 2025 اليوم

ننشر إجابة امتحان الدين للثانوية العامة 2025 وجاءت إجابة امتحان الدين للثانوية العامة 2025 امتحان الدين للثانوية العامة وأدى طلاب وطالبات الثانوية العامة صباح اليوم فى الساعة التاسعة صباحا امتحان الدين داخل اللجان مع متابعة مشددة وإجراءات حاسمة فى تفتيش الطلاب قبل دخول اللجان. وترتفع معدلات البحث بعد خروج الطلبة من اللجان حول إجابة امتحان الدين للثانوية العامة 2025 للتأكد من إجابتهم داخل ورقة الأسئلة. بدأ قبل قليل يؤدى طلاب الثانوية العامة فى النظام الجديد الامتحانات بداية من يوم الأحد 15 يونيو المقبل فى التربية الدينية والتربية الوطنية والثلاثاء 17 يونيو 2025 اللغة الأجنبية الثانية والأحد 22 يونيو امتحان مادة اللغة العربية والخميس 26 يونيو 2025 الفيزياء والتاريخ والأحد 29 يونيو اللغة الأجنبية الأولى والخميس 3 يوليو 2025 الكيمياء والجغرافيا والأحد 6 يوليو 2025 الرياضيات البحتة، والخميس 10 يوليو 2025 امتحان الرياضيات التطبيقية والاحصاء والاحياء. امتحانات الثانوية العامة 2025 ويبلغ إجمالى عدد الطلاب المتقدمين للامتحانات هذا العام 768 ألف و353 طالبا يؤدون الامتحانات بالنظام الجديد و45 ألف و522 طالبا بالنظام القديم، كما يبلغ عدد اللجان الامتحانية 1973 لجنة، بالإضافة إلى 9 لجان بالسجون و6 لجان بالمستشفيات و24 لجنة للطلاب المكفوفين، و17 لجنة لطلاب مدارس المتفوقين فى العلوم والتكنولوجيا، ويبلغ عدد الملاحظين 120232 وعدد اللجان الكلية 2029 لجنة بجميع أنحاء الجمهورية. حرص محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، على متابعة أول يوم فى سير امتحانات الثانوية العامة وحرص الوزير قبل بدء الامتحان، على التواصل مع جميع مديري المديريات التعليمية المتواجدين بغرف العمليات المحلية، واطمأن على تواجد ممثلي وزارة الداخلية؛ لتأمين مقار لجان السير بجميع المحافظات، ووصول أوراق الأسئلة إلى جميع اللجان. ووجه الوزير أيضا مديرى المديريات بالتأكيد على رؤساء اللجان بمراجعة الكاميرات داخل اللجان قبل البدء وبعد الانتهاء من الامتحان، ومراعاة توزيع الأسئلة فى الوقت المحدد مع بداية توقيت الامتحان، ودخول الطلاب اللجان فى الوقت المحدد، وكذا دقة مراجعة الملاحظين داخل لجان الامتحان كتابة بيانات الطالب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store