
إعلام عبري يتحدّث عن اقتراح مصري جديد لهدنة في غزة
قال موقع "واللاه نيوز" العبري مساء اليوم الاثنين إن اقتراحاً مصرياً جديداً لهدنة في غزة يتضمن إطلاق سراح 8 أسرى إسرائيليين أحياء مقابل وقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية للقطاع، واستكمال المفاوضات.
من جهتها، ذكرت القناة 13 العبرية أن الاقتراح يتضمن الإفراج عن 8 أسرى إسرائيليين من الأحياء و8 جثث، بالإضافة إلى إدخال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة من اليوم الأول، ووقف إطلاق النار لمدة 50 يوماً.
وأضافت القناة أن "حماس تطالب بضمانات للبدء بمحادثات المرحلة الثانية".
إلى ذلك، قالت هيئة البث العبرية "كان 11" إن المسؤولين في إسرائيل اطلعوا على تفاصيل الاقتراح المصري يوم الخميس، مشيرة إلى أن الاقتراح يتضمن إطلاق سراح عدد أكبر من الرهائن وعددهم ثمانية، مقارنة بالاقتراح الذي وافقت عليه حماس سابقاً بإطلاق سراح خمسة.
وأضافت أن إسرائيل لم تقدم حتى الآن رداً رسمياً بشأن ما إذا كانت تدعم اقتراح الوساطة أم لا، بينما لا يزال الموقف الإسرائيلي الرسمي يطالب بخطة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، التي تتضمن إطلاق سراح 11 رهينة من الأحياء و16 من الجثامين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 41 دقائق
- النهار
تعزيز الإجراءات الأمنية في واشنطن بعد الهجوم قرب متحف يهودي
عزّزت شرطة واشنطن إجراءاتها الأمنية في المدارس والمقرات الدينية في أنحاء العاصمة الأميركية الجمعة، في وقت لا تزال فيه المدينة تعيش صدمة إطلاق النار على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية أمام متحف يهودي. وكان الياس رودريغيز البالغ 31 عاما من شيكاغو والمتهم بالهجوم الذي وقع الأربعاء قد صرخ "فلسطين حرة" أثناء القاء الشرطة القبض عليه، ما فاقم المخاوف من تصاعد مشاعر معاداة السامية منذ الحرب التي شنتها إسرائيل في غزة عقب هجوم حماس غير المسبوق عليها في تشرين الأول/أكتوبر 2023. وقالت باميلا سميث رئيسة شرطة المدينة التي يبلغ عدد سكانها 700 ألف نسمة، في مؤتمر صحافي الخميس "سترون في جميع أنحاء واشنطن انتشارا أكبر لقوات الأمن بين السكان، وستجدوننا في محيط دور العبادة وستلاحظون تواجدا متزايدا في محيط مدارسنا وأماكن مثل مركز الجالية اليهودية" في المدينة. وأضافت "نقف إلى جانب مواطنينا اليهود". وذكرت السلطات في واشنطن أنها تحقّق في إطلاق النار "كعمل إرهابي وجريمة كراهية" قبل جلسة استماع أولية في المحكمة للمتهم بالقتل إلياس رودريغيز مقررة في 18 حزيران/يونيو. وندّد كل من دونالد ترامب وبنيامين نتنياهو بالهجوم "المعادي للسامية"، كما أمر رئيس الوزراء الإسرائيلي الخميس بتعزيز أمن جميع البعثات الدبلوماسية لبلاده في العالم. ودعا مجلس علاقات المجتمع اليهودي JCRC في واشنطن الكبرى، المنظمة التي تمثل الجالية اليهودية في العاصمة الأميركية، سلطات البلاد إلى بذل مزيد من الجهود لضمان سلامة المعابد اليهودية والأماكن الأخرى المرتبطة باليهود. وقال بوب بودوف ورون هالبر الرئيس والمدير التنفيذي لـ JCRC، في بيان "لن ندع العنف أو الكراهية يمنعانا من عيش حياة يهودية بشكل منفتح وباعتزاز". "جنون" وجمعت رئيسة بلدية واشنطن مورييل باوزر مجلس الأديان وزعماء المجتمع اليهودي وأعضاء مجلس المدينة ومسؤولي إنفاذ القانون الخميس لتنسيق استجابة المجتمع. وأضافت في مؤتمر صحافي "لدينا تاريخ طويل والكثير من الخبرة العملية في مدينتنا وفي العمل مع المنظمات اليهودية فيما يتعلق بالسلامة والحماية". وقال آرون هيلر، رئيس مجلس إدارة كنيس هيل هافورا، الذي كان ينظم وقفة اضاءة شموع للضحايا في واشنطن في وقت متأخر الجمعة، إن الهجوم "للأسف... لم يكن غير متوقع". أضاف "إن أعمال معاداة السامية وأعمال العنف شائعة للغاية"، لكنه شدد على أن المجتمع اليهودي "آمن جدا". وتابع "أذهب إلى العمل وأعود منه سيرا على الأقدام في وقت متأخر جدا من الليل ويتجول أطفالي في الحي بحرية". لكن "وخاصة منذ أحداث 7 تشرين الأول/أكتوبر، فإننا نتخذ خطوات لتعزيز أمننا هنا وفي أماكن أخرى". وقال دانيال بن شتريت الذي شارك في الوقفة إنه شعر بصدمة شديدة بسبب عمليات القتل التي وقعت الأربعاء، مضيفا أنه كان من المفترض أن يكون في المتحف اليهودي في ذلك المساء. وتابع: "لم أكن على معرفة بالضحيتين، ولكنني التقيت بهما في مناسبات سابقة". وأكد أنه لم تكن هناك طريقة تمكن مطلق النار من معرفة أن الزوجين يعملان في السفارة الإسرائيلية. وأفا د بأن "كل ما كان يعرفه هو أنهم قادمون من الحفل اليهودي".

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
نتنياهو يكمل الحرب مع توقّف التفاوض: ضغوط واشنطن تنحصر بالمساعدات
توقّفت المفاوضات غير المباشرة بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة «حماس» في الدوحة، تماماً، في ظل تعثّر المسار التفاوضي وتبدّد الآمال بالتوصل إلى اتفاق جديد بشأن تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار، بسبب التعنّت الإسرائيلي، ورفض تقديم أي التزام بإنهاء الحرب، وسط غياب أي صغوط جدّية من قبل الولايات المتحدة، التي اكتفت برعاية خطة لإدخال عدد قليل من شاحنات المساعدات الإنسانية الى قطاع غزة، في ما فُهم على أنه تنازل قدّمته تل أبيب للتغطية على استمرار وتوسيع عملياتها العسكرية في القطاع. وتتّجه تل أبيب حالياً إلى توسيع اجتياحها البري في قطاع غزة، وهو ما تجلّى ميدانياً مع دخول «الفرقة 98» إلى القطاع عبر معبر صوفا، للتمركز والعمل في ممر موراج الاستراتيجي جنوب القطاع. وفي سياق متصل، أعلن جيش الاحتلال إلغاء نشر قوات المظليين في قطاع غزة، مبرّراً ذلك باستمرار خضوع تلك الوحدات لتدريبات عسكرية، في خطوة تعكس تأثير اعتراض أهالي الجنود على زجّ أبنائهم في القتال، وهم لم ينهوا تدريباتهم بعد، علماً أن الجيش الإسرائيلي يعاني من نقص في عديده، نتيجة أزمة في تجنيد المزيد من جنود الاحتياط الذين يرفضون الاستجابة للاستدعاءات بعد أكثر من عام ونصف عام من القتال في غزة ولبنان وسوريا. في موازاة ذلك، أفادت وسائل إعلام عبرية بأن 107 شاحنات مساعدات إنسانية دخلت، أمس، إلى قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم. غير أن «برنامج الغذاء العالمي» انتقد استمرار منع الاحتلال توزيع المساعدات مباشرة على السكان، محذّراً من تفاقم الأزمة الإنسانية، خصوصاً لدى الفئات الضعيفة كالأطفال وكبار السن والمرضى. ودعا البرنامج إلى السماح الفوري باستئناف التوزيع المباشر لتلبية الحاجات العاجلة ومنع انهيار الوضع الإنساني. وفي حادثة لافتة تعكس حجم الفوضى على الأرض، كشفت تقارير إسرائيلية أن سلاح الجو الإسرائيلي نفّذ هجوماً استهدف قوات تأمين المساعدات الإنسانية في دير البلح، خلال اشتباكها مع لصوص حاولوا السطو على شاحنات الإغاثة. وأكّد «برنامج الغذاء العالمي» أن نحو 15 شاحنة محمّلة بالمساعدات الإنسانية تعرّضت للنهب مساء أول أمس جنوب القطاع، ما يسلّط الضوء على هشاشة الوضع الأمني وغياب الحماية اللازمة لعمليات الإغاثة. وفي غضون ذلك، تواصلت موجات اعتراض المستوطنين الشعبية داخل الكيان، حيث تظاهر نحو 450 شخصاً عند مفترق «شاعر هنيقب» للمطالبة بوقف الحرب وإعادة الأسرى. ورفع المحتجون لافتات تدعو إلى وقف الحرب، مردّدين هتافاً لافتاً عبر مكبّرات الصوت: «القنابل تعيد الرهائن في توابيت». وأسفرت التظاهرة عن اعتقال أحد المتظاهرين، فيما كانت الشرطة قد اعتقلت في وقت سابق مدير حركة «الوقوف معاً»، ألون لي جرين، وتسعة نشطاء آخرين خلال احتجاجات قرب حدود غزة، حيث وُضع جرين قيد الإقامة الجبرية لثلاثة أيام. وفي السياق نفسه، شهد ميدان رابين وسط تل أبيب تظاهرة ضخمة شارك فيها آلاف الإسرائيليين، مساء أول أمس، احتجاجاً على حكومة نتنياهو، متهمين إياه بـ«التخلي عمداً» عن الأسرى الإسرائيليين في غزة، من أجل البقاء في السلطة، وسط تنديد بدور وزرائه الذين «يفتخرون بإفشال فرص التوصل إلى صفقة لإطلاق سراحهم». انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
ما هي الآلية لسحب السلاح الفلسطيني من المخيمات؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اعطى الرئيس الفلسطيني محمود عباس الضوء الاخضر للحكومة اللبنانية للبدء بنزع السلاح الفلسطيني في المخيمات ووضعها بعهدة الدولة اللبنانية، وتم التوافق خلال اجتماع لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني على البدء في 15 حزيران بسحب السلاح الفلسطيني من مخيمات بيروت وتحديدا، صبرا وشاتيلا وبرج البراجنة ومار الياس، وبعدها مخيمات الشمال، والمحطة الاخيرة ستكون في عين الحلوة، لكن السؤال الاساسي: ما هي الالية لسحب السلاح الفلسطيني من المخيمات الفلسطينية وتحديدا في عين الحلوة، أكبر مخيم للفلسطينيين في لبنان؟ كيف يمكن معالجة موضوع الإرهابيين في حي الطوارئء؟ كيف سيتم حل ملف السلاح عند حركة حماس والجهاد والقيادة العامة ومعظم الفصائل الفلسطينية غير المنضوية تحت لواء منظمة التحرير الفلسطينية؟ وفي معلومات مؤكدة، ان الاتصالات لعقد اجتماع فلسطيني موسع في السفارة الفلسطينية برئاسة عباس وفي حضور حماس والجهاد لم يكتب لها النجاح نتيجة التوتر بين الاطراف الفلسطينية. وفي المعلومات، ان لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني ستتولى الملف واقصى ما يمكن التوصل اليه إخفاء المظاهر المسلحة الفلسطينية داخل المخيمات، على ان تتولى قوة من منظمة التحرير الفلسطينية الإشراف على امن المخيمات والتنسيق مع الجيش اللبناني والمخابرات لتسليم بعض المطلوبين،علما ان موازين القوى في المخيمات، وتحديدا في عين الحلوة ليست لمصلحة فتح مطلقا وليس لها الكلمة الفصل وهي الحلقة الأضعف ولم تتمكن من الحسم خلال الاحداث التي شهدها عين الحلوة منذ سنتين، وهناك قلق جدي من قدرة المنظمات الفلسطينية على اخراج فتح من عين الحلوة والسيطرة عليه .