
شايب ممثلا للرئيس تبون في مراسم تنصيب رئيس الإكوادور
حل كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية، المكلف بالجالية الوطنية بالخارج، سفيان شايب، اليوم الجمعة، 23 ماي، بالإكوادور.
ووفقا لما أفادت به وزارة الشؤون الخارجية، سيحضر شايب مراسم تنصيب رئيس الإكوادور، دانييل نوبوا أزين، والتي ستجرى يومي 23 و24 ماي الجاري بالعاصمة كيوتو، ممثلا لرئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

جزايرس
منذ 13 دقائق
- جزايرس
حماية البنى التحتية المائية في النزاعات المسلحة: الجزائر تدعو أعضاء مجلس الأمن إلى توحيد أصواتهم
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وقال السيد بن جامع, يوم أمس الجمعة, أثناء اجتماع غير رسمي لمجلس الأمن (اجتماع بصيغة آريا), تحت عنوان: "الهجمات على الموارد المائية العذبة والبنى التحتية المرتبطة بها: حماية أرواح المدنيين": "ينبغي توحيد أصواتنا تضامنا مع الملايين من المحرومين من المياه, هذه الحاجة الأساسية, بسبب النزاعات. فالأمر لا يقتصر على الحفاظ على الصحة والكرامة الإنسانية, بل يشمل أيضا حماية الحياة البشرية".وأوضح أن الصلة بين الهجمات على خدمات المياه والصرف الصحي وانتهاك حقوق الإنسان الأساسية, لاسيما الحق في الحياة والصحة, "واضحة" بل "مقلقة للغاية". وأضاف أن "استهداف البنى التحتية المائية يؤدي إلى نزوح جماعي للسكان, كما نشهد ذلك بشكل مأساوي في فلسطين, وبالخصوص في غزة, وكذلك في السودان". وفي هذا السياق, حث الممثل الدائم للجزائر لدى الأمم المتحدة أعضاء مجلس الأمن على الدعوة إلى إنشاء "آلية للإنذار المبكر" من أجل "رصد الانتهاكات المتعلقة بشبكات المياه, بما في ذلك الهجمات على البنى التحتية المائية والتهديدات التي تطال جودة المياه في مناطق النزاع".كما شدد على ضرورة "تعبئة الموارد اللازمة, بما في ذلك الدعم المالي", لإعادة خدمات التزود بالمياه والصرف الصحي بشكل سريع في المناطق المتضررة من النزاعاتالمسلحة.وأكد على "ضرورة محاسبة المسؤولين عن هذه الانتهاكات, بما في ذلك إدراج الهجمات على البنى التحتية للمياه العذبة والصرف الصحي ضمن أنظمة العقوبات ذات الصلة". كما دعا السيد بن جامع إلى تفعيل "جميع الأدوات المتاحة" لمجلس الأمن من أجل "تعزيز الضمانات المتعلقة بالموارد المائية العذبة والبنى التحتية المدنية المرتبطة بها, خاصة في حالات النزاع". وقد دعت الجزائر إلى عقد هذا الاجتماع غير الرسمي إلى جانب كل من سلوفينيا وبنما وسيراليون. يذكر أنه خلال النقاش السنوي المفتوح لمجلس الأمن يوم الخميس حول حماية المدنيين في النزاعات المسلحة, دعا ممثل الجزائر مجلس الأمن إلى التحرك فورا في مواجهة الانتهاكات الجسيمة للقانون الإنساني في قطاع غزة, مشيرا إلى أن "غياب حماية المدنيين ليس نتيجة غياب القوانين, بل نتيجة غياب الإرادة".

جزايرس
منذ 13 دقائق
- جزايرس
اليوم العالمي لإفريقيا: التزام مستمر للجزائر اتجاه مصالح القارة
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. ويتزامن يوم افريقيا مع إنشاء منظمة الوحدة الإفريقية في 25 مايو 1963, والتي أصبح يطلق عليها الاتحاد الإفريقي في عام 2002, ومنذ ذلك الوقت, لم تتوقف الجزائر عن تأكيد اعتزازها بالانتماء إلى افريقيا والتزامها المستمر بمصالح القارة. وساهمت الجزائر في استقلال عدد من الدول والقضاء على التمييز العنصري في جنوب إفريقيا, وتمكنت من القيام بالعديد من الوساطات لحل النزاعات, كما تحرص اليوم, بقيادة رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, على مواصلة المجهود الإفريقي الجماعي وتعزيز المكاسب المحققة وتعزيز التقدم على جميع الأصعدة. وعلى الصعيد الأمني, دأبت الجزائر على إطلاق مبادرات لتسوية النزاعات, واستعادة السلم والأمن ومكافحة الإرهاب والتطرف العنيف, والجريمة المنظمة العابرة للحدود على مستوى جوارها وعبر كامل القارة الإفريقية. وفي هذا الإطار, تواصل الجزائر الاضطلاع بمهامها على المستوى القاري بصفتها قائدة ومنسقة للاتحاد الإفريقي في مجال مكافحة الإرهاب والتطرف العنيف, وهي مسؤولية بارزة أوكلها رؤساء الدول والحكومات الإفريقية إلى رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون. وكان الاتحاد الإفريقي قد أشاد في شهر أبريل الماضي بالتزام الجزائر الثابت بالسلم والأمن في إفريقيا, مؤكدا أن احتضانها لاثنين من أهم أجهزة الاتحاد في مجال مكافحة التهديدات العابرة للحدود الوطنية, وهما المركز الإفريقي لمكافحة الإرهاب والآلية الإفريقية للتعاون الشرطي (أفريبول), "يشهد على ثقة الاتحاد في القيادة الإقليمية للجزائر". وفيما يتعلق بالنزاعات التي تهز عدة دول في القارة, تواصل الجزائر الدفاع عن مبدأ "الحلول الإفريقية للمشاكل الإفريقية" وترفض التدخل العسكري, مفضلة الحل السياسي لجميع المعضلات. ويمكن تواجد الجزائر في كل من مجلس الأمن الدولي كعضو غير دائم, ومجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي, من الدفاع بفعالية عن قضايا القارة الإفريقية, على غرار قضية الصحراء الغربية, التي تصر بخصوصها على ضرورة التوصل إلى حل سياسي يستند إلى قرارات مجلس الأمن ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقانون التأسيسي للاتحاد الإفريقي, من أجل ضمان حق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره. ومن أجل الدفاع بشكل أفضل عن القضايا ذات الأولوية للقارة الأقل تمثيلا في مجلس الأمن, تسعى الجزائر أيضا للضغط من أجل زيادة عدد المقاعد المخصصة للبلدان الإفريقية في هذا الجهاز الأممي. -- الجزائر وفية لعمقها الإفريقي --على الصعيد الدبلوماسي, جاء انتخاب السفيرة سلمة مليكة حدادي في فبراير الماضي كنائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي, ليؤكد مرة أخرى التزام رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, بتعزيز الجذور الإفريقية للجزائر.وفي إطار الأهمية الكبرى التي يوليها رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, للشؤون الإفريقية, تم استحداث منصب كاتب دولة للشؤون الإفريقية العام الماضي, و كذا إضافة صفة "الشؤون الإفريقية" إلى تسمية وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج. وأوضح وزير الدولة, وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية, أحمد عطاف, أنه "عبر تعيين كاتبة للدولة للشؤون الإفريقية, فإن الدبلوماسية الجزائرية ستعمل على الانتقال إلى السرعة القصوى في مسارين : مسار توطيد العلاقات الثنائية التي تجمع الجزائر بأشقائها الأفارقة, وكذا مسار تعزيز مساهمة الجزائر في العمل الإفريقي المشترك تحت راية الاتحاد الإفريقي". وفيما يتعلق بالتزامها الثابت بترقية الديمقراطية والحكم الراشد في القارة, قررت الجزائر في فبراير الماضي تقديم مساهمة طوعية بقيمة مليون دولار لدعم الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء. وقال رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, في كلمة ألقاها خلال ترؤسه أشغال القمة ال34 لرؤساء دول وحكومات الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء, بصفته رئيسا لهذه الآلية : "انطلاقا من التزام الجزائر بدعم الآلية وتمكينها من أداء مهامها, قررت بلادي الجزائر تقديم مساهمة طوعية بقيمة مليون دولار أمريكي لدعم عملية التقييم وتنفيذ التوصيات المنبثقة" عنها. وبهذه المناسبة, أكدت الجزائر, كدولة مؤسسة لهذه الآلية, من جديد التزامها بالحرص على تفعيل دورها لمواجهة مختلف التحديات, لاسيما ما تعلق بترسيخ سيادة القانون ومكافحة الفساد وتعزيز العدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان. وعلى الصعيد الاقتصادي, تشارك الجزائر, باعتبارها من الدول المؤسسة للشراكة الجديدة من أجل تنمية إفريقيا (نيباد), بشكل فعال في العديد من مشاريع التعاون الإقليمي في إطار هذه المبادرة الإفريقية, بما في ذلك في مجالات التنمية البشرية والزراعة وتجارة الطاقة ونقل التكنولوجيا.

جزايرس
منذ 13 دقائق
- جزايرس
عيد الأضحى : دربال يشرف على اجتماع لمتابعة ضمان وفرة المياه
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. ويندرج الاجتماع في إطار سلسلة اللقاءات الدورية التي يشرف عليها الوزير من أجل تقييم مدى جاهزية القطاع على المستوى المحلي, لاسيما ما يتعلق بتوفير الموارد المائية والتجهيزات الضرورية خلال هذه المناسبات, يضيف ذات المصدر. وجرى الاجتماع بحضور إطارات مركزية ومدراء المؤسسات التابعة للقطاع, إلى جانب مدراء الري عبر الولايات من خلال تقنية التحاضر المرئي.وبالمناسبة, شدد السيد دربال على "ضرورة التحلي باليقظة والتأهب التام عبر كافة المستويات", داعيا إلى توفير الظروف المثلى من حيث الموارد المائية والبشرية والمادية, وضمان استمرارية الخدمة خلال فترة العيد. كما دعا الوزير إلى تعزيز قنوات التواصل مع المواطنين وتبني سلوكيات عقلانية في استهلاك المياه, حفاظا على هذا المورد الحيوي وضمان توزيعه بشكل عادل وفعال.