
خلال محادثات أوكرانيا وروسيا.. بوتين لترامب: نحب ميلانيا أكثر منك
سمح الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لزوجته ميلانيا بالتوقيع على مشروع قانون لحظر المواد الإباحية التى يتم توليدها ب الذكاء الاصطناعي وتظهر وجوه أشخاص حقيقيين بعد لحظات من ادعائه أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين أشاد بشدة بالسيدة الأولى خلال مكالمة هاتفية حول حرب أوكرانيا.
كشف ترامب لمحة عن نقاشه مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين خلال مكالمتهما التى استمرت ساعتين، وبينما ركزت المحادثات على مفاوضات السلام بشأن الحرب فى أوكرانيا، والتجارة الروسية الأمريكية، قال ترامب أن بوتين أثار الحديث حول السيدة الأولى ميلانيا ترامب.
فى كلمته فى حفل توقيع مشروع قانون "احذفوه" فى حديقة الورود بالبيت الأبيض، قال ترامب للحشد: "قال بوتين للتو: إنهم يحترمون زوجتك كثيرًا" فى إشارة إلى الروس، وعندما أجاب ترامب: "ماذا عني؟"، قال أن بوتين رد: "إنهم يحبون ميلانيا أكثر".
أضفت قصة ترامب المرحة لمسة شخصية على تفاعلاته مع بوتين كما ذكر أنه أمضى ساعتين ونصفًا فى التحدث مع بوتين حول قضايا جادة وأشار إلى إحراز تقدم فى مناقشاتهما، وبعد توقيع ترامب، على التشريع، مرر مشروع القانون وقلما إلى زوجته وطلب توقيعها تعبيرًا عن دعمها لهذا القانون. قال الرئيس: "إنها تستحق التوقيع عليه"، مضيفًا أن "أمريكا محظوظة بوجود مثل هذه السيدة الأولى المخلصة والعطوفة".
يعتقد أن ميلانيا ترامب هى أول سيدة توقع على تشريع إلى جانب رئيس فى السلطة. وقالت ميلانيا ترامب، البالغة: "يمثل هذا التشريع خطوة قوية إلى الأمام فى جهودنا لضمان شعور كل أمريكى، وخاصة الشباب، بحماية أفضل من إساءة استخدام صورته أو هويته".
كشف ترامب لمحة عن نقاشه مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين خلال مكالمتهما التى استمرت ساعتين، وبينما ركزت المحادثات على مفاوضات السلام بشأن الحرب فى أوكرانيا، والتجارة الروسية الأمريكية، قال ترامب أن بوتين أثار الحديث حول السيدة الأولى ميلانيا ترامب.
فى كلمته فى حفل توقيع مشروع قانون "احذفوه" فى حديقة الورود بالبيت الأبيض، قال ترامب للحشد: "قال بوتين للتو: إنهم يحترمون زوجتك كثيرًا" فى إشارة إلى الروس، وعندما أجاب ترامب: "ماذا عني؟"، قال أن بوتين رد: "إنهم يحبون ميلانيا أكثر".
أضفت قصة ترامب المرحة لمسة شخصية على تفاعلاته مع بوتين كما ذكر أنه أمضى ساعتين ونصفًا فى التحدث مع بوتين حول قضايا جادة وأشار إلى إحراز تقدم فى مناقشاتهما، وبعد توقيع ترامب، على التشريع، مرر مشروع القانون وقلما إلى زوجته وطلب توقيعها تعبيرًا عن دعمها لهذا القانون. قال الرئيس: "إنها تستحق التوقيع عليه"، مضيفًا أن "أمريكا محظوظة بوجود مثل هذه السيدة الأولى المخلصة والعطوفة".
يعتقد أن ميلانيا ترامب هى أول سيدة توقع على تشريع إلى جانب رئيس فى السلطة. وقالت ميلانيا ترامب، البالغة: "يمثل هذا التشريع خطوة قوية إلى الأمام فى جهودنا لضمان شعور كل أمريكى، وخاصة الشباب، بحماية أفضل من إساءة استخدام صورته أو هويته".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 18 دقائق
- اليوم السابع
المركز الأوروبى لقياس الرأى: واشنطن لا تريد توجيه ضربة عسكرية لإيران.. فيديو
قال أبو بكر باذيب، رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي، إن الإدارة الأمريكية على لسان كافة قياداتها تعتمد استراتيجية «العصا» لممارسة الضغط على الجانب الإيراني، مشيرًا إلى أن الإدارة الأمريكية تحاول إيصال رسائل لإيران من منطلق الضغط، حيث توجد داخل الإدارة مجموعة من «الصقور» قد يتجاوزون فكرة الاستمرار فى التفاوض والأخذ والرد عبر الأساليب التفاوضية المعتادة. وأضاف «أبو بكر»، في تصريحات مع الإعلامية فيروز مكي، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الإشكال في مثل هذه المفاوضات بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران يكمن في أن الطرفين يجيدان إدارة المشهد التفاوضي، كلٌ بطريقته، حيث إن المفاوض الإيراني مفاوض صعب، بينما يسعى المفاوض الأمريكي إلى الوصول لصفقات يظهر من خلالها للعالم أنه حقق نتائج ملموسة في الاتفاق. وتابع: «إيران تعلم أن هناك أطرافًا من الصقور في الإدارة الأمريكية قادرين على البدء في إجراءات حقيقية لتوجيه ضربة إلى إيران»، مؤكدًا أن الإدارة الأمريكية حريصة، أكثر من المفاوض الإيراني، على إبرام اتفاق دبلوماسي والوصول إلى تسوية سياسية بضغط من واشنطن ودول في الإقليم، لأن أمريكا لا تريد الاندفاع نحو أي ضربة أو عمل عسكري ضد إيران.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
عضو الحزب الجمهورى: تخصيب اليورانيوم العقبة الأساسية بمفاوضات إيران النووية
قالت جينجر تشابمان عضو الحزب الجمهورى، إن الولايات المتحدة الأمريكية لن تسمح لإيران بامتلاك برنامج نووى مدنى يتضمن تخصيب اليورانيوم، مؤكدةً، أن هذا الأمر مرفوض تمامًا، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة لا ترغب فى أن تكون لدى إيران أداة ردع نووية، والتى قد تشكل تهديدًا للأمن الإقليمى والدولي. وأضافت تشابمان، فى تصريحات مع الإعلامية فيروز مكى، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن تخصيب اليورانيوم يعد العقبة الأساسية فى المفاوضات الحالية بشأن البرنامج النووى الإيرانى، موضحةً، أن المفاوضات بين الأطراف الدولية تشهد تناقضًا فى المواقف، خصوصًا مع إيران، حيث يظل موضوع تخصيب اليورانيوم، سواء بنسبة 20% أو 75%، من القضايا التقنية التى تعطل سير المفاوضات. وأشارت إلى أن هذا التحول فى التركيز من الأسلحة النووية إلى تخصيب اليورانيوم هو تكتيك يستخدمه البعض لتعطيل المفاوضات بشكل متعمد، كما تطرقت، إلى الضغوط السياسية الداخلية فى الولايات المتحدة، مؤكدة، أن هناك انقسامات داخل الحكومة الأمريكية بشأن كيفية التعامل مع إيران، بين من يدعو إلى العمل العسكرى ضدها، ومن يدعو إلى ضبط النفس. وتابعت عضو الحزب الجمهورى، أن نفوذ رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو فى الكونغرس الأمريكى يساهم بشكل كبير فى دفع السياسة الأمريكية نحو موقف أكثر تشددًا ضد إيران، وهو ما قد يؤدى إلى تعطيل التقدم الدبلوماسى ويزيد من احتمالات التصعيد العسكرى، مشددة، على أن الشعب الأمريكى يرفض الانزلاق إلى حرب مع إيران، حيث أظهر استطلاع للرأى أن أكثر من 30% من الأمريكيين ضد فكرة الحرب مع إيران، مشيرة إلى أن الجيش الأمريكى لا يملك القدرة على هزيمة إيران فى صراع برى، وهو ما أكده العسكريون الأمريكيون الذين حذروا من أن أى تصعيد عسكرى مع إيران قد يؤدى إلى نتائج كارثية.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
إسرائيل على حافة التصعيد.. ضربة وشيكة قد تستهدف قلب إيران النووى
أفادت وسائل إعلام أمريكية نقلا عن مسؤولين مطلعين، بحصول الولايات المتحدة الأمريكية على معلومات إستخباراتية جديدة، تشير إلى أن إسرائيل تجهز لضرب منشآت نووية إيرانية ، ووفقا لشبكة الإخبارية الأمريكية فقد إستندت المعلومات الإستخباراتية إلى إتصالات علنية وخاصة لمسؤولين إسرائيليين كبار. وعرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرًا تليفزيونيًا بعنوان «إسرائيل على حافة التصعيد.. ضربة وشيكة قد تستهدف قلب إيران النووي»، أشار أن هناك إستعدادات عسكرية إسرائيلية توحى بضربة وشيكة من بينها التى رصدتها الولايات المتحدة لحركة الذخائر الجوية واستكمال المناورة الجوية. ولم يتضح بعد ما إذا كان القادة الإسرائيليين اتخذوا قرارًا نهائيًا بشأن الخطوة، نظرا لوجود خلاف داخل الحكومة الأمريكية بشأن دعم الضربات الإسرائيلية. وأكد مصدر مطلع، أن إحتمال توجيه إسرائيل ضربة للمنشآت النووية الإيرانية ارتفع بشكل كبير فى الأشهر الأخيرة، وفرصة الضربة ستكون أكثر ترجيحًا إذا لم تتوصل الولايات المتحدة لإتفاق مع إيران يهدف إلى التخلص من كل اليورانيوم التى تمتلكه إيران. وتجرى إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب مفاوضات مع إيران سعيًا للتوصل لبرنامج دبلوماسى بشأن برنامج طهران النووى، ومن جانبها تهدد بريطانيا وألمانيا وفرنسا بتفعيل آلية إستعادة العقوبات على إيران فى حال فشل التفاوض.