
البستاني لـ"الأنباء" الكويتية: كنا نأمل خيرا من زيارات براك الا أنها لم تحصد سوى الريح
وقال في حديث إلى " الأنباء" الكويتية: "ما فعله باراك هو أنه تقلب في المواقف بين يوم وآخر ولاسيما خلال زيارته الأخيرة، وصولا إلى التحدث بسقف عال عن تحديد مهلة زمنية لسحب السلاح تمتد من 1 آب المقبل حتى 15 منه، وكأنه في خلفية هذه المهلة التعجيزية إعطاء الإسرائيلي ذريعة لضرب لبنان والاستمرار في استهداف المدن والمناطق والبلدات اللبنانية ناهيك عن استهداف المدنيين".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
مئات الحاخامات اليهود حول العالم: على "إسرائيل" وقف التجويع والقتل في غزة
ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، أنّ مئات الحاخامات اليهود، وجّهوا رسالة علنية دعوا فيها "إسرائيل"، إلى وقف استخدام المجاعة كسلاح في قطاع غزة. وجاء في الرسالة أن الموقّعين "لا يمكنهم الصمت مع ارتفاع عدد القتلى في غزة وتفاقم حالات سوء التغذية"، مشيرين إلى أن ما يجري يمثل "قتلاً جماعياً للمدنيين، بمن فيهم النساء والأطفال". اليوم 23:12 اليوم 16:28 وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي، قد اعتقلت، الخميس الماضي، نحو 24 ناشطاً خلال قمعها وقفة احتجاجية في مدينة حيفا المحتلّة، طالبت بوقف الإبادة والتجويع في قطاع غزة. وكان الناشطون قد رفعوا صوراً للأطفال في قطاع غزة، ودعوا إلى وقف الحرب الإسرائيلية فوراً. صور توثق اعتقال شرطة الاحتلال 15 ناشطًا في حيفا المحتلة، خلال قمع وقفة داعمة لغزة ومنددة بالتجويع والعدوان الإسرائيلي.تصوير: أمير بويرات


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
الحية: لا جدوى من التفاوض في ظل الإبادة المستمرة.. ونرفض مسرحيات المساعدات
أعرب رئيس حركة حماس في قطاع غزة وعضو مكتبها السياسي، خليل الحية، عن تفاجئ الحركة، "بانسحاب وفد الاحتلال الإسرائيلي من المفاوضات. وأوضح أنّ هذا الانسحاب جاء على الرغم من تحقيق الحركة، تقدماً خلال المفاوضات، وتوافق إلى حد كبير بشأن ما عرضه الوسطاء عليها، مُذكراً أنّ قيادة المقاومة سخّرت كل ما لديها من أدوات وعلاقات، على مدار 22 شهراً، في سبيل وقف العدوان. وشدّد الحية، في كلمته اليوم الأحد، على ألا معنى لاستمرار المفاوضات تحت الإبادة والتجويع والحصار لأطفال ونساء وأهل قطاع غزة. وبشأن المساعدات في ظل المجاعة في غزة، طالب الحية بإدخال المساعدات الغذائية والإنسانية فوراً، "وبطريقة كريمة للشعب الفلسطيني"، وهو "التعبير الحقيقي عن جدوى استمرار المفاوضات". وفي نفس الوقت، رفض الحية "المسرحيات الهزلية التي تسمى بعمليات الإنزال الجوي للمساعدات"، وأنّ يكون الشعب الفلسطيني ومعاناته ودماء أبنائه "ضحية لألاعيب الاحتلال التفاوضية وتحقيق أهدافه السياسية". وبيّن الحية، أنّ الاحتلال يصر على إزالة دور المؤسسات الأممية والمحلية في توزيع المساعدات، ويريد إبقاء "مصائد الموت" لقتل الشعب الفلسطيني. وتابع في هذا الإطار، أنّ الشعب الفلسطيني، "يشعر بخذلان كبير حين يرى الصمت تجاه الجوع في غزة"، في مقابل وجود قدرات "لا تتحرك لمواجهة ما يتعرضون له". وقال: "أليس من المؤلم أن يرى شعبنا الدعم غير المحدود للكيان، فيما لا يتلقى أي مساعدة حتى لسد جوعه". وتوجّه الحية إلى الشعب الفلسطيني الصامد في غزة، وقال: "يا شعبنا الصامد في غزة سنبقى الأوفياء لكم ونحن على يقين أن المعاناة زائلة". وأضاف: "أهلنا الصابرين، تقف الكلمات أمامكم عاجزة عن التعبير. فقد عانيتم الأهوال وتحملتم في هذا الطريق ما عجزت عنه أمة كاملة". اليوم 21:41 اليوم 19:23 ووصف الحية أهل غزة بـ"الأعزة عندما هان كل شيء، وعلوتم وسموتم، عندما سقط العالم في ظلمات سحيقة من الصمت والخذلان". وتوجّه أيضاً إلى أبناء كتائب القسام وسرايا القدس وفصائل المقاومة، مؤكداً أنّ ما يقومون به أفشل عملية "عربات غدعون" الإسرائيلية، ولفت إلى أنّ رئيس أركان الاحتلال يغطي على فشل "جيشه" بالإبادة الجماعية. كذلك، وصف الحية، تهجير الشعب الفلسطيني عبر مصر أو البحر، "بمخطط مفضوح يمهد لتصفية القضية"، داعياً إلى قطع العلاقات مع الاحتلال، وإلى تعبير جماهير الأمة وأحرار العالم عن الغضب لما يجري في غزة. وقال: "نهيب بالجماهير للزحف إلى فلسطين وحصار السفارات ومصالح العدو وملاحقة جنوده ومجرميه في المحافل القانونية"، متسائلاً: "أما آن الأوان لتتحرك الأمة عملياً لكسر الحصار وإيصال الغذاء والدواء للنساء والأطفال في غزة". وفي هذا السياق، توجّه الحية برسائل مباشرة إلى الشعوب العربية، قائلاً: "يا أهلنا في الأردن، نتطلع لكم بكثير من الأمل والأخوة، وندعوكم إلى تكثيف جهودكم لإيقاف الإبادة البشعة". وأضاف: "ندعوكم إلى تكثيف جهودكم لمنع العدو من تقسيم الأقصى وفرض الوطن البديل". وخاطب الحية، الشعب المصري بالقول: "يا أهلنا وأشقّاءنا في مصر، نخاطبكم بمكانة البلاد السياسية والاجتماعية، وندرك أنكم تتألمون لألم أهلكم في غزة". وتساءل: "يا أهل مصر وقادتها وجيشها وعشائرها وأزهرها وكنائسها، أيموت إخوانكم في غزة من الجوع وهم على حدودكم؟". وتابع: "نتطلع بكل ثقة لمصر العظيمة، أن تقول كلمتها الفاصلة، بأن غزة لن تموت جوعاً، ولن تقبل ببقاء معبر رفح مغلقاً". وتوجّه الحية إلى الأمة بالقول، "إنّ غزة وأهلها يناشدون فيكم نخوة العرب وأصالة الإسلام، وينتظرون فعلاً لا قولاً"، داعياً علماء الأمة إلى "ممارسة دورهم الحقيقي في قيادة جماهير الأمة". وأعرب الحية عن الاعتزاز بشأن المبادرات، التي أكد أنها مهمة وفعالة، من الحراك العالمي إلى المسير البري والبحري وسفينتي "مادلين" و"حنظلة". كذلك، أعرب عن الاعتزاز بالمسيرة العالمية نحو غزة وقافلة الصمود الأولى، التي خرجت من تونس والجزائر وليبيا وساندتها مجموعات من دول أخرى. وقال: "كل أولئك رفضوا جرائم الاحتلال وقرروا كسر حالة العجز، ليقولوا نحن معكم يا أهل غزة ولا مستحيل مع الإرادة".


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
غزة: مدة "تعليق العمليات" تنتهي من دون أن تدخل شاحنة مساعدات واحدة إلى القطاع
أعلن مراسل الميادين، أنّ موعد تعليق العمليات العسكرية الإسرائيلية في المناطق الغربية لغزة، قد انتهى عند الساعة الـ8 مساء اليوم الأحد. وأكد المراسل، أنّه على عكس الضخ الإعلامي الكبير بشأن دخول المساعدات إلى القطاع، لم يسجل دخول شاحنة واحدة من معبر كرم أبو سالم، الذي يسيطر عليه الاحتلال، رغم أنّ الشاحنات خرجت من الجانب المصري. وأوضح مراسلنا أنّ التأخر سببه "عملية تفتيش صارمة يجريها جيش الاحتلال الإسرائيلي لهذه الشاحنات وفق عملية بيروقراطية بطيئة ومعقدة بقصد تأخير التسليم". وأضاف أنّ مشكلة أخرى تساهم في التأخير، وهي أنّ النقل يأخذ وقتاً، لأن الشاحنات التي تدخل من معبر رفح تفرغ في معبر كرم أبو سالم، وبعد التفتيش تنقل المساعدات مجدداً عبر شاحنات إما تابعة للهلال الأحمر الفلسطيني أو تابعة للأمم المتحدة. اليوم 19:23 اليوم 16:28 ولفت مراسل الميادين، نقلاً عن معلومات، إلى أنّ عشرات الشاحنات فقط، هي التي كان من المقرر أن تدخل اليوم، إلى قطاع غزة، ولكن لم يُحدد موعد رسمي لذلك. كذلك، أكد المراسل، تنفيذ 3 عمليات إنزال جوي محدودة للغاية اليوم، بعضها وقعت في "مناطق حمراء عسكرية" قريبة من أماكن وجود الاحتلال، سواء في البطن السمين جنوب خان يونس أو في حي الزيتون، جنوب شرق مدينة غزة. وأشار إلى أن ما دخل من مساعدات من شمال غزة، هو عدد شاحنات محدود أيضاً لمنظمة الغذاء العالمي، مشدداً على عدم وصول كيس دقيق واحد إلى مخازن المؤسسة الأممية، لـ"أنه تم الاستيلاء عليها من منتظري المساعدات". وفي تصريح مساء أمس السبت، أعلنت وزارة خارجية الاحتلال، أنّه سيجري تطبيق ما سمته "هدنة إنسانية" في المراكز والممرات الإنسانية في غزة لـ"تسهيل توزيع المساعدات"، على حد قولها. في المقابل، أكّدت حركة حماس أنّ إنزال الاحتلال الإسرائيلي للمساعدات جواً في بعض مناطق قطاع غزة لا يرقى إلى مستوى الاستجابة الإنسانية المطلوبة، واصفةً الخطوة بـ"الخدعة الشكلية"، التي تهدف إلى "تبييض صورة الاحتلال النازي أمام العالم".